logo
البيت الأبيض يعلن عن إصابة ترامب بهذا المرض

البيت الأبيض يعلن عن إصابة ترامب بهذا المرض

جفرا نيوز٢٢-٠٧-٢٠٢٥
جفرا نيوز -
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب مصاب بحالة مزمنة في الأوردة، بعد التساؤلات حول طبيعة "أثر الكدمة" على يده، والتورم في ساقيه.
وذكر طبيب البيت الأبيض أن ترامب، البالغ من العمر 79 عاما، يعاني من "قصور وريدي مزمن" (Chronic Venous Insufficiency)، وهي حالة تحدث عندما تعجز أوردة الساقين عن ضخ الدم بشكل كاف نحو القلب، مما يؤدي إلى تجمع الدم في الأطراف.
وجاء هذا الإعلان على لسان المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في بداية إيجاز صحفي روتيني وذلك بعد تداول صور للرئيس تظهر ساقيه متورمتين خلال حضوره نهائي كأس العالم للأندية، إضافة إلى كدمات على يده كانت مغطاة بالمكياج.
وقالت ليفيت: "أعلم أن العديد من وسائل الإعلام كانت تتكهن بشأن الكدمات على يد الرئيس وكذلك التورم في ساقيه، ولهذا، وفي إطار الشفافية، طلب الرئيس أن أشارككم اليوم مذكرة من طبيبه توضّح حالته الصحية".
وأضافت أن الكدمات في يديه "تتوافق مع تهيّج بسيط في الأنسجة الرخوة، ناتج عن المصافحة المتكررة، إضافة إلى استخدامه للأسبرين كجزء من بروتوكول وقائي للقلب".
وقد أرفق البيت الأبيض لاحقا مذكرة أكثر تفصيلا صادرة عن طبيب الرئيس.
وقالت المؤرخة الرئاسية والأستاذة بجامعة فيرجينيا، باربرا بيري، إن هذا الإعلان يمثّل "تحولا مفاجئا" في نهج إدارة ترامب.
وأثنت على ما وصفته بالشفافية، لكنها حذّرت من أن "ثقة الناس تعتمد على تصديق ما يُقال لهم"، مضيفة: "هل لدينا صورة كاملة؟ لا نعلم. نعرف فقط ما قيل لنا، وعلينا أن نفترض صحته".
وخلال حملته الانتخابية، كثيرًا ما تفاخر ترامب بلياقته البدنية وقدرته على التحمل، ساعيًا إلى التمايز عن بايدن. وخلال فترة ولايته، واصل اتهام خصمه الديمقراطي وفريقه بالتستر على تراجع قدراته العقلية، بل أطلق حلفاؤه في الكونغرس تحقيقًا بشأن ما إذا كان مستشارو بايدن يخفون حقائق تتعلق بصحته.
غير أن ترامب نفسه لم يكن مثالًا للشفافية. فحين أصيب بفيروس كورونا في خريف عام 2020، امتنعت إدارته عن نشر تفاصيل دقيقة بشأن حالته الصحية أو طبيعة العلاج الذي تلقاه. كما سعى طبيبه آنذاك، شون كونلي، إلى التقليل من خطورة حالته. ولم يُكشف حجم تدهور وضعه الصحي إلا بعد أشهر، من خلال كتاب أصدره كبير موظفي البيت الأبيض آنذاك مارك ميدوز، وتحقيق أجرته صحيفة "نيويورك تايمز".
وإذا ما استكمل ترامب ولايته المقبلة، فسيبلغ 82 عاما عند نهايتها، ما سيجعله أكبر رئيس في تاريخ البلاد، متفوقا على بايدن بعدة أشهر.
وحتى بعد نجاته من محاولة اغتيال في يوليو 2024، لم تصدر الحملة سوى القليل من المعلومات عن تعافيه أو أي تداعيات صحية مستمرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يغفو أمام الكاميرات في البيت الأبيض  ..  فيديو
ترامب يغفو أمام الكاميرات في البيت الأبيض  ..  فيديو

السوسنة

timeمنذ 2 أيام

  • السوسنة

ترامب يغفو أمام الكاميرات في البيت الأبيض .. فيديو

السوسنة - بدا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يواجه صعوبة في إبقاء عينيه مفتوحتين خلال فعالية متلفزة أقيمت في البيت الأبيض، تحت عنوان "جعل تكنولوجيا الصحة عظيمة مرة أخرى".وقد ألقى ترامب كلمة استمرت نحو عشر دقائق، ثم جلس ليستمع إلى مداخلات عدد من المتحدثين، من بينهم وزير الصحة والخدمات الإنسانية روبرت كينيدي الابن، ومدير مراكز خدمات الرعاية الطبية والرعاية الطبية للفئات ذات الدخل المحدود، محمد أوز.وأثناء حديث أوز، لوحظ أن جفني الرئيس بدأ يثقلان بشكل واضح، ما أثار تساؤلات جديدة حول حالته خلال المناسبة.وكان ترامب قد عاد مؤخرا من عطلة نهاية أسبوع طويلة في اسكتلندا، حيث عقد لقاءات مع عدد من القادة الأوروبيين، إلى جانب ممارسته لعبة الغولف في منتجعه الخاص هناك.لكنها ليست المرة الأولى التي يُتهم فيها الرئيس بالنوم علنا، فقد واجه اتهامات مماثلة خلال محاكمته العام الماضي في قضية الأموال السرية المرتبطة بعلاقته مع ستورمي دانيلز، حيث شوهد مرارا في قاعة المحكمة وعيناه مغمضتان أثناء الإدلاء بالشهادات.ولم يفوّت منتقدو ترامب هذه الفرصة، خاصة في ظل سجله الطويل من السخرية من الرئيس جو بايدن بوصفه بـ "جو النعسان"، ومن منافسه الجمهوري السابق جيب بوش بوصفه بـ "ضعيف الطاقة".

الأردن يحتضن مرضى سرطان من قطاع غزة برحلة علاج إنسانية
الأردن يحتضن مرضى سرطان من قطاع غزة برحلة علاج إنسانية

هلا اخبار

timeمنذ 4 أيام

  • هلا اخبار

الأردن يحتضن مرضى سرطان من قطاع غزة برحلة علاج إنسانية

هلا أخبار – في ظل التحديات الصحية التي يواجهها قطاع غزة، قدم الأردن الدعم والمساعدة للأشقاء الفلسطينيين من المرضى، خاصة مرضى السرطان الذين أصبحوا يتوقون للحصول على رعاية طبية تراعي أبسط حقوق الانسان بتلقي العلاج عند الإصابة بالمرض. وبعد بدء العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول 2023 ولغاية الآن، استقبلت مؤسسة ومركز الحسين للسرطان 142 مريض سرطان من القطاع معظمهم من الأطفال، بالإضافة إلى 250 من ذويهم كمرافقين بعد أن اضطروا لمغادرة بيوتهم تحت وطأة الحرب باحثين عن الأمان والعلاج. يأتي ذلك تزامنا مع إعلان جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين عن بدء الأردن باستقبال 2000 طفل من غزة من المرضى والمصابين لاستكمال رحلة علاجهم على نفقة الأردن، وإيمانا بدور الأردن وبتجسيد حقيقي لرسالته في احتضان الإنسان أينما كان. أطفال مصابون بالسرطان وأهاليهم تحدثوا عن حجم المعاناة والألم التي لحقت بهم جراء الحرب، حيث لم يعودوا يجدون أبسط مقومات الرعاية الصحية بسبب نقص الإمكانيات والعلاجات المخصصة لهم. وثمنوا عاليا جهود الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، الذي أمر بمكرمة ملكية لعلاج أطفال السرطان من غزة، داعين الله أن يديم نعمة الأمن والأمان على الأردن ملكا وحكومة وشعبا، مؤكدين أن الأردن رسم أسمى معاني الكرم والمروءة، حيث كان الحضن الدافئ لمرضى غزة في محنتهم. تقول والدة الطفلة رهف كسكين '11 عاما' المصابة بسرطان الغدة النخامية بالدماغ وفقدت بصرها نتيجة ضغط الورم على العصب البصري نظرا لموقعه الحساس عند التقاطع البصري، إن تشخيص ابنتها بالسرطان كان بعد بدء الحرب بشهر واحد فقط نتيجة انتكاسة صحية مفاجئة ومتسارعة، ولم يكن هناك صور ملونة ولا تحاليل صحية في مستشفى ناصر بخانيونس، ما جعل علاجها صعبا، حيث كانت المسكنات تسكن ألمها لفترة وجيزة ويعود مرة أخرى. وأشارت الى أن ابنتها غادرت معها إلى مصر دون وثائق نتيجة نزوحهم المفاجئ بتنسيق بين وزارة الصحة الفلسطينية ومؤسسة سانجود الأميركية لدعم مرضى السرطان من الأطفال، حيث تم إجراء عملية استئصال 40 بالمئة من الورم فقط وأنه تم إعطاء ابنتها جرعتين من الكيماوي في مصر، حيث تم تحويلها بعد ذلك إلى الأردن لاستكمال العلاج بمركز الحسين للسرطان، الذي عملت كوادره على إعادة تشخيص مرض رهف بالكامل، واستكملت بالمركز جرعات الكيماوي و16 جلسة اشعاع للدماغ وحاليا أمورها الصحية مستقرة ولا أثر لوجود الورم بعد تلك الجلسات بعد أن استجابت لها، وتتابع مراجعاتها في المركز وتعطى العلاج اللازم لها من أدوية وفيتامينات وهرمونات. من جهته، تحدث والد يوسف صبوح '9 أعوام' عن التفاصيل المؤلمة التي عاشها طفله الذي يعاني من سرطان الدم 'اللوكيميا' منذ ما يزيد عن ثلاث سنوات، فقد وصل الى الأردن ضمن قوائم المكرمة الملكية وهو يشكو من ارتفاع حاد بدرجات الحرارة، حيث كان يحصل على علاجه الكيماوي عبر جهاز مزروع في صدره، إلا أن الجهاز تعطل نتيجة حدوث التهابات حادة وكانت السبب الرئيس بارتفاع الحرارة. وأشار الى أن ابنه انقطع عن العلاج لمدة شهرين في غزة قبل وصوله الأردن، لعدم توفر العلاج وتدمير مستشفى الرنتيسي بالكامل جراء القصف الاسرائيلي، قبل أن يخرج به إلى مستشفى 57 في مصر، المستشفى أكد بدوره أن علاج يوسف غير متوافق مع بروتوكول العلاج بغزة، وقال: ' بهذه الفترة جاء السفير الأردني وزارنا في المستشفى وبشرنا بالتنسيق المباشر لخروجنا من مصر إلي الأردن للعلاج في مركز الحسين للسرطان'، مبينا أن زيارة السفير الأردني كانت بارقة الأمل التي نقلت يوسف ووالده وجدته إلى بر الأمان في الأردن. وقال والد يوسف: 'عند وصولنا الى الأردن استقبلنا مركز الحسين للسرطان أفضل استقبال وبعد يومين فقط من وصولنا زارتنا جلالة الملكة رانيا في مركز الحسين واطمأنت علينا جميعا واستفسرت عن حالتنا الصحية والنفسية وعن ما يقدم لنا من عناية وعلاج'. وأضاف، إن هناك مجموعة من المدارس في الأردن تكفلت في تعليم الأطفال من مرضى السرطان القادمين من غزة، أي أن أطفالهم لم يجدوا فقط العلاج في الأردن بل أيضا هم يمارسون حياتهم بشكل طبيعي وعلى المستوى الذي يليق بطفولتهم. وأوضح أن الأردن يقوم بدور كبير ورائع في توفير العلاج للأطفال، وأن هذا ليس غريبا ولا جديدا على بلد النشامى الذين يساندون أشقاءهم ويقفون وقفة مشرفة في جميع الأوقات. ولفت إلى أن وضع يوسف الصحي تحسن بشكل كبير وأصبح يمارس حياته اليومية بشكل عادي، إلا أنه يحتاج الى رعاية واهتمام بنفس الوقت لأنه يأخذ أدوية وجرعات كيماوي بين فترة وأخرى، وفي بعض الأحيان تكون الجرعات صعبة تسبب له التقيؤ والدوخة والهزلان. بدورها، أكدت مدير عام مؤسسة الحسين للسرطان نسرين قطامش أن الأردن احتضن مرضى السرطان من قطاع غزة في رحلة علاجهم الإنسانية، بتوجيهات من جلالة الملك وباشراف سمو الأميرة غيداء طلال رئيسة هيئة أمناء مؤسسة الحسين للسرطان. وقالت إن المؤسسة استحدثت 'صندوق غزة' لتمكين المرضى القادمين من القطاع من استكمال رحلة علاجهم بكرامة ولتأمين الدعم الكامل لهم ولعائلاتهم من تغطية علاجية شاملة داخل مركز الحسين للسرطان وإقامة كاملة للمريض ومرافقيه مع ثلاث وجبات يوميا وكوبونات شهرية للمواد الغذائية والملابس، بالإضافة إلى مصروف مالي شهري ومنح دراسية مدرسية وجامعية للمرضى والمرافقين في مؤسسات تعليمية خاصة وتغطية الحالات الطبية الطارئة للمرافقين وتأمين مقدمي رعاية في المركز أوأماكن الإقامة حسب الحاجة بكلفة تجاوزت حتى الآن 7 ملايين دينار أردني. وأشارت قطامش إلى أن مؤسسة ومركز الحسين للسرطان تواصل تنسيق الجهود مع الجهات المعنية لتسهيل عمليات الإخلاء الطبي لمرضى القطاع وضمان استكمال رحلة علاجهم بأمان وإنسانية ضمن رعاية طبية شاملة وبيئة آمنة. وأضافت، إن المركز يجري تقييما نفسيا لكل مريض قادم من غزة ومرافقيه فور وصولهم الأردن، حيث يتم تحويلهم للمتابعة مع الأخصائيين النفسيين بسبب ما عانوه من ويلات الحرب والألم الذي يتجرعوه كل لحظة. يشار الى أن الرعاية الطبية النفسية للمرضى تشمل العلاج المتكامل بما فيه العلاج التلطيفي والعلاج المنزلي في حال الحاجة، كما يتم تأمين مقدمي الرعاية لمرضى غزة بالذات في حال الحاجة لوجودهم مع المريض او المرافقين في الفندق او في المركز بحسب توصيات الأطباء.

هل تسبب "العقار المنوِّم" في هزيمة بايدن؟ .. خبراء...
هل تسبب "العقار المنوِّم" في هزيمة بايدن؟ .. خبراء...

الوكيل

time٢٤-٠٧-٢٠٢٥

  • الوكيل

هل تسبب "العقار المنوِّم" في هزيمة بايدن؟ .. خبراء...

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أُثير جدل واسع حول العقار المنوِّم "أمبيين"، بعد أن قال هانتر بايدن، نجل الرئيس الأميركي السابق، إن هذا العقار كان من بين أسباب هزيمة والده في المناظرة ضد دونالد ترامب العام الماضي.وأكد خبراء لشبكة "فوكس نيوز" الأميركية أن عقار "أمبيين" قد يسبب الارتباك، الهلوسة، ومشاكل في الذاكرة، خصوصًا لدى كبار السن، لكنهم أشاروا إلى أنه من غير المنطقي أن يتناول بايدن العقار قبل المناظرة، ولا يوجد ما يثبت أن "أمبيين" هو سبب خسارته أمام ترامب.وقال نجل الرئيس الأميركي سابقًا، جو بايدن، يوم الاثنين، في مقابلة مع مقدّم برنامج على يوتيوب، إن العقار المنوِّم "أمبيين" ساهم في هزيمة والده في المناظرة الرئاسية مع ترامب، والتي أدّت إلى انسحابه من سباق الرئاسة.وذكر هانتر: "إنه يبلغ من العمر 81 عامًا، ومتعب جدًّا. يعطونه 'أمبيين' لكي يتمكن من النوم. ثم يصعد إلى المسرح ويبدو كالغزال في مواجهة الأضواء الساطعة، وهذا يعزز القصة التي يريد أي شخص ترويجها".وعقار "أمبيين" هو دواء لعلاج الأرق، للاستخدام قصير الأمد، وله آثار جانبية شائعة كالدوار، والنعاس، والغثيان، والتقيؤ، والإسهال، والصداع، وألم العضلات والمفاصل، والرؤية المزدوجة أو المشوشة، وفقًا لموقع "كود آر إكس" الطبي.وأشار ذات الموقع إلى أن هذا العقار يمكن أن يسبب مشاكل في الذاكرة، وشعورًا بالدوخة والنعاس، وفي حالات نادرة تفكيرًا وسلوكًا غير طبيعي، ويزيد خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن.ويمكن لهذا العقار، المسمى علميًّا "زولبيديم"، أن يسبب خطر السقوط وتغيُّر السلوك وزيادة مفرطة في التهدئة وبطء النشاط الدماغي، خصوصًا عند دمجه مع الكحول أو أدوية أخرى.ويُنصح الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر بتوخي الحذر الشديد بعد تناول الدواء، لأنه يزيد خطر السقوط.وقال الدكتور مارك سيغل، كبير المحللين الطبيين في قناة "فوكس نيوز"، إن "أمبيين يمكن أن يؤدي إلى الارتباك، والهلوسة، وتجارب تشبه الخروج من الجسد".وأضاف: "أمبيين ليس دواء مناسبًا لكبار السن لهذه الأسباب".لكن سيغل أوضح أنه "لا يوجد مصدر موثوق يمكننا من خلاله التأكد من أن هذه المزاعم صحيحة بشأن استخدام أمبيين، فقد يكون قد تناول شيئًا آخر".وأشار إلى أن "أمبيين" ليس مهدئًا، وإذا تناوله بايدن في الليلة السابقة، فمن المفترض أن يكون مفعوله قد زال قبل وقت المناظرة.وتابع: "تناوله مباشرة قبل المناظرة لا معنى له على الإطلاق، ولا يوجد طبيب يوصي بذلك".وقالت الدكتورة ميكايلا روبينز، ممرضة معتمدة لـ"فوكس نيوز": "من الصعب الجزم دون إجراء تقييم طبي شامل، لكن عمومًا، يمكن لاستخدام أمبيين أن يسبب بالتأكيد نوع الارتباك الذي بدا أن بايدن يعاني منه".وأضافت: "تشير الدراسات إلى أن حتى الاستخدام القصير لأمبيين قد يسبب الهذيان والارتباك، في حين أن الاستخدام طويل الأمد ارتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف والتدهور المعرفي، خاصة لدى كبار السن".وأكدت أن "هذا التأثير أقل احتمالًا لدى شخص أصغر سنًّا ويتمتع بصحة جيدة، لكن في حالة شخص بعمر بايدن، فإن الارتباك الناتج عن الأدوية أمر شائع، خصوصًا مع المهدئات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store