
إضراب المضيفين يشل رحلات "إير كندا" في ذروة موسم الصيف
ودخل مضيفو الطيران في إضرابهم حوالي الساعة الواحدة صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة اليوم السبت. وفي الوقت نفسه تقريباً، ذكرت شركة طيران إير كندا أنها ستبدأ بمنع مضيفي الطيران من دخول المطارات.
وكانت وزيرة الوظائف الاتحادية باتي هاجدو قد التقت مع كل من شركة الطيران والنقابة الليلة الماضية، وحثّت الطرفين على العمل بجدية أكبر للتوصل إلى اتفاق "مرة واحدة وإلى الأبد"، بحسب ما نقلته وكالة أسوشيتد برس.
وكانت معركة مريرة بشأن التعاقدات بين أكبر شركة طيران في كندا والنقابة التي تمثل عشرة آلاف مضيف جوي قد تصاعدت أمس الجمعة، حيث رفضت النقابة طلب شركة الطيران الدخول في تحكيم موجه من الحكومة، والذي من شأنه أن يُلغي حقها في الإضراب ويسمح لطرف ثالث وسيط بتحديد شروط عقد جديد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 34 دقائق
- أرقام
ويلز فارجو: استحواذ جيه بي مورجان على بطاقات آبل يُعد مكسبًا للطرفين
قال بنك "ويلز فارجو" إن استحواذ "جيه بي مورجان" على محفظة بطاقات الائتمان الخاصة بـ "آبل"، والتي تبلغ قيمتها نحو 19 مليار دولار، تُعد مكسبًا للطرفين. وذكر "مايك مايو" المحلل لدى "ويلز فارجو"، في مذكرة للعملاء صادرة الثلاثاء، أن الصفقة توفر العديد من الفوائد الاستراتيجية والمالية، منها إمكانية توجيه عروض تسويقية مخصصة للعملاء. وأضاف أن "جيه بي مورجان" سيستفيد من قاعدة بياناته لتحسين عمليات الموافقة على القروض، مشيرًا إلى أن ذلك يعزز قوة وسمعة علامتي "جيه بي مورجان" و"آبل" على حد سواء. وذكرت مصادر مطلعة لصحيفة "فاينانشال تايمز" نهاية الشهر الماضي، أن المصرف الأمريكي يجري محادثات متقدمة للاستحواذ على برنامج بطاقات الائتمان التابع لـ"آبل"، حيث سيحل محل "جولدمان ساكس" كشريك لصانعة "آيفون" في هذا القطاع.


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
الصين تنتقد فرض كندا رسومًا جمركية على الصلب والألمنيوم
طلبت الصين إجراء محادثات في منظمة التجارة العالمية حول النزاع التجاري القائم مع كندا بشأن الرسوم الإضافية والحصص المفروضة على منتجات الصلب والألمنيوم. وأعلنت منظمة التجارة العالمية في بيان الأربعاء، أن الإجراءات المتنازع عليها تشمل فرض كندا رسومًا جمركية إضافية على بعض واردات الصلب القادمة من دول لا تربطها اتفاقيات تجارة حرة معها، بما في ذلك الصين. وأضافت المنظمة أن بكين اعترضت أيضًا على فرض تعريفات إضافية على بعض السلع التي تحتوي على الصلب أو الألمنيوم القادم من الصين. وأعلن رئيس الوزراء الكندي "مارك كارني" الشهر الماضي، تطبيق رسوم بنسبة 25% على جميع منتجات الصلب المصهورة في الصين، في إطار إجراءات لحماية الصناعة المحلية.

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
العضوان المؤيدان لخفض الفائدة الأميركية لم يحصلا على أي تأييد في اجتماع يوليو
أظهر محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي ( البنك المركزي الأميركي) المنعقد يومي 29 و30 يوليو/تموز أن معظم المشاركين رأوا أنه من المناسب إبقاء سعر الفائدة القياسي في نطاق يتراوح بين 4.25% و4.50%. كما كشف المحضر الصادر الأربعاء، أن العضوين اللذين عارضا قرار الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير الشهر الماضي لم يحصلا على أي دعم من بقية الأعضاء فيما يتعلق بخفض الفائدة في ذلك الاجتماع. وأشار المشاركون أيضًا إلى أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لمعرفة تأثير رفع الرسوم الجمركية على التضخم، موضحين أن أثر هذه الرسوم أصبح أكثر وضوحًا في أسعار السلع، لكن تبعاتها على الاقتصاد والتضخم لم تتضح بعد، وفقا لـ"رويترز". وقال بعض المشاركين إنه لن يكون من المناسب انتظار رؤية كاملة بشأن تأثير الرسوم الجمركية على التضخم قبل تعديل السياسة النقدية. أوضح المشاركون أن النطاق المستهدف الحالي لسعر الفائدة على الأموال الاتحادية قد لا يكون بعيدًا عن مستواه المحايد. أشاروا إلى أن البيان التوافقي سيتم إعداده بحيث يكون قويا وفعالا في مواجهة مجموعة واسعة من الظروف الاقتصادية. أضافوا أن لجنة السياسات كانت قريبة من الانتهاء من التعديلات على البيان التوافقي في إطار مراجعة الإطار العام. وتنطلق مساء غدا الخميس، ندوة السياسة الاقتصادية السنوية للاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي في جاكسون هول، وايومنغ. ومن المتوقع أن يكشف رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، في كلمة يلقيها يوم الجمعة عن إطار السياسة الجديد للاحتياطي الفيدرالي، وهو الاستراتيجية التي سيتبعها لتحقيق أهدافه المتعلقة بالتضخم والتوظيف. وقد يدلي باول أيضاً ببعض التلميحات حول توجهات الاحتياطي الفيدرالي قبل اجتماعه للسياسة في سبتمبر. وقد أبقى المسؤولون أسعار الفائدة دون تغيير حتى الآن هذا العام، في انتظار معرفة تأثير الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترامب على الاقتصاد، بحسب ما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". مع استمرار التضخم فوق هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%، وظهور مؤشرات على تباطؤ سوق العمل، انقسم صانعو السياسات حول موعد استئناف تخفيضات أسعار الفائدة. وقد يقدم خطاب باول لمراقبي الاحتياطي الفيدرالي تحديثاً جديداً حول مدى الدعم المتاح لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، في وقتٍ تكثّف فيه إدارة ترامب الضغوط لبدء تخفيف السياسة النقدية.