
"Conrad COONE 140": يخت شراعي فائق يجمع بين الأداء المتميز والفخامة
كشفت شركة Conrad Shipyard عن صور جديدة لليخت الشراعي Conrad COONE 140 البالغ طوله 42 مترًا، والذي يُتوقع أن يُسلم في عام 2027.
يجمع هذا اليخت بين الأداء الرياضي لليخوت السباق والفخامة والراحة التي توفرها اليخوت الفاخرة؛ تم تصميمه بالكامل من قبل Frank Neubelt Yacht Designs، وقد تم تطويره خصيصًا للإبحار لمسافات طويلة مع توفير أقصى درجات الاستقلالية والراحة.
تصميم اليخت والمميزات الفاخرة
"Conrad COONE 140": يخت شراعي فائق يجمع بين الأداء المتميز والفخامة - Conrad Shipyard
يعد من أبرز مميزات اليخت COONE 140 هو جناحه الرئيس المصمم على غرار الشقق الفاخرة، حيث يتمتع بجناح خاص مع مدخل منفصل وتراس خاص؛ يتيح التصميم المميز لهذه الغرفة الوصول إلى غرفة القيادة والصالون في الطابق السفلي، وهو ما يعكس راحة استثنائية وإحساسًا بالخصوصية.
المساحات الداخلية والأداء
"Conrad COONE 140": يخت شراعي فائق يجمع بين الأداء المتميز والفخامة - Conrad Shipyard
يمتاز اليخت بنوافذ بانورامية واسعة، ما يتيح إضاءة طبيعية وافرة للمساحات الداخلية، كما يوفر إطلالات رائعة على البحر. يتميز اليخت بتصميم هيكلي خفيف الوزن مصنوع من الألومنيوم والكربون لزيادة الأداء والكفاءة، وقد تم تطويره وفقًا للمعايير الصارمة لـ RINA.
التجهيزات التقنية والأنظمة المتقدمة
"Conrad COONE 140": يخت شراعي فائق يجمع بين الأداء المتميز والفخامة - Conrad Shipyard
من الناحية التقنية، يتمتع اليخت بصاري من Southern Spars مع تجهيزات Rig-Pro ونظام أشرعة يمكن التحكم فيه بسهولة عبر زر؛ كما يحتوي على جهاز رفع قابل للتعديل بطول يتراوح بين 4 و6 أمتار، ما يوفر مرونة في التعامل مع أعماق المياه المختلفة.
بالإضافة إلى ذلك، يضم اليخت نظام دفع هجين بزاوية 180 درجة من Hundested مع دَفّتين يمكن التحكم بهما بسهولة.
اقرأ أيضًا: اتجاهات وتصاميم مبتكرة تعيد تعريف عالم اليخوت الفاخرة في 2025
الراحة على متن اليخت
"Conrad COONE 140": يخت شراعي فائق يجمع بين الأداء المتميز والفخامة - Conrad Shipyard
يحتوي اليخت على مساحات تخزين واسعة للألعاب المائية، بما في ذلك زوارق التجديف من Reverso وزورق Williams؛ كما يتضمن COONE 140 منصة شاطئية قابلة للتمديد لزيادة التفاعل مع البيئة البحرية وتوفير تجربة استجمام لا مثيل لها؛ اليخت COONE 140 هو قيد الإنشاء حاليًا في Gdańsk، في حين أن الهيكل الثاني من اليخت متاح حاليًا للبيع مع تاريخ تسليم متوقع في 2028.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 5 ساعات
- الرجل
المقاتل كونور ماكجريجور يفاوض للاستحواذ على منصة OnlyFans!
فجّر المقاتل الأيرلندي السابق كونور ماكجريجور مفاجأة جديدة، بإعلانه دخوله في مفاوضات متقدمة لشراء منصة OnlyFans، المنصة الرقمية الشهيرة في مجال اقتصاد صُنّاع المحتوى. وجاء تأكيد ماكجريجور عبر حسابه الرسمي على إنستجرام، حيث قال: "أنا في مفاوضات جدية لشراء هذه المنصة"، ما أثار موجة واسعة من التفاعل على وسائل التواصل. ووفقًا لمصادر إعلامية متعددة، فإن مالكي منصة OnlyFans يدرسون عروض بيع تتراوح قيمتها بين 1.46 مليار و2.42 مليار دولار أمريكي، وحتى الآن، لم يتم الكشف عما إذا كان ماكجريجور يتفاوض بشكل مستقل أم ضمن مجموعة استثمارية، مثل شركة Forest Road Company، التي أبدت اهتمامًا مماثلًا بالصفقة. اقرأ أيضاً رجل أعمال بريطاني يدعو لفرض ضرائب أكبر على الأثرياء هذه الخطوة تأتي ضمن توجه أوسع لماكجريجور نحو عالم الاستثمارات الرقمية، بعد أن بنى لنفسه حضورًا قويًا في عدة مجالات تجارية بعد اعتزاله المؤقت للفنون القتالية. ومن خلال توجهه إلى شراء منصة رقمية رائدة، يبدو أن البطل السابق يسعى لترسيخ مكانته في فضاء الاقتصاد التكنولوجي المتنامي. تُعد OnlyFans من أبرز المنصات الرقمية التي غيرت قواعد صناعة المحتوى حول العالم، إذ تتيح لصنّاع المحتوى التواصل المباشر مع جمهورهم مقابل اشتراكات مالية، ما أسهم في تحقيق عائدات ضخمة للمستخدمين والمنصة على حد سواء. وفي ظل عدم وجود موعد محدد لعودة ماكجريجور إلى حلبات UFC، يبدو أن تركيزه الحالي منصب على تنمية محفظته الاستثمارية. وقد صرّح رئيس المنظمة دانا وايت مؤخرًا أن عودة ماكجريجور "لا تزال بعيدة"، ما يجعل هذا التوجّه المالي خطوة استراتيجية لاستغلال شعبيته خارج القتال.


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
ألمانيا: لا نحتاج إلى استفزازات إضافية من أميركا بل «مفاوضات جديّة» بشأن الرسوم الجمركية
دعا وزير المالية الألماني، لارس كلينغبايل، الأحد، إلى «مفاوضات جديّة» مع الولايات المتحدة بعدما هدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم نسبتها 50 في المائة على الواردات من الاتحاد الأوروبي. وجاء تهديد ترمب الجمعة إذ قال إن «المباحثات (مع الاتحاد الأوروبي) لا تقود إلى أي نتائج»، مضيفاً أنه سيتم تطبيق الرسوم بدءاً من الأول من يونيو (حزيران)، أي بعد أسبوع فقط. وفي حال فرضت، ستزيد بشكل كبير نسبة الرسوم الأساسية البالغة 10 في المائة مع زيادة التوترات بين اثنتين من كبرى القوى الاقتصادية في العالم. وقال كلينغبايل لصحيفة «بيلد» الألمانية: «لا نحتاج إلى استفزازات إضافية، بل إلى مفاوضات جديّة»، مضيفاً أنه ناقش المسألة مع نظيره الأميركي سكوت بيسنت. وقال ترمب، الجمعة، إن رسومه ليست بهدف التوصل إلى اتفاق، مكرراً وجهة نظر قائمة لديه منذ مدة طويلة مفادها أن الاتحاد الأوروبي «اجتمع على استغلالنا». من جانبه، لفت كلينغبايل إلى أن «الرسوم الجمركية الأميركية تعرّض الاقتصاد الأميركي إلى الخطر بقدر ما تعرض اقتصادات ألمانيا وأوروبا إلى الخطر». وتراجعت أسواق الأسهم بعد تصريحات ترمب في ظل المخاوف من اضطراب الاقتصاد العالمي مجدداً. وسجّل الدولار انخفاضاً أيضاً. ورد مسؤول التجارة في الاتحاد الأوروبي، ماروس سيفكوفيتش، على ترمب بالقول إن التكتل «ملتزم التوصل إلى اتفاق مفيد للطرفين» وشدد على أن العلاقات التجارية «يجب أن يوجهها الاحترام المتبادل، لا التهديدات». وشدد كلينغبايل على دعم ألمانيا لكيفية تعامل الاتحاد الأوروبي مع المحادثات مع الولايات المتحدة. وأضاف: «نحن الأوروبيين متحدون وعازمون على تمثيل مصالحنا». وتلقي هذه الأحداث ضبابية على الاقتصاد الكلي في ألمانيا، حيث شكا اتحاد غرف الصناعة والتجارة الألمانية من إحجام الشركات في ألمانيا عن الاستثمار. وبحسب رسالة داخلية من المديرة التنفيذية للاتحاد، هيلينا ميلنيكوف، فإن 24 في المائة فقط من الشركات تخطط حالياً لزيادة الاستثمارات، في حين أن ثلث الشركات تعتزم خفضها، بينما لا تتوقع 20 في المائة من الشركات أنها قد تتمكن حالياً من توسيع قدراتها. ووصفت ميلنيكوف الأرقام بالصادمة. وتستند ميلينكوف في بياناتها إلى نتائج مسح جديد بين الشركات، التي من المقرر أن يعلنها الاتحاد يوم الثلاثاء المقبل. وترى العديد من الاتحادات الاقتصادية أن هناك عيوباً كبيرة تتعلق بألمانيا كموقع اقتصادي، مثل تكاليف الطاقة المرتفعة والضرائب والبيروقراطية المفرطة وطول إجراءات التخطيط والموافقة. وبعد عامين متتاليين من الركود، من المتوقع أن يسجل الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا ركوداً مجدداً هذا العام. وتعتبر سياسة الرسوم الجمركية المضطربة التي ينتهجها الرئيس الأميركي دونالد ترمب بمثابة خطر كبير على الاقتصاد الألماني. وأعلنت الحكومة الألمانية الجديدة عن العديد من التدابير لتحفيز الاقتصاد وتشجيع الشركات على الاستثمار بشكل أكبر في ألمانيا مرة أخرى. وكتبت ميلنيكوف في الرسالة أن الاقتصاد يحتاج إلى الاستثمارات على وجه الخصوص حتى ينمو مرة أخرى، وأضافت: «لا تزال استثماراتنا في المعدات أقل بنسبة 10 في المائة من مستويات ما قبل جائحة كورونا. يجب على الشركات أن تتحلى بالشجاعة والثقة لاستثمار الأموال». وبحسب المسح، فإن العديد من الشركات تشعر بالقلق إزاء الطلب المحلي والأجنبي. وتعتبر أسعار الطاقة والمواد الخام، فضلاً عن تكاليف العمالة، أيضاً بمثابة عوائق كبيرة أمام الاستثمار.


العربية
منذ 9 ساعات
- العربية
الأوروبيون والكنديون يقلصون السفر إلى أميركا
مع تزايد ردود الفعل الرافضة لسياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بدأ المسافرون الأوروبيون والكنديون بتجنب زيارة الولايات المتحدة. ومع اقتراب موسم الصيف المزدحم يعتزم الأوروبيون تقليص رحلاتهم بنسبة 10% إلى أميركا. وتوقعت شركة "Tourism Economics" انخفاض حجوزات الرحلات الجوية من كندا إلى الولايات المتحدة خلال الفترة من مايو إلى يوليو بنسبة 33%. كما توقعت الشركة تراجعاً بنسبة 9% في عدد الوافدين الدوليين إلى الولايات المتحدة خلال عام 2025 بأكمله. وأشارت الشركة إلى أن الطلب على السفر إلى الولايات المتحدة تأثر سلبا منذ فرض ترامب رسوما جمركية على شركاء تجاريين تقليديين مثل كندا والاتحاد الأوروبي، وكانت عدة شركات طيران أميركية تراجعت عن توقعاتها لأرباح العام الكامل الشهر الماضي، مشيرة إلى انهيار مفاجئ في الطلب أدى إلى تعقيد المشهد. وتواصل شركات الطيران الأميركية مواجهة حالة من عدم اليقين الاقتصادي التي أضعفت الطلب المحلي، إلى جانب الانخفاض الحاد في عدد الزوار الكنديين، وضعف الدولار الذي يجعل السفر إلى الخارج أكثر تكلفة. وانعكس ذلك أيضا على أسهم هذه الشركات وفي مقدمتها خطوط دلتا الجوية، الخطوط الجوية الأميركية، والخطوط الجوية المتحدة، فحجوزات السفر الدولية القادمة إلى الولايات المتحدة انخفضت بنسبة 9.5% في مايو مُقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. كما تراجعت الرحلات المقررة لشهر يونيو بنسبة 11%، فيما انخفضت الرحلات المخططة لشهر يوليو انخفاضاً بنسبة 13%.