
كيف تصنع إرثك القيادي؟ دروس من الحياة اليومية
كان والدي رجلاً قليل الكلام هادئاً ولطيفاً، ولم يتحدث عن نفسه، عانى طويلاً مرض باركنسون، لكنه لم يسمح للمرض بأن…
تابع التصفح باستخدام حسابك
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
اقرأ في التطبيق
أو الاستمرار في حسابك @majarra.com @majarra.com
المحتوى محمي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الرياض
منذ 28 دقائق
- الرياض
الطقس الحار يزيد الضغط على مرضى التصلب العصبي.. و"أرفى" تدعو لبيئة عمل مرنة وداعمة
أظهرت دراسات طبية متخصصة أن ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف يمثل تحديًا كبيرًا للمصابين بمرض التصلب العصبي المتعدد (MS)، إذ تسهم الحرارة المرتفعة في تفاقم الأعراض بصورة مؤقتة، مما يؤثر سلبًا على جودة حياة المرضى وقدرتهم على أداء مهامهم اليومية. وأكد مختصون أن أغلب المصابين بمرض التصلب المتعدد من فئة الشباب، وأن أعراض المرض غير مرئية وخفية، مشيرين إلى أهمية تكاتف المجتمع معهم كون مرضهم غامض ولا تُعرف أسبابه. وأوضح المختصون، حسب إحصائية أخيرة أن 2.5 مليون شخص يصابون بمرض التصلب المتعدد في العالم، وأكثر من 30٪ من المرضى المصابين معرضين للإعاقة الجسدية في غضون 20-25 عامًا بعد ظهور المرض في حال لم يتلقوا العلاجات. وأوضح د. أنس الدحيلان، استشاري أمراض الأعصاب ورئيس مجلس إدارة جمعية أرفى، أن الأجواء الحارة والرطبة تؤثر بشكل مباشر على فعالية نقل الإشارات العصبية لدى المرضى، الأمر الذي يؤدي إلى ظهور أعراض متنوعة تشمل الضعف العام، فقدان التوازن، اضطرابات في الرؤية، وشعور مرهق بالإجهاد. وقال الدحيلان، "ارتفاع درجة الحرارة لا يعني فقط شعورًا بالضيق لدى مريض التصلب المتعدد، بل قد يتسبب في تراجع مؤقت في حالته الصحية، ما قد يحول دون قيامه بمهامه اليومية أو عمله المعتاد". وأشار إلى أن هذا الأثر يُعرف في الطب بظاهرة "أوتهوف" (Uhthoff's Phenomenon)، والتي تؤدي فيها الحرارة إلى تقليل كفاءة الإشارات العصبية، مما يزيد من حدة الأعراض المصاحبة للمرض. وأكد د. الدحيلان، على أن تكييف بيئة العمل مع احتياجات المرضى ليس فقط ضرورة طبية، بل هو دليل على وعي المجتمع ورقيّه في التعامل مع الفروقات الصحية بين أفراده. وانطلاقًا من هذه التحديات، دعت جمعية "أرفى" الجهات المعنية في القطاعين الحكومي والخاص إلى توفير بيئة وظيفية ملائمة لمرضى التصلب العصبي، من خلال تهيئة أماكن العمل لتكون مكيفة، وتطبيق أنظمة دوام مرنة تراعي ظروفهم، خصوصًا خلال فترات الصيف ذات الحرارة المرتفعة. وأبانت الجمعية، أن هذه الإجراءات تمثل جانبًا إنسانيًا ضروريًا يجب أخذه في الاعتبار، كما تعكس مدى نضج المجتمعات في التعامل مع احتياجات الأفراد الصحية، وحرصها على دمجهم بشكل فعّال في محيطهم العملي والاجتماعي. وشددت "أرفى"، على أهمية رفع مستوى الوعي العام بحقوق المصابين بالتصلب المتعدد، داعية إلى تعاون مشترك بين القطاعين الصحي والمجتمعي لتقديم الدعم المتكامل لهذه الفئة، سواء في الجانب العلاجي أو النفسي أو المهني، لا سيما في ظل الظروف المناخية التي تزيد من معاناتهم.


عكاظ
منذ 41 دقائق
- عكاظ
إلزام المطاعم بـ «الملّاحة».. والإفصاح عن «كافيين المشروبات» وحرق السعرات في «المنيو»
أعلنت الهيئة العامة للغذاء والدواء اقتراب موعد تطبيق اللوائح الفنية الجديدة الخاصة بالغذاء لتعزيز الشفافية وتوفير معلومات كافية للمستهلكين عند تناول الطعام خارج المنزل، بما يمكّنهم من اتخاذ قرارات غذائية سليمة. وأشارت إلى أنه ابتداءً من الأول من يوليو ستلتزم المنشآت الغذائية بعرض معلومات تغذوية مفصّلة في قوائم الطعام، تتضمن وضع وسم «الملّاحة» بصفتها علامة استرشادية بجانب الوجبات عالية المحتوى بالملح، والإفصاح عن محتوى الكافيين في المشروبات، وتوضيح المدة الزمنية اللازمة لحرق السعرات الحرارية الناتجة عن استهلاك الوجبة. وبيّنت الهيئة أن هذه المتطلبات تنطبق على جميع قوائم الطعام، سواءً كانت ورقية أو إلكترونية، وتشمل منصات طلبات الطعام الإلكترونية. وتهدف «الغذاء والدواء» من المبادرات إلى توفير خيارات غذائية أكثر صحة، وتشجيع اتباع نمط حياة متوازن والمساعدة في معرفة كمية الملح والكافيين المُستهلكة ومقارنتها بالتوصيات الصحية المعتمدة؛ وتوصي منظمة الصحة العالمية بخفض استهلاك الصوديوم وألا يتجاوز تناول الملح 5 غرامات يومياً للبالغين، أي ما يعادل ملعقة شاي صغيرة، وينبغي ألّا يتجاوز استهلاك الكافيين 400 مجم يومياً للبالغين و200 مجم للنساء الحوامل. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
"الأونروا": نفاد 45% من المستلزمات الأساسية في غزة والوضع الصحي على حافة الانهيار
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" أن القطاع الصحي في غزة يواجه وضعاً حرجاً نتيجة استمرار الحرب الإسرائيلية وإغلاق المعابر، مشيرة إلى أن 45% من المستلزمات الأساسية قد نفدت بالكامل، فيما يواجه نحو ربعها خطر النفاد خلال الأسابيع الستة المقبلة. وفي بيان صدر اليوم، أوضحت الوكالة أن المخزون المتبقي من الأدوية الحيوية ومشتقات الدم بات على وشك النفاد، محذّرة من عواقب إنسانية وخيمة في حال عدم تدخل عاجل لتأمين الاحتياجات الطبية الملحّة. ويأتي هذا التحذير في ظل استمرار إغلاق جيش الاحتلال لمعابر القطاع منذ الثاني من مارس الماضي، ما حال دون دخول المساعدات الغذائية والطبية والبضائع، وأدى إلى تدهور غير مسبوق في الأوضاع الإنسانية للسكان المحاصرين.