logo
لبنان يحتل المرتبة 154 من أصل 180 دولة في مؤشّر الفساد (فيديو وصور)

لبنان يحتل المرتبة 154 من أصل 180 دولة في مؤشّر الفساد (فيديو وصور)

النهار١١-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت جمعيّة الشفافيّة الدوليّة- لبنان، اليوم الثلاثاء، عن إصدار مؤشر مدركات الفساد (CPI) لعام 2024، الذي كشف عن تراجع مُقلق في ترتيب لبنان والنتيجة التي حقّقها.
وحصل لبنان على نتيجة 22 من 100، مسجِّلاً تراجعاً مقارنةً بالعام الماضي، حين حقّق 24 من 100.
كذلك، احتلّ لبنان المرتبة 154 من أصل 180 دولة، بعد أن كان في المرتبة 149 من 180 في العام 2023، بحسب جمعيّة الشفافيّة الدوليّة.
وقالت في بيان لها: "أكّد كلٌّ من رئيس الجمهورية جوزف عون في خطاب القسم، ورئيس الوزراء المكلّف نواف سلام في كلمته على الحاجة لإصلاحات جذرية، وللشفافية والوحدة الوطنية، وهي عوامل من شأنها أن توفّر بيئة سياسية تسمح بإعادة بناء الثقة، وتحديث الحوكمة، ودفع عجلة الإصلاحات بعد سنوات من الفشل الإداري والفساد المُمنهَج، في ظل وضع أمني غير مستقر".
وأضافت: "تعتزم جمعيّة الشفافيّة الدوليّة- لبنان مشاركة خبراتها وتوصياتها مع القادة الرئيسيّين، وتفتخر بتعيين عضو مجلس إدارتها، فادي مكّي، وزيرًا يمثّل قيمنا الأساسية في الحكومة".
وتابعت في بيانها: "لطالما التزمت جمعيّة الشفافيّة الدوليّة- لبنان بتعزيز النزاهة والشفافية والمساءلة على مستوى الحوكمة في لبنان. ومع تعيين فادي مكّي، عضو مجلس إدارة الجمعيّة، وزيرَ دولة لشؤون التنمية الإدارية، أصبحت هذه القيم الأساسية ممثلة بشكل مباشر في الحكومة".
وأشارت إلى أنه "كجزء من جهودها المستمرة لتعزيز الإصلاح والمساءلة، أعدّت جمعيّة الشفافيّة الدوليّة- لبنان رسائل تفصيلية موجّهة إلى المسؤولين في لبنان، بمن فيهم رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء المكلّف. تتضمن هذه الرسائل توصيات قابلة للتنفيذ وخارطة طريق شاملة لمعالجة الفساد المُمنهَج، وضمان الشفافية، وتنفيذ إصلاحات الحوكمة. وتحثّ خارطة الطريق هذه الحكومة اللبنانية على إعطاء الأولوية للانضمام إلى شراكة الحكومة المفتوحة (OGP) من خلال تعزيز شفافية الموازنة وتفعيل مشاركة المواطنين، كما تدعو إلى الالتزام لأعلى معايير الشفافية في إعادة الإعمار والشراء العام، بما يتوافق تمامًا مع مبادرة الشفافية الخاصة بالمعونة الدولية (IATI). بالإضافة إلى ذلك، تؤكد خارطة الطريق على ضرورة الإسراع في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتحوّل الرقمي، بما يتماشى مع الممارسات الفضلى العالمية".
وتابعت في البيان: "تدعو خارطة الطريق الخاصة بجمعيّة الشفافيّة الدوليّة-لبنان أيضاً إلى إجراء تدقيق جنائي مستقلّ لجميع مؤسّسات الدولة، وإنشاء سجل مركزي للشفافية في الملكية الفعلية لمنع سوء السلوك المالي، وضمان التزام لبنان بتوصيات فرقة العمل المعنية بالإجراءات المالية (FATF). على المستوى المؤسّسي، تؤكد الجمعيّة على ضرورة التنفيذ الكامل لقانون حق الوصول إلى المعلومات رقم 28/2017، بما في ذلك الإفصاح الاستباقي عن الوثائق المطلوبة وإنشاء بوابة وطنية مركزية تتيح وصول عامة الناس إلى المعلومات. كما تشدِّد خارطة الطريق على أهمية تعزيز حماية المبلّغين عن الفساد، وتفعيل الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، وتوفير الموارد والاستقلالية اللازمة لهيئة الشراء العام".
وشددت جمعيّة الشفافيّة الدوليّة-لبنان على أنه "من خلال تنفيذ هذه الإصلاحات، يمكن للبنان استعادة ثقة عامة الناس، واسترجاع مكانته الإقليمية، والالتزام بالمعايير الدولية للمساءلة والحوكمة الرشيدة".
في السياق، قال المدير التنفيذي للجمعيّة جوليان كورسونإنّ "تراجُع ترتيب لبنان في مؤشر مدركات الفساد هو تذكيرٌ صارخ بالتحديات التي نواجهها. ولكنّ المناخ السياسي والاجتماعي الجديد، الذي تجلّى في وعود الرئيس الطموحة بالإصلاح، يمنحنا الأمل. لقد حان الوقت لتوحيد الجهود، وتنفيذ إصلاحات فعّالة، وضمان أن تصبح الشفافية حجر الأساس لمستقبل وطننا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يكون للعهد تكتل نيابي داعم؟
هل يكون للعهد تكتل نيابي داعم؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 21 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

هل يكون للعهد تكتل نيابي داعم؟

كتبت ابتسام شديد في" الديار": الجديد على خط الانتخابات في بلديات العام ٢٠٢٥ الحضور القوي للخط السياسي المؤيد لرئيس الجمهورية. ليس مخفيا التنافس بين القوى المسيحية في الاستحقاق البلدي، وليس مخفيا أيضا ان التسابق البلدي راهنا له أهداف بعيدة المدى، ويضع هدفا اساسيا امامه وهو الفوز في الاستحقاق النيابي عام ٢٠٢٦ . ما حصل اليوم بلديا كما تقول مصادر سياسية، لا يختلف كثيرا عن المشهد الرئاسي عند انتخاب العماد جوزف عون رئيسا للجمهورية، فانتخاب العماد جوزاف عون الذي حظي بغطاء ودعم دولي، لم يكن سهلا في الداخل حيث مرّ بمطبات واشكالات، فرئيس التيار جبران باسيل كان ممانعا لترشيح عون، كما رئيس "المردة" سليمان فرنجية. ورئيس "القوات" سمير جعجع كان رافضا ايضا قبل ان تسقط "القوات" تحفظاتها عن العماد جوزاف عون في الربع ساعة الاخير الرئاسي. من لحظة إقفال صفحة الإنتخابات البلدية بانتهاء الجولة الأخيرة، بدأ تنشط في الكواليس المسيحية عملية تقييم الخسارة والربح على الساحة المسيحية. في الانتخابات البلدية بدا التنافس في عدد من المناطق بين "القوات" و "الوطني الحر"، فيما كان واضحا الحضور البلدي للرئاسة الاولى، على الرغم من تأكيد المقربين من بعبدا ان رئاسة الجمهورية لم تتدخل في الاستحقاق البلدي، وان الامور تركت للتوازنات العائلية، لكن المعلومات تؤكد ان المؤيدين لخط بعبدا كانوا داعمين لتفاهمات إنتخابية تؤيد خط العهد. وتظهر القراءة الانتخابية في عدد من البلديات المسيحية، فوز لوائح ومرشحين من فلك رئاسة الجمهورية ومن المؤيدين للعهد ومسيرة بناء الدولة والإصلاحات. ويتحدث العارفون بالارقام عن حضور قوي للوائح ومرشحين محسوبين على رئاسة الجمهورية بنسب متفاوتة، حيث سجلت موجة التأييد الكبرى في عكار "الخزان البشري" للجيش اللبناني، بنسبة تأييد ودعم للوائح عائلية تتخطى الخمسين في المئة، مقابل نسب تتفاوت بين الـ٣٠ والـ٤٠ في المئة في مناطق جبل لبنان لشخصيات تدور في فلك رئاسة الجمهورية. الاستناد الى المؤشرات البلدية يطرح السؤال من اليوم عن توزع القوى المسيحية وحضورها في استحقاق العام ٢٠٢٦ النيابي، وعما اذا كانت القوى المسيحية تتجه للإستثمار في نتائج الاستحقاق النيابي. والسؤال الأهم اذا كان لرئيس الجمهورية الذي يحظى بتأييد وحضور في الشارع المسيحي، رغبة بقيام تكتل نيابي له في الإنتخابات المقبلة؟ تؤكد مصادر سياسية ان هذا الكلام سابق لأوانه، وان الانتخابات البلدية لها خصوصيتها العائلية، لكن المؤشرات البلدية في الأقضية المسيحية اعطت احجاما واوزانا للقوى المسيحية، سيكون لها تأثيرها في الاستحقاق النيابي. ولا تستبعد المصادر ان تولد كتلة نيابية من شخصيات مستقلة تؤيد رئيس الجمهورية، الذي وصل الى بعبدا على مروحة أكبر مظلة إقليمية داعمة لمسيرة الإصلاح والنهوض بالدولة، اذ يؤكد المقربون من بعبدا ان التوجه اليوم هو للوقوف على مسافة واحدة من كل الافرقاء، من دون الدخول في تفاهمات سياسية تحسب على رئيس الجمهورية منذ اليوم، لكن رئاسة الجمهورية لا تمانع الترشيحات المناسبة المؤيدة للعهد والداعمة له في اي استحقاق، ومن ضمنها الاستحقاق النيابي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

هذا ما تقوله "حماس" عن زيارة عباس وأهدافها
هذا ما تقوله "حماس" عن زيارة عباس وأهدافها

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 21 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

هذا ما تقوله "حماس" عن زيارة عباس وأهدافها

وسط عاصفة من التكهنات والأسئلة عن مصير السلاح الفلسطيني في لبنان، وصل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى بيروت، وكانت فاتحة لقاءاته في قصر بعبدا مع رئيس الجمهورية جوزف عون، حيث انتهى اللقاء ببيان رئاسي أكد بندين محوريين هما: - لا شرعية لبنانية أو فلسطينية بعد اليوم لأي سلاح فلسطيني خارج المخيمات أو داخلها. - يمنع استخدام الأراضي اللبنانية منطلقا لأي نشاط عسكري من شأنه أن يستجلب ردة فعل تزعزع الاستقرار. وكتب ابراهيم بيرم في" النهار": تتعامل حركة حماس مع الزيارة والكلام عنها بأعصاب باردة، وتستهجن سهام الانتقاد التي توجه ضدها، معتبرة أنها المستهدفة الأساسية بسلاحها ووجودها وحركتها. وردا على كل ذلك تتمسك الحركة "بموقفها الثابت والقديم، وهو أنها منفتحة على كل الاقتراحات والهواجس، على أن يكون المدخل الأساسي معالجة قضية السلاح وموضوع المطالب الاجتماعية والحقوقية للاجئين سلة واحدة". وتقول بلسان الناطق بلسانها جهاد طه لـ"النهار": "نعود ونؤكد ما قلناه دائما، وهو أننا نحترم سيادة لبنان واستقراره، على أن يكون هناك ورشة حوار لبنانية - فلسطينية تقارب الملف الفلسطيني في لبنان من كل جوانبه، ومنها الجانبان الحقوقي والأمني، على أن تخرج تلك الورشة بمقررات وتوجهات تصب في خدمة الساحة اللبنانية والقضية الفلسطينية. ولا بد من التذكير بأنه يهمنا وحدة الموقف الفلسطيني، وهذا يعني ضمان مشاركة كل الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية التي هي خارج منظمة التحرير". ومن هذه المنطلقات، يضيف طه، "نعلن مجددا انفتاحنا على كل الأفكار والمقترحات التي تخدم الاستقرار في لبنان وتضمن الأمن في المخيمات". ويستطرد: "نعلن التزامنا السعي إلى علاقة أخوية بين الشعبين اللبناني والفلسطيني لجبه التحديات المشتركة، خصوصا مع استمرار الكيان في عدوانه على لبنان وعلى شعبنا". وردا على سؤال يجيب طه: "نحن شرعنا في اتصالات مكثفة مع كل الإخوة في الفصائل والقوى الإسلامية ليكون لنا موقف موحد وثابت حيال كل الطروحات عندما ندعى إلى ورشة الحوار اللبنانية - الفلسطينية المنتظرة، حيث نرى المكان الأنسب لمناقشة صريحة وواضحة لكل القضايا المرتبطة بملف الوجود الفلسطيني في لبنان". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

هل يكون للعهد تكتل نيابي داعم؟
هل يكون للعهد تكتل نيابي داعم؟

الديار

timeمنذ يوم واحد

  • الديار

هل يكون للعهد تكتل نيابي داعم؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لم تفرز الانتخابات البلدية فائزا أوحدا في الشارع المسيحي، فالربح كان مشتركا بين الجميع، والأصوات توزعت بين الأحزاب والقوى السياسية بتراتبية ونسب تختلف من منطقة لأخرى، فحزب "القوات" ربح فوزا نظيفا في زحلة، وفازت "المردة" بقوة في زغرتا ، وربح "التيار الوطني الحر" في بلديات كبرى في جبل لبنان، كما سجل "الخط السيادي" نقاطا جيدة في مناطق، وفاز فريق "الممانعة" في مناطقه، والجديد على خط الانتخابات في بلديات العام ٢٠٢٥ الحضور القوي للخط السياسي المؤيد لرئيس الجمهورية. ليس مخفيا التنافس بين القوى المسيحية في الاستحقاق البلدي، وليس مخفيا أيضا ان التسابق البلدي راهنا له أهداف بعيدة المدى، ويضع هدفا اساسيا امامه وهو الفوز في الاستحقاق النيابي عام ٢٠٢٦ . ما حصل اليوم بلديا كما تقول مصادر سياسية، لا يختلف كثيرا عن المشهد الرئاسي عند انتخاب العماد جوزف عون رئيسا للجمهورية، فانتخاب العماد جوزاف عون الذي حظي بغطاء ودعم دولي، لم يكن سهلا في الداخل حيث مرّ بمطبات واشكالات، فرئيس التيار جبران باسيل كان ممانعا لترشيح عون، كما رئيس "المردة" سليمان فرنجية. ورئيس "القوات" سمير جعجع كان رافضا ايضا قبل ان تسقط "القوات" تحفظاتها عن العماد جوزاف عون في الربع ساعة الاخير الرئاسي. من لحظة إقفال صفحة الإنتخابات البلدية بانتهاء الجولة الأخيرة، بدأ تنشط في الكواليس المسيحية عملية تقييم الخسارة والربح على الساحة المسيحية. في الانتخابات البلدية بدا التنافس في عدد من المناطق بين "القوات" و "الوطني الحر"، فيما كان واضحا الحضور البلدي للرئاسة الاولى، على الرغم من تأكيد المقربين من بعبدا ان رئاسة الجمهورية لم تتدخل في الاستحقاق البلدي، وان الامور تركت للتوازنات العائلية، لكن المعلومات تؤكد ان المؤيدين لخط بعبدا كانوا داعمين لتفاهمات إنتخابية تؤيد خط العهد. وتظهر القراءة الانتخابية في عدد من البلديات المسيحية، فوز لوائح ومرشحين من فلك رئاسة الجمهورية ومن المؤيدين للعهد ومسيرة بناء الدولة والإصلاحات. ويتحدث العارفون بالارقام عن حضور قوي للوائح ومرشحين محسوبين على رئاسة الجمهورية بنسب متفاوتة، حيث سجلت موجة التأييد الكبرى في عكار "الخزان البشري" للجيش اللبناني، بنسبة تأييد ودعم للوائح عائلية تتخطى الخمسين في المئة، مقابل نسب تتفاوت بين الـ٣٠ والـ٤٠ في المئة في مناطق جبل لبنان لشخصيات تدور في فلك رئاسة الجمهورية. الاستناد الى المؤشرات البلدية يطرح السؤال من اليوم عن توزع القوى المسيحية وحضورها في استحقاق العام ٢٠٢٦ النيابي، وعما اذا كانت القوى المسيحية تتجه للإستثمار في نتائج الاستحقاق النيابي. والسؤال الأهم اذا كان لرئيس الجمهورية الذي يحظى بتأييد وحضور في الشارع المسيحي، رغبة بقيام تكتل نيابي له في الإنتخابات المقبلة؟ تؤكد مصادر سياسية ان هذا الكلام سابق لأوانه، وان الانتخابات البلدية لها خصوصيتها العائلية، لكن المؤشرات البلدية في الأقضية المسيحية اعطت احجاما واوزانا للقوى المسيحية، سيكون لها تأثيرها في الاستحقاق النيابي. ولا تستبعد المصادر ان تولد كتلة نيابية من شخصيات مستقلة تؤيد رئيس الجمهورية، الذي وصل الى بعبدا على مروحة أكبر مظلة إقليمية داعمة لمسيرة الإصلاح والنهوض بالدولة، اذ يؤكد المقربون من بعبدا ان التوجه اليوم هو للوقوف على مسافة واحدة من كل الافرقاء، من دون الدخول في تفاهمات سياسية تحسب على رئيس الجمهورية منذ اليوم، لكن رئاسة الجمهورية لا تمانع الترشيحات المناسبة المؤيدة للعهد والداعمة له في اي استحقاق، ومن ضمنها الاستحقاق النيابي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store