logo
ترمب يشيد بالتزام «الناتو» رفع الإنفاق الدفاعي

ترمب يشيد بالتزام «الناتو» رفع الإنفاق الدفاعي

الشرق الأوسطمنذ 5 ساعات

اتفق قادة حلف شمال الأطلسي (الناتو) خلال قمتهم في لاهاي، أمس الأربعاء، على زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي، في خطوة أشاد بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب وعدّها «انتصاراً هائلاً للولايات المتحدة».
وأقر القادة الـ32 في البيان الختامي للقمة «التزام الحلفاء استثمار 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي سنوياً على متطلبات الدفاع الأساسية، وكذلك الإنفاق المتعلق بالدفاع والأمن بحلول عام 2035 لضمان التزاماتنا الفردية والجماعية».
كما أعربوا عن «التزامهم الصارم» النهوض لمساعدة بعضهم حال التعرض لهجوم.
وقال وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، إن ضغط ترمب لزيادة الإنفاق منذ ولايته الأولى قد أنعش التحالف في معظمه، مضيفاً أن «ضغط الرئيس ترمب قد دفع كل دولة تقريباً إلى التعهد بالوصول إلى نسبة الـ5 في المائة، باستثناء إسبانيا، للأسف».
وقال روبيو، من جهة أخرى، إن الرئيس ترمب سيرفض دعوات أوروبا لتشديد العقوبات على روسيا، مشيراً إلى أن واشنطن لا تزال تريد مجالاً للتفاوض على اتفاق سلام في أوكرانيا. وأكد روبيو أن «روسيا تعتقد أنها قادرة على تحقيق أهدافها الإقليمية في ساحة المعركة، وهو تقييم خاطئ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكد أن الهدنة تمضي بشكل جيد.. ترمب: إسرائيل تلقت ضربات قاسية.. واتفاق غزة أصبح وشيكاً
أكد أن الهدنة تمضي بشكل جيد.. ترمب: إسرائيل تلقت ضربات قاسية.. واتفاق غزة أصبح وشيكاً

سعورس

timeمنذ 21 دقائق

  • سعورس

أكد أن الهدنة تمضي بشكل جيد.. ترمب: إسرائيل تلقت ضربات قاسية.. واتفاق غزة أصبح وشيكاً

وقال- خلال قمة حلف شمال الأطلسي "الناتو" التي عُقدت أمس (الأربعاء) في لاهاي بهولندا: إن إسرائيل تعرضت خلال الأيام القليلة الماضية لخسائر فادحة؛ نتيجة للهجمات الصاروخية الإيرانية ، موضحاً أن طهران أطلقت صواريخ باليستية أحدثت أضراراً جسيمة داخل الأراضي الإسرائيلية. وأوضح الرئيس الأمريكي أن العملية العسكرية الأخيرة، التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية ، كانت حاسمة وأسفرت عن تدمير واسع النطاق، مشيراً إلى أن هذه الضربة، من وجهة نظره، كانت ضرورية للوصول إلى تفاهم مع إيران ، مؤكداً أن استمرار البرنامج النووي الإيراني كان سيعرقل أي جهود دبلوماسية. وأضاف أن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل يسير بشكل جيد حتى الآن، وأنه يأمل في أن يشكل هذا التطور خطوة نحو استقرار المنطقة. وجدد التزامه بمنع إيران من امتلاك أي قدرات نووية تحت أي ظرف، ملوحاً بإمكانية تنفيذ ضربات عسكرية جديدة إذا ما استأنفت طهران أنشطتها النووية. واستعرض ترمب ما وصفه بالنجاح الكبير، الذي حققته بلاده من خلال الضربة الأخيرة، معتبراً أن الدمار الذي طال منشأة فوردو النووية كان كاملاً، وأنه لا يعتقد أن إيران تمكنت من نقل أي مواد نووية من مواقعها قبل الهجوم. وأكد أن صواريخ توماهوك التي استُخدمت في العملية لعبت دوراً محورياً في تدمير البنية التحتية النووية الإيرانية. ورغم التحذيرات الإيرانية واستعداد طهران للرد على أي هجمات مستقبلية، أصر ترمب على أن القدرة النووية والصاروخية الإيرانية تراجعت بشكل كبير، وستحتاج إلى عقود حتى تستعيد مستواها السابق. وأشار إلى أن بعض وسائل الإعلام تحاول التقليل من حجم الضربة الأمريكية ، إلا أن الحقائق على الأرض تؤكد أن طهران تكبدت خسائر جسيمة. وفيما يتعلق بالعلاقات مع إيران ، أقر ترمب بوجود نوع من الاتصال غير المباشر بين الجانبين، إلا أنه شدد على أنه لن يسمح أبداً لطهران بتخصيب اليورانيوم، أو امتلاك القدرة على تصنيع أسلحة نووية. وفي سياق منفصل، أعلن ترمب أن حلف الناتو قرر زيادة الإنفاق الدفاعي ليصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي لدوله الأعضاء، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدرات الحلف العسكرية لمواجهة التحديات المستقبلية. وقال بثقة: "الناتو سيكون أقوى مما يتخيلون.. إنهم حقاً لا يدركون حجم ما نحن بصدد تحقيقه." وأكد أن الضربة على إيران كان لها أثر مباشر على مسار التفاوض في غزة ، مشيراً إلى أن هذه العملية ستسهم في تسريع إبرام اتفاق لإطلاق سراح الرهائن وضمان تهدئة طويلة الأمد في القطاع. وأضاف أن مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف أبلغه أن الاتفاق في غزة أصبح قريباً للغاية. وكانت تصريحات ترمب قد جاءت عقب تقارير استخباراتية أمريكية أولية أشارت إلى أن الضربات الجوية الأمريكية ربما تكون قد عطلت البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر فقط، دون أن تدمره بالكامل، إلا أن ترمب رفض هذه التقديرات قائلاً:" إنهم حقاً لا يعرفون".

بيلاوسوف خلال اجتماع لوزراء دفاع الدول الأعضاء في منظمة "شنغهاي للتعاون": الوضع العسكري السياسي في العالم معقد ويميل إلى التفاقم.. واحتمال نشوب الصراعات قد ازداد بشكل خطير
بيلاوسوف خلال اجتماع لوزراء دفاع الدول الأعضاء في منظمة "شنغهاي للتعاون": الوضع العسكري السياسي في العالم معقد ويميل إلى التفاقم.. واحتمال نشوب الصراعات قد ازداد بشكل خطير

العربية

timeمنذ 34 دقائق

  • العربية

بيلاوسوف خلال اجتماع لوزراء دفاع الدول الأعضاء في منظمة "شنغهاي للتعاون": الوضع العسكري السياسي في العالم معقد ويميل إلى التفاقم.. واحتمال نشوب الصراعات قد ازداد بشكل خطير

أكد وزير الدفاع الروسي أندريه بيلاوسوف، الخميس، أن المواجهة الإيرانية الإسرائيلية أدت إلى تفاقم الوضع في المنطقة بشكل حاد، معتبراً الغارات على المنشآت الإيرانية انتهاكاً صارخاً لميثاق الأمم المتحدة. كما اعتبر أن احتمال نشوب الصراعات قد ازداد بشكل خطير. وقال بيلاوسوف، خلال اجتماع لوزراء دفاع الدول الأعضاء في منظمة "شنغهاي للتعاون": "لقد تدهور الوضع في الشرق الأوسط بشكل حاد، أولاً وقبل كل شيء يعود ذلك إلى المواجهة الإيرانية الإسرائيلية، والضربات الإسرائيلية والأميركية على المنشآت والبنية التحتية العسكرية الإيرانية، مثل هذه الهجمات تعد انتهاكاً صارخاً لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي". لا يزال الوضع العسكري-السياسي الحالي في العالم معقداً ويتجه نحو التدهور وزير الدفاع الروسي أندريه بيلاوسوف وساطة روسية وأكد وزير الدفاع الروسي أن موسكو أعربت عن استعدادها لتقديم جهود الوساطة في تخفيف حدة النزاع بين إيران وإسرائيل. وقال بيلاوسوف: "قدّمت روسيا، على الفور وعلى جميع المستويات، تعازيها لإيران فيما يتعلق بالخسائر البشرية العديدة"، مضيفاً "ودانت روسيا بشدة تصرفات إسرائيل والولايات المتحدة، وأعلنت استعدادها لتسهيل تهدئة الصراع، وبذل جهود وساطة في هذه العملية". سوريا وغزة ولبنان وأشار بيلاوسوف إلى أن "الأحداث في سوريا، والكارثة الإنسانية في قطاع غزة، والوضع في لبنان، كل ذلك يأتي في نفس السياق". وأضاف بيلاوسوف أن الوضع العسكري السياسي في العالم آخذ في التدهور، واحتمال نشوب الصراعات قد ازداد بشكل خطير. ودانت روسيا بشدة تصرفات إسرائيل والولايات المتحدة، وأعلنت استعدادها لتسهيل تهدئة الصراع، ولبذل جهود وساطة في هذه العملية وزير الدفاع الروسي أندريه بيلاوسوف "تزايدت احتمالات الصراعات بشكل خطير" وقال بيلاوسوف خلال اجتماع منظمة "شنغهاي للتعاون": "لا يزال الوضع العسكري-السياسي الحالي في العالم معقداً ويتجه نحو التدهور، لقد تفاقمت التناقضات الجيوسياسية، والأسس المبدئية للاستقرار الاستراتيجي تُدمّر، وتزايدت احتمالات الصراعات بشكل خطير، وفي ضوء ذلك تراجع دور المؤسسات الدولية المعنية بضمان الاستقرار العالمي إلى مستوى غير مقبول". وأشار بيلاوسوف إلى أن هذه الظواهر هي نتيجة "المسار المدمر للغرب الجماعي للحفاظ على هيمنته العالمية"، مضيفاً "تتشكّل بؤرٌ عديدة لعدم الاستقرار في العالم، بما في ذلك داخل منظمة شنغهاي للتعاون وعلى امتداد محيطها". تحالفات آسيا والمحيط الهادي كما أوضح وزير الدفاع الروسي أن التحالفات المناهضة لروسيا والصين التي يتم إنشاؤها في منطقة آسيا والمحيط الهادي من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى لها تأثير مدمر على الاستقرار في المنطقة. وقال بيلاوسوف: "في منطقة آسيا والمحيط الهادي، يُعزى التأثير المُدمر على الاستقرار إلى أنشطة الدول المنفردة في إنشاء كتل مغلقة ذات توجهات مُعادية للصين وروسيا". وكمثال على هذه المنظمات، استشهد بيلاوسوف بتحالف الدفاع الثلاثي "أوكوس" ويضم أستراليا وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية، و"الحلف الثلاثي" الذي يضم الولايات المتحدة الأميركية وكوريا الجنوبية واليابان. محاولات إطالة أمد العمليات العسكرية من خلال تزويد أوكرانيا بالأسلحة والمرتزقة تزيد من خطر زعزعة الاستقرار وزير الدفاع الروسي أندريه بيلاوسوف تزويد كييف بالأسلحة كما أشار وزير الدفاع الروسي إلى أن إطالة أمد العمليات العسكرية من خلال تزويد كييف بالأسلحة أمر محفوف بزعزعة استقرار الوضع في المنطقة بالنسبة لأوروبا. وقال بيلاوسوف: "يراهن نظام كييف على الأعمال الإرهابية إدراكاً منه لحتمية الهزيمة، وبدعم من الرعاة الأوروبيين يقوم بتفجير البنية التحتية المدنية على الأراضي الروسية ويقتل المدنيين". وأضاف بيلاوسوف "إن محاولات إطالة أمد العمليات العسكرية من خلال تزويد أوكرانيا بالأسلحة والمرتزقة تزيد من خطر زعزعة الاستقرار، بما في ذلك في أوروبا نفسها، في الوقت نفسه، أعربت روسيا مراراً ولا تزال، عن استعدادها لتسوية النزاع".

عقيدة ترمب.. نائب الرئيس الأميركي يكشف عن سياسة مواجهة إيران
عقيدة ترمب.. نائب الرئيس الأميركي يكشف عن سياسة مواجهة إيران

الشرق السعودية

timeمنذ 34 دقائق

  • الشرق السعودية

عقيدة ترمب.. نائب الرئيس الأميركي يكشف عن سياسة مواجهة إيران

عندما أمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب بقصف مواقع نووية إيرانية، الأحد، بقاذفات "بي-2"، تجاوز تردده المعتاد في استخدام القوة العسكرية، ليجر الولايات المتحدة مباشرة إلى حرب خارجية ويثير قلق العديد من مؤيديه من أنصار مبدأ "أميركا أولاً". وقال نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس إن هناك اسماً لطريقة التفكير الكامنة وراء القرار وهو: "عقيدة ترمب"، محدداً عناصرها في تصريحات أدلى بها، الثلاثاء، وهي التعبير عن مصلحة أميركية واضحة، ومحاولة حل المشكلة عبر الدبلوماسية، وإذا فشل ذلك، فعليك "استخدم القوة العسكرية الساحقة لحلها، ثم اخرج من هناك قبل أن يتحول الأمر إلى صراع طويل الأمد". وجاء قرار ترمب بالتدخل في الصراع بين إسرائيل وإيران بعدما قال المرشد الإيراني علي خامنئي إن طهران "لن تتخلى عن قدرتها على تخصيب اليورانيوم"، وبعد فترة وجيزة من القصف الأميركي، أعلن ترمب عن وقف لإطلاق النار صمد في الغالب. وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض آنا كيلي: "الرئيس ترمب ونائبه هما الفريق المثالي لأنهما يتشاركان نفس رؤية السلام من خلال القوة للسياسة الخارجية"، لكن تبدو العقيدة الجديدة بالنسبة لبعض المراقبين محاولة لتقديم إطار عمل منظم لوصف سياسة خارجية تبدو في كثير من الأحيان متباينة وغير متوقعة. وقال المحلل المتخصص في شؤون الشرق الأوسط آرون ديفيد ميلر، وهو باحث كبير في مؤسسة "كارنيجي للسلام الدولي": "من الصعب بالنسبة لي أن أتعامل بجدية مع شيء يسمى عقيدة ترمب.. لا أعتقد أن ترمب لديه عقيدة، أعتقد أنه يتبع حدسه وحسب". وتعهد الرئيس الأميركي، الأربعاء، مجدداً بعدم السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي، وقال إن المحادثات مع طهران "ستستأنف الأسبوع المقبل"، وتقول إيران إن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فقط. مخاوف الأميركيين ويواجه ترمب ضغوطاً لتفسير قراره بالتدخل في الصراع الإسرائيلي الإيراني، وكان فانس، الذي عبر في السابق عن تأييده لسياسة الانعزال، بمثابة أحد المبعوثين الرئيسيين للإدارة في هذه القضية، وما ساعد ترمب في كسب أصوات الناخبين قوله إن الحروب "الغبية" التي قادتها واشنطن في العراق وأفغانستان أغرقت الولايات المتحدة في مستنقع، وإنه سيعمل على تجنب الدخول في ورطات خارجية. والتزم بهذا التعهد في الغالب، مع بعض الاستثناءات تمثلت في استخدام القوة ضد الحوثيين الذين كانوا يشنون هجمات من اليمن هذا العام، وأوامره بقتل زعيم تنظيم "داعش" أبو بكر البغدادي في عام 2019، والقيادي بالحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في يناير 2020. لكن احتمال انجرار الولايات المتحدة إلى صراع طويل الأمد مع إيران أغضب الكثيرين في الجناح الانعزالي بالحزب الجمهوري، بمن فيهم مؤيدون بارزون لترمب، مثل الخبير الاستراتيجي ستيف بانون والإعلامي المحافظ تاكر كارلسون. وتعكس استطلاعات الرأي أيضاً قلقاً بالغاً بين الأميركيين بشأن ما قد يأتي بعد ذلك. وعبّر نحو 79 % من الأميركيين الذين شملهم استطلاع للرأي أجرته "رويترز- إبسوس" وانتهى الاثنين، عن قلقهم من احتمال استهداف إيران للمدنيين الأميركيين، رداً على الغارات الأميركية. وقالت ميلاني سيسون، وهي باحثة كبيرة في السياسة الخارجية في معهد "بروكينجز"، إن فانس "يحاول على ما يبدو إرضاء الجناح اليميني لترمب من خلال محاولة معرفة طريقة شرح كيف ولماذا يمكن للإدارة الأميركية تنفيذ عمل عسكري دون أن يكون ذلك تمهيداً لحرب". وبالنسبة للبعض، تبدو "عقيدة ترمب" التي طرحها فانس حقيقية، إذ قال كليفورد ماي مؤسس ورئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات في واشنطن، وهي مؤسسة بحثية: "قدم فانس ملخصاً دقيقاً لنهج الرئيس خلال الأيام القليلة الماضية تجاه الصراع في الشرق الأوسط". وأضاف: "قد يعتقد معظم المحللين الخارجيين، وبالتأكيد معظم المؤرخين، أن مصطلح عقيدة قاصر، لكن إذا ما بنى الرئيس ترمب على هذا الاستخدام الناجح للقوة الأميركية، فستكون تلك عقيدة مروعة يتباهى بها الرئيس". ومع ذلك، فإن استمرار إطار العمل الجديد سيعتمد على الأرجح على كيفية انتهاء الصراع الحالي. بدورها، قالت ريبيكا ليسنر، الخبيرة في مجلس العلاقات الخارجية، إن من السابق لأوانه "إعلان أن هذا كان نجاحاً باهراً أو أنه كان فشلاً استراتيجياً ذريعاً، نحن بحاجة إلى أن نرى كيف ستمضي الدبلوماسية وإلى أين سنصل في الواقع من حيث تقييد ووضوح وبقاء البرنامج النووي الإيراني".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store