
آخر تطورات محاكمة قاتل الطالب السعودي في مدينة كامبريدج البريطانية
وأوضحت "الإخبارية" إلى أن كوريغان اتُهم وجاهياً في المحاكمة الأولية بحيازة سلاح أبيض (السكين) واستخدامه في جريمة قتل عمد للمغدور الطالب محمد القاسم.
وأشارت القناة السعودية إلى أن ذلك يأتي ضمن السياقات المتبعة في القضاء البريطاني، حيث يتم توجيه التهم للمشتبه به، فإما أن يقر بالذنب أو يعترض وينفي التهم.
وذكرت "الإخبارية" أن تشاس كوريغان أنكر الاتهامـ زاعما أنه كان في حالة دفاع عن النفس، وبالتالي ستتجه المحكمة بعد هذا الرد إلى محاكمة أخرى لمساءلته مرة أخرى في الثامن من سبتمبر المقبل، وفي حال إنكاره مرة أخرى، سوف يتجه إلى محكمة المحلفين، التي ستنعقد في الشهر الثاني من السنة المقبلة.مراسل #الإخبارية: المحكمة قررت عدم خروج المتهم بقتل #محمد_القاسم بكفالة pic.twitter.com/n6o51kj8eAوأكدت "الإخبارية" وجود كاميرات مراقبة صورت كل الحادث، وأن هناك شهود عيان ستأتي بالناتج في تحقيق العدالة التي يرجوها الجميع، ليس فقط في المملكة العربية السعودية، بل حتى في كل العالم وفي كامبريدج خصيصا، حيث يريدون العدالة بعد تأثر سمعة مدينتهم، خاصة أنها مدينة تستقطب الطلاب الدوليين، وهذه الحادثة تؤثر سلبا على المستوى المعيشي والسياحي والدراسي في هذه المدينة.
يذكر أن مدينة كامبريدج البريطانية شهدت مساء الجمعة الماضية هذه الجريمة المروعة التي هزت الأوساط المحلية، حيث لقي الطالب السعودي مصرعه إثر تعرّضه للطعن في رقبته في أثناء تواجده في حديقة تقع جنوب المدينة، فيما تم القبض على مشتبه بارتكابهما الجريمة.
وقبضت الشرطة على رجل يبلغ من العمر 50 عاما، أيضا من كامبريدج، للاشتباه في مساعدته الجاني، وهو لا يزال قيد الاحتجاز.
المصدر: RT
حذّرت عائلة الطالب السعودي محمد يوسف القاسم، الذي لقي حتفه في جريمة مروعة بمدينة كامبريدج البريطانية، من أن المملكة المتحدة "لم تعد آمنة" للزوار.
علقت السفارة السعودية لدى بريطانيا على قضية مقتل طالب سعودي مصرعه مساء الجمعة الماضية، إثر تعرّضه للطعن في رقبته أثناء تواجده في حديقة في مدينة كامبريدج.
في جريمة مروعة هزت الأوساط المحلية في مدينة كامبريدج البريطانية، لقي طالب سعودي مصرعه مساء الجمعة الماضية، إثر تعرّضه للطعن في رقبته أثناء تواجده في حديقة تقع جنوب المدينة.
أفادت الشرطة البريطانية بمقتل شخصين وإصابة آخرين في حادثة طعن داخل شركة في لندن اليوم الاثنين، وتم نقل المصابين الاثنين إلى المستشفى، من بينهما المشتبه به الذي كان في حالة حرجة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
آخر تطورات محاكمة قاتل الطالب السعودي في مدينة كامبريدج البريطانية
وذكرت "الإخبارية" أن القاضي قرر الاستمرار في احتجاز المتهم تشاس كوريغان وعدم السماح بخروجه من الحجز بكفالة، لافتة إلى أن كوريغان بريطاني الجنسية من أصول إيرلندية ومن سكان مدينة كامبريدج. وأوضحت "الإخبارية" إلى أن كوريغان اتُهم وجاهياً في المحاكمة الأولية بحيازة سلاح أبيض (السكين) واستخدامه في جريمة قتل عمد للمغدور الطالب محمد القاسم. وأشارت القناة السعودية إلى أن ذلك يأتي ضمن السياقات المتبعة في القضاء البريطاني، حيث يتم توجيه التهم للمشتبه به، فإما أن يقر بالذنب أو يعترض وينفي التهم. وذكرت "الإخبارية" أن تشاس كوريغان أنكر الاتهامـ زاعما أنه كان في حالة دفاع عن النفس، وبالتالي ستتجه المحكمة بعد هذا الرد إلى محاكمة أخرى لمساءلته مرة أخرى في الثامن من سبتمبر المقبل، وفي حال إنكاره مرة أخرى، سوف يتجه إلى محكمة المحلفين، التي ستنعقد في الشهر الثاني من السنة المقبلة.مراسل #الإخبارية: المحكمة قررت عدم خروج المتهم بقتل #محمد_القاسم بكفالة "الإخبارية" وجود كاميرات مراقبة صورت كل الحادث، وأن هناك شهود عيان ستأتي بالناتج في تحقيق العدالة التي يرجوها الجميع، ليس فقط في المملكة العربية السعودية، بل حتى في كل العالم وفي كامبريدج خصيصا، حيث يريدون العدالة بعد تأثر سمعة مدينتهم، خاصة أنها مدينة تستقطب الطلاب الدوليين، وهذه الحادثة تؤثر سلبا على المستوى المعيشي والسياحي والدراسي في هذه المدينة. يذكر أن مدينة كامبريدج البريطانية شهدت مساء الجمعة الماضية هذه الجريمة المروعة التي هزت الأوساط المحلية، حيث لقي الطالب السعودي مصرعه إثر تعرّضه للطعن في رقبته في أثناء تواجده في حديقة تقع جنوب المدينة، فيما تم القبض على مشتبه بارتكابهما الجريمة. وقبضت الشرطة على رجل يبلغ من العمر 50 عاما، أيضا من كامبريدج، للاشتباه في مساعدته الجاني، وهو لا يزال قيد الاحتجاز. المصدر: RT حذّرت عائلة الطالب السعودي محمد يوسف القاسم، الذي لقي حتفه في جريمة مروعة بمدينة كامبريدج البريطانية، من أن المملكة المتحدة "لم تعد آمنة" للزوار. علقت السفارة السعودية لدى بريطانيا على قضية مقتل طالب سعودي مصرعه مساء الجمعة الماضية، إثر تعرّضه للطعن في رقبته أثناء تواجده في حديقة في مدينة كامبريدج. في جريمة مروعة هزت الأوساط المحلية في مدينة كامبريدج البريطانية، لقي طالب سعودي مصرعه مساء الجمعة الماضية، إثر تعرّضه للطعن في رقبته أثناء تواجده في حديقة تقع جنوب المدينة. أفادت الشرطة البريطانية بمقتل شخصين وإصابة آخرين في حادثة طعن داخل شركة في لندن اليوم الاثنين، وتم نقل المصابين الاثنين إلى المستشفى، من بينهما المشتبه به الذي كان في حالة حرجة.


روسيا اليوم
منذ 12 ساعات
- روسيا اليوم
صورة تجمع الأمير أندرو وجيفري إبستين داخل المقصورة الملكية تعيد الجدل حول علاقتهما
وتظهر الصورة أندرو برفقة إبستين وصديقته جيسلين ماكسويل في منطقة مخصصة عادة للعائلة المالكة وضيوفها المقربين فقط، ما أثار أسئلة جديدة حول عمق تلك العلاقة وأثرها على سمعة العائلة المالكة البريطانية. والصورة التي التقطت في "يوم السيدات" بتاريخ 22 يونيو 2000، يظهر فيها دوق يورك هوه يقف إلى جانب الممول الأمريكي وماكسويل في منطقة لا يُسمح بدخولها إلا لأفراد العائلة المالكة وضيوفهم الموثوقين. وتم العثور على الصورة خلال تفتيش قصر إبستين البالغ قيمته 60 مليون جنيه إسترليني في مانهاتن، حيث كانت تتم المتاجرة بفتيات قاصرات واستغلالهن. وتم تعليق الصورة في الممر الرئيسي لإقامة إبستين، محاطة بصور له مع شخصيات عالمية بارزة مثل البابا وفيديل كاسترو وسير ريتشارد برانسون وميك جاغر. وأكدت مصادر مطلعة أن إبستين اعتبر صورة الأمير أندرو، التي التقطت في أحد أرقى الأحداث الملكية البريطانية، بمثابة وسام شخصي يمنحه شرعية وحماية. وقال أحد المصادر: "لم يكن الأمر مصادفة، بل تم وضع تلك الصورة في مكان واضح ليراها الجميع. كان ذلك بمثابة بيان واضح عن النفوذ والوصول اللذين حققهما إبستين. فقد وضعها في موقع يواجه صورا له مع بعض أقوى وأغنى رجال العالم، في رسالة فحواها أن صداقته مع أندرو منحته مكانة خاصة. وكان يفاخر أمام الجميع بحضوره في اليوم الذي تواجدت فيه الملكة ووالدتها، ولم يتردد في إخبار أي شخص بذلك". وكان العقار في مانهاتن الذي عُلقت فيه الصورة لا يُستخدم فقط كإقامة أساسية لإبستين، بل استضاف أيضا الأمير أندرو خلال زياراته إلى نيويورك. وتشير الوثائق القضائية وشهادات الشهود وحتى تصريحات الأمير نفسه إلى تكرار وجوده في هذا المنزل. وهو أيضا المكان الذي زعمت فيه فرجينيا غوفري، التي اتهمت الأمير أندرو بالاعتداء الجنسي، أنها مارست الجنس معه هناك بناء على طلب إبستين. وقد نفى الأمير أندرو هذه الاتهامات بشكل متكرر وبشدة. وفي عام 2019، رفعت غوفري، التي كانت تعرف سابقا باسم "عبدته الجنسية المراهقة"، دعوى قضائية ضد الأمير بتهمة الاعتداء الجنسي الذي قالت إنه وقع في مانهاتن. وأمام هذه الدعوى المدنية في نيويورك، اختار أندرو التسوية خارج المحكمة في مطلع عام 2022، حيث دفع لجوفري 12 مليون جنيه إسترليني بحسب تقارير إعلامية. وجاء هذا الدفع من دون أي اعتراف بالمسؤولية، إلا أنه أدى إلى تجريد الأمير من الرعايات الملكية والألقاب العسكرية. ويعد منزل إبستين أيضا مسرحا لادعاء آخر من يوهانا سجوبرغ، التي قالت إن الأمير تحرش بها عام 2001. وكانت سجوبرغ في أوائل العشرينيات من عمرها في ذلك الوقت، وقالت إن إبستين وماكسويل هما من رتبا اللقاء. وقد نفى الأمير أندرو جميع مزاعم السلوك الجنسي غير اللائق. ويثير ظهور صورة (Royal Ascot) تساؤلات جديدة حول طبيعة ومدى علاقة الأمير أندرو بإبستين، خاصة أن الحدث يرتبط مباشرة بالعائلة المالكة ويخضع لرقابة صارمة، كما أن الدخول إلى المقصورة الملكية فيه مقيد للغاية. ومع ذلك، فليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها إدخال إبستين إلى الدائرة الملكية. فقد جلب الأمير أندرو العار للعائلة المالكة بدعوته المتكررة لإبستين إلى منازل الملكة الخاصة. ففي عام 1999، تم تصوير أندرو وهو يسترخي مع ماكسويل في مقر الملكة في بالمورال بعد أن دعاهما للإقامة في القصر الاسكتلندي. وفي يونيو 2000، حضر إبستين حفل عيد ميلاد دوق يورك الأربعين في قصر ويندسور، وهو حدث رسمي نظمته الملكة إليزابيث الثانية نفسها. وقد اعترف الأمير لاحقا بأن الممول الأمريكي حضر هذا الاحتفال بدعوته الشخصية. ولم يتوقف الأمر عند ذلك، ففي ديسمبر 2000، استضاف الأمير أندرو عطلة نهاية أسبوع خاصة للصيد في ساندرينغهام، مقر إقامة الملكة في نورفولك، احتفالا بعيد ميلاد ماكسويل، وكان إبستين ضمن قائمة الضيوف مرة أخرى. ويكشف حضور إبستين لثلاث مناسبات ملكية بارزة جميعها بدعوة من الأمير أندرو حجم العلاقة التي جمعتهما، وهو ما أثار مزيدا من القلق حول طبيعتها. وكان إبستين قد أُدين لأول مرة في عام 2008 بتهمة تجنيد قاصر لأغراض الدعارة، ومع ذلك ظل نشطا اجتماعيا بين النخبة لسنوات عدة. ويعتقد المحققون أنه استغل شبكة علاقاته الواسعة لتجنب الملاحقة القضائية. وفي عام 2019، تم اعتقاله واتهامه بالاتجار بالقاصرات، لكنه انتحر بينما كان ينتظر المحاكمة. المصدر: The mirror قالت خبيرة في لغة الجسد إن الأمير أندرو بدا "حذرا ومهددا" في أول ظهور له بعد صدور سيرة ذاتية لاذعة عن حياته، في حين بدت زوجته السابقة سارة فيرغسون وكأنها في "حزن أو ألم عميق". أفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، بأن غيسلين ماكسويل، الصديقة السابقة لجيفري إبستين، أعربت عن استعدادها للإدلاء بشهادتها أمام الكونغرس الأمريكي بشأن ملفات إبستين. ذكرت تقارير إخبارية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فكر في العفو عن صديقة رجل الأعمال جيفري إبستين، غيسلين ماكسويل، خوفا من أن تكشف تفاصيل العلاقة بين ترامب وإبستين. قالت صحيفة The Sun إن ملك بريطانيا تشارلز الثالث أقال حراس أخيه الأصغر الأمير أندرو سيئ الصيت، لإجباره على مغادرة قصر "رويال لودج" الذي تملكه الأسرة الحاكمة. توصل الأمير أندرو نجل الملكة إليزابيث الثانية إلى تسوية في دعوى الاعتداء الجنسي المرفوعة ضده من فرجينيا جوفري. رد قاض فدرالي أمريكي طعن الأمير البريطاني أندرو في ادعاء سيدة بأنه اعتدى عليها جنسيا عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها نظرا لمغادرتها الولايات المتحدة.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
اعترافات صادمة من المسلح المتهم بمحاولة اختطاف الأميرة آن قبل نحو 50 عاما
بول، الذي أُفرج عنه قبل ست سنوات من منشأة للأمراض النفسية، تحدث لصحيفة "ديلي ميل" عن المحاولة الفاشلة، مدعيا أنه كان يتوقع أن تكون الأميرة آن قد تم استبدالها ببديلة، وهو ادعاء كان قد طرحه لأول مرة عندما أقر بالذنب قبل عقود. وقال بول البالغ من العمر 77 عاما: "كانت لدي أسباب قوية للاعتقاد بأن البارود قد أُزيل من الرصاص وأن فتاة أخرى حلت محل الأميرة آن". وأضاف أن الحادث، الذي ارتكبه وهو في السادسة والعشرين، كان من المفترض أن يكون "خدعة" جرى تنفيذها بمساعدة "صديق" له في الشرطة. وأوضح قائلا: "كانت الفكرة كلها من تنفيذ الخدعة هي الحصول على الدعاية حتى أتمكن من كتابة سيرتي الذاتية وتوقعت الحصول على 10,000 جنيه إسترليني من حقوق النشر. أنا رجل بريء وعاقل". يذكر أنه في مارس 1974، طارد بول سيارة ا"لرولز رويس" التي كانت تقل آن، البالغة حينها 23 عاما، وزوجها آنذاك الكابتن مارك فيليبس، أثناء عودتهما إلى قصر باكنغهام بعد حضور فعالية خيرية، بعد أن لاحظا سيارة تلاحقهما عن قرب. وبعد أن تمكن من إجبار السائق، أليكس كالندر، على التوقف على بُعد دقائق فقط من القصر، بدأ بول بإطلاق النار، ما أسفر عن إصابة السائق والمحقق الخاص جيمس بييتون، بالإضافة إلى إصابة ضابط شرطة وصحفي. وفي ثوانٍ، قفز بول إلى المقعد الأمامي للسيارة وأمر الأميرة بالنزول، لكن أحد المارة — وكان مصادفة بطل ملاكمة للوزن الثقيل متقاعدا يُدعى روني راسل — وجه له لكمة طرحته أرضا. عقب الحادث، مُنح بييتون وسام "جورج كروس" بعد أن أُصيب بثلاث طلقات أثناء محاولته حماية الأميرة. وصرح بول قائلا: "[آن] لم تكن منزعجة في تلك الليلة. لم أخفها. كنت أكثر خوفا منها". وبعد سنوات، أرسل بول خطابا إلى الملكة إليزابيث الثانية اعترف فيه بخططه لاختطاف ابنتها الوحيدة وطلب فدية تقارب 4 ملايين دولار. ورغم أنه أُدين بمحاولة قتل بييتون وحُكم عليه بالسجن المؤبد في مستشفى للأمراض النفسية، فقد أُطلق سراحه بهدوء عام 2019 لأسباب غير معروفة. وفي عام 2023، نشر بول بنفسه رواية سيرته الذاتية عن الحادث بعنوان "لخطف أميرة". أما الأميرة آن فقد قالت لاحقا إنها كانت "غاضبة من هذا الرجل الذي كان في شد وجذب معي"، فيما علّق والدها الراحل الأمير فيليب مازحا: "لو نجح الرجل في اختطاف آن، كانت ستُذيقه الويلات في الأسر".المصدر: "نيويورك بوست" كشفت كاتبة السيرة الملكية وأستاذة التاريخ الحديث في جامعة باكنغهام، جين ريدلي عن سبب شعبية وتفرد النظام الملكي البريطاني. كشفت وثائق رفعت عنها السرية في الآونة الأخيرة أن الملكة إليزابيث الثانية لم يتم إطلاعها على تفاصيل الحياة المزدوجة لمستشارها الفني كجاسوس سوفيتي.