
تبون: احتياطي الجزائر من النقد الأجنبي يصل إلى 70 مليار دولار
وأشار إلى أن التضخم الذي كان يقدر 9.7% عند وصوله إلى سدة الحكم نهاية 2019، يبلغ حاليا نحو 4% وسينخفض إلى أقل من ذلك في المستقبل مدفوعا بالاستثمارات المبرمجة التي تصل إلى 13 ألف مشروع، ومناصب الشغل التي ستوفرها، والإنتاج الزراعي القوي الذي يصل حجمه إلى 38 مليار دولار، أي أقل بقليل من إيرادات المحروقات.
وأكد تبون، أن نسبة النمو لن تكون أقل من 4 %، موضحا أن الجزائر ستعمل على تكييف اقتصادها وفق الملاحظات الإيجابية لصندوق النقد الدولي والبنك العالمي.
واستطرد يقول: "لن يكون هناك أي تقشف ولكن تسيير أفضل، التزمنا بأننا سنذهب إلى اقتصاد متحرر من المحروقات، ومصيرنا لن يبقى مرتبطا بسعر برميل النفط. البترول منتوج سعره مرتبط بالبورصة، أحيانا يرتفع وأحيانا أخرى ينخفض".
وانتقد تبون، بشدة ما يروج له من وصفهم بـ" المأجورين" الذين يعملون على زرع روح الخيبة، موضحا أنه يجري الآن تنفيذ ما هو مسطر لتكريس الاستقلال السياسي والاقتصادي للجزائر.
المصدر: وسائل إعلام جزائرية
دعا الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى إصلاح الجامعة العربية، موضحا أنها "تأسست في زمن غير زماننا هذا، وفي سياق غير سياقنا هذا، وفي محيط غير محيطنا هذا".
أصدر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عفوا رئاسيا بمناسبة الذكرى 63 لعيد الاستقلال والشباب في الجزائر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 21 ساعات
- روسيا اليوم
"3620 دبابة في الخدمة".. قلق في إسرائيل من قوة مصر المدرعة
وتحت عنوان "مصر تتربع على عرش القوات المدرعة في أفريقيا" كشف تقرير عن القوات العسكرية الأقوى في أفريقيا نشره موقع "ناتسيف نت" الإخباري الإسرائيلي، أن مصر قوة دبابات رئيسية، بامتلاكها 3620 دبابة في الخدمة الفعلية. وأشار الموقع إلأى أن عدد الدبابات التي يمتلكها الجيش المصري يتجاوز العدد إجمالي عدد الدبابات في الجزائر والمغرب. وكشف الموقع العبري أن مصر تمتلك مجموعة متنوعة من الدبابات الروسية القوية للغاية، مما يُحسّن تنوع وقدرات قواتها البرية. وفي المقابل، قال الموقع العبري إن إجمالي القوة المدرعة الإسرائيلية لا يتجاوز 1500 دبابة، دون الأخذ في الاعتبار الخطط الإسرائيلية، عقب حرب غزة، مؤكدا أن هناك فرق قوة كبير بين مصر وإسرائيل في القوات المدرعة. وأشار التقرير إلى أن مصر حافظت على تفوقها العسكري في القارة الإفريقية من خلال تحديث أسطولها من الدبابات، والذي يضم نماذج متقدمة مثل دبابات M1A1 أبرامز الأمريكية، والتي يُنتج بعضها محليًا في مصر بموجب اتفاقيات نقل التكنولوجيا واحتلت الجزائر المرتبة الثانية بحوالي 1700 دبابة، تليها المغرب بأكثر من 1200 دبابة. وقال تقرير الموقع العبري إن أرقام المغرب والجزائر تشير إلى الفجوة الكبيرة في قوة الدروع بين دول القارة، حيث تسيطر مصر على ما يقرب من 30% من إجمالي أسطول الدبابات في أفريقيا. وأوضح التقرير أن مصر تصدّرت لعقود القوة العسكرية في أفريقيا، وتُعدّ قواتها المدرعة من بين أقوى القوات في العالم بأسطول يضم أكثر من 3600 دبابة في الخدمة. وتمتلك مصر دبابات أكثر من دولتين (المغرب والجزائر) في القارة مجتمعتين، كما أنها القوة الأكثر تقدمًا من الناحية التكنولوجية في القارة. ويضم أسطول الدبابات المصري مئات الدبابات القتالية الرئيسية من طراز M1 Abrahams أمريكية الصنع، والتي تُشكّل العمود الفقري لقواتها المدرعة. ولا تزال مصر تستخدم نماذج سوفيتية مثل T-55 وT-62، على الرغم من تحديث العديد منها على مر السنين. علاوة على ذلك. ووفق التقرير العبري، فأن مصر تُنتج دباباتها محليًا، وأبرزها دبابة رمسيس الثاني، وهي نسخة مُحسّنة بشكل كبير من T-55 الروسية، بفضل مزيج من المعدات الأمريكية والسوفيتية السابقة، كما تمتلك مصر مزيجًا فريدًا من التكنولوجيا الشرقية والغربية، مما يجعلها "ملكة الدبابات" في القارة الأفريقية. وأوضح الموقع أن تصنيف القوة العسكرية لعام ٢٠٢٥ يستند إلى بيانات من موقع "غلوبال فاير باور"، وهو موقع إلكتروني يجمع ويحلل إحصاءات الدفاع ويُحدّث سنويًا، ويغطي معلومات شاملة عن ١٤٥ دولة، وصُنّفت الدول الأفريقية حسب إجمالي عدد الدبابات في ترساناتها العسكرية، بالإضافة إلى بيانات تشمل إجمالي عدد المركبات العسكرية، ووحدات المدفعية، وقاذفات الصواريخ متعددة الفوهات (MLRS)، بالإضافة إلى تقييم شامل لقوة جيوشها وميزانياتها الدفاعية، والدول التي لا تمتلك دبابات لا تُدرج في هذا التصنيف. ورصد الموقع قوة مصر المدرعة التي جاءت كالتالي: إجمالي عدد الدبابات: 3620 إجمالي المدفعية (ذاتية الحركة والمقطورة): 2018 إجمالي أنظمة قاذفات الصواريخ المتعددة (MLRS): 528 إجمالي المركبات العسكرية العاملة: 41012 عدد الأفراد العسكريين العاملين: 440 ألف ميزانية الدفاع العسكري: 5 مليار و879 مليون و500 ألف دولار أمريكي كما تمتلك مصر 1093 طائرة عسكرية، منها 90 طائرة هجومية، و238 طائرة مقاتلة، و348 مروحية، ويبلغ عدد سكان مصر أكثر من 107 مليون سمة، ويبلغ عدد الأفراد العاملين بالقوات المسلحة أكثر من ٤٤٠ ألف فرد. وقال الموقع العبري، إن القوة العسكرية الحالية لإثيوبيا، العدو الأكبر لمصر في القارة الأفريقية، بسبب نزاع على نهر النيل، هي كما يلي: إجمالي عدد الدبابات: 338 إجمالي المدفعية (ذاتية الحركة والمقطورة): 344 إجمالي أنظمة قاذفات الصواريخ المتعددة (MLRS): 40 إجمالي المركبات العسكرية العاملة: 7,256 عدد الأفراد العسكريين العاملين: 162,000 ميزانية الدفاع العسكري: 2,097,575,000 دولار أمريكي - المرتبة 71 من أصل 145 مؤشر القوة العسكرية والتصنيف العالمي: 0.9305 - المرتبة 52 من أصل 145 كما تمتلك إثيوبيا 103 طائرات عسكرية، منها 25 طائرة مقاتلة و33 طائرة هليكوبتر، ويبلغ عدد سكانها 118.55 مليون نسمة، ويبلغ عدد أفرادها العاملين 162,000. المصدر: ناتسيف نت


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
تبون: نؤكد موقف الجزائر الثابت تجاه القضية الفلسطينية وقضية الصحراء الغربية
وأكد الرئيس تبون خلال لقاء جمعه مع نظيره الزيمبابوي إيمرسون منانغاغوا الذي يزور الجزائر في زيارة رسمية تستغرق يومين، أن المحادثات الثنائية مكنت الجانبين من "تبادل وجهات النظر حول ملفات وقضايا إقليمية ودولية، حيث سجلنا خلالها توافقا تاما في المواقف، خاصة ما تعلق بدعم الحلول السلمية للنزاعات في افريقيا وضرورة احترام سيادة الدول ورفض التدخلات الأجنبية وتفضيل الحلول الافريقية لمشاكل افريقيا"، مشيرا إلى أن الجزائر وزمبابوي يجمعهما تاريخ مشترك في النضال والكفاح في قضايا التحرر. وأضاف الرئيس الجزائري: "وسمح هذا اللقاء أيضا بتبادل الرؤى والأفكار حول الأوضاع الراهنة في مناطق عديدة وبالخصوص العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة حيث جددنا إدانتنا واستنكارنا للجرائم التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق، كما أكدنا دعمنا لحقه المشروع في إقامة دولته المستقلة". وأشار الرئيس تبون إلى أنه خلال لقائه مع نظيره الزيمبابوي، "تم التأكيد على مساندة قضية الشعب الصحراوي العادلة باعتبارها قضية تصفية الاستعمار كآخر مستعمرة في افريقيا"، مضيفا: "جددنا دعم مساعي الأمم المتحدة من أجل تمكين الشعب الصحراوي من تقرير مصيره". وتابع الرئيس الجزائري: "تنفيذا للعناية التي أوليها لمسؤولياتي كمنسق للاتحاد الإفريقي في مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف أغتنم هذه المناسبة للتأكيد على التزام الجزائر بمواصلة دورها المعزز لجهود الاتحاد الافريقي لاستتباب السلم والأمن ومساعيه في مكافحة الارهاب والجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية''. و شكر الرئيس تبون نظيره الزيمبابوي على الدعوة التي وجهها له للقيام بزيارة إلى بلاده، مؤكدا حرصه على أدائها ولقائه به مجددا في عاصمة بلاده. المصدر: وكالة الزنباء الجزائريةأعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الجمعة، أن بلاده لن تتخلى عن علاقتها مع روسيا والولايات المتحدة. دعا الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى إصلاح الجامعة العربية، موضحا أنها "تأسست في زمن غير زماننا هذا، وفي سياق غير سياقنا هذا، وفي محيط غير محيطنا هذا". جدد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون التأكيد على موقف بلاده الثابت تجاه قضية الصحراء واستقلالها، مشددا على أنها "قضية استعمار من الواجب تصفيته". أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اليوم الأحد أن بلاده ستكون على استعداد لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل في اليوم ذاته الذي ستكون فيه دولة فلسطينية كاملة.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
الجزائر تشعل الخلاف من جديد داخل الحكومة الفرنسية
وفي مقابلة مع صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية نُشرت قبل يومين، قال روتايو، في تعليقه عن مآل الأزمة الدبلوماسية مع الجزائر: "دبلوماسية المشاعر الحسنة فشلت". كما جدد روتايو مطلبه بتبني مقاربة تصادم مع الجزائر، معلنا استعداده للمضي قدما في هذا الاتجاه بالقول: "يجب تغيير اللهجة مع الجزائر، يجب تبني مبدأ القوة، أنا مستعد لهذا منذ بداية الأزمة". تصريحات وزير الداخلية الفرنسي قوبلت بردّ سريع من نظيره في الخارجية الفرنسية جان نويل بارو الذي كتب على منصة "إكس": "لا توجد دبلوماسية قائمة على المشاعر الحسنة، ولا دبلوماسية قائمة على الاستياء. هناك فقط الدبلوماسية". الخلاف بين الرجلين ليس جديدا، إذ سبق أن شهدت العلاقة بينهما توترا مماثلا في وقت سابق من العام الجاري، عندما تصدّر روتايو المشهد في ملف الأزمة مع الجزائر، في خطوة اعتُبرت تجاوزا لصلاحيات وزير الخارجية، ما دفع بارو حينها للتأكيد خلال لقاء تلفزيوني أن "السياسة الخارجية تُرسم في وزارة الخارجية تحت إشراف رئيس الجمهورية". وتشير مصادر سياسية في باريس إلى أن صبر روتايو بدأ ينفد، لا سيما بعد أن طُلب منه عدم التدخل في الملف الجزائري. ويبدو أن غيابه عن هذا الملف انعكس سلبا على شعبيته لدى قواعد اليمين المتطرف، بحسب آخر استطلاعات الرأي، وهو ما دفعه للإدلاء بتصريحات متفرقة، في محاولة لدفع الحكومة الفرنسية إلى إعادة إشعال فتيل التصعيد مجددا مع الجزائر. المصدر: وسائل إعلام جزائرية وفرنسية