logo
هل تعاني من حساسية الأنف؟ 5 نصائح لنوم أفضل

هل تعاني من حساسية الأنف؟ 5 نصائح لنوم أفضل

الشرق الأوسطمنذ 6 أيام

بعد أشهر من الطقس البارد في العديد من الدول حول العالم، يأتي فصل الربيع الدافئ بطعم حلو ومر على المصابين بحمى القش، أو التهاب الأنف التحسسي.
يعاني أكثر من 13 مليون شخص في المملكة المتحدة من هذه الحالة، التي تسبب حكة في الأنف وسيلاناً للدموع ونوبات من العطس. وبينما يمكن السيطرة على الأعراض بمضادات الهيستامين أو غيرها من الأدوية المضادة للحساسية خلال النهار، قد يكون التعامل معها ليلاً أكثر صعوبة.
يعاني نحو 26 في المائة من البريطانيين من صعوبة النوم ليلاً بسبب حمى القش، ويمكن أن تؤثر الليالي الطويلة وقلة النوم سلباً على الصحة البدنية والنفسية خلال النهار.
تتمتع خبيرة النوم الدكتورة ديبورا جين بخبرة تزيد على 20 عاماً في مساعدة الناس على الحصول على ليالٍ هانئة. وتقدم بعض النصائح التي يمكن أن تساعد المصابين على التحكم في أعراضهم من خلال بعض التعديلات السريعة على نمط حياتهم وبيئتهم المنزلية، وفقاً لصحيفة «إندبندنت»:
من أسرع الطرق لإحداث فرق هو استخدام المكنسة الكهربائية وتنظيف سريرك، حيث تتراكم جزيئات الغبار وحبوب اللقاح.
تقول الدكتورة جين: «كثيراً ما يُهمل تنظيف الفراش بالمكنسة الكهربائية، أو يُنسى تماماً... باستخدام المكنسة الكهربائية، ستقلل بشكل كبير كمية الغبار وحبوب اللقاح التي تدخلها من الخارج، وتضمن الحد منها في غرفة النوم».
وتوضح الدكتورة أن المكنسة الكهربائية المزودة بفلتر جسيمات عالي الطاقة (HEPA) يمكن أن تكون أكثر كفاءة، حيث تلتقط آثاراً دقيقة من الغبار.
من الحلول السهلة الأخرى غسل ملابسك عند معاناتك من أعراض حمى القش. فقد تلتصق الروائح والمواد بالملابس، ما يزيد من الانزعاج.
وتضيف: «مع أن غسل ملابسك قد يكون آخر ما تفكر فيه، إلا أن القيام بذلك سيساعدك على التخلص من أي حبوب لقاح أو مسببات حساسية عند دخولك المنزل، ويمنعها من الوصول إلى أثاثك».
قد يبدو الأمر غريباً في البداية، إلا أن النوم في وضعية مرتفعة قليلاً يُحسّن تجربتك ليلاً.
تقول: «يُستخدم العلاج بالسرير المائل لحل العديد من مشاكل النوم، مثل انقطاع النفس النومي. كما يُمكن استخدامه أيضاً لعلاج الحساسية، وتحديداً حمى القش».
تُقدم الخبيرة تعليمات حول كيفية القيام بذلك: «ستحتاج إلى وضع بعض الوسائد تحت رقبتك ورأسك قبل النوم، ورفع رأسك بزاوية تتراوح بين 10 و30 درجة. سيساعد هذا جسمك على تصريف أي مخاط من جيوبك الأنفية بشكل أسرع بفضل الجاذبية، مما يُؤدي إلى مجاري هواء أكثر صفاءً قبل النوم. من المفترض أن يُساعدك هذا على التنفس بشكل أفضل إذا كان أحد أعراضك سيلان الأنف».
قد يكون مَن يعانون من حمى القش على دراية بهذه النصيحة، لكن جهاز تنقية الهواء قد يُغيّر حياتك إذا كنت تعاني من أعراض مزمنة.
تنصح الخبيرة قائلة: «حتى في الليل، يبقى الغبار وحبوب اللقاح في الهواء. يُنصح بشراء جهاز تنقية هواء (صامت)، حتى لا يُبقيك ضجيجه مستيقظاً طوال الليل... يمكن أن يُساعد هذا في تقليل تأثير الحساسية وحمى القش. إن أمكن، شغّله قبل النوم مباشرةً ليبدأ بإخراج مسببات الحساسية قبل الخلود إلى النوم، ويُنقّي الهواء استعداداً للاسترخاء».
يُعد تغيير الأغطية استثماراً ذكياً إذا كنت تعاني من صعوبة في النوم ليلاً بسبب الأعراض. ​​صُممت الأغطية المضادة للحساسية خصيصاً للوقاية من الحساسية.
توضح الدكتورة جين: «تستخدم هذه الأغطية الألياف المجوفة بدلاً من بدائل الريش، وتقلل من احتمالية تراكم حبوب اللقاح والغبار ليلاً من خلال منع حبس حبوب اللقاح وغبار المنزل ومسببات الحساسية الأخرى داخل الفراش».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تكشف: السلطة الأسرية ترتبط بالدخل وليس بالنوع
دراسة تكشف: السلطة الأسرية ترتبط بالدخل وليس بالنوع

الرجل

timeمنذ 41 دقائق

  • الرجل

دراسة تكشف: السلطة الأسرية ترتبط بالدخل وليس بالنوع

أظهرت دراسة حديثة أجراها الدكتور ديميد غيتيك، الأستاذ المساعد في قسم الاقتصاد بجامعة دورهام، أن الرجال الذين تتفوق زوجاتهم عليهم ماليًا معرضون بدرجة أكبر لانخفاض في تقدير الذات وتدهور في الصحة النفسية. وقد استندت الدراسة إلى تحليل بيانات طويلة الأمد من السويد، شملت دخول الأزواج وتشخيصات طبية متعلقة بالصحة النفسية. وتشير النتائج التي نشرتها منصة BBC إلى أن لحظة بدء تفوق الزوجة على الزوج في الدخل تُعد نقطة تحوّل نفسي لدى كثير من الرجال، فقد أظهرت البيانات أن معدل تشخيصات الاضطرابات النفسية ارتفع بنسبة 11% لدى الرجال، مقارنة بنسبة 8% في أوساط النساء الذين يتعرضون للوضع نفسه. معايير اجتماعية راسخة تؤثر على نفسية الرجل بحسب جيتيك، لا تزال القيم الاجتماعية التي تضع الرجل في موقع "المعيل الرئيسي" حاضرة بقوة في اللاوعي الجمعي، حتى وإن لم تُذكر صراحة. وأوضح أن هذا الإرث الثقافي يُلقي بثقله على الرجل عندما لا يُحقق الدخل الأعلى، وهو ما قد يُسبب شعورًا بالضعف أو التهديد للهوية الذكورية. ومن خلال مقابلات معمّقة مع رجال أصبحوا في موقع الأب المتفرغ، أظهرت الدراسة أن بعض المشاركين تعرّضوا للسخرية من محيطهم الاجتماعي والعائلي، ووُصف بعضهم بـ"الخادم" أو الرجل الذي "فقد مكانته". فقدان الوظيفة وتراجع الدور التقليدي الحالة النفسية للرجل تتدهور بشكل أكبر عندما يكون التراجع عن الدور المالي نتيجة قسرية كفقدان الوظيفة، وليس اختيارًا حرًا. وأكد أحد المشاركين، وهو مستشار سابق تحول إلى صانع محتوى في أستراليا، أن فقدانه لوظيفته "هزّ قيمته الذاتية كرجل وزوج وأب". وأوضح الباحثون أن الرجال العاطلين عن العمل أكثر عرضة للاكتئاب من النساء في الوضع ذاته، نظرًا لضعف الروابط الاجتماعية خارج العمل لدى كثير من الرجال. الجانب الاقتصادي لا يقل أهمية لا تنبع الأزمة من مسألة تقدير ذات فقط، بل تمتد إلى الجانب الاقتصادي. فالبيانات تُظهر أن الأسر التي تعتمد كليًا على دخل الزوجة تميل إلى امتلاك دخل أقل، مما يُضاعف الضغط النفسي. وقد طالبت هيلين كواليفسكا، أستاذة السياسات الاجتماعية في جامعة باث، بتوفير دعم مؤسسي أكبر للأسر ذات المعيل الأنثوي. أثر إيجابي محتمل.. إن أحسن التعامل معه رغم التحديات النفسية، أشارت الدراسة إلى أن الرجال الذين يختارون التفرغ لرعاية أبنائهم يقضون وقتًا أطول جودة مع أطفالهم مقارنةً بالآباء العاملين. كما أن بعضهم يُظهر مرونة نفسية وتحولًا في القيم نحو نموذج أبوي أكثر إنسانية وتوازنًا. لكن، وبحسب تقرير مركز "بيو" لعام 2023، فإن هؤلاء الآباء لا يشاركون بالأعمال المنزلية بنفس النسبة، مما يُشير إلى أن التحول الكامل في الأدوار لا يزال محدودًا. في ضوء النتائج، دعا الدكتور غيتيك إلى أهمية إدماج الرجال في نقاشات المساواة، وإعادة صياغة مفهوم الرجولة بعيدًا عن الدخل والسيطرة الاقتصادية، بما يعزز من صحتهم النفسية ويُسهم في علاقات زوجية أكثر توازنًا واستقرارًا.

باحث روسي: مكملات أوميغا 3 ليست مفيدة للجميع كما نعتقد
باحث روسي: مكملات أوميغا 3 ليست مفيدة للجميع كما نعتقد

صحيفة سبق

timeمنذ 41 دقائق

  • صحيفة سبق

باحث روسي: مكملات أوميغا 3 ليست مفيدة للجميع كما نعتقد

يؤكد الدكتور أليكسي موسكاليوف، مدير معهد بيولوجيا الشيخوخة بجامعة نيجني نوفغورود، أن أحماض أوميغا 3 الدهنية حظيت باهتمام علمي واسع، نظرًا لفوائدها الصحية المعروفة منذ فترة طويلة، ورغم ذلك فإن فوائدها ليست شاملة للجميع. ويضيف موسكاليوف: "كشفت الدراسات أن فوائد أوميغا 3 ليست شاملة للجميع. فعلى سبيل المثال، قد يتسبب زيت السمك في آثار ضارة في حالات معينة. حيث أظهرت النتائج ارتفاع خطر الإصابة بالرجفان الأذيني بين الأصحاء الذين يتناولونه وقائياً. في المقابل، فإن المرضى المصابين بأمراض قلبية ويتلقون علاجات تحتوي على أوميغا 3، يشهدون انخفاضاً في احتمالات تدهور حالتهم الصحية وخطر الوفاة." وبحسب موقع "روسيا اليوم"، ما زالت الطرق الدقيقة لهذا التأثير غير واضحة تماما، غير أن الباحثين يرجحون أن الجرعات المرتفعة من المكملات الغذائية وتركيبتها الكيميائية قد تلعب دورًا محورياً في هذه الظاهرة. فغالبا ما تحتوي هذه المكملات على أوميغا 3 في صورة إسترات إيثيلية - وهي شكل أقل قابلية للامتصاص من قبل الجسم، وقد تسهم في ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار (LDL). وبالإضافة إلى ذلك، من المهم الانتباه إلى النسبة الصحيحة بين نوعي أوميغا 3- حمض إيكوسابنتاينويك وحمض دوكوساهيكسانويك. لأن تناول كميات زائدة من الأخير قد يؤدي إلى تحييد التأثيرات المفيدة للأول.

إيغا شفيونتيك... «ملكة التراب» تدخل رولان غاروس مثقلة بالشك
إيغا شفيونتيك... «ملكة التراب» تدخل رولان غاروس مثقلة بالشك

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

إيغا شفيونتيك... «ملكة التراب» تدخل رولان غاروس مثقلة بالشك

في عام 2025، تدخل إيغا شفيونتيك بطولة رولان غاروس وهي مثقلة بأكثر من مجرد توقعات الفوز... إنها تدخلها بحقيبة ثقيلة من الضغوط النفسية، والشكوك الفنية، والأزمات الشخصية التي قلبت عالمها رأساً على عقب، وذلك وفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية. قبل عامين لم يكن هناك شك في مكانة البولندية شفيونتيك في عالم التنس (أ.ب) من «ملكة التراب» إلى متاهة الشك قبل عامين، لم يكن هناك شك في مكانة البولندية إيغا شفيونتيك في عالم التنس. كانت «ملكة التراب» بلا منازع، تتربع على عرش رولان غاروس بأربعة ألقاب في خمس سنوات، وسلسلة انتصارات جعلت منها الخصم الذي لا يُقهر على الملاعب الترابية. اليوم، تدخل شفيونتيك البطولة وهي حاملة اللقب ثلاث مرات متتالية، لكن من دون أي بطولة في الأشهر الخمسة الأولى من الموسم. إيغا، التي بلغت عامها الـ23، حققت هذا الموسم 27 فوزاً من أصل 36 مباراة، وبلغت 4 نصف نهائيات، و3 ربع نهائي في ثماني مشاركات. ومع ذلك، لم تظهر في أي من تلك البطولات بنسختها المتفجرة المعتادة. لم يكن الأداء هو المشكلة الوحيدة، بل ظهرت مشاعر التوتر، والانكسار في لحظات غير معهودة من اللاعبة الهادئة. في مدريد، صرحت لـ«بي بي سي سبورت» قائلة: «حياتي انقلبت رأساً على عقب في نوفمبر (تشرين الثاني). لم يكن الأمر سهلاً، ولم يكن سهلاً حتى في تقبله لاحقاً». كان الحديث عن تلك الفترة التي شهدت فيها شفيونتيك أسوأ كوابيسها بوصفها لاعبة محترفة: الإعلان عن سقوطها في اختبار منشطات. في عينة أخذت خارج البطولات، ثبت وجود مادة «تريميتازيدين»، وهي مادة من دواء يستخدم لأمراض القلب. الهيئة الدولية لنزاهة التنس قبلت تفسيرها بأن المادة دخلت جسدها بطريق التلوث، وأوقفتها لمدة شهر فقط. لكن الضرر النفسي كان أعمق من عقوبة مؤقتة. أزمات متوالية تضرب الاستقرار في مارس (آذار)، انتقدها جمهور إنديان ويلز بعد أن انفجرت غضباً تجاه أحد صبية الملاعب. وفي ميامي، تعرّضت لهجوم لفظي من مشجع عدائي، ما استدعى تعزيز حراستها الأمنية. بعد أسابيع، غادرت إلى وارسو لحضور جنازة جدّها. وعندما عادت إلى مدريد، بدا أن العاصفة لا تزال تضرب. في نصف نهائي البطولة أمام كوكو غوف، انهارت شفيونتيك باكية في وقت الاستراحة، وغطّت وجهها بالمنشفة في مشهد مؤلم. وفي روما، خرجت من الدور الثالث بعد هزيمة قاسية أمام دانييل كولينز، وبدت منكسرة أمام وسائل الإعلام. قالت آنذاك: «من المؤكد أنني أفعل شيئاً خاطئاً... يجب أن أعيد تجميع نفسي، وأغير بعض الأمور». تبعثرها الذهني كان يقابله اهتزاز فني واضح، خاصة في ضربتها المفضلة – الضربة الأمامية. سلاحها القاتل فقد دقته، وأصبح خصومها يستغلون تراجع خدمتها لكسر إرسالها بسهولة. تقول إيغا إن ذلك بسبب «تعديلات تقنية بسيطة» في ضرباتها، لكنها تعترف أيضاً بأن خطواتها في الملعب لم تعد واثقة، وأنها تشعر بـ«الارتباك». منذ عام 2020 تدخل شفيونتيك رولان غاروس دون أن تكون بطلة لأي بطولة هذا العام (رويترز) السقوط من القمة: المصنفة الأولى سابقاً... والخامسة حالياً لأول مرة منذ عام 2020، تدخل شفيونتيك رولان غاروس دون أن تكون بطلة لأي بطولة هذا العام، وتراجعت في التصنيف العالمي إلى المركز الخامس. بعد سنوات من التربّع على القمة، بات السؤال مشروعاً: هل ما زالت إيغا هي المرشحة الأبرز لحمل كأس «كوب سوزان لانغلين»؟ لكن الإحصاءات تدعمها رغم العثرات. فقد فازت بـ21 مباراة متتالية على ملاعب رولان غاروس، وخسرت مرتين فقط في 37 مباراة لها هناك. والأهم: لم تتعرض لأي هزيمة في البطولة منذ 2021. تقول إيغا: «في البطولات الكبرى، يمكنك أن تبدأ بمستوى سيئ ثم تجد إيقاعك لاحقاً. البطولة تمتد أسبوعين، ومن المستحيل أن تقدم أفضل مستواك من البداية للنهاية. أحياناً، يجب فقط أن تنجو». في مدريد صرحت بأن حياتها انقلبت رأساً على عقب في نوفمبر الماضي (رويترز) المدرب الجديد: هل هو الأمل أم شماعة الفشل؟ في العام الماضي، انفصلت شفيونتيك عن مدربها القديم توماش فيكتوروسكي، وتعاقدت مع البلجيكي ويم فيسيت، الذي سبق أن قاد لاعبات إلى ألقاب غراند سلام. ومع توالي الخسائر، وُجهت انتقادات للمدرب، لكن إيغا دافعت عنه بقوة. قالت لصحيفة «سبورتوفي فاكتي» البولندية: «من الظلم القاسي أن نلوم ويم. أحياناً، تحت الضغط، أعود لا شعورياً إلى تقنيتي القديمة، لكن هذا ليس خطأ المدرب. التدريب عملية معقدة، وليست كما يراها الناس من الأريكة أمام التلفزيون». غوف تحذر: إيغا لا تزال خطيرة كوكو غوف، المصنفة الثانية عالمياً، والتي كانت سبباً في واحدة من أسوأ لحظات إيغا هذا الموسم، قالت إن من الخطأ الاستخفاف بها في باريس «إذا فاز شخص ما بلقب معين مرات عديدة، فإنك لا تستطيع أن تراهن ضده بسهولة، مهما كان مستواه في الوقت الحالي»، تقول غوف. وبينما بدت شفيونتيك متشككة بعد خسارتها في روما، وربما غير مقتنعة بأن الذكريات الجميلة في باريس كافية لبناء انتصار جديد، إلا أنها عادت مبكراً إلى العاصمة الفرنسية، وبدأت تدريباتها على ملعب فيليب شاترييه. عودة إلى المسرح ذاته الذي شهد انطلاقتها في 2020... ربما تأمل أن تستعيد هناك، وسط تراب باريس الأحمر، جزءاً من ذاتها الضائعة. الختام في موسم متقلب، بين بكاء في الملعب، وضجيج خارج المضرب، وأزمات شخصية، وصحية، تدخل إيغا شفيونتيك بطولة فرنسا المفتوحة حاملة عبء المجد السابق، وأمل العودة، في رحلة شاقة ربما تكون الأكثر تحدياً في مسيرتها حتى الآن. هل تستطيع «ملكة التراب» أن تعيد التاج إلى رأسها وسط العاصفة؟ أم أن زمن السيطرة بدأ في التلاشي؟ كل الإجابات ستكتب على رمال رولان غاروس، في أسبوعين لا يعرفان الرحمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store