logo
«جولدمان ساكس»: عبء التعريفات ينتقل بصورة متزايدة للمستهلكين

«جولدمان ساكس»: عبء التعريفات ينتقل بصورة متزايدة للمستهلكين

البيانمنذ 2 أيام
وبينما تحملت
الشركات الأمريكية
نحو 64 % من تكاليف التعريفات، حتى الآن، فإن حصتها ستنخفض إلى ما دون 10 %، لكن التأثير في الشركات متباين، ففي حين تحمل بعضها حصة كبرى من الرسوم، رفع بعض الشركات المحلية المحمية من المنافسة السعرية واستفاد من ذلك.
ورغم ذلك، يتباين الأثر في الشركات، ففي حين تحمل بعضها جزءاً أكبر من تأثير الرسوم، رفعت شركات الإنتاج المحلية المحمية من المنافسة الأسعار وحققت مكاسب.
بذلك تكون النتيجة النهائية هي ارتفاع التضخم خلال بقية العام الجاري، ويتوقع «جولدمان ساكس» أن تصل قراءة مؤشر إنفاق الاستهلاك الشخصي الأساسي إلى 3.2 % في ديسمبر، استناداً إلى فرضية وصول معدل التضخم الأساسي، باستثناء أثر الرسوم الجمركية، إلى 2.4 %.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك يتهم «أبل» بتفضيل «أوبن إيه آي»
ماسك يتهم «أبل» بتفضيل «أوبن إيه آي»

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

ماسك يتهم «أبل» بتفضيل «أوبن إيه آي»

اتهم إيلون ماسك «أبل» بتفضيل «أوبن إيه آي» ومساعدها للذكاء الاصطناعي «تشات جي بي تي» في متجر التطبيقات التابع لها App Store، مهدداً الشركة التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً باتخاذ إجراءات قانونية ضدها. وكتب الملياردير على صفحته عبر منصة «إكس»: «تتصرف (أبل) بطريقة تجعل من المستحيل على أي شركة ذكاء اصطناعي أخرى غير (أوبن إيه آي) الوصول إلى المركز الأول في متجر التطبيقات، وهو انتهاك واضح لقواعد المنافسة»، وأضاف أن شركته «إكس إيه آي»، التي طورت مساعد الذكاء الاصطناعي (غروك)، ستتخذ «إجراء قانونياً على الفور»، وأثارت اتهامات إيلون ماسك جدلاً حاداً على «إكس»، بين مديري «إكس إيه آي»، ومدير «أوبن إيه آي»، سام ألتمان.

نساء أميركا يتركن وظائفهن بعد إلغاء المرونة في العمل
نساء أميركا يتركن وظائفهن بعد إلغاء المرونة في العمل

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

نساء أميركا يتركن وظائفهن بعد إلغاء المرونة في العمل

وفقاً لإحصاءات حديثة، فإن نحو 212 ألف امرأة تركن عملهن بالولايات المتحدة، في الأشهر الأخيرة، وهذا العدد الكبير من النساء اللاتي تبلغ أعمارهن 20 عاماً فأكثر، تركن سوق العمل منذ يناير 2025، وفقاً لأحدث أرقام الوظائف الصادرة عن مكتب إحصاءات العمل، في بداية أغسطس الجاري، وتُظهر هذه الأرقام انعكاساً للاتجاهات الحديثة التي شهدت زيادة في عدد النساء، لاسيما الأمهات اللاتي يجدن وظائف بدوام كامل ويحتفظن بها. وتشير البيانات إلى أنه بين يناير ويونيو 2025، انخفض معدل مشاركة النساء، اللاتي تراوح أعمارهن بين 25 و44 عاماً ولديهن أطفال دون سن الخامسة، في سوق العمل بنحو ثلاث نقاط مئوية من 69.7% إلى 66.9%، وذلك وفقاً للأستاذة في الاقتصاد والشؤون العامة بجامعة كانساس، ميستي هيجينيس. وارتفعت مشاركة هؤلاء النساء بشكل كبير في السنوات 2022 و2023 و2024، وبلغت ذروتها في يناير 2025، إذ ساعدت سياسات العمل المرنة النساء على الانضمام إلى القوى العاملة، وتوليد الدخل الذي تشتد الحاجة إليه لدعم أسرهن. المرونة في العمل تم التخلي عن المرونة في العمل عام 2025 على نطاق واسع، وأمر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الموظفين الفيدراليين بالعودة إلى المكتب خمسة أيام أسبوعياً في يناير، على الرغم من أن كثيرين تفاوضوا على ترتيبات العمل عن بعد، بل إن بعض الموظفين انتقلوا بعيداً عن مكاتبهم. وبشكل عام، عادت الشركات الأميركية إلى نظام العمل بدوام كامل في المكتب، بشكل كبير، وفقاً لمؤشر «فليكس»، الذي يتتبع سياسات العمل عن بُعد، حيث عادت شركات مثل «أمازون»، و«جيه بي مورجان»، و«إيه تي آند تي» إلى سياسات العمل خمسة أيام في الأسبوع في عام 2025. وقد أثر هذا في النساء الحاصلات على درجة البكالوريوس على وجه الخصوص، وبدأ معدل مشاركتهن في القوى العاملة الذي كان يتراجع لعقود قبل جائحة «كورونا» في الارتفاع مرة أخرى في عام 2020، وبلغ ذروته عند 70.3% في سبتمبر 2024. واستمر في الانخفاض منذ ذلك الحين، وبلغ 67.7% في يوليو 2025، وفقاً لأحدث تقرير للوظائف. تحقيق التوازن ليس من قبيل المصادفة أن مشاركة المرأة في القوى العاملة آخذة في الانخفاض مع اختفاء المرونة في العمل، كما تقول مديرة قسم جودة الوظائف في المركز الوطني للمرأة، جولي فوغتمان، وقد استفادت النساء من العمل عن بُعد والمرونة خلال الجائحة، وحافظن على مكانتهن ضمن القوى العاملة، وفقاً لما تُظهره الأبحاث، أما الآن فكثيرات منهن غير قادرات على ذلك. وتوضح فوغتمان: «لاتزال النساء يتحملن النصيب الأكبر من مسؤوليات الرعاية، وهن أقدر من الرجال في ما يخص كيفية الوفاء بهذه المسؤوليات أثناء العمل»، وتابعت: «كما أنهن أكثر عرضة من الرجال للشعور بأنه يتعين عليهن مغادرة القوى العاملة عندما يصبح تحقيق التوازن بين العمل والحياة العائلية أمراً لا يمكن السيطرة عليه». العمل والإنتاجية لم يثبت أن سياسات العودة إلى العمل في المكتب تزيد إنتاجية الشركات، فقد وجدت دراسة أُجريت عام 2024 على السير الذاتية في شركات «مايكروسوفت»، و«سبيس إكس»، و«أبل»، أن سياسات العودة إلى العمل أدت إلى هجرة جماعية للموظفين ذوي الرتب العليا، ما شكل تهديداً محتملاً لقدرة الشركات الكبرى على المنافسة. وأفاد ما يقرب من ثلثي المديرين التنفيذيين بأن أوامر العودة إلى العمل تسببت في «عدد غير متناسب» من النساء اللاتي قدمن استقالتهن، وفقاً لاستطلاع أجرته شركة «والر»، وهي وكالة لجمع البيانات، عام 2024، وقال العديد من الرؤساء التنفيذيين الذين أبلغوا عن استقالة النساء إنهم يجدون صعوبة في شغل الوظائف بسبب فقدان الموظفات، وإن إنتاجية القوى العاملة لديهم انخفضت بشكل عام. وتقول الأستاذة في الاقتصاد والشؤون العامة بجامعة كانساس، ميستي هيجينيس: «عندما أسمع عن هذه الشركات التي تُجبر الجميع على العودة إلى العمل في المكتب، فإن الوضع الأكثر شيوعاً هو أن يكون ذلك بأمر من (رجل أبيض مُسن) يتمتع بما أسميه امتياز الرعاية، أي أن لديه من يُعِدّ وجباته، أو يكوي ملابسه، أو يُحضر أطفاله من الحضانة». أموال فيدرالية إلا أن اختفاء المرونة ليس السبب الوحيد لانسحاب النساء من القوى العاملة في عام 2025، إذ يأتي بعض الانخفاض في المشاركة من النساء ذوات الدخل المنخفض في وظائف كانت تُؤدى تاريخياً حضورياً بدوام كامل، حتى أثناء الجائحة. وتُعاني هؤلاء النساء لأن الأموال الفيدرالية لرعاية الأطفال انخفضت بشكل كبير في عام 2025، وساعدت هذه الأموال العديد من مراكز الرعاية على البقاء مفتوحة وتقاضي رسوم دراسية أقل مما كانت ستتقاضاه لولا ذلك. انتهى هذا التمويل في سبتمبر 2024، ما أجبر العديد من المراكز على الإغلاق أو رفع الرسوم الدراسية، تاركاً بعض العائلات دون خيارات، والأهم من ذلك أن عمليات الترحيل الجماعي (للمهاجرين غير الشرعيين) التي تحدث في جميع أنحاء البلاد الآن، تؤثر على مُقدمي الرعاية للأطفال، إذ يُشكل المهاجرون نحو 20% منهم، وفقاً لفوغتمان، وحتى مع تمتع العمال بوضع قانوني، قد يخشى بعضهم الذهاب إلى العمل، وقد يفقد آخرون رعاية أطفالهم ويضطرون للبقاء في المنزل نتيجة لذلك، كما تقول. ساعد «التمويل الفيدرالي» بعض مقدمي الخدمات على خفض تكاليفهم، أما الآن فترتفع نفقات رعاية الأطفال مرة أخرى، وانخفض حجم الأموال التي تنفقها العائلات الأميركية على دور الحضانة والمدارس الابتدائية والثانوية في معظم عامي 2023 و2024، ثم بدأ في الارتفاع مرة أخرى في الربع الأخير من عام 2024، حيث قفز بنسبة 3.3%، وفقاً لمكتب التحليل الاقتصادي، فيما ارتفع كل ربع سنة في عام 2025. عن مجلة «تايم» الأميركية تكاليف الحياة تقول مديرة قسم جودة الوظائف في المركز الوطني للمرأة، جولي فوغتمان: «لدينا مجموعة من النساء العاملات اللاتي يجدن صعوبة متزايدة في التعامل مع تكاليف الحياة». ويشمل ذلك العديد من موظفي الحكومة الفيدرالية، الذين ربما انجذبوا إلى وظائفهم لأن الوظائف الحكومية كانت تُعد لفترة طويلة مرنة، مع مزايا جيدة مثل إجازة الأمومة، كما تقول الأستاذة في الاقتصاد والشؤون العامة بجامعة كانساس، ميستي هيجينيس. عمل حر العديد من العائلات يكافح لتوفير الأساسيات مثل السكن والطعام والمواصلات. إي.بي.إيه يمكن أن يكون ترك العمل بالنسبة لبعض النساء أمراً جيداً، وذلك في حال كان لدى أزواجهن وظائف مستقرة توفر دخلاً جيداً، فيكون لديهن المزيد من الوقت لقضائه مع عائلاتهن، وبعضهن يعملن لحسابهن الخاص أو يبدأن أعمالهن التجارية الخاصة. انتقلت سارة ويدج من فيلادلفيا إلى نيويورك أثناء جائحة «كورونا»، وتقول إن عملها انتهى عندما استدعت شركتها الموظفين للعودة إلى المكتب، فقررت أنها لا تريد نقل عائلتها، والآن تعمل بشكل مستقل وتقضي المزيد من الوقت مع ابنتها البالغة من العمر ثلاث سنوات. تضيف ويدج: «أنا أمّ، وهذا جزء من سبب استمتاعي بالعمل الحر، إنه الجدول الزمني المرن بأكمله وهو أمر رائع». لكنّ هناك أسباباً للقلق بشأن مغادرة النساء للقوى العاملة، فمن دون راتبين تكافح عائلات عدة لتوفير الأساسيات مثل السكن والطعام والمواصلات، ولديها أموال أقل للإنفاق، ما يعني تداول أموال أقل في الاقتصاد، كما أن الرعاية الصحية والمزايا الأخرى في وضع أكثر خطورة في اقتصاد يعمل فيه زوج واحد فقط، وقد تباطأ النمو الاقتصادي في النصف الأول من العام، وعلى المدى الطويل يؤدي تباطؤ النمو إلى تدهور مستوى معيشة الناس. الإنجاب أو الحياة المهنية تشير الأبحاث إلى أن النساء أكثر عرضة لقبول وظيفة ذات أجر أقل، إذا كانت هناك مزايا مرتبطة بها مثل العمل عن بُعد، والمرونة في تنظيم جدول أعمالهن، كما تقول الأستاذة في الاقتصاد والشؤون العامة بجامعة كانساس، ميستي هيجينيس. وإذا تعرضت هذه الوظائف بعد ذلك لتسريحات جماعية للعمال - كما حدث مع العاملين الفيدراليين في ظل تقليص ترامب للوظائف - فقد تتأثر النساء بشكل غير متناسب. مع مغادرة النساء للقوى العاملة، تستكشف إدارة ترامب طرقاً لتشجيع النساء على الزواج وإنجاب المزيد من الأطفال من أجل إبطاء انخفاض معدل المواليد في البلاد. لكن هيجينيس ترى أن «إجبار موظفي الحكومة الفيدرالية على العودة إلى المكتب يجعل العديد من النساء أمام خيارين، إما إنجاب الأطفال أو متابعة حياتهن المهنية، وقد تختار الكثيرات الخيار الأخير». وتتابع هيجينيس: «ما يفعلونه الآن مع سياسات العودة إلى العمل عكس ما يريدون القيام به من منظور سياسي، إذا كانوا يهتمون حقاً بزيادة معدلات المواليد». . وقف التمويل الفيدرالي لرعاية الأطفال، أجبر العديد من المراكز على الإغلاق أو رفع الرسوم الدراسية، تاركاً . بعض العائلات من دون خيارات. .عمليات الترحيل الجماعي للمهاجرين غير الشرعيين تؤثر في مُقدمي الرعاية للأطفال، إذ يُشكل المهاجرون نحو 20% منهم.

«محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة» تشارك في «إسطنبول الدولي للكتاب العربي»
«محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة» تشارك في «إسطنبول الدولي للكتاب العربي»

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

«محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة» تشارك في «إسطنبول الدولي للكتاب العربي»

تشارك مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة في فعاليات النسخة الـ١٠ من «معرض إسطنبول الدولي للكتاب العربي»، الذي يُقام تحت شعار «وتبقى العربية» خلال الفترة من التاسع إلى 17 أغسطس 2025 في مركز «يني كابيه» للمعارض بمدينة إسطنبول. وتأتي مشاركة المؤسَّسة في إطار سعيها المستمر إلى تعزيز حضورها الإقليمي والدولي في المحافل والفعاليات المعرفية، وتسليط الضوء على أبرز مشاريعها ومبادراتها النوعية، وفي مقدمتها مبادرة «بالعربي»، التي تُعد من أبرز المبادرات المعرفية التي أطلقتها المؤسَّسة، والتي تهدف من خلالها إلى تعزيز حضور اللغة العربية عالمياً، وترسيخ استخدامها بين فئات الشباب على منصات التواصل الاجتماعي، ودعم مكانتها بوصفها أداة للمعرفة والابتكار، ودعم التعليم من خلال توفير موارد متخصصة لتعليم اللغة العربية، خصوصاً للناطقين بغيرها، بهدف ترسيخ اللغة جسراً ثقافياً ومعرفياً يربط الأجيال بحضارتهم وتراثهم العريق. وقال المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، جمال بن حويرب: «تأتي مشاركتنا في معرض إسطنبول الدولي للكتاب العربي ضمن سعينا للحضور سنوياً في المحافل المعرفية حول العالم، والترويج لمبادراتنا ومشروعاتنا على نطاق دولي، بما يدعم نشر المعرفة ويسهم في التنمية المستدامة للمجتمعات، ونحرص في المؤسَّسة على توفير منصات عالمية للحوار الفكري والمعرفي، تتيح للجميع الفرصة للتعرف إلى الإنتاجات الأدبية والعلمية الرائدة، وتُعزز فرص تبادل الرؤى والخبرات بين رواد الفكر والإبداع من مختلف أنحاء العالم». وأضاف: «نسعى من خلال هذه المشاركة إلى تعزيز الهوية العربية والانتماء للغة، عبر ترسيخ قيمتها بين الناطقين بها، وإبراز جمالياتها من خلال مشاريع نوعية تُسهم في تنمية الأبحاث اللغوية وترجمة المصادر العالمية إلى العربية، ما يفتح آفاقاً معرفية جديدة أمام الشباب العربي. ونجدد التزامنا بدعم اللغة العربية وتحفيز الابتكار في المحتوى الرقمي العربي من خلال بحث فرص الشراكات الفعالة في هذا المجال مع المؤسسات والجهات المشاركة في المعرض». ويشهد جناح المؤسَّسة عقد اجتماعات مع جهات معنية باللغة العربية، إلى جانب أنشطة معرفية تنظِّمها بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي «أكاديمية إسطنبول»، بما يعزز فرص التعاون وتبادل الخبرات في مجال نشر المعرفة. يذكر أن «معرض إسطنبول الدولي للكتاب العربي» يجمع تحت مظلَّته نحو 300 دار نشر من أكثر من 20 دولة إلى جانب عدد كبير من الجامعات والمدارس ومنظمات المجتمع المدني، حيث يمثّل أكبر حدث معرفي ثقافي عربي في تركيا وأضخم معرض للكتاب العربي خارج حدود العالم العربي، معتمد من اتحاد الناشرين العرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store