
الدنمارك: التضخم لأعلى مستوى في 24 شهراً
وارتفع مؤشر أسعار المستهلك بنسبة 2.3% على أساس سنوي خلال الشهر الماضي، مقارنة بـ1.9% في يونيو الماضي، وكان أعلى معدل تضخم قد سجل في أغسطس 2023 حينما ارتفعت الأسعار بنسبة 2.4% سنويًا.
كما شهدت أسعار المواد الغذائية والمشروبات في الدنمارك تسارعًا في النمو السنوي، حيث ارتفعت بنسبة 6.5% في يوليو الماضي مقارنة بـ5.2% في الشهر السابق.
من جهة أخرى، ارتفع معدل التضخم في أسعار الإسكان والمرافق إلى 2.4% مقابل 1.8% في يونيو الماضي.
أما أسعار الملابس والأحذية فقد شهدت زيادة طفيفة بنسبة 0.1%، بينما انخفضت تكاليف النقل بنسبة 1.1% خلال يوليو الماضي.
وفيما يتعلق بمعدل التضخم الأساسي، الذي يستثني السلع الأكثر تقلبًا مثل الغذاء والطاقة، فارتفع إلى 2.2% في الشهر الماضي مقارنة بـ1.9% في يونيو الماضي.
وعلى أساس شهري سجل معدل التضخم زيادة بنسبة 1.5% في يوليو الماضي بعد أن كان 0.2% في يونيو الماضي.
وفي سياق منفصل، أظهرت بيانات أخرى ارتفاع فائض الميزان التجاري للدنمارك في يونيو الماضي إلى 23.1 مليار كرونة دنماركية مدفوعًا بتراجع الواردات بمعدل أسرع من الصادرات.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 27 دقائق
- مباشر
"لجام للرياضة" تعلن تجديد ورفع حدود تسهيلات ائتمانية بقيمة 960 مليون ريال
الرياض – مباشر: أعلنت شركة لجام للرياضة عن تجديد ورفع حدود تسهيلات ائتمانية متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية حسب الطلب وبما مجموعه 960 مليون ريال مع البنك السعودي الأول، بتاريخ 13 أغسطس/ آب 2025م. وأوضحت لجام للرياضة، في بيان لها على "تداول" اليوم الأربعاء، أن الاتفاقيات تشمل تسهيلات متوسطة الأجل بقيمة 794 مليون ريال (تمويل مرابحة)؛ لتمويل النفقات الرأسمالية والاستثمارية لتوسعات الشركة المستقبلية، وتسهيلات قصيرة الأجل بقيمة 50 مليون ريال و116 مليون ريال ضمانات بنكية واعتمادات مستندية متعددة لمتطلبات رأس المال العامل. وبينت الشركة، أن مدة التسهيلات متوسطة الأجل عند الحصول عليها هي 5 سنوات بالإضافة إلى فترة سماح مدتها سنة، فيما تصل مدة التسهيلات قصيرة الأجل إلى 6 أشهر، ومدة الضمانات البنكية والاعتمادات المستندية هي من سنة إلى 3 سنوات. ونوهت لجام للرياضة، بأنها حصلت على التمويل بضمان سندات لأمر بقيمة التسهيلات، مبينة أن الهدف منه تمويل النفقات الرأسمالية والاستثمارية لتوسعات الشركة المستقبلية ومتطلبات رأس المال العامل. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا ترشيحات:


الرجل
منذ 36 دقائق
- الرجل
ليفربول يقترب من ضم مارك غيهي مقابل 35 مليون دولار
بدأ نادي ليفربول مفاوضات مع كريستال بالاس بشأن صفقة التعاقد مع المدافع مارك غيهي، مع تقليص سعر الطلب المبدئي للنادي الإنجليزي. ويُتوقع أن يغادر غيهي كريستال بالاس قبل نهاية نافذة الانتقالات الصيفية، حيث اعترف رئيس النادي، ستيف بارش، بأن بيعه أصبح أمرًا مرجحًا. يُعد ليفربول هو الوجهة الأكثر احتمالاً للاعب البالغ من العمر 25 عامًا، حيث أكد الصحفي بول جويز من صحيفة "التايمز" أن المفاوضات بين الناديين قد بدأت بالفعل. ويُقدر عرض ليفربول بحوالي 30 مليون دولار، مع إضافة 5 مليون دولار كحوافز بناءً على الشروط الإضافية للصفقة. يعد هذا السعر أقل بكثير من السعر الذي كان قد طلبه كريستال بالاس في بداية الصيف، والذي بلغ نحو 65 مليون دولار قبل أن ينخفض لاحقًا إلى 40 مليون دولار. يبدو أن غيهي مستعد للانتقال إلى ليفربول ، حيث تزايدت وتيرة المفاوضات بعد تشجيع رئيس كريستال بالاس العلني لانتقاله. موقف كريستال بالاس من بيع مارك غيهي وفي تصريح لستيف بارش بعد مباراة الدرع الخيرية، قال: "رحيل لاعبين من هذا العيار دون مقابل يشكل مشكلة كبيرة، ولا شك في ذلك للأسف". هذا التصريح يعكس استعداد كريستال بالاس لقبول العرض المقدم من ليفربول. قد يتبنى ليفربول أيضًا فكرة ضم لاعب آخر، وهو الإيطالي الشاب جيانفانني ليوني من بارما، الذي يعد هدفًا آخر للنادي. لكن لم يتم بعد التواصل مع ناديه بسبب عدم تحديد موقف اللاعب من مغادرة إيطاليا في هذه المرحلة من مسيرته. على الرغم من أن ضم كل من غيهي وليوني لا يُعتبر مشكلة بالنسبة لليفربول من الناحية المالية أو الحجم الإجمالي للفريق، إلا أن غيهي سيكون مؤهلاً كلاعب محلي في الدوري الإنجليزي، بينما سيُصنف ليوني كلاعب تحت 21 عامًا. علاوة على ذلك، سيكون ليوني مؤهلاً ليُصنف كلاعب محلي في حال انضمامه هذا الصيف وقضائه ثلاث سنوات مع الأندية الإنجليزية. يحتاج ليفربول بشكل ملح لتعزيز خط دفاعه، خاصة بعد رحيل جاريل كوانساه إلى باير ليفركوزن وإصابة جو غوميز مجددًا، مما يترك الفريق مع خيارات محدودة تتمثل في فيرجيل فان ديك وإبراهيما كوناتي. ورغم كونهما من أفضل المدافعين في العالم، إلا أن فان ديك يبلغ الآن 34 عامًا بينما دخل كوناتي العام الأخير من عقده مع النادي. يذكر أن عقد غيهي مع كريستال بالاس يتبقى فيه أقل من 12 شهرًا، وهو ما يعزز رغبة النادي في بيعه، حيث يُتوقع أن تكون الصفقة لصالح ليفربول في الأيام القادمة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الأسهم العالمية تلامس قمماً تاريخية بدعم من آمال خفض الفائدة
تترقّب الأسواق المالية العالمية من كثب صدور بيانات التضخم الأميركية، إذ تمثل هذه المؤشرات الاقتصادية المفتاح الذي يوجّه تحركات المستثمرين بشأن توقعات السياسة النقدية المقبلة للاحتياطي الفيدرالي. فعلى مدار الأشهر الماضية، شكّلت تقلبات أسعار المستهلكين عاملاً حاسماً في تحديد اتجاهات الأسهم والعملات والسندات؛ حيث تتفاعل الأسواق بسرعة مع أي إشارة تدل على احتمال خفض أو تثبيت أسعار الفائدة. ومع صدور بيانات يوليو (تموز)، واصلت الأسهم العالمية صعودها يوم الأربعاء، متتبعة أثر المكاسب القوية في «وول ستريت»، لتسجّل مستويات قياسية جديدة، بعد أن عززت بيانات التضخم الأميركية المستقرة رهانات المستثمرين على إقدام مجلس الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة الشهر المقبل. مشاة يمرون بجانب لوحة مؤشرات البورصة في طوكيو (إ.ب.أ) وسجلت المؤشرات العالمية ارتفاعاً لافتاً، فيما تراجع الدولار، مع ترحيب المتعاملين ببيانات التضخم وازدياد شهية المخاطرة في ظل تنامي التوقعات بخفض الفائدة. أغلق مؤشر «توبكس» الياباني القياسي مرتفعاً بنسبة 0.8 في المائة عند أعلى مستوى له على الإطلاق، واقترب مؤشر «تايكس» التايواني من ذروة تاريخية، فيما صعد مؤشر «كوسبي» الكوري الجنوبي بنسبة 1.1 في المائة. كما ارتفع مؤشر «إم إس سي آي» العالمي لجميع الدول للجلسة الثانية على التوالي مسجلاً 951.74 نقطة، وهو أعلى مستوى في تاريخه. وفي اليابان، أظهر استطلاع أجرته «رويترز» تحسّن ثقة الشركات الصناعية للشهر الثاني على التوالي، فيما كشف تقرير آخر عن تباطؤ تضخم أسعار الجملة في يوليو، ما يدعم رؤية بنك اليابان بأن الضغوط السعرية الناتجة عن ارتفاع تكاليف المواد الخام بدأت بالتراجع. ونتيجة لذلك، واصل مؤشر «نيكي» مكاسبه لليوم السادس على التوالي، متجاوزاً حاجز 43.000 نقطة لأول مرة في تاريخه. وفي أوروبا، صعد مؤشر «ستوكس 600» بنسبة 0.4 في المائة، وارتفع مؤشر «فوتسي 100» في لندن 0.3 في المائة. وسادت الأسواق البريطانية معنويات إيجابية، قادها قطاعا الرعاية الصحية والدفاع بارتفاعات بلغت 1.5 في المائة و1 في المائة على التوالي. شخص يجلس أمام شاشة تعرض مؤشر «داكس» في بورصة فرنكفورت (إ.ب.أ) وجاءت بيانات التضخم الأميركية، التي أظهرت ارتفاع مؤشر أسعار المستهلك في يوليو بأقل من التوقعات، لتؤكد أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب لم تؤدِّ بعد إلى رفع أسعار المستهلكين. هذا المعطى دعم موجة صعود جديدة في وول ستريت، وسط قناعة متزايدة بين المستثمرين بأن الفيدرالي سيقدم على خفض الفائدة الشهر المقبل. وكتب محللو «دويتشه بنك» أن انسجام بيانات التضخم مع التوقعات منح الأسواق ارتياحاً، ودفع الأسهم للصعود، وقلّص فروق الائتمان، وعزّز الثقة بخفض إضافي للفائدة. كما لقيت المعنويات دعماً إضافياً من توقيع ترمب أمراً تنفيذياً بتمديد تعليق الرسوم الجمركية المرتفعة على الواردات الصينية لمدة 90 يوماً أخرى. وفي وول ستريت، افتتح مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» تعاملات يوم الأربعاء مرتفعاً بنسبة 0.3 في المائة. كما ارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 136 نقطة، أي بنسبة 0.3 في المائة، في حين صعد مؤشر «ناسداك» المركب بنسبة 0.4 في المائة بعد أن سجل رقماً قياسياً في الجلسة السابقة. تراجع مؤشر الدولار – الذي يقيس أداء العملة الأميركية أمام سلة من العملات الرئيسية – لليوم الثاني على التوالي إلى أدنى مستوى في أسبوعين عند 97.70 نقطة، منخفضاً 0.3 في المائة. وقد دعم ضعف الدولار مكاسب اليورو والجنيه الإسترليني، إذ ارتفع اليورو 0.4 في المائة إلى 1.1719 دولار، مسجّلاً أعلى مستوى منذ 28 يوليو، وصعد الجنيه الإسترليني 0.5 في المائة إلى 1.3570 دولار، وهو أعلى مستوى منذ 24 يوليو. سجل الذهب الفوري ارتفاعاً بنسبة 0.6 في المائة ليصل إلى 3.363.61 دولار للأوقية بحلول الساعة 10:26 بتوقيت غرينتش، فيما ارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة تسليم ديسمبر (كانون الأول) 0.5 في المائة إلى 3.414.10 دولار. وفي أسواق العملات الرقمية، قفزت الإيثريوم – الحساسة لشهية المخاطرة – إلى أعلى مستوى لها في نحو 4 سنوات، متجاوزة 4710 دولارات. وقالت غرايسي لين، الرئيسة التنفيذية لبورصة العملات المشفرة «أو إف إكس» في سنغافورة: «يعكس الانطلاق الهادئ للإيثريوم اعتماد السوق الفعلي وثقة رأس المال. وقد أصبح الإيثريوم الآن أكثر الأصول تداولاً على منصتنا خلال الشهر الماضي». بائع يرتب أساور ذهبية في متجر قبل احتفالات رأس السنة القمرية في الحي الصيني في بانكوك (رويترز) انخفض عائد سندات الخزانة الأميركية لأجل عامين بمقدار 4.6 نقطة أساس إلى 3.685 في المائة، بينما تراجع عائد السندات القياسية لأجل 10 سنوات بمقدار 4.3 نقطة أساس إلى 4.25 في المائة. واستقر منحنى العائد بين السندين عند 55.5 نقطة أساس. كما استقطبت سندات الخزانة طويلة الأجل مشترين بعد ارتفاع عوائدها يوم الثلاثاء نتيجة عمليات بيع مكثفة في السندات الأوروبية. وقال فايل هارتمان، استراتيجي أسعار الفائدة في «بي إم أو كابيتال ماركتس»: «يشير الانخفاض الأخير بعد تقرير مؤشر أسعار المستهلك إلى مستوى جذاب للاستثمار من وجهة نظر المشترين الأجانب».