ماسك يتحدث عن بطاقة الإقامة الذهبية.. وما يحدث "سرا"
وأضاف ماسك: "بمجرد أن يتم اختبار البرنامج بالكامل، سيتم طرحه للجمهور من خلال إعلان من جانب الرئيس" وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء.
يُذكر أن برنامج " بطاقة الإقامة الذهبية" هو خطة من جانب ترامب ستمنح الأجانب الأثرياء الذين يمكنهم سداد ثمنها طريقا أسهل للحصول على الجنسية.
ويتوقع ترامب بيع مليون بطاقة وهو ما سيعادل 5 تريليون دولار وإذا تم بيع 10 ملايين بطاقة فإن هذا سيعادل 50 تريليون دولار وهو ما من شأنه القضاء على الدين العام.
ويقول ترامب إن "هذا يتوافق تمامًا مع القانون ولا يحتاج إلى موافقة الكونغرس لأنه بمثابة بطاقة خضراء وليس مواطنة كاملة. هذا من شأنه المساعدة في القضاء على الديون وأن العديد من الدول تعمل ذلك بما في ذلك كندا (الولاية رقم 51)".
وفي وقت سابق، قال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك إن "بطاقة ترامب الذهبية" ستحل محل تأشيرات (EB-5) في غضون أسبوعين.
وكانت تأشيرات (EB-5) قد استحدثت من قبل الكونغرس عام 1990 بهدف جذب الاستثمارات الأجنبية، وهي متاحة للأفراد الذين يستثمرون حوالي مليون دولار في شركة توظف ما لا يقل عن 10 أشخاص.
وأضاف لوتنيك أن البطاقة الذهبية، التي ستكون في الواقع بطاقة الإقامة الدائمة "البطاقة الخضراء"، سترفع تكلفة التأشيرة للمستثمرين، كما ستقضي على حالات الاحتيال و"العبث" التي قال إنها وفرها برنامج (EB-5).
وكما هو الحال مع البطاقات الخضراء الأخرى، ستتضمن هذه التأشيرة مسارا للحصول على الجنسية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
طلاب تايوان "قلقون" بعد منعهم من الالتحاق بجامعة هارفارد
تهيأت الطالبة التايوانية يو-سوان لين بعد حصولها على خطاب القبول للالتحاق بجامعة أحلامها،هارفارد، في سبتمبر المقبل. وأوضحت لين لرويترز من شقتها في تايبه أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منع جامعة هارفارد من قبول طلاب أجانب أثار قلقها وانتابها شعور بالعجز. وأردفت قائلة "الطريق نحو حلمي أصبح أكثر وعورة مما توقعت. هناك الكثير من الضبابية". وأضافت "ظننت أنني قادرة على تقبل كل التغييرات التي مررنا بها خلال نصف العام الماضي، لكن هذا القرار يستهدف الطلاب الدوليين على وجه التحديد، لذلك شعرت وكأنني تلقيت صفعة مفاجئة ولهذا يساورني القلق". ويمثل هذا القرار تصعيدا كبيرا في حملة إدارة ترامب ضد جامعة هارفارد، وهي واحدة من أهم الجامعات الأمريكية المرموقة. ووصفت جامعة هارفارد ذلك القرار بأنه "انتهاك صارخ" للدستور الأمريكي والقوانين الأخرى. وأوقفت قاضية أمريكية القرار الإداري مؤقتا، إلا أن ذلك لم يخفف من قلق لين التي لم تتسلم تأشيرتها حتى الآن. ونقلت وكالة الأنباء المركزية الرسمية في تايوان عن وزارة التعليم التايوانية توقعها بتأثر 52 طالباً تايوانياً بالإجراء الذي اتخذه ترامب.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
خطاب ترامب لخريجي ويست بوينت يمزج بين الإشادة والسياسة والشكوى
استغل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أول خطاب بمناسبة تخرج طلاب أكاديمية ويست بوينت العسكرية في ولايته الثانية للإشادة بالطلاب على إنجازاتهم واختيارهم المهني، بينما تحول بشدة أيضا إلى التفاخر السياسي على غرار الحملات الانتخابية فضلاً عن الشكاوي التى تدور في ذهنه منذ أمد طويل. وقال ترامب في مراسم حفل التخرج في ستاد ميتشي: "في غضون لحظات قليلة، ستصبحون خريجي أرفع وأشهر أكاديمة عسكرية في تاريخ البشرية. وستصبحون ضباطاً في أعظم وأقوى جيش عرفه العالم على الإطلاق. وأعرف، لأنني أعدت بناء تلك القوات البرية، وأعدت بناء ذلك الجيش. وأعدنا بناءه كما لم يفعل أي أحد إطلاقا من قبل في ولايتي الأولى". وأضاف ترامب: "إننا نتخلص من عوامل التشتت ونركز في جيشنا على مهمته الرئيسية: سحق خصوم أمريكا، وقتل أعداء أمريكا والدفاع عن علمنا الأمريكي العظيم، بصورة لم تتم قط". وخارج الأكاديمية، تجمع نحو 30 متظاهراً قبل انطلاق المراسم ولوحوا بأعلام أمريكية صغيرة. وحمل أحدهم لافتة كتب عليها "ادعموا محاربينا القدامى" و"أوقفوا التخفيضات"، بينما حمل آخرون دلاء بلاستيكية كُتب عليها "اذهب أيها الجيش واهزم الفاشية". وتحدث نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أمام دفعة الخريجين في الأكاديمية البحرية الأمريكية، في أنابوليس بولاية ماريلاند. وقال فانس في تصريحاته إن ترامب يعمل على ضمان نشر الجنود الأمريكيين بأهداف واضحة وليس "المهمات غير المحددة" أو"الصراعات المفتوحة" من الماضي.

سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
الرئاسة السورية تنشر تفاصيل لقاء الشرع والمبعوث الأميركي
وقال بيان الرئاسة إن الشرع ومعه وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، التقيا باراك "في إطار جهود الحكومة السورية الجديدة لإعادة بناء العلاقات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة". وركز اللقاء على "بحث عدد من الملفات الحيوية، كان أبرزها متابعة تنفيذ رفع العقوبات الأميركية المفروضة على سوريا". وأكد الشرع أن العقوبات لا تزال تشكل عبئا كبيرا على الشعب السوري، وتعيق جهود التعافي الاقتصادي. وأشار مبعوث واشنطن إلى أن بلاده بدأت بالفعل إجراءات تخفيف العقوبات، تنفيذا لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، وأن "العملية مستمرة حتى الوصول إلى الرفع الكامل والشامل لها". كما ناقش الطرفان، وفقا للبيان، سبل دعم الاستثمار الأجنبي في سوريا، لا سيما في قطاعي الطاقة والبنية التحتية، وأبدى الجانب السوري استعداده لتقديم التسهيلات اللازمة لجذب المستثمرين، والمساهمة في جهود إعادة الإعمار، مع ضمان بيئة مستقرة وآمنة. وشدد الشرع على "رفض أي محاولات لتقسيم البلاد"، مؤكدا تمسك الحكومة بوحدة وسيادة الأراضي السورية، كما تم التأكيد على "أهمية تطبيق اتفاق فصل القوات لعام 1974 بين سوريا و إسرائيل لضمان الاستقرار في الجنوب السوري". وتطرق الجانبان إلى ملف الأسلحة الكيميائية، حيث "اتفقا على ضرورة التخلص الكامل منها بالتعاون مع المجتمع الدولي، ووفقا للاتفاقات الدولية ذات الصلة". كذلك ناقش اللقاء "سبل التعاون الأمني المشترك لمواجهة التحديات الإقليمية، بما في ذلك مكافحة الإرهاب وضبط الحدود وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة". وأكدا على ضرورة "تطبيق اتفاق شامل مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، يضمن عودة سيادة الحكومة السورية على كامل الأراضي السورية، مع بحث آليات دمج هذه القوات ضمن مؤسسات الدولة، بما يسهم في وحدة القرار والسيادة الوطنية".