logo
ابنة بيل غيتس تكشف عن إصابة والدها بمتلازمة التوحّد 'أسبرغر'

ابنة بيل غيتس تكشف عن إصابة والدها بمتلازمة التوحّد 'أسبرغر'

المدى٠٢-٠٥-٢٠٢٥

قالت فيبي غيتس، ابنة الملياردير الأميركي بيل غيتس، إن والدها مصاب بمتلازمة 'أسبرغر'، أحد اضطرابات طيف التوحد (ASD).
وخلال حلقة بودكاست 'اتصِل بوالدها' (Call Her Daddy)، سألت المذيعة أليكس كوبر ابنة الملياردير مؤسس شركة 'مايكروسوفت'، البالغة من العمر 22 عاماً، عن تجربتها في جلب أصدقائها إلى المنزل وتعريفهم على والدها.
فقالت ابنة غيتس: 'بالنسبة للصديق، الأمر مرعب.. أما بالنسبة لي، فالأمر مضحك لأن والدي يعاني من اغتراب اجتماعي، كما قال سابقاً، فهو مصاب بمتلازمة أسبرغر'.
وذكرت صحيفة 'نيويورك بوست'، أن الملياردير لم يعلن عن مثل هذا التشخيص، على الرغم من أنّه كتب في مذكراته عن 'اضطراب طيف التوحد في مرحلة الطفولة'.
ففي مذكّراته الصادرة عام 2025، قال غيتس إنه 'يعتقد أنه لو كان طفلاً اليوم لشُخِّص لديه نوع من اضطراب طيف التوحد'.
وينتمي 'التوحد ومتلازمة أسبرغر' إلى طائفة اضطرابات عصبية تؤثر في قدرة الشخص على التواصل والتفاعل مع الآخرين، ولكن ما يميز كلا منها هو مدى تطور المهارات اللغوية، والتمتع بالاستقلالية، ومن هذا المنطلق لم تعد متلازمة أسبرغر تصنف كحالة منفصلة، بل أصبحت تندرج تحت مصطلح أشمل هو 'اضطراب طيف التوحد'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

AUK تحصد الجائزة الذهبية في جوائز MENASA NASPA 2025
AUK تحصد الجائزة الذهبية في جوائز MENASA NASPA 2025

الرأي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الرأي

AUK تحصد الجائزة الذهبية في جوائز MENASA NASPA 2025

حصلت الجامعة الأميركية في الكويت AUK على الجائزة الذهبية في فئة التميّز في نجاح الطلبة ضمن جوائز التقدير للمنطقة MENASA لعام 2025، والتي تنظمها NASPA – رابطة شؤون الطلبة في التعليم العالي. ويكرّم هذا الإنجاز المرموق مبادرة برنامج الصديق لطلبة اضطراب طيف التوحد (ASD) التابعة لمركز الإرشاد النفسي في الجامعة، وهي مبادرة رائدة تهدف إلى بناء بيئة جامعية أكثر شمولاً ودعماً. تسلّم الجائزة الدكتور جورج شديد، مدير المركز وقائد البرنامج، خلال مؤتمر MENASA NASPA الذي استضافته جامعة نيويورك أبوظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة. وأُطلق برنامج الصديق في إطار التزام الجامعة المستمر برفاه الطلبة، حيث يهدف إلى ربط الطلبة من ذوي اضطراب طيف التوحد بزملاء متمرّنين في الإرشاد والدعم الاجتماعي، بهدف تعزيز التفاعل الاجتماعي، وتسهيل الانتقال إلى الحياة الجامعية، وتحفيز التطور الأكاديمي والشخصي. وتعكس هذه المبادرة رؤية AUK الشاملة في التعليم، حيث تشكّل التنوّع والمساواة والشمولية حجر الأساس في نجاح الطلبة. وعبّر الدكتور جورج شديد عن امتنانه لهذا التكريم قائلاً: «هذه الجائزة تُجسّد التزام الجامعة الأميركية في الكويت بالشمولية، ودعم الصحة النفسية، وتصميم برامج تتمحور حول الطالب. برنامج الصديق لا يقتصر على الإرشاد فقط، بل يُعنى ببناء التفاهم، وتعزيز روح المجتمع، وجعل كل طالب يشعر بأنه مرئي ومدعوم». وأضاف: «هذا البرنامج لم يكن ليُنجز لولا تفاني فريقي الرائع وتعاونهم وجهودهم المتواصلة». تسلّط جوائز التقدير لمنطقة MENASA الضوء على البرامج المؤثرة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا، والتي تعزز نجاح الطلبة والتميّز المؤسسي، ويضع هذا التكريم AUK ضمن نخبة من المؤسسات التعليمية التي تسهم في رسم مستقبل دعم الطلبة في المنطقة. ويُعدّ هذا الإنجاز محطة مهمة في مسيرة AUK، ويعزز مكانتها كجامعة رائدة إقليمياً في مجال التعليم الشامل والبرامج المتمحورة حول الطلبة. كما يؤكد فوزها بالجائزة الذهبية التزامها بالابتكار في دعم الطلبة، ويبرز التأثير الإيجابي العميق لبرنامج الصديق على حياة الطلبة داخل الحرم الجامعي، ليكون مصدر إلهام لمبادرات مستقبلية تهدف إلى تمكين جميع الطلبة من النجاح، وتعزيز مكانة الجامعة على الساحة العالمية للتعليم العالي.

خطر قلة الحركة يعادل التدخين
خطر قلة الحركة يعادل التدخين

الرأي

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الرأي

خطر قلة الحركة يعادل التدخين

شددت دراسة جديدة على خطورة إهمال الحركة. فقد حذّر ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، من أن قلة الحركة تشكّل خطراً صحياً يعادل التدخين، مؤكداً أن مجرد الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم لا يعني ممارسة نشاط بدني كافٍ. كما أوضح ويليامز أن النشاط البدني الفعّال يتطلب تحريك الجسم بشكل منتظم للحفاظ على الصحة العامة، وفقاً لصحيفة «نيويورك بوست». كذلك أشار إلى أن ممارسة الرياضة تسهم في التحكم بالوزن، وخفض ضغط الدم، وتعزيز صحة القلب والعظام. وأكد أنها عامل مهم في تحسين الحالة المزاجية وتقليل القلق والاكتئاب. إلى ذلك، حذّر من أن نمط الحياة الخامل أصبح يُعرف بنمط حياة التدخين الجديد. في سياق متصل، ذكر بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، أن بقاء الجسم في وضعية ثابتة لأكثر من 60 إلى 90 دقيقة، سواء كان جلوساً أو وقوفاً، يحمل مخاطر صحية. يشار إلى أن الدراسة أكدت على ضرورة زيادة الحركة اليومية، مثل ممارسة التمارين الخفيفة أو رفع معدل ضربات القلب لمدة 10 إلى 15 دقيقة على الأقل يومياً. ولفت إلى أهمية التحرك كل 30 دقيقة لتجنّب آثار الجلوس الطويل.

غيتس ينتقد ماسك: تخفيضاته في ميزانية الحكومة الأميركية ستتسبب في ملايين الوفيات
غيتس ينتقد ماسك: تخفيضاته في ميزانية الحكومة الأميركية ستتسبب في ملايين الوفيات

كويت نيوز

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • كويت نيوز

غيتس ينتقد ماسك: تخفيضاته في ميزانية الحكومة الأميركية ستتسبب في ملايين الوفيات

انتقد رجل الأعمال والملياردير الأميركي بيل غيتس، خلال مقابلة مع شبكة CNN، الملياردير إيلون ماسك بشدة بسبب التخفيضات التي طرأت على الإنفاق الحكومي الأميركي خلال توليه وزارة كفاءة الحكومة، قائلا إن تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) سيؤدي إلى ملايين الوفيات حول العالم. ويأتي هذا التحذير بعد أن اتخذت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطوات لتفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ووقف مهمتها في تقديم المساعدات الخارجية. وفي الأسابيع التي تلت ذلك، عانت العديد من المنظمات غير الربحية من إلغاء عقودها أو انقطاع مدفوعاتها، على الرغم من إعادة بعضها إلى العمل وسط تحذيرات من منظمات الإغاثة من العواقب الوخيمة المحتملة لخفض التمويل. وقال غيتس، في المقابلة: «عندما تولى إيلون ماسك منصبه الحكومي، إذا كان هدفه الحقيقي هو الكفاءة أو استخدام الذكاء الاصطناعي، فكما تعلمون، نحن بحاجة إلى جعل الحكومة أكثر كفاءة، وإذا كان هذا هو ما كان عليه، فهو أمر يستحق الثناء أن يكرّس وقته وخبرته له». وأضاف: «لم أتوقع أن يتحول الأمر إلى تقليص أعداد هؤلاء الأشخاص، ويجب إعادة بعض ذلك إلى نصابه». وأضاف غيتس أن العالم يمر بـ«حالة طوارئ صحية عالمية» بسبب تخفيضات الإنفاق على البرامج الصحية من قبل الولايات المتحدة والحكومات الأوروبية. وتأتي تصريحات المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت بعد أن أعلن، الخميس، عن خطط للتبرع بمبلغ 200 مليار دولار – بما في ذلك «جميع» ثروته الشخصية تقريبا – من خلال مؤسسة غيتس على مدى العشرين عاما القادمة قبل إغلاق المؤسسة، وهو ما يمثل تسريعا لخططه الإنفاقية السابقة. وقال إن القرار كان مدفوعا جزئيا بمخاوف من ركود التقدم في تحسين الصحة العالمية أو حتى تراجعه. وذكر غيتس، خلال المقابلة، أن تصرفات ماسك داخل إدارة ترامب «تزيد الأمور سوءا»، وقال: «أعتقد أنه إذا قلتَ إنه يمكنك خفض 2 تريليون دولار من ميزانية قدرها 7 تريليونات دولار في غضون شهرين، فلن تنجح، لذا، ستلجأ إلى أمور والتي يمكنك من خلالها تشويه سمعة أشخاص لم يقضِ معهم أي وقت».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store