logo
"سي إن إن" تنشر فيديوهات وصوراً نادرة تكشف طبيعة العلاقة بين ترامب وإبستين

"سي إن إن" تنشر فيديوهات وصوراً نادرة تكشف طبيعة العلاقة بين ترامب وإبستين

النهارمنذ 5 أيام
كشفت شبكة "سي إن إن" الأميركية عن صور وتسجيلات فيديو أرشيفية، توثق جانباً من العلاقة التي ربطت بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمليونير جيفري إبستين المتهم بالاتجار جنسياً بقاصرات.
ونشرت "سي ان ان" مجموعة من الفيديوهات التي جمعت ترامب وإبستين في مناسبات اجتماعية مختلفة وكان أبرزها حضور إبستين حفل زفافه سنة 1993.
تؤكد صور سابقة أن إبستين حضر حفل زفاف ترامب على مارلا مابلز في فندق بلازا بنيويورك. وقال المصور ديفيد جونز لـ"سي إن إن": "لو علمت حينها، لكنت التقطت مزيداً من الصور له مع ترامب".
وظهر ترامب وإبستين معا في 1999 في عرض أزياء "فيكتوريا سيكرت" بنيويورك، حيث كانا يضحكان ويتحادثان.
ووثقت سجلات الطيران سفر ترامب على الأقل 7 مرات على طائرات إبستين الخاصة بين نيويورك وبالم بيتش.
وظهرت صور تعود الى عام 1992 تظهر ترامب وإبستين في حفل بمنتجع "مار-أ-لاغو"، وأخرى من 1993 في افتتاح مقهى "هارلي ديفيدسون" بنيويورك. وفي عام 2000، ظهر الاثنان مع الأمير أندرو وغيسلين ماكسويل (شريكة إبستين المحكومة بالسجن 20 عاماً بتهمة الاتجار بالمواد الإباحية) في حدث خيري.
وفقاً لتقرير "وول ستريت جورنال"، أرسل ترامب رسالة بمناسبة عيد ميلاد إبستين الـ50 تحتوي على رسم لامرأة عارية وجملة: "عيد ميلاد سعيد,.. وليكن كل يوم سراً رائعاً جديداً". وقد نفى ترامب صحة الرسالة ورفع دعوى قضائية ضد الصحيفة.
جدير بالذكر أن قرار وزارة العدل عدم الإفراج عن "ملفات إبستين" أثار غضباً في أوساط مؤيدي ترامب، الذين كانوا يتوقعون كشف "قائمة عملاء" إبستين.
وقالت محامية غيسلين ماكسويل إن موكلتها "مستعدة للشهادة بصدق"، وشكرت ترامب على "التزامه كشف الحقيقة".
تعود صداقة ترامب وإبستين إلى سنوات الثمانينات، ولم يتم اتهام ترامب بأي مخالفات تتعلق بقضية إبستين، الذي انتحر في السجن عام 2019.
وتأتي هذه الاكتشافات لتعيد فتح ملف العلاقة بين الشخصيتين وسط استمرار الجدل حول شبكة إبستين الجنسية والمتورطين فيها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: قدمنا 60 مليون دولار لإدخال أغذية إلى غزة ولا مجاعة في القطاع
ترامب: قدمنا 60 مليون دولار لإدخال أغذية إلى غزة ولا مجاعة في القطاع

صدى البلد

timeمنذ 29 دقائق

  • صدى البلد

ترامب: قدمنا 60 مليون دولار لإدخال أغذية إلى غزة ولا مجاعة في القطاع

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه «قدمنا 60 مليون دولار قبل أسبوعين لإدخال أغذية إلى غزة، ولم يشكرنا أحد». وأضاف ترامب، في تصريحات صحفية، أنه «على حماس أن تعيد الرهائن والمحتجزين وقد استعدنا معظمهم، وعلى إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة». وتابع: «لا أعلم ما الذي قد يحدث في غزة، وتحدثت مع نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى». وأردف: «سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد». وزعم أنه «لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة، والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات

ترامب: أنفقنا 60 مليون دولار منذ أسبوعين على الطعام لغزة ولم يذكر أحد ذلك.
ترامب: أنفقنا 60 مليون دولار منذ أسبوعين على الطعام لغزة ولم يذكر أحد ذلك.

صدى البلد

timeمنذ 29 دقائق

  • صدى البلد

ترامب: أنفقنا 60 مليون دولار منذ أسبوعين على الطعام لغزة ولم يذكر أحد ذلك.

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن أوروبا لم ترسل مساعدات لغزة كما فعلنا. وأضاف «ترامب» أن لدينا السبب الإنساني لمساعدة غزة، موضحا أنه على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة. وأشار الرئيس الأمريكي، إلى أننا أنفقنا 60 مليون دولار منذ أسبوعين على الطعام لغزة ولم يذكر أحد ذلك. في نفس السياق وصف جاستن توماس، مدير مركز السياسة الخارجية، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن حرب غزة بأنها "سخيفة للغاية"، معتبرًا أنها تمثل انحرافًا خطيرًا في المسار السياسي. وردًا على سؤال حول ما إذا كانت تصريحات ترامب تشكل "ضوءًا أخضر" لإسرائيل لمواصلة عملياتها العسكرية في القطاع، قال جاستن، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، في برنامج "مطروح للنقاش" على قناة "القاهرة الإخبارية"، "رأينا خلال الأسابيع الماضية محاولات من ترامب لدفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نحو مزيد من التصعيد، لكن هناك أيضًا مواقف أوروبية إيجابية، من بينها إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزمه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وهو ما يؤكد أن ترامب يسير في الاتجاه الخاطئ". وأضاف جاستن: "السياسات الترامبية قد تُفاقم الأزمة في الشرق الأوسط، إلا أن واشنطن ليست الطرف الوحيد المتحكم في مجريات الأحداث، هناك وفدان مصري وقطري يعملان بشكل مكثف لإنهاء المعاناة في غزة، وإنجاح المسار التفاوضي". وشدد على أن "انسحاب المبعوث الأمريكي ويتكوف من المفاوضات لا يصب في مصلحة الجهود الإنسانية، ولكن الحل الحقيقي لا يكمن في مواقف ترامب أو أي طرف خارجي، بل في إرادة القيادات على الأرض، سواء في تل أبيب أو داخل حركة حماس". واختتم حديثه بالتأكيد على أن "وقف الكارثة في غزة يتطلب شجاعة سياسية من الطرفين، باعتبارهما المسؤولين المباشرين عما يجري في القطاع".

خبير أميركي: إيران لا تحتاج إلى إعادة بناء منشآتها المتضررة لإنتاج قنبلة نووية
خبير أميركي: إيران لا تحتاج إلى إعادة بناء منشآتها المتضررة لإنتاج قنبلة نووية

الشرق الجزائرية

timeمنذ 31 دقائق

  • الشرق الجزائرية

خبير أميركي: إيران لا تحتاج إلى إعادة بناء منشآتها المتضررة لإنتاج قنبلة نووية

فور هجوم الولايات المتحدة على المنشآت النووية الإيرانية، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن العملية 'نجاح عسكري باهر'، وظلت إدارته تبحث عن سبل لدعم هذا التصريح، حتى استقرت على أن إيران ستحتاج إلى 'سنوات' لإعادة بناء منشآتها التي تضررت، ولكن هذا الادعاء رغم صحته يبدو مضللا، حسب مجلة فورين بوليسي. وفي مجلة فورين بوليسي، كتب جيمس أكتون -المدير المشارك لبرنامج السياسة النووية في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي- أن حجة إدارة ترامب هذه المدعومة بتقييم استخباراتي سري صحيحة، ولكن إيران لا تحتاج إلى إعادة بناء منشآتها المتضررة للانطلاق نحو امتلاك سلاح نووي. وأوضح الخبير أن الولايات المتحدة وإسرائيل تعتقدان أن معظم مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب قد نجا من الهجوم، كما أن طهران تحتفظ بالقدرة على تخصيب هذه المادة بشكل أكبر، ثم تحويلها إلى أسلحة، وهي إذا قررت المضي في هذا المسار، فقد تتمكن من تصنيع قنبلتها الأولى في غضون عام، رغم تلميح إدارة ترامب بخلاف ذلك. ويبدو أن هناك خلافا بين أجهزة الاستخبارات حول مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب الذي كان مخزنا في أنفاق تحت مجمعها النووي في أصفهان، إذ يرى بعضهم أنه نُقل جزئيا قبل الضربات، في حين يرى آخرون أنه نُقل كليا، بما فيه 400 كيلوغرام مخصبة بنسبة 60%، ولكن واشنطن وتل أبيب تبدوان واثقتين بشكل متزايد من أنه لم يُنقل. وخلص الكاتب إلى أن ادعاءات المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين المتكررة بأن اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب 'مدفون تحت الأنقاض' مُضللة، لأن أنفاق أصفهان عميقة لدرجة أن الولايات المتحدة لم تحاول هدمها بالقنابل الخارقة للتحصينات، وأن إيران أغلقت أبوابها استباقا لمحاولة الأميركيين سد مداخلها بضربات من صواريخ كروز. وبافتراض عدم نقل المواد، فإنها تكون الآن موجودة -كما يقول الخبير- دون سحق في أنفاق سليمة، ولا يوجد عائق تقني يُذكر يمنع إيران من استخراجها، لأن مجرفة تكفي لفتح مداخل الأنفاق، ولذلك تحاول الولايات المتحدة ردع إيران عن إزالتها بالتهديد بمزيد من العمل العسكري. وإذا قررت إيران صنع قنبلة، فستكون خطوتها التالية هي زيادة تخصيب اليورانيوم، ويمكنها الاكتفاء بمنشأة طرد مركزي أصغر بكثير من المنشأتين الصناعيتين المدمرتين الآن في فوردو أو نطنز، ويقدر الكاتب أن إيران -باستخدام أقل من 200 جهاز طرد مركزي، واستخدام 60% من اليورانيوم عالي التخصيب كمادة خام- يمكنها إنتاج ما يعادل 90% من اليورانيوم عالي التخصيب لقنبلة واحدة في غضون 10 أو 20 يوما فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store