logo
وفاة شخصين إصابة 21.. عدوى بكتيرية مرتبطة بالجبن تتفشى بفرنسا

وفاة شخصين إصابة 21.. عدوى بكتيرية مرتبطة بالجبن تتفشى بفرنسا

العربيةمنذ 5 أيام
أعلنت وزارة الزراعة الفرنسية، الثلاثاء، وفاة شخصين وإصابة 21 شخصا في فرنسا بداء الليستريات، وهو عدوى منقولة عن طريق الغذاء.
وأوضحت الوزارة أن الإصابات قد تكون مرتبطة باستهلاك جبن طري من إنتاج شركة فرنسية، مشيرة إلى أن العديد من منتجات الجبن من هذه الشركة قد تم سحبها من الأسواق.
ودعت الوزارة بشكل خاص النساء الحوامل وكبار السن والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة إلى ضرورة الانتباه لأعراض مثل الحمى والصداع وآلام العضلات، مؤكدة أن داء الليستريات قد يتخذ مسارا خطيرا، وأن فترة الحضانة قد تمتد حتى ثمانية أسابيع.
ويُعد داء الليستريات مرضا معديا تسببه بكتيريا الليستيريا، التي توجد عادة في الطبيعة.
وفي الأشخاص ذوي المناعة السليمة، نادرا ما يؤدي المرض إلى الإصابة، وإن حدث فإنه يظهر في صورة أعراض شبيهة بالإنفلونزا أو قيء أو إسهال وغالبا ما تمر العدوى دون ملاحظة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من البرازيل إلى بريطانيا.. تحذير من فايروس «أوروبوش»
من البرازيل إلى بريطانيا.. تحذير من فايروس «أوروبوش»

عكاظ

timeمنذ 11 ساعات

  • عكاظ

من البرازيل إلى بريطانيا.. تحذير من فايروس «أوروبوش»

أصدرت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) تحذيرًا عاجلًا بعد تشخيص ثلاث حالات إصابة بفايروس «أوروبوش»، المعروف باسم «حمى الكسلان»، في بريطانيا لأول مرة. بحسب موقع «mail online» هذا المرض الاستوائي، الذي يتركز عادةً في البرازيل، يصيب الكسلان والقرود والطيور، وينتقل إلى البشر عبر لدغات البعوض والحشرات الصغيرة (الميدج). وكشفت وكالة الأمن الصحي البريطانية، أن جميع الحالات الثلاث في بريطانيا كانت لأشخاص عادوا من السفر إلى البرازيل بين يناير ويونيو 2025، تشمل أعراض الإصابة بالفايروس الحمى، الصداع، آلام المفاصل والعضلات، القشعريرة، الغثيان، القيء، الطفح الجلدي، الدوخة، حساسية الضوء، وألم خلف العينين. وعادةً ما تستمر الأعراض أقل من أسبوع، لكن 60 إلى 70% من المصابين قد يعانون من عودة الأعراض بعد أيام أو أشهر، وفي حالات نادرة (حوالى 4%)، قد يتسبب الفايروس في مضاعفات خطيرة مثل التهاب السحايا أو التهاب الدماغ، وقد أُبلغ عن وفاتين في البرازيل عام 2024. ولا يوجد علاج محدد أو لقاح لفايروس «أوروبوش»، لكن يمكن التحكم بالأعراض من خلال الراحة، شرب السوائل، وتناول مسكنات الألم مثل الباراسيتامول. وتشمل التدابير الوقائية استخدام طارد حشرات يحتوي على 50% من مادة DEET، ارتداء ملابس طويلة الأكمام، البقاء في أماكن مكيفة أو مزودة بشبكات دقيقة على النوافذ، واستخدام ناموسيات معالجة بالمبيدات. كما حذرت وكالة الأمن الصحي البريطانية، النساء الحوامل من السفر إلى المناطق المتضررة، مثل أمريكا الوسطى والجنوبية؛ بسبب مخاطر انتقال الفايروس إلى الجنين، مما قد يؤدي إلى مضاعفات مثل الإجهاض. وفي سياق متصل، سجلت البرازيل أكثر من 11,888 حالة من أصل 12,000 حالة عالمية هذا العام، مع خمس وفيات، كما تم تسجيل حالات في أمريكا الشمالية وكندا. وتؤكد وكالة الأمن الصحي البريطانية ضرورة استشارة عيادات السفر قبل التوجه إلى المناطق المتضررة للحصول على نصائح وقائية، مع أهمية طلب العناية الطبية العاجلة في حال ظهور الأعراض بعد العودة من السفر. أخبار ذات صلة

دراسة: الشاي والقهوة الساخنة تحتوي على أعلى مستويات من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة
دراسة: الشاي والقهوة الساخنة تحتوي على أعلى مستويات من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة

صحيفة سبق

timeمنذ 13 ساعات

  • صحيفة سبق

دراسة: الشاي والقهوة الساخنة تحتوي على أعلى مستويات من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة

أظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة برمنغهام أن المشروبات الساخنة، وعلى رأسها الشاي والقهوة، تحتوي على أكبر كمية من الجزيئات البلاستيكية الدقيقة مقارنة بالمشروبات الباردة أو مياه الشرب، ما يجعلها أحد المصادر الرئيسية لدخول هذه الجسيمات إلى جسم الإنسان. وبحسب الدراسة التي نشرتها صحيفة "إندبندنت"، فحص الباحثون 155 نوعا من المشروبات اليومية، ووجدوا أن الشاي الساخن يعد الأكثر احتواءً على البلاستيك الدقيق بمتوسط يتراوح بين 49 و81 جسيما لكل لتر، يليه القهوة الساخنة بمعدل 29 إلى 57 جسيما لكل لتر، بينما سجلت المشروبات الباردة مثل الشاي المثلج والقهوة المثلجة تركيزات أقل. وكشفت النتائج أن أكواب الاستخدام الواحد تمثل مصدرا رئيسيا لهذه الجسيمات، إذ يحتوي كوب الشاي الساخن فيها على نحو 22 جسيما مقارنة بـ14 جسيما في الأكواب الزجاجية، فيما أفرزت أكياس الشاي الأغلى ثمنا مستويات أعلى وصلت إلى 30 جسيما في الكوب الواحد. كما أوضح الفريق أن القهوة الساخنة في الأكواب المخصصة للاستخدام لمرة واحدة تحمل بدورها مستويات مرتفعة من البلاستيك. وقال البروفيسور محمد عبد الله، أحد المعدين الرئيسيين للدراسة، إن وجود هذه الجسيمات في مختلف المشروبات أمر "مقلق للغاية"، مؤكدا أن التركيز السابق على مياه الشرب وحدها لم يعكس حجم التعرض الحقيقي للبلاستيك الدقيق في حياتنا اليومية. وأضاف أن الدراسة تمثل خطوة مهمة لفهم مصادر هذه الجسيمات وضرورة اتخاذ إجراءات تحد من انتشارها صحيا وبيئيا.

ابتكار أول لسان صناعي في العالم.. أطباء يكشفون ما يفرقه عن الطبيعي
ابتكار أول لسان صناعي في العالم.. أطباء يكشفون ما يفرقه عن الطبيعي

العربية

timeمنذ 14 ساعات

  • العربية

ابتكار أول لسان صناعي في العالم.. أطباء يكشفون ما يفرقه عن الطبيعي

في خطوة علمية لافتة، طور فريق بحثي أول "لسان اصطناعي" يستشعر ويميز النكهات في السوائل، محاكياً براعم التذوق البشرية، مما يفتح آفاقاً لاستخدامات في سلامة الغذاء والتشخيص الطبي. وتعتمد التقنية، وفقاً لدراسة في مجلة "PNAS"، على أغشية رقيقة من أكسيد الغرافين تعمل كمرشحات جزيئية تبطئ حركة الأيونات، مما يسمح للسان الاصطناعي بالتعرف على النكهات وتخزينها. وعلى عكس المرشحات التقليدية، ترصد هذه التقنية الفروق الدقيقة بين النكهات. التمييز بين النكهات وأظهرت الاختبارات قدرة اللسان الاصطناعي على التمييز بين النكهات الأربع الأساسية (الحلو، الحامض، المالح، والمر) بدقة تتراوح بين 72.5% و87.5%. بلغت دقة التحليل حوالي 96% عند تقييم مشروبات معقدة كـ"القهوة" و"كوكاكولا"، بفضل بنيته الكيميائية التي تسهل التعرف على النكهات المركبة. ويعتبر أطباء أن الابتكار يمثل تقدماً في تقنيات الاستشعار وخطوة نحو "الحوسبة العصبية"، وهي أنظمة ذكاء اصطناعي تحاكي تعلم الدماغ البشري. ويؤكدون أن دقة اللسان البشري في التذوق لا تزال متفوقة. من جهته، أكد الدكتور أحمد سمير، أخصائي الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى المنصورة الدولي، في تصريحات خاصة لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن ابتكار لسان اصطناعي يُعد خطوة متقدمة، لكنه من المستحيل أن يضاهي اللسان الطبيعي في وظائفه وقدراته. وأوضح د. سمير أن الأعضاء الصناعية مهما بلغت دقة تصنيعها، لا تتمتع بكامل خصائص الأعضاء الطبيعية، مضيفاً أن "اللسان الطبيعي معقد، ويرتبط بالمخ عبر أعصاب، أبرزها العصب السابع المسؤول عن التذوق". وأشار إلى أن هذا الابتكار جاء بعد سنوات من الأبحاث، وأن "التذوق عملية عصبية حسية متكاملة تشارك فيها أجزاء متعددة من الجسم، وليس مجرد إحساس ميكانيكي". واختتم د. سمير بأن هذه الابتكارات تمثل أملاً لمرضى اضطرابات اللسان، "لكنها تبقى حلولاً مساعدة وليست بديلاً كاملاً عن الطبيعة البشرية". بدوره، أكد الدكتور محمد عبدالحليم الطنطاوي، مدرس واستشاري طب المخ والأعصاب والقسطرة المخية بكلية الطب بـ"جامعة المنصورة"، في تصريح خاص لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن ابتكار لسان اصطناعي يتذوق بدقة تتجاوز 70% يمثل تقدماً علمياً كبيراً ويمنح أملاً للمرضى الذين يعانون من مشكلات في حاسة التذوق. وأوضح الطنطاوي أن "اللسان البشري يعتمد في التذوق على العصب السابع، وجزء من العصب الخامس، والعصب التاسع. ويمكن لهذا الابتكار مساعدة شريحة واسعة من المرضى، مع إمكانية تطويره مستقبلاً لفتح آفاق علاجية وتطبيقات أوسع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store