logo
دراسة جديدة تكشف دور الليثيوم في حماية الدماغ من الزهايمر

دراسة جديدة تكشف دور الليثيوم في حماية الدماغ من الزهايمر

CNN عربيةمنذ 3 أيام
تشير دراسة نُشرت في الآونة الأخيرة، إلى أنّ دواءً قديمًا قد يكون مفيدًا في علاج مرض الزهايمر، وهو الليثيوم.
قد يهمك أيضًا.. تعرفوا على الرجل الذي يحاول ألا يموت.. كاميرا CNN ترصد ما يفعله في المنزل
قراءة المزيد
أدوية وعلاج
أمراض
أمراض وأدوية
الشيخوخة
عقاقير
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حركة مناهضة للواقيات الشمسية يشنّها مؤثرون.. وطبيبة جلدية تحسم الجدل
حركة مناهضة للواقيات الشمسية يشنّها مؤثرون.. وطبيبة جلدية تحسم الجدل

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

حركة مناهضة للواقيات الشمسية يشنّها مؤثرون.. وطبيبة جلدية تحسم الجدل

يُثير تصاعد "حركة مناهضة للواقيات الشمسية" قلق أطباء الأمراض الجلدية، خشية التعرّض الكبير للأشعة فوق البنفسجية المسبّبة للسرطان. تتناول الطبيبة المعتمدة في طب الجلد التجميلي، الدكتورة شيرين إدريس، هذه المخاوف مع داني فريمان من CNN. قد يهمّك أيضًا.. معلومات خاطئة على "تيك توك" عن اضطراب فرط الحركة.. طبيب يحذر من خطورة الأمر قراءة المزيد مرض السرطان نصائح وسائل التواصل الاجتماعي

عادة تبدو بريئة.. الاعتذار عن الحضور في اللحظة الأخيرة قد يضر بصداقاتك
عادة تبدو بريئة.. الاعتذار عن الحضور في اللحظة الأخيرة قد يضر بصداقاتك

CNN عربية

timeمنذ 2 أيام

  • CNN عربية

عادة تبدو بريئة.. الاعتذار عن الحضور في اللحظة الأخيرة قد يضر بصداقاتك

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في اللحظة الأخيرة يعتذر مدعوون عن المشاركة في حفل أو نشاط سبق ودُعِي إليه.. الأمر الذي يثير دهشة بعض الأشخاص من هذا التصرّف الذي بات شائعًا جدًا ويوضع في خانة "الإهمال". وبرأي الكاتبة في قسم الصحة لدى CNN، كريستين روجرز: "هذا يدفعني للاعتقاد بأن الجهد الضئيل الذي يبذله البعض لأصدقائهم في هذه الأيام لا بد أن يكون أحد عوامل تفاقم وباء الوحدة، وانعدام التواصل الاجتماعي، رُغم كثرة الأبحاث التي تُظهر مدى تعزيز العلاقات لرفاهيتنا وطول عمرنا".في الولايات المتحدة، أبلغ واحد من كل خمسة بالغين أنه يشعر بالوحدة "طوال البارحة"، وفقًا لاستطلاع أجرته مؤسسة "غالوب" في أكتوبر/تشرين الأول 2024. وأوضحت روجرز: "أنا لا أتحدث عن الذين يتمتعون بأسباب وجيهة (لإلغاء الحضور)، مثل الأطباء المناوبين، بل أتحدّث عن الذين يتخلون عن الحضور لأسباب تافهة بلا تردد، حتى الأصدقاء المقرّبين". لمنع تدهور علاقاتك، تحدثت روجرز مع عدد من الخبراء، إضافةً لأحبائها، لمعرفة آرائهم حول أسباب حدوث ذلك وكيف يمكنك تفادي كونك صديقًا سيئًا.كان الممارسات مثل إيصال الطعام لصديقٍ مريض، أو توصيل شخصٍ إلى المطار شائعة جدًا عندما كانت التجمعات الدينية، والمجتمعات، والأحياء مترابطة جدًا. لا يزال الكثير من الناس يرغبون بهذه الشبكة، لكن يبدو أن عددًا أقل يُريد القيام بالعمل اللازم لبنائها، أو يعرف كيفية ذلك. بالنسبة لأخصائية صحة العلاقات النسائية، دانييل بايارد جاكسون، فإن سؤال ما نحن مدينون به لأصدقئنا يُطرح كثيرًا في محادثاتها مع مرضاها. وأوضحت جاكسون، وهي مديرة معهد صحة العلاقات النسائية: "الالتزام، والمسؤولية، والواجب، والعناء.. إنّها ليست كلمات جذابة. لكن هذه المفاهيم متأصلة في علاقة عميقة وصحية". من المرجّح أن عدم الالتزام بهذه القيم يجعلك صديقًا سيئًا، فتخيل آخر مرة طلب منك فيها أحد أحبائك مساعدته في الانتقال لمكان جديد. يخشى الكثير من الأشخاص هذا الطلب.ربما يعود ذلك إلى الثقافة الحديثة التي تميل إلى ترك الاحتياجات المتطلبة جسديًا للشركات، أو النظر إلى الصداقات كوسيلة تسلية، وفق جاكسون.يُظهِر إلغاء حضورك لفعالية معيّنة في اللحظة الأخيرة، أو عدم الحضور ببساطة من دون سبب وجيه، عدم اهتمامك بأحوال صديقك المالية، أو مشاعره، أو طاقته، أو وقته. لاحظت روجرز ذلك خلال حفلة ليلة رأس السنة الأخيرة التي أقامتها صديقة مقربة لها، وأشارت إليها باسم فيونا حفاظًا على خصوصيتها. وقالت: "لم يأت نصف المشاركين، رُغم أنّ بعضهم طلب منها بالذات استضافة الحفل. اشترت (فيونا) الزينة، وأنفقت 200 دولار على طعام يُراعي القيود الغذائية للحضور، كما أنّها قامت بمهام متعددة للحصول على كل شيء". واجهت إحدى معارف روجرز أيضًا، ليزا (اسم غير حقيقي بغرض الحفاظ على الخصوصية)، المشاكل ذاتها خلال فعاليات مختلفة أقامتها. وترى ليزا أن ذلك "يعود جزئيًا إلى فترة ما بعد كورونا"، وشرحت: "ازداد عدد الأشخاص الذين يُعطون الأولوية لوقتهم الخاص، أو الذين لا يعتقدون ببساطة أنّ اللقاءات الاجتماعية تتمتع بأهميتها السابقة". رأي.. كيف تكلف الاعتقادات الخاطئة عن الصحة النفسية المجتمع غالياً؟ أوضحت عالِمة النفس والزميلة المشاركة في برنامج جامعة "ميريلاند" للتميز، ومؤلفة كتاب "Platonic: How the Science of Attachment Can Help You Make — and Keep — Friends"، الدكتورة ماريسا جي فرانكو، أنه يجب إلغاء الحضور فقط في حالات الطوارئ أو الظروف الاستثنائية الجدّية. ونصحت فرانكو بأن تعطي الأولوية لما إذا كنت ستكون سعيدًا بحضورك عوض التركيز على ما إذا كنت ترغب بالذهاب. احترام سلامتك النفسية يتطلب منك ألا تأخذ مشاعرك الحالية فحسب في عين الاعتبار، بل ما هو الأفضل على المدى الطويل أيضًا. أوصت كلا من جاكسون وفرانكو التأكد من أن "موافقتك" على الحضور خيار مدروس قبل التأكيد. لكن إذا كنتَ ترفض الدعوات باستمرار، فقد تحتاج مهاراتك في إدارة الوقت إلى تحسين. ويمكنك الاحتفاظ بتقويم للتحقق منه كل مرّة قبل تأكيد حضورك. إذا كنتَ غير ملتزم أو غير منخرط في صداقاتك أغلب الوقت، وكانت الأسباب وراء ذلك غير واضحة، فقد حان الوقت لإجراء تقييم أعمق. ربما تكون غير متوافقًا مع أصدقائك الحاليين، واهتماماتهم، أو قيمهم، أو معاييرهم المتعلقة بالصداقات، وقد تحتاج إلى أصدقاء جدد، بحسب ما ذكرت جاكسون. وقد يكون غيابك كصديق أيضًا ناجمًا عن مشاكل تتطلب العلاج، تشمل: تدني احترام الذات، أو الاستقلالية المفرطة، أو التمتع بنمط التعلق التجنبي، أو التشاؤم، وجميع هذه العوامل قد تعيق الشعور بالحساسية العاطفية اللازمة للتواصل وتحقيق النمو في العلاقات، كما ذكرت المصادر. من المهم أيضًا معرفة الفرق بين التضحيات الصحية والضرورية رُغم المتاعب التي تولّدها أو مزاجك، إلى جانب الفرق بين التضحية النابعة من الإفراط في العطاء أو إرضاء الأشخاص، وبين الأنانية. 5 طرق لإصلاح علاقات الصداقة أو التخلي عنها نهائياً

"البعض يحبها"..ترامب يكشف دراسة إدارته لقرار عن الماريغوانا
"البعض يحبها"..ترامب يكشف دراسة إدارته لقرار عن الماريغوانا

CNN عربية

timeمنذ 3 أيام

  • CNN عربية

"البعض يحبها"..ترامب يكشف دراسة إدارته لقرار عن الماريغوانا

(CNN) -- قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاثنين، إن إدارته تدرس إعادة تصنيف الماريغوانا كمخدر أقل خطورة، مُصرّحًا للصحفيين في البيت الأبيض بأن المسؤولين سيتخذون قرارًا في هذا الشأن خلال "الأسابيع القليلة المقبلة".وقال ترامب: "نحن ننظر في هذا الأمر فقط، لازال الأمر في بدايته".وأضاف: "البعض يُحبّ الماريغوانا، والبعض يكرهها. والبعض يكره مفهوم الماريغوانا برمته، لأنه إذا كان ضررها على الأطفال، فهو ضارٌّ بمن هم أكبر سنًا منهم. لكننا ندرس إعادة التصنيف".في سياقٍ مُحدّد: أفادت شبكة CNN الأسبوع الماضي أن ترامب يُفكّر سرًا في كيفية إعادة تصنيف الماريغوانا كمخدر أقل خطورة. ألمانيا تسمح بالماريغوانا والحشيش بتقنين القنب.. وتحدد قواعد الحيازة والاستهلاك سيؤدي هذا إلى نقل الماريغوانا من تصنيفها كمخدر من الجدول الأول إلى الجدول الثالث، والذي يشمل "المخدرات ذات احتمالية متوسطة إلى منخفضة للإدمان الجسدي والنفسي"، وفقًا لإدارة مكافحة المخدرات.قبل عام تقريبًا، أشار ترامب إلى أن عودته إلى البيت الأبيض ستُبشّر بعهد جديد للماريغوانا، عهد يُسهّل على البالغين الحصول على منتجات آمنة، ويمنح الولايات مجالًا أوسع للسعي إلى تقنينها. وأعرب ترامب عن دعمه لشطب الماريغوانا من نفس الفئة القانونية التي تُصنّف فيها مخدرات بأنها خطيرة كالهيروين. وقد ميّزه هذا التصريح عن العديد من أسلافه الجمهوريين، وجاء في الوقت الذي كان ترامب يتودد فيه إلى الشباب الأمريكي والأقليات والناخبين ذوي الميول الليبرالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store