logo
"النمر": التسلخ الجلدي أكثر إصابات الحجاج شيوعًا.. وهذه سبل الوقاية

"النمر": التسلخ الجلدي أكثر إصابات الحجاج شيوعًا.. وهذه سبل الوقاية

صحيفة سبقمنذ 3 أيام

أكد الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، أن التسلخ الجلدي بين الفخذين يُعد أكثر الإصابات الجلدية شيوعًا بين الحجاج، مشيرًا إلى أن العوامل المسببة له تتعلق بارتفاع درجات الحرارة، وزيادة نسبة الرطوبة، وطول مدة المشي، إضافة إلى التعرق والوزن الزائد.
وأوضح النمر، في تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أن الوقاية من هذه الحالة تبدأ باستخدام مواد واقية مثل الفازلين أو كريم أكسيد الزنك بمعدل مرتين يوميًا، إلى جانب المحافظة على النظافة الشخصية بشكل دوري. كما دعا الحجاج إلى مراجعة أقرب طبيب حال ظهور التسلخات أو الالتهابات الفطرية، لاستخدام كريمات متخصصة للعلاج حسب الحاجة.
وشدد الدكتور النمر على أهمية العناية بالجلد خلال أداء المناسك، لا سيما مع ارتفاع درجات الحرارة في المشاعر المقدسة، حفاظًا على راحة الحجاج وسلامتهم أثناء تنقلاتهم وأدائهم للنسك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تجرِبتي مع رفض طفلي الرضيع للطعام الخارجي خصوصاً بعد الشهر السادس
تجرِبتي مع رفض طفلي الرضيع للطعام الخارجي خصوصاً بعد الشهر السادس

مجلة سيدتي

timeمنذ 3 ساعات

  • مجلة سيدتي

تجرِبتي مع رفض طفلي الرضيع للطعام الخارجي خصوصاً بعد الشهر السادس

تعَد خطوة إدخال الطعام مع الرضاعة الطبيعية للرُضّع، خطوةً تطورية هامة ضمن منحنى نموّ الأطفال. وقد التقت «سيدتي وطفلك» بإحدى الأمهات التي تحدثت بقولها: "مثلي مثل كلّ الأمهات اللواتي يشتكين من رفض أطفالهن الرُضّع للطعام الخارجي، أو ما يُعرف بالطعام الصُلب أو الطعام التكميلي، ولكني اتّبعتُ عدة نصائح وتوجيهات، ومن خلال طبيب الأطفال؛ فاستطعتُ التغلُّب على هذه المشكلة". يفضّل الأطباء وأخصائيو التغذية إدخال الطعام الخارجي للرُضع باكراً، وحيث يبدأ حليب الأم بفقدانه للعناصر الغذائية الهامة وخاصة الحديد؛ إضافة لاتساع معدة الطفل وحاجتها لطعام صُلب. ولذلك فقد نقلت «سيدتي وطفلك» وفي لقاء خاص بها، تجرِبة إحدى الأمهات التي أحبت أن تشاركها للأمهات القارئات؛ حيث أشارت إلى تجرِبتها في التعامل مع رفض الطفل الرضيع للطعام الخارجي؛ خصوصاً بعد الشهر السادس، باتباع عدة نصائح صحية في الآتي: قدّمتُ لطفلي الطعام الجديد حين كان جائعاً سألتُ استشاري طب الأطفال الدكتور محمد أبو داوود: متى نبدأ تقديم الطعام الصُلب للرضيع؟ فأجابني بأنه من المفضّل أن أقدّم له الطعام بعد أن يُنهي شهره الرابع، ولكنه نصحني بضرورة تقديم الصنف الجديد للرضيع حين يكون جائعاً. وغالباً ما يحدث ذلك خلال ساعات النهار؛ حيث يستيقظ الرضيع من النوم. فقمتُ بتقديم كمية صغيرة جداً من الخضار المسلوقة والمهروسة له قبل أن أقدّم له الرضاعة الطبيعية. والنتيجة أنه تقبّل هذه الكمية، وبدأتُ في زيادتها يوماً بعد يوم. اخترتُ طريقة طعام الأصابع لتشجيعه على الطعام الخارجي تقول هذه الأم إنها كانت تعرف سابقاً عن طريقة طعام الأصابع، ولذلك وبناء على توصية جديدة من طبيب الأطفال محمد أبو داوود؛ فقد بدأتْ باستخدامها مع طفلها الرضيع بعد أن أتم شهره السادس. وبعد أن تأكّدتْ أنه قد أصبح قادراً على أن يلتقط الأشياء بين أصابعه بقوة ولا يُفلتها. كما أنها حسب قولها؛ فقد استخدمتْ شرائح الخضار الصُلبة نوعاً ما، والتي لا تتفتت بسهولة؛ لكي يتعلم الرضيع مصّها وتذوُّقها، ومنها شرائح الجزر والخيار. وبما أن طفلها قد بدأت أعراض التسنين في الظهور عليه؛ فقد حاولت أن تكون هذه الشرائح مبرَّدة لكي تخفف من أعراض التسنين وكيفية تخفيف آلامه. ويوماً بعد يوم، بدأتْ تضع بين يديه أصنافاً أخرى من الطعام؛ لكي يلوكها في فمه. وضعتُ كرسي الطعام بالقرب من مائدة طعام الكبار تقول الأم حول تجرِبتها، إنها كانت تضع كرسي الطعام الخاص برضيعها بالقرب من مائدة طعام الكبار، وحاولتْ أن يكون موعد تقديم الوجبة الجديدة للرضيع مع موعد الوجبة الرئيسية للعائلة. وحيث لاحظتْ أن طفلها قد أصبح يقلد الكبار؛ فيضع الطعام في فمه أو يفتح فمه حين تقرّب أمه الطعام منه، وتخلّى عن رفضه السابق لتناوُل طعام خارجي والإصرار على الرضاعة الطبيعية طيلة الوقت، والتي لا تسبب له الشبع فيستمر بالبكاء المتواصل. قدّمتُ لرضيعي وجبة من الجزر وعصير البرتقال لفتح شهيته للطعام استعنتُ بطبيب الأطفال والاستشاري الدكتور محمد أبو داوود؛ حيث وصف لطفلي الرضيع مع بدء الشهر الرابع، خليطاً ناعماً من عصير الجزر والبرتقال. وحيث إن الجزر يعَد من العناصر الغذائية التي توصف بأنها فواتح طبيعية للشهية لدى الكبار والصغار، وينصح الأطباء بتقديمه قبل الوجبة الرئيسية بنصف ساعة بالنسبة للأطفال فوق سن العامين، ونظراً لمحتواه الجيد من الألياف الغذائية القابلة للذوبان في الماء، ويتم تقديمه قبل الوجبة كذلك في حالة الأطفال الذين يعانون من نقص شديد في الشهية؛ فهو يعَد معززاً لعملية هضم الطعام، كما يعزز من صحة الجهاز الهضمي بشكل عام؛ خصوصاً أن الجهاز الهضمي لطفلي لم يكن قد أصبح بكفاءة مثل الجهاز الهضمي للكبار. تستأنف الأم نصيحتها بقولها للأمهات اللواتي يعانين من مشكلة رفض أطفالهن الرُضّع للطعام الخارجي؛ فتقول: قومي بخلط عصير الجزر المهروس جيداً بعد سلقه وتصفيته، مع عصير البرتقال الطازج المصفّى وغير المضاف له السكر الصناعي، وقدّميه بالتدريج؛ أيْ بكميات صغيرة بالملعقة الصغيرة لرضيعك مع نهاية الشهر الرابع. وحيث يوصف البرتقال كفاكهة مغذية ومفيدة أيضاً كفاتح ومحفز للشهية؛ حيث إنه يعمل بشكل ملحوظ على زيادة أداء الجهاز الهضمي ويطهره؛ فيعالج سوء الهضم عند الأطفال وكذلك عسره، وينشّط الجهاز الهضمي عند الطفل نظراً لقدرته على رفع مستوى العصارات الهضمية مما يفتح الشهية. وفي العموم؛ فالجزر والبرتقال يعدان كنزاً غذائياً خصوصاً عند خلطهما معاً؛ حيث إنه يمكنك تقديم وجبة صحية ومتكاملة لتعزيز صحة ومناعة الطفل من خلال حرصكِ على إعداد هذه الوجبة بشكل يومي. وحيث إن الجزر يحتوي على فيتامينات تقوّي وتعزز صحة العين عند الطفل الرضيع؛ حيث يحتوي على البيتا كاروتين الذي يتحوّل إلى فيتامين هام وهو فيتامين «أ» في الجسم، وهو الفيتامين الذي يحافظ على صحة العينين مدى الحياة؛ إضافة لأن الجزر المصنف كخضار وفاكهة، يعَد غنياً بالحديد الذي يرفع نسبة هيموجلوبين الدم؛ فيقي الطفل من الإصابة بفقر الدم، ويساعد على حماية الطفل من أمراض القلب والأوعية الدموية؛ لأنه يقوّي عضلة القلب. والألياف التي يحتوي عليها الجزر، تقلل من إصابة الطفل الرضيع بالإمساك؛ فهذه طريقة ضمن طرق علاج الإمساك عند الرُضع بطرق بسيطة. أما البرتقال؛ فهو منجم طبيعي من فيتامين «سي» الذي يُعزز من مناعة الطفل، ويحميه من الإصابة بالعدوى الفيروسية المختلفة؛ إضافة لاحتوائه على نسبة جيدة من الكالسيوم، الذي يعزز صحة عظام الطفل ويفيد في تجاوز آلام وعسر التسنين. كما يُسهم البرتقال بدَور كبير في حماية الرُضّع من الإصابة بالإمساك المزعج. طلبتُ من الأب أن يقوم بمهمة إطعام الرضيع طلبتُ من الأب أن يساعدني في مهمة إطعام الطفل الرضيع. وحيث أشار عليّ طبيب الأطفال الاستشاري محمد أبو داوود بهذه الفكرة؛ لأن الأطفال الرُضع وحسب الدراسات العلمية، يحبون أن يتناولوا الطعام من يد الأب؛ بل إنهم يقلدون طريقة الأب في تناول الطعام. ولذلك فقد نجحت هذه الطريقة بصورة واضحة؛ لأن الطفل يشعر بالسعادة حين يرى علامات الرضا على وجه الأب. وفيما تدل الدراسات أيضاً على أن الأطفال يكونون مطيعين مع الآباء ويصبحون أكثر عناداً مع الأمهات. وقد حرَصتُ على استغلال هذه الملاحظة جيداً، وأصبحتُ حريصة على أن يأكل رضيعي الوجبة التي كان يرفضها سابقاً، من يد الأب. قد يهمكِ أيضاً:

الدكتور خالد النمر: زيت الزيتون يُعد خيارًا صحيًا وآمنًا من بين الزيوت النباتية "عالية الأوليك"
الدكتور خالد النمر: زيت الزيتون يُعد خيارًا صحيًا وآمنًا من بين الزيوت النباتية "عالية الأوليك"

صحيفة سبق

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة سبق

الدكتور خالد النمر: زيت الزيتون يُعد خيارًا صحيًا وآمنًا من بين الزيوت النباتية "عالية الأوليك"

أكد استشاري أمراض القلب الدكتور خالد النمر أن زيت الزيتون يُعد خيارًا صحيًا وآمنًا من بين الزيوت النباتية، لكنه لا ينفرد بميزة تفوق الزيوت الأخرى من نوع "عالية الأوليك"، مبينًا أن فائدته الصحية، وخاصة للقلب، مشروطة بعدم الإفراط في السعرات الحرارية واتباع حمية من الدهون الحيوانية، وفقًا للموقف الرسمي لهيئة الغذاء والدواء الأميركية (FDA). وأشار د. النمر إلى أن وجوده في السنة النبوية كزيت مبارك لا يعني بالضرورة إثبات فوائده القلبية من الناحية الطبية، حيث لم يرد نص شرعي صريح يدل على ذلك، مؤكدًا أن التوقف عند النص هو الأسلم علميًا وشرعيًا. وفي رده على الآراء التي تروج لفائدة زيت الزيتون للقلب، أوضح النمر أن الخلاف في هذا المجال مشروع، نظرًا لصعوبة تطبيق معايير علمية صارمة في الدراسات الغذائية طويلة المدى، مؤكدًا أن الاعتماد يجب أن يكون على مواقف الهيئات الرسمية كـ FDA التي لم تثبت حتى الآن فائدة زيت الزيتون لعلاج القلب بشكل قاطع. وختم النمر بقوله: "لست ضد زيت الزيتون، ولا أتردد في تناوله ضمن الوجبات كالمتبّلات أو السلطات، لكني لا أبحث عنه، والأهم من ذلك أنني لا أنسب له فائدة طبية غير مثبتة علميًا".

أعراض تغير المشاعر بعد الزواج
أعراض تغير المشاعر بعد الزواج

مجلة سيدتي

timeمنذ 5 ساعات

  • مجلة سيدتي

أعراض تغير المشاعر بعد الزواج

يُعدّ الزواج مرحلة انتقالية جديدة في حياة أي زوجين، فاستيعاب التغييرات ومتطلبات المرحلة الانتقالية بين العزوبية والزواج هو أمر مهم وضروري للشريكين، ويجب على الزوجين أن يكونا على دراية بتحديات الحياة الزوجية وما يصاحبها من تغيرات، وهو أمر يمكن أن يكون ناتجاً عن عدة عوامل نفسية واجتماعية وفسيولوجية، وقد تلعب التوقعات غير الواقعية أيضاً دوراً واضحاً في هذه التغييرات. تغير المشاعر الزوجية أمر طبيعي مع مرور الوقت بعد الزواج تقول استشاري العلاقات الأسرية نجوى فهيم لـ"سيدتي": "يجب على الزوجين أن يكونا على دراية بتحديات الحياة الزوجية، وما يصاحبها من تغيرات، فتغير المشاعر الزوجية أمر طبيعي مع مرور الوقت بعد الزواج، وقد تشمل هذه التغيرات شعوراً بالملل أو فقدان الشغف، ولكن من المهم أن يتعامل الزوجان مع هذا التغير بشكل إيجابي، وأن يحافظا على التواصل والاهتمام المتبادل بينهما؛ للحفاظ على علاقتهما، وأن تكون العلاقة مبنية على التفاهم والدعم المتبادل، وتبادل المشاعر الصادقة والاستماع إلى بعضهما البعض، وتغيرات المشاعر بعد الزواج يمكن أن تتراوح بين المشاعر الإيجابية؛ مثل زيادة السعادة والارتياح، وبين المشاعر السلبية؛ مثل الحزن أو الاكتئاب، فمن المهم الحفاظ على التواصل والاهتمام المتبادل لتعزيز العلاقة الزوجية. تابعي الرابط التالي لتعرفي إجابة السؤال: لماذا يختفي الحب بعد الزواج؟ أعراض تغير المشاعر بين الزوجين بعد الزواج المشاعر السلبية الحزن والتشاؤم فقد يشعر الزوجان ببعض من الشعور باليأس أو الحزن المستمر، أو الاكتئاب، أو قد تكون مشاعر الإحساس بعدم القيمة وحتى كراهية الذات من أولى العلامات الشائعة، حتى في الأوقات التي من المفترض أن يكونا في قمة السعادة، فقد يتغلب التفكير السلبي والتشاؤم من المستقبل. صعوبة التركيز قد يجد الزوجان صعوبة في التركيز أو اتخاذ القرارات، وقد يكون السبب هو التغيرات في نمط الحياة، والمسؤوليات الجديدة، والتوترات التي قد تنشأ بعد الزواج، وإعادة هيكلة الروتين اليومي، هذا يمكن أن يؤثر في القدرة على التركيز في المهام المعتادة. الانفعال والتوتر قد يصبح الزوجان أكثر عرضة للتوتر، والانفعال؛ بسبب الشعور بالملل بسبب التغيرات في الروتين اليومي، مثل انشغال أحد الزوجين بالعمل أكثر من الآخر، أو تغير أنماط الحياة السابقة، أو إدارة المسؤوليات الجديدة؛ مثل إدارة الأمور المالية، أو تقسيم المهام المنزلية، أو حتى التعامل مع أسرة الزوجين، بالإضافة إلى الضغوط التي قد تنشأ في العلاقة الزوجية. الشعور بالذنب قد يشعر الزوجان بالذنب أو اللوم الذاتي؛ بسبب تغيير علاقاتهما مع الأصدقاء والعائلة، أو بسبب عدم القدرة على استمرار بعض العلاقات كما كانت من قبل، أو بسبب التغيرات الجسدية التي تطرأ عليهما بعد الزواج، مثل تغيير في وزن الجسم أو ظهور مشاكل صحية جديدة، وقد يشعران أيضاً بالذنب بسبب التغيرات النفسية التي تحدث لهما، مثل الاكتئاب أو القلق، أو يشعران بالوحدة؛ بسبب عدم القدرة على تواصل أحدهما مع الآخر. فقدان الاهتمام بالأنشطة قد يكون فقدان الاهتمام بالأنشطة مجرد رد فعل على التغيرات في الحياة، حيث يصبح الزوجان أكثر انشغالاً بمسؤوليات الزواج، مثل الاهتمام بالمنزل، أو تربية الأطفال، لذلك لابد من طلب المساعدة لتقييم السبب ووضع خطة للتعامل معه. تغيرات في الشهية والنوم قد يعاني الزوجان من تغيرات في الشهية، أو النوم، مثل الأرق أو فرط النوم، أو صعوبة في النوم، مما يؤثر على صحتهما الجسدية والعقلية، وهذه التغيرات قد تكون جزءاً من عملية التكيف مع الزواج، أو قد تشير إلى حالة صحية تحتاج إلى اهتمام، وقد تؤدي التغيرات في الشهية إلى زيادة أو نقصان في الوزن، خاصة مع تغييرات نمط الحياة بعد الزواج. الشعور السلبي تجاه الطرف الآخر قد يشعر الزوجان بالنفور أو السلبية تجاه بعضهما، مما يؤثر على العلاقة، وقد تكون مرتبطة بعدة عوامل؛ مثل الإحباط ، التوتر، المشاكل غير المحلولة، أو حتى تغييرات طبيعية في العلاقة، وقد يشمل هذا الشعور السلبي: الغضب، السخط، الشعور بالملل، أو حتى الشعور بالوحدة. التحسس الزائد قد يصبح الزوجان أكثر حساسية وقابلية للبكاء أو الغضب، سواء كانت تصرفات الزوج أو ردود أفعاله، أو حتى الظروف المحيطة، وقد يؤدي هذا التحسس الزائد إلى مشاكل في العلاقة الزوجية، بسبب زيادة التوتر والصراع والخوف من المستقبل، فقد يشعر الزوجان بالخوف من المستقبل، وتأثيره على حياتهما الزوجية، مما يزيد من الحساسية تجاه كل شيء. قد ترغبين في التعرف إلى: 5 سلوكيات يجب على الفتاة تغييرها عند الزواج المشاعر الإيجابية زيادة السعادة قد يشعر الزوجان بالسعادة والارتياح؛ نتيجة للتكيف مع الحياة الزوجية، فمن خلال الاحترام المتبادل، والتواصل المفتوح، والتفاهم، والمودة، أيضاً، يمكن للأزواج الاستمتاع برحلات مشتركة، وممارسة الهوايات معاً، والتركيز على بناء صداقة قوية بينهما، والاستمتاع بالوقت؛ من خلال ممارسة الهوايات المشتركة، أو قضاء الأوقات معاً في المنزل. تجاوز الخلافات قد يتجاوز الشريكان الخلافات التي قد تنشأ بينهما، ويمكنهما التفاوض على حلول مُرضية للجميع، والتواصل بشكل فعال، والبحث عن أرضية مشتركة، مع تجنب النقد، بل التركيز على الإيجابيات في العلاقة، وتحديد نقاط القوة المشتركة. الهدوء النفسي قد يشعر الزوجان بالهدوء النفسي نتيجة للتخلص من بعض الضغوط التي كانت ترافقهما في فترة الخطوبة، فيتحقق الهدوء النفسي؛ من خلال التخطيط الجيد للزواج، وتبادل المشاعر بصراحة مع الشريك، بالإضافة إلى ممارسة التأمل والتنفس العميق، مع التركيز على التخطيط للمستقبل، ما يؤدي إلى تقليل القلق والاكتئاب بعد الزواج، ويُسهم في تحقيق الهدوء والاستقرار النفسي. الشعور بالاستقرار قد يشعر الزوجان بالاستقرار نتيجة للتخلص من بعض التساؤلات أو المخاوف التي كانت ترافقهما فترة الخطوبة، وقد يشعران بالأمان والهدوء والثقة في الحياة الزوجية، وهذا الشعور يمثل السعادة والرضا عن الحياة بشكل عام، فنجد الزوجين يحبان ويقدّران بعضهما البعض، ويتجاوبان مع احتياجات بعضهما البعض، بل ويتمتعان بتفاهم وتواصل جيد، ويتمكنان من حل المشاكل بسلام. الثقة والدعم المتبادل الزواج يمنح الزوجين شعوراً بالأمان والثقة، وكل منهما يدعم الآخر في مختلف جوانب الحياة، فيعتبر الدعم المتبادل عاملاً مهماً لتعزيز الثقة في العلاقة العاطفية، حيث يكون الشريكان موجوديْن بجانب بعضهما دائماً. الوفاء والمساندة يمكن أن يولّد الزواج مشاعر الوفاء والمساندة في أوقات الشدة، مما يعزز من قوة العلاقة، وهما من أهم الركائز لبناء علاقة زوجية قوية ومستقرة، فالوفاء يعني الحفاظ على الالتزامات التي تم التعهد بها، والمحافظة على أمانة الطرف الآخر، والمساندة تعني الدعم المتبادل في المواقف الصعبة، والوقوف بجانب بعضهما البعض في جميع المراحل. والرابط التالي يعرفك:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store