
حامد بن زايد يفتتح معرض جامعة خليفة للبحوث والابتكار
افتتح سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس أمناء جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، أمس معرض جامعة خليفة للبحوث والابتكار 2025 المنعقد بالتزامن مع شهر الابتكار في دولة الإمارات والذي يضم أكثر من 100 مشروع.
رافق سموه كل من معالي فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث ومعالي سارة مسلم، رئيسة دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي، وحسن أحمد الحوسني، المدير التنفيذي لشركة بيانات، ومحمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، واللواء ثاني بطي الشامسي، مدير أكاديمية سيف بن زايد للعلوم الشرطية والأمنية، وحميد الشمري، نائب رئيس مجلس أمناء جامعة خليفة والبروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة.
واطلع سموّ الشيخ حامد بن زايد والوفد المرافق في الزيارة على المشاريع المبتكرة والحلول التكنولوجية المعروضة ضمن ثلاثة أقسام، تشمل قسماً للبحوث وقسماً لمشاريع لتطبيقات صناعية مشتركة مع شركاء الجامعة في مختلف القطاعات وعروض وقسماً ثالثاً لمشاريع الشركات الناشئة ضمن مظلة شركة مشاريع جامعة خليفة، وحضر سموّه جلسة استعراض لمشروع ناشئ متميّز عن التكنولوجيا العصبية.
وتواصل ممثلو المؤسّسات الحكومية والخاصة والأكاديميّة والصناعية والشركاء الدوليون مع باحثي جامعة خليفة في مناطق العروض الثلاث التي اشتملت على مشاريع مثل المركبة القمرية و«قُمرة إيه آي» المعنية بالأنظمة الذكية، ومشروع الجينوم المرجعي الإماراتي ومشروع القمر الصناعي المصغّر بحجم 6 وحدات والنموذج الأولي لأيون الهيدروجيل المستدام «غولد»، والطابعة ثلاثية الأبعاد الحيوية الاقتصادية والمنصة الدقيقة للتحفيز الحيوي والدراسة عن جليد البحر القطبي ومشروع «تطوير استقرار الشبكة الكهربائية» القائم على برمجية (سايف)، ومشروع صنع الخيوط البلاستيكية المستخدمة في تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد والخاصة بخزّانات الهيدروجين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 5 ساعات
- الاتحاد
المؤسس المشارك الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي" سام ألتمان يشيد بـ"ستارغيت الإمارات"
أشاد سام ألتمان، المؤسس المشارك الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي" بمشروع "ستارغيت الإمارات" الذي أطلق مؤخراً، بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله. وقال ألتمان في منشور له على منصة "إكس": "من الرائع العمل مع دولة الإمارات على "ستارغيت". أُقدّر الحكومات التي تتعاون معاً لتحقيق ذلك". وأضاف أن سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي "داعم كبير لـ"أوبن إيه آي"، ومؤمن راسخ بـAGI "الذكاء الاصطناعي العام"، وصديق شخصي عزيز". وكانت مجموعة من الشركات المتخصصة في مجال التكنولوجيا وتمويل المشروعات التكنولوجية الكبرى، ضمت "جي 42" الإماراتية، و"أوبن إيه آي"، و"أوراكل"، و"نفيديا"، و"مجموعة سوفت بنك"، و"سيسكو"، أعلنت إطلاقها مشروع "ستارغيت الإمارات"، وذلك في خطوة تاريخية نحو تعزيز مكانة الدولة في مجال الذكاء الاصطناعي وتعميق التعاون الدولي. ويعد المشروع تجمعاً حوسبياً متطوراً للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، سيقام في مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي الجديد في أبوظبي، بسعة تصل إلى 5 غيغاوات. وحضر مراسم إطلاق المشروع سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، وعدد من كبار المسؤولين. great to work with the UAE on our first international stargate! appreciate the governments working together to make this happen. sheikh tahnoon has been a great supporter of openai, a true believer in AGI, and a dear personal friend. — Sam Altman (@sama) May 23, 2025


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
بحضور رئيس الدولة.. تحالف شركات تكنولوجيا عالمية يطلق مشروع «ستارجيت الإمارات»
بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أعلنت مجموعة من الشركات المتخصصة في مجال التكنولوجيا ضمت شركة «جي 42» و«أوبن إيه آي» و«أوراكل» و«نفيديا» و«مجموعة سوفت بنك» و«سيسكو»، إطلاقها مشروع «ستارجيت الإمارات»، وذلك في خطوة تاريخية نحو تعزيز الذكاء الاصطناعي، وتعميق التعاون الدولي. يعد المشروع تجمعاً حوسبياً متطوراً للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي بسعة قدرها 1 جيجاوات، سيُقام في مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد في أبوظبي بسعة تصل إلى 5 جيجاوات. حضر مراسم إطلاق المشروع، سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، وسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي، وعدد من كبار المسؤولين. ويتولى بناء «ستارجيت الإمارات» شركة جي 42، بينما تتولى شركتا «أوبن إيه آي» و«أوراكل» إدارة تشغيله، فيما تشارك شركة «سيسكو» بتوفير أنظمة الأمان ذات الثقة الصفرية وبنية الاتصال الداعمة للذكاء الاصطناعي، إضافة إلى مجموعة «سوفت بنك»، وشركة «نفيديا» التي ستزود المشروع بأحدث أنظمتها من طراز «غريس بلاكوويل جي بي 300». ويهدف المشروع إلى توفير بنية تحتية متطورة وقدرات حوسبة على مستوى الدولة، مع تقليل زمن معالجة البيانات لضمان تقديم حلول ذكاء اصطناعي، تلبي متطلبات عالم يشهد نمواً متزايداً في هذا المجال، ومن المتوقع بدء تشغيل أول تجمع حوسبي بقدرة 200 ميغاوات في عام 2026. ويؤسس مشروع «ستارجيت الإمارات» قاعدة متينة للذكاء الاصطناعي القابل للتوسع والموثوق به، وسيسرع من وتيرة الاكتشافات العلمية، ويدفع عجلة الابتكار عبر قطاعات متعددة تشمل الرعاية الصحية والطاقة والمالية والنقل، مما يساهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستقبلي والتنمية الوطنية. كان قد أُعلن خلال الأسبوع الماضي في أبوظبي إنشاء مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد الذي سيحتضن مشروع «ستارجيت الإمارات»، وذلك بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وفخامة دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأميركية. ويأتي المشروع في إطار شراكة جديدة أطلقتها حكومتا دولة الإمارات والولايات المتحدة تحت اسم «شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة ودولة الإمارات»، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة لتطوير ذكاء اصطناعي آمن وموثوق ومسؤول يعود بفوائد طويلة الأمد على الإنسانية. وضمن هذا الإطار، ستقوم الجهات الإماراتية بتوسيع استثماراتها في البنية التحتية الرقمية داخل الولايات المتحدة، من خلال مشاريع مثل «ستارجيت الولايات المتحدة»، تماشياً مع سياسة «أميركا أولاً للاستثمار» التي تم الإعلان عنها مؤخراً. ويمتد مقر مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الجديد على مساحة 10 أميال مربعة، مما يجعله أكبر منشأة من نوعها خارج الولايات المتحدة، وسيزوّد المجمع مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وموارد الحوسبة الإقليمية بقدرة تصل إلى 5 جيجاوات، وسيتم تشغيل المنشأة باستخدام الطاقة النووية والطاقة الشمسية والغاز الطبيعي لتقليل الانبعاثات الكربونية، وسيضم المجمع متنزهاً علمياً يهدف إلى تعزيز الابتكار وتطوير المواهب، وبناء بنية تحتية مستدامة للحوسبة. وقال بنغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»: «يعدّ إطلاق مشروع ستارجيت الإمارات خطوة مهمة في الشراكة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، وبصفتنا شريكاً مؤسساً، نفخر بالعمل إلى جانب مؤسسات تشاركنا إيماننا بالابتكار المسؤول والتقدم العالمي البنّاء، وتهدف هذه المبادرة إلى بناء جسر يرتكز على الثقة والطموح، يعزز نقل فوائد الذكاء الاصطناعي إلى الاقتصادات والمجتمعات والأفراد في مختلف أنحاء العالم». وأكد سام ألتمان، المؤسس المشارك، الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، أهمية تأسيس أول مشروع ستارجيت في العالم خارج الولايات المتحدة في دولة الإمارات. وقال: «نحن نحول رؤية جريئة إلى واقع ملموس، ويعدّ هذا أول إنجاز في مبادرة (أوبن إيه آي) للدول التي تركز على التعاون مع الحلفاء والشركاء لبناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي حول العالم، وتضمن هذه الخطوة ظهور بعض من أهم الابتكارات في هذا العصر - مثل الأدوية الأكثر أماناً والتعليم المخصص والطاقة الحديثة - من مزيد من الدول لتعود بالنفع على البشرية». وأوضح لاري إليسون، المدير التنفيذي للتكنولوجيا، رئيس شركة «أوراكل»، أن مشروع ستارجيت يجمع بين السحابة المُحسّنة للذكاء الاصطناعي التابعة لشركة «أوراكل» وبين البنية التحتية المملوكة للدولة، وتتيح هذه المنصة الفريدة من نوعها في العالم لكل جهة حكومية ومؤسسة تجارية في الإمارات ربط بياناتها بأحدث وأكفأ نماذج الذكاء الاصطناعي عالمياً، ويُعد هذا الإطلاق علامة فارقة تُرسّخ معياراً جديداً للسيادة الرقمية، ويبرز كيف يمكن للدول تسخير أهم التقنيات في تاريخ البشرية. وقال جينسن هوانغ، مؤسس، رئيس شركة «إنفيديا» إن الذكاء الاصطناعي يعد المحرك الرئيس للتحوّل في عصرنا، ومن خلال مشروع ستارجيت الإمارات، نقوم ببناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي التي تدعم رؤية الدولة الجريئة لتمكين شعبها، وتنمية اقتصادها، وبناء مستقبلها. من ناحيته، قال ماسايوشي سون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة (سوفت بنك): «عندما أطلقنا مشروع ستارجيت في الولايات المتحدة بالتعاون مع شركتي (أوبن إيه آي) و(أوراكل)، كان هدفنا بناء محرك للثورة المعلوماتية القادمة والآن، تصبح الإمارات أول دولة خارج أميركا تعتمد هذه المنصة السيادية للذكاء الاصطناعي، مما يؤكد الطابع العالمي لهذه الرؤية، وتفخر مجموعة (سوفت بنك) بدعم القفزة النوعية التي تقوم بها دولة الإمارات نحو المستقبل، فالاستثمارات الجريئة والشراكات الموثوقة والطموح الوطني، كلها عوامل قادرة على خلق عالم أكثر ترابطاً وسعادة وتمكيناً». وعبَّر تشاك روبينز، رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي لشركة «سيسكو»، عن فخر شركة سيسكو بانضمامها إلى مشروع ستارجيت الإمارات لتعزيز الابتكار الرائد في مجال الذكاء الاصطناعي في الإمارات وحول العالم. وقال إنه من خلال دمج بنيتنا التحتية الشبكية الآمنة والمحسّنة للذكاء الاصطناعي في هذا التوسع العالمي، نبني شبكات ذكية وآمنة وموفرة للطاقة، تترجم الذكاء الاصطناعي إلى أثر ملموس على المستوى العالمي.


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
رحلة علمية إلى الفضاء: جامعة خليفة تشارك في أول تجربة بحثية شبه مدارية مع بروكسل
في تعاون علمي هو الأول من نوعه في بيئة منعدمة الجاذبية، شارك فريق بحثي من جامعة خليفة في رحلة وكالة الفضاء الأوروبية خلال مايو/ أيار الجاري. أعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا عن تشكيل فريق بحثي مشترك ضمّ باحثين من مركز البحوث والابتكار في الغرافين والمواد ثنائية الأبعاد، إلى جانب مركز جامعة خليفة للابتكار وتكنولوجيا الفضاء، وبالتعاون مع جامعة بروكسل الحرة، لتنفيذ سلسلة من التجارب العلمية المتقدمة على متن الرحلة شبه المدارية رقم 86 التي تنظمها وكالة الفضاء الأوروبية خلال شهر مايو/ أيار. ويمثل هذا التعاون أول مشروع بحثي يتم تنفيذه في بيئة منعدمة الجاذبية، يجمع بين مؤسسات أكاديمية أوروبية ومؤسسات من دول مجلس التعاون الخليجي. تجارب في بيئة منعدمة الجاذبية يضم الفريق البحثي أعضاء من الهيئة الأكاديمية وطالبًا من جامعة خليفة، ويعمل حاليًا على اختبار المواد المعزّزة بالغرافين في التطبيقات الفضائية، وذلك في ظروف انعدام الجاذبية التي توفرها الرحلات الجوية شبه المدارية. وتتميّز هذه الرحلات باتباع مسارات محددة بزوايا معينة تتيح الوصول إلى حالة انعدام الوزن لفترات قصيرة. قيادة علمية ميدانية وتحضيرات دقيقة يتولى قيادة الفريق البحثي الدكتور يارجان عبدالصمد، الأستاذ المساعد في قسم هندسة الطيران والفضاء بجامعة خليفة، والذي بدأ العمل على التجربة من مركز البحوث والهندسة في تكنولوجيات الفضاء بجامعة بروكسل الحرة، قبل التوجه إلى مدينة بوردو الفرنسية، التي انطلقت منها الرحلة شبه المدارية. وقد قام الدكتور يارجان والبروفيسور شون سوي، برفقة عدد من الباحثين، بزيارة المركز البلجيكي تحت إشراف الدكتور كارلو لوريو، لاستكمال التحضيرات العلمية وإجراءات الرحلة. دعم أوروبي وتجهيزات علمية متكاملة تضمنت مراحل التعاون بين جامعة خليفة وجامعة بروكسل الحرة تدريبات عملية مكثفة لإعداد التجربة وتنفيذها، بالإضافة إلى تقديم الدعم الكامل من قبل مركز البحوث والهندسة في تكنولوجيات الفضاء البلجيكي، والذي وفّر للفريق البحثي جميع المعدات والخدمات اللوجستية والعلمية اللازمة لإنجاح التجربة. إشادة رسمية بالتجربة ودلالاتها العلمية وفي تعليقه على هذه المشاركة، أعرب حميد الشمري، نائب رئيس مجلس أمناء جامعة خليفة، عن فخره بهذا التعاون البحثي، مؤكّدًا أنه يعكس التزام الجامعة بتطوير مجالات هندسة الطيران والفضاء، ويُبرز التقدم المحرز في تقنيات الغرافين والمواد ثنائية الأبعاد في مركز الجامعة المتخصص. وأضاف أن هذه المشاركة تفتح المجال أمام أعضاء الهيئة الأكاديمية والطلبة لاختبار مواد متقدمة في بيئات فضائية فعلية، بما يسهم في تعزيز التعاون مع وكالات الفضاء والمؤسسات البحثية الدولية، ويبرهن على قدرة هذه المواد على أداء وظائف مهمة في مجال الاستكشاف الفضائي. تقدير أوروبي وتحفيز للجيل القادم من الباحثين من جهته، أعرب الدكتور كارلو لوريو، المدير المشارك في مركز البحوث والهندسة في تكنولوجيات الفضاء بجامعة بروكسل الحرة، عن سعادته بالتعاون مع جامعة خليفة، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يُسهم في تحفيز الشباب المشاركين ويدفعهم إلى تحقيق إنجازات علمية نوعية. نتائج مرتقبة ومنشورات بحثية مستقبلية وتتولى وكالة الفضاء الأوروبية إدارة التجارب التي ستُجرى خلال الرحلة، إلى جانب توفير الدعم الفني اللازم من الأرض، ضمن إطار رحلاتها الجوية شبه المدارية التي تنظمها بانتظام. ومن المتوقع أن تُفضي نتائج هذه التجارب إلى إصدار منشورات بحثية علمية ترفد المجتمع الأكاديمي بمزيد من المعارف والتطبيقات في مجال تكنولوجيا الفضاء. aXA6IDM4LjIyNS4xNi4xNDUg جزيرة ام اند امز SE