
أصوات طقطقة عند لمس بطون هذه الطيور.. ماذا وجد علماء بداخلها؟
اكتشف علماء يراقبون الطيور البحرية في جزيرةٍ نائية اكتشافًا صادمًا ومثيرًا للقلق في الوقت ذاته. وكانت الطيور في جزيرة "لورد هاو" في أستراليا مليئة بالبلاستيك لدرجة أنّ بطونها أصدرت اصوات طقطقة مسموعة عند لمسها.
قد يهمك أيضًا.. رصد أكثر من عشرين طائرًا نافقًا على شاطئ أمريكي.. هل هذا مرتبط بحالات إنفلونزا الطيور؟
قراءة المزيد
أستراليا
البيئة
التلوّث
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ يوم واحد
- CNN عربية
الكشف عن آثار أقدام زواحف في أستراليا تعود لملايين السنين
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت آثار أقدام ذات مخالب مميزة وُجدت على لوح صخري عمره 356 مليون سنة في أستراليا عن أن الكائنات الشبيهة بالزواحف ظهرت قبل ما يتراوح بين 35 و40 مليون سنة مما كان يُعتقد سابقًا. هذه الآثار تُعيد تاريخ ظهور "السلويات"، وهي مجموعة تشمل الزواحف، والطيور، والثدييات، وتقدّم دليلًا جديدًا على كيفية انتقال الحيوانات من العيش في البحار فقط إلى الحياة على اليابسة. تمثل "السلويات" جزءًا حاسمًا للانتقال من الحياة المائية إلى الحياة البرية، خاصة أنها كانت الكائنات الوحيدة ذات الأربع أطراف التي تطورت لتتكاثر على اليابسة. في السابق، كان أقدم ما عُثر عليه من حفريات لأجسام وآثار أقدام مرتبطة بالسلويات يعود إلى 318 مليون سنة في كندا. لكن الاكتشافات الجديدة، التي نُشرت في دورية "Nature"، تتحدى هذه الفرضيات الراسخة منذ زمن طويل، حيث أشارت إلى أن التحول من الحياة في الماء إلى الحياة على اليابسة لدى الكائنات رباعية الأطراف قد حدث على الأرجح بسرعة أكبر بكثير مما كان يعتقده العلماء. وأوضح موقع الاكتشاف أن أستراليا، التي كانت في السابق جزءًا مركزيًا من القارة الجنوبية العملاقة القديمة "غندوانا"، التي كانت تضم أيضًا إفريقيا، وأمريكا الجنوبية، وشبه الجزيرة العربية، ومدغشقر، والقارة القطبية الجنوبية، والهند، قد تكون المكان المثالي للبحث عن المزيد من أحافير الكائنات الأمينيوتية والزواحف، وربما أيضًا المكان الذي نشأت فيه، بحسب مؤلفي الدراسة. عمرها 100 مليون عام..اكتشاف آثار أقدام لديناصورات بمطعم في الصين يُظهر لوح صخري، عُثر عليه بواسطة اثنين من الهواة في علم الحفريات وهما كريغ يوري وجون إياسون، بولاية فيكتوريا الأسترالية، ما يبدو أنه مجموعتين من آثار الأقدام للحيوان ذاته، تمثل أقدم آثار أقدام ذات مخالب تم اكتشافها على الإطلاق. يُشبه شكل الأقدام شكل أقدام الورل المائي الحديث. رغم أن الحجم الدقيق للحيوان غير معروف، إلا أنه ربما كان يشبه كائنًا صغيراً من نوع "غوانا" يبلغ طوله نحو 80 سنتيمتراً، بحسب ما قاله المؤلف الرئيسي للدراسة جون لونغ، الأستاذ الاستراتيجي في علم الحفريات بجامعة فليندرز. يُذكر أن الورل المائي الآسيوي هو نوع من السحالي الكبيرة التي تعيش في جنوب شرق آسيا، بينما تُعتبر الإغوانا نوعاً من السحالي الكبيرة الشائعة في أستراليا. وقد تكون المخالب المعقوفة، وهي سمة رئيسية تميز الزواحف، قد مكنت رباعي الأرجل البدائي من الحفر وتسلق الأشجار. وأشار بير إريك آلبرغ، وهو أستاذ في علم الأحياء التطوري بجامعة أوبسالا في السويد وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن الحيوان الذي خلّف هذه الآثار هو أقدم زاحف معروف وأقدم أمينيوت (حيوان يتكاثر ببيوض برية) معروف. ويساعد العلماء في فك شفرة كيفية تطور الكائنات رباعية الأطراف. وقال لونغ: "أظهرت اكتشافاتنا الجديدة أن الخطين التطوريين الرئيسيين المؤديين إلى رباعيات الأطراف الحديثة، الأول هو الخط المؤدي إلى البرمائيات الحديثة، والثاني هو الخط المؤدي إلى الزواحف والثدييات والطيور، قد تفرعا عن بعضهما البعض في وقت أبكر بكثير مما كان يُعتقد سابقًا، على الأرجح في العصر الديفوني قبل حوالي 380 مليون سنة". قبل هذا الاكتشاف، كان يُعتقد أن العصر الديفوني هو فترة ظهرت فيها رباعيات الأطراف البدائية التي تشبه الأسماك، و"الأسماك رباعية الأطراف" مثل تيكتاليك، التي كانت تمتلك صفات مشتركة بين الأسماك ورباعيات الأطراف المبكرة، وبدأت تستكشف الشواطئ بطرق محدودة. لكن، تكشف الدراسة الجديدة عن تنوع في رباعيات الأطراف الكبيرة والصغيرة، بعضها مائي وبعضها الآخر بري بالكامل أو شبه بري، ويبدو أنها عاشت في الفترة الزمنية ذاتها. كتب آلبرغ في رسالة عبر البريد الإلكتروني: "أظهرت إحدى نتائج بحثنا أن تنوع رباعيات الأطراف في ذلك الوقت كان أكبر، وتضمّن أشكالًا أكثر تقدمًا، مما كان يُعتقد في السابق". وأضاف لونغ أنه من الضروري فهم متى انتقلت الحياة من كونها مائية بالكامل إلى الحياة على اليابسة، لأن هذا أحد أكبر الخطوات في تطور الحياة. وقد أظهر هذا الانتقال أن الحيوانات لم تعد تعتمد على العيش في المياه أو بالقرب منها. وقد حدث هذا الانتقال جزئيًا نظرا لأن الكائنات رباعية الأطراف (الأمنيون) تطورت لتتكاثر باستخدام بيض بقشرة صلبة بدلاً من البيض بقشرة لينة. وقالت ستيوارت سوميدا، وهي رئيسة جمعية علم حفريات الفقاريات وأستاذة الأحياء في جامعة ولاية كاليفورنيا، سان بيرناردينو، إن الدراسة الجديدة تدفع بأصل الكائنات الأمنيونية إلى فترة أعمق بكثير في العصر الكربوني، الذي امتد من 359 مليون إلى 299 مليون سنة مضت، ما يتيح فترة زمنية أطول بكثير لتنوع الزواحف المبكرة.


CNN عربية
منذ 2 أيام
- CNN عربية
أصوات طقطقة عند لمس بطون هذه الطيور.. ماذا وجد علماء بداخلها؟
اكتشف علماء يراقبون الطيور البحرية في جزيرةٍ نائية اكتشافًا صادمًا ومثيرًا للقلق في الوقت ذاته. وكانت الطيور في جزيرة "لورد هاو" في أستراليا مليئة بالبلاستيك لدرجة أنّ بطونها أصدرت اصوات طقطقة مسموعة عند لمسها. قد يهمك أيضًا.. رصد أكثر من عشرين طائرًا نافقًا على شاطئ أمريكي.. هل هذا مرتبط بحالات إنفلونزا الطيور؟ قراءة المزيد أستراليا البيئة التلوّث


CNN عربية
منذ 3 أيام
- CNN عربية
نسيج العاج المكتشف في هياكل أسماك يجدّد السؤال: هل أصل الإنسان سمكة؟
قد يعود الأصل التطوري للجزء الداخلي الحساس في أسنان الإنسان، إلى أسماك سبحت في مياه كوكب الأرض قبل نحو 500 مليون سنة. قراءة المزيد اكتشافات حيوانات بحرية دراسات