logo
"Open AI": إعادة هيكلة الشركة تمهد إدراجها في البورصة

"Open AI": إعادة هيكلة الشركة تمهد إدراجها في البورصة

مباشر منذ 2 أيام

مباشر: ذكرت سارة فراير، المديرة المالية لشركة "أوبن إيه آي"، أن خطط إعادة هيكلة الشركة قد تفتح الباب أمام إدراج محتمل في البورصة مستقبلًا.
وأكدت خلال مشاركتها في قمة دبلن للتكنولوجيا، اليوم الأربعاء، أن هذا الطرح المحتمل يتوقف على مدى جاهزية الشركة وظروف الأسواق العامة في هذا الوقت.
وأضافت "فراير": "تحويل الذراع الربحية لمطورة روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي "شات جي بي تي" إلى شركة ذات منفعة عامة، يمنحنا خيار أن نكون مؤهلين للاكتتاب العام".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المأزق الأميركي بشأن أوكرانيا
المأزق الأميركي بشأن أوكرانيا

العربية

timeمنذ 36 دقائق

  • العربية

المأزق الأميركي بشأن أوكرانيا

يواجه دونالد ترامب معضلة صعبة في اتخاذ قرار بشأن الحرب المستمرة بلا هوادة في أوكرانيا. ففي حملته لإعادة انتخابه، شدّد على موضوعين رئيسيين: الأول أن الحرب ما كانت لتحدث لو كان هو رئيساً في فبراير 2022 عندما أطلقت القوات الروسية عملية عسكرية في أوكرانيا، والثاني أنه إذا عاد إلى الرئاسة فسينهي الحربَ في غضون 24 ساعة. ومع مرور ثلاثة أشهر ونصف الشهر على توليه فترة الرئاسية الثانية، لا تزال الحرب مستعرةً، حيث يتم قصف المدن الأوكرانية بعنف. وقد أجرى ترامب ومستشاروه عدداً من اللقاءات المباشرة مع القادة الروس، بما في ذلك الرئيس فلاديمير بوتين، وفي كل مرة قدمت الإدارة تقييماً متفائلاً نسبياً لاحتمالات إنهاء الصراع. لكن في الأسابيع القليلة الماضية، بات من الواضح أن موسكو لا ترغب في وقف إطلاق النار أو الدخول في مفاوضات جدية لإنهاء الأعمال العدائية في الوقت الحالي على الأقل. لقد أعطت إدارة ترامب روسيا العديدَ من الفرص لإنهاء الحرب وتحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، بما في ذلك عروضاً لتخفيف العقوبات، لكنها بدأت الآن تُدرك أن استراتيجيتها ربما تكون غير مجديّة. وهذا بعد أن وصلت الأمور إلى حد إلقاء الإدارة الأميركية باللوم على أوكرانيا في استمرار الحرب، كما تجاهلت واشنطن العديدَ من مناشدات الحلفاء الأوروبيين لاتخاذ موقف أكثر صرامةً حيال موسكو. لكن الآن، أصبح ترامب غاضباً من الجانب الروسي. فما معنى ذلك؟ تبدو الخيارات محدودة وضيقةً بالنسبة لترامب، نظراً لعدم رغبته في التورط في مواجهات عسكرية قد لا تنتهي. ويمكنه أن يتنصل من الصراع بحجة أن أميركا ليست شرطياً للعالم. وقد قال «جيه. دي. فانس»، في عام 2022، أي قبل أن يصبح نائباً للرئيس الأميركي، إنه «لا يهتم كثيراً بما يحدث في أوكرانيا». وفي أكتوبر 2024، أكد فانس أن أولويات أميركا تنصب على آسيا، وأن أوكرانيا تمثل مشكلةً أوروبية يجب على أوروبا حلها. لكن مع تصاعد الحرب، أصبح من الواضح أن ما يحدث في أوكرانيا له أهمية كبيرة لآسيا والشرق الأوسط، حيث لا تزال التوقعات بوجود مظلة أمنية أميركية تشكل عنصراً أساسياً في الاستراتيجيات الإقليمية. وإذا انسحب ترامب من ملف حرب أوكرانيا وانتصرت روسيا في الصراع، فستكون النتيجة كارثية بالنسبة للتحالف الغربي. عندئذ سيُثقَل كاهل ترامب بفشل في السياسة الخارجية من شأنه أن يضرّ بسمعة أميركا بقدر ما أضرّت بها حرب فيتنام في سبعينيات القرن الماضي أو غزو العراق في عام 2003. وقد يُنظر إليه في هذه الحالة على أنه ربما يمثل نسخة جديدة من رئيس الوزراء البريطاني الأسبق نيفيل تشامبرلين، الذي استرضى ألمانيا عام 1938، مما أسهم في تعجيل اندلاع الحرب العالمية الثانية. وبطبيعة الحال فإن قاعدة ترامب المخلصة، مِن مؤيدي شعار «لنجعل أميركا عظيمة مجدداً»، لن ترى الأمورَ بهذه الطريقة، لكن الكثيرين غيرهم سيرونها كذلك، بمن فيهم «جمهوريون» مهمون سيدركون مدى الضرر الذي ستُلحقه بالولايات المتحدة نتيجة مثل هذه. ولتفادي هذه النتيجة، ربما سيتعين على ترامب زيادة المخاطر بالنسبة لروسيا من خلال فرض عقوبات أشد على الدول التي تواصل شراء النفط الروسي. وقد تتعين عليه أيضاً الموافقة على توسيع إمدادات الأسلحة لأوكرانيا، وخاصة أنظمة الدفاع الجوي، وتعزيز التعاون في مجال الاستخبارات العسكرية مع أوروبا وأوكرانيا. تحمل هذه الخيارات مخاطر التصعيد واحتمالية أن توسع روسيا نطاق الحرب، لكن من المرجح أن تُقرّب مثل هذه الإجراءات الولايات المتحدة وحلف «الناتو»، من فرض وجهة نظرهما. سيدرك ترامب أن سياسته في التعامل مع الكرملين بحذر وتجنب انتقاده لم تحقق أياً من أهدافها. وقد يشكّل ذلك تراجعاً عن وعوده السابقة (غير الواقعية) في هذا الملف، لكنه سيكون أكثر قابلية للتحمل من البديل الآخر وما يترتب عليه من نتائج ثقيلة بالنسبة للغرب ككل.

الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع ومكاسب أسبوعية مع ترقب تطورات الحرب التجارية
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع ومكاسب أسبوعية مع ترقب تطورات الحرب التجارية

مباشر

timeمنذ 37 دقائق

  • مباشر

الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع ومكاسب أسبوعية مع ترقب تطورات الحرب التجارية

مباشر: أنهت الأسهم الأوروبية تعاملات اليوم الجمعة، على ارتفاع بشكل جماعي، مع هيمنة الحذر بعد أن أعادت محكمة أمريكية فرض الرسوم الجمركية التي أعلنها الرئيس دونالد ترامب. وأغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي على ارتفاع بنسبة 0.1%، عند مستوى 548 نقطة، بمكاسب أسبوعية 0.5%. وزاد مؤشر "داكس" الألماني بنسبة 0.3%، بمكاسب 64 نقطة، إلى مستوى 23997 نقطة، مسجلاً مكاسب أسبوعية 1.5% . وهبط مؤشر "كاك 40" الفرنسي منفردًا بنسبة 0.4%، بخسائر 27 نقطة، عند مستوى 7751 نقطة، ولكن بمكاسب على مدار الأسبوع 0.2%. وارتفع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني عند الإغلاق بنحو 0.6%، بمكاسب 55 نقطة، إلى مستوى 8772 نقطة، بمكاسب على مدار جلسات الأسبوع 0.6%. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم: "سنتوصل إلى اتفاق بشأن غزة قريباً.. وسنعلن ذلك لاحقاً.. وسنعلن تفاصيل اتفاق غزة اليوم أو غداً". وأكد الرئيس الأمريكي في تصريحات اليوم: "هدفنا تحقيق السلام عبر القوة". وأعلنت حركة "حماس"، اليوم، أنها تُجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية حول مقترحٍ لوقف إطلاق النار، تسلمته مؤخراً من المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف عبر وسطاء. وأكدت الحركة، في بيان مقتضب أنها تدرس المقترح بعناية، بالتنسيق مع باقي القوى الوطنية، دون الكشف عن تفاصيله. في المقابل، أفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن هيئة الأركان العامة تناقش خطة لشنّ عملية عسكرية إضافية، في حال فشلت عملية "عربات جدعون" في تحقيق هدفها المعلن بالقضاء على حماس وحسم الحرب في قطاع غزة. وأضافت الإذاعة أن أهداف العملية خلال الشهرين المقبلين تشمل السيطرة على نحو 75% من مساحة القطاع؛ تمهيداً لمحاصرة السكان الفلسطينيين في نحو ربع أراضيهم. وتأتي هذه التطورات وسط تصاعد التوترات العسكرية، في وقت تتكثف فيه الجهود الدبلوماسية لوقف إطلاق النار. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

أسهم العظماء السبعة تُحقق مكاسب شهرية بنحو 14% في مايو
أسهم العظماء السبعة تُحقق مكاسب شهرية بنحو 14% في مايو

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

أسهم العظماء السبعة تُحقق مكاسب شهرية بنحو 14% في مايو

حققت أسهم كبرى الشركات التكنولوجية الأمريكية، المعروفة باسم "العظماء السبعة"، مكاسب شهرية واسعة النطاق خلال شهر مايو، بدعم من هدوء التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة، وتحسن شهية المستثمرين للمخاطرة. أنهى سعر وثيقة صندوق "راوند هيل ماجنيفسنت سفن" الذي يتتبع أسهم هذه الشركات تعاملات الجمعة على انخفاض بنحو 1% عند 52.35 دولار. لكنه نجح في الحفاظ على مكاسب أسبوعية بنسبة 2.36%، وسجّل كذلك مكاسب شهرية بنسبة 13.83%. وسجلت كافة أسهم الشركات السبع مكاسب شهرية، باستثناء سهم "أبل" الذي تراجع 2.19%، رغم ما حققه من مكاسب أسبوعية بلغت 2.86%. تزامن هذا مع صعود مؤشر "ناسداك المركب" الذي تتركز به الشركات التكنولوجية الأمريكية، بنسبة 6.32% على مدار مايو. وعلاوة على ذلك، حقق قطاع تكنولوجيا المعلومات في مؤشر "إس آند بي 500" الأوسع نطاقاً، مكاسب شهرية بنسبة 7.14%.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store