logo
نتنياهو: طائرات سلاح الجو الإسرائيلي ستحلق قريبا فوق طهران

نتنياهو: طائرات سلاح الجو الإسرائيلي ستحلق قريبا فوق طهران

رؤيا نيوزمنذ 11 ساعات

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، إن إسرائيل وجهت 'ضربة فعلية' للبرنامج النووي الإيراني، مؤكدا أن 'طائرات تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي ستحلق قريبا في سماء طهران'.
وشدد نتنياهو خلال مؤتمر صحفي على أن إسرائيل 'ستضرب كل موقع وكل هدف يتبع للنظام'.
وتابع: 'لقد وجهنا ضربة قاصمة لمنشأة التخصيب، ولمركز التحويل الحيوي، وكذلك للفريق القيادي المسؤول عن البرنامج النووي الإيراني. هذا الهجوم أعادهم سنوات طويلة إلى الوراء'.
وأضاف: 'سنفعل أمورا أخرى لا يسعني تفصيلها. لقد وجهنا ضربة قاصمة للبرنامج النووي'.
وتابع: 'ما شعروا به حتى الآن لا يقارن بما سيحدث لهم في الأيام المقبلة'، مبرزا أن 'الضربات الإسرائيلية تحظى بدعم صريح من ترامب'.
وتأتي هذه التصريحات وسط تصاعد التوترات الإقليمية ووسط تحذيرات دولية من تداعيات أي مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران.
وكانت إسرائيل قد شنت الجمعة هجوما على إيران، استهدف منشآت نووية ومواقع عسكرية، من بينها منشأة 'نطنز' ومقرات تابعة للحرس الثوري في طهران وأصفهان، مما أسفر عن مقتل قادة عسكريين كبار وعدد من العلماء النوويين. وردت إيران بإطلاق موجات من الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية على إسرائيل.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قتلى ومصابين ومفقودين ودمار كبير بضربات إيرانية نوعية على تل أبيب وحيفا
قتلى ومصابين ومفقودين ودمار كبير بضربات إيرانية نوعية على تل أبيب وحيفا

رؤيا نيوز

timeمنذ 29 دقائق

  • رؤيا نيوز

قتلى ومصابين ومفقودين ودمار كبير بضربات إيرانية نوعية على تل أبيب وحيفا

شنت إيران موجات من الهجمات بالصواريخ النوعية والمسيرات على مواقع في إسرائيل فجر اليوم الأحد، وضربت مبانيَ في تل أبيب وحيفا ومناطق أخرى، منها مركز بحث. وأسفر القصف الإيراني الأخير عن سقوط 8 قتلى و136 جريحا، إضافة إلى وقوع دمار كبير جراء سقوط وانفجار صواريخ إيرانية في منطقة تل أبيب وفق الإعلام الإسرائيلي. كما تضررت عشرات المنازل والمباني. وفي أحدث التطورات أفاد موقع و'الا' بسقوط 9 قتلى و195 مصابا في القصف الصاروخي الإيراني على مدينتي بات يام ورحوفوت جنوب تل أبيب فجر اليوم الأحد. وأشارت الإذاعة الإسرائيلية إلى تضرر عشرات المنازل والمباني جراء انفجار صاروخ إيراني في المدينة بات يام وسط عمليات بحث عن أشخاص محاصرين في موقع سقوط الصاروخ. وأعلنت السلطات الإسرائيلية بات يام موقعا كثير الإصابات وواسعة الدمار وسط تقديرات بوجود نحو 35 مفقودا في موقع سقوط الصاروخ الإيراني. وتحدثت صحيفة نيويورك تايمز عن أضرار في مركز بحثي بارز في إسرائيل نتيجة وابل الصواريخ الإيرانية واندلاع حريق في مبنى مختبرات، وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن أضرارا كبيرة وقعت في معهد وايزمن للأبحاث في مدينة رحوفوت جنوب تل أبيب جراء سقوط صاروخ إيراني. صواريخ نوعية ونقلت وكالة أنباء فارس شبه الرسمية عن مسؤولين، بأن إيران استخدمت صواريخ عماد وقادر وخيبر في الهجوم الجديد على حيفا وتل أبيب، وكشفت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) عن استخدام صاروخ فرط صوتي في الهجوم الأخير على حيفا. وأعلن الحرس الثوري في بيان أنه أطلق فجر اليوم الأحد دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل، مستهدفا منشآت تزوّد بالوقود للطائرات المقاتلة. وجاء في البيان أنه ردا على الضربات الإسرائيلية 'تم استهداف منشآت إنتاج وقود للطائرات المقاتلة ومراكز إمداد بالطاقة للكيان الصهيوني بعدد من المسيرات والصواريخ'. وأعلن مسؤول أمني إيراني رفيع للجزيرة، أن طهران تعد نفسها لمواجهة مستمرة وستصعد هجماتها. وأكد المسؤول الأمني الإيراني للجزيرة، أن طهران لم تبدأ الحرب لكنها 'هي من ستحدد نهاية هذا العدوان'، مشيرا إلى أن نتيجة حرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن تكون أقل من إنهاء حكومته ونظامه السياسي. وأضاف المسؤول الإيراني، أن على الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن يقرر هل سيضحي بأموال دافعي الضرائب الأميركيين لأجل طموحات نتنياهو، مشددا على 'نحن ندافع عن شعبنا وبلادنا ضد همجية إسرائيل وسنستمر في ذلك'. وأكد الحرس الثوري الإيراني، أن عملياته الهجومية ستستمر بشكل أشد وأوسع 'في حال استمرار اعتداءات الكيان الصهيوني'. وأشار إلى استهداف منشآت إنتاج وقود المقاتلات ومراكز تزويد الطاقة في إسرائيل بمجموعة من الصواريخ.

هل يتحول صراع إيران والاحتلال لحرب إقليمية؟
هل يتحول صراع إيران والاحتلال لحرب إقليمية؟

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

هل يتحول صراع إيران والاحتلال لحرب إقليمية؟

محمد الكيالي اضافة اعلان عمان – في ظل التصعيد العسكري المتسارع بين الاحتلال الصهيوني وإيران، تستبعد قراءات إستراتيجية عدة، انزلاق المنطقة إلى مواجهة إقليمية شاملة، ما لم تُقدم طهران على استهداف مباشر للدول التي تعترض صواريخها.ويرى محللون سياسيون، أن المشهد الحالي ما يزال محصورًا في إطار الضربات الجوية المتبادلة بين الجانبين، في ظل عدم قدرة الاحتلال على الوصول برا إلى إيران، لتنفيذ أعمال حربية برية، بحكم الحواجز الجغرافية البرية، بينهما.ويحاول الاحتلال إنهاك إيران باستهداف مراكزها القيادية وبناها النووية، والمراهنة على خلق ضغط داخلي، يُفضي إلى تفكيك النظام الإيراني، دون الدخول في حرب شاملة. مؤكدين أن الصراع بين الطرفين ما يزال منضبطا وحذرا، في ظل محاولات دولية وإقليمية حثيثة لاحتوائه، وأن الردود الإيرانية تخضع لحسابات دقيقة ضمن معادلة "التدرج والتناسب"، للحفاظ على الردع دون فتح الباب أمام تصعيد غير محسوب.وبينما يضغط الاحتلال باتجاه إنجاز أي نوع من الحسم العسكري، تتطلع واشنطن لفرض تسوية تفاوضية بين الجانبين، عن طريق الضغط السياسي على إيران، والدعم اللوجستي للكيان، في وقت تحاول فيه طهران ترسيخ توازن جديد، يعزز موقفها التفاوضي ويمنع فرض إملاءات عليها.المراهنة على انهيار في إيرانرئيس الجمعية الأردنية للعلوم السياسية د. خالد شنيكات، بين أن احتمال انزلاق المنطقة إلى حرب إقليمية شاملة ما يزال ضعيفا، ما لم تقدم إيران على مهاجمة الدول التي تعترض صواريخها، لافات إلى أن المشهد الحالي طالما هو في إطار "الرد والرد المقابل"، فسيظل محصورا في نطاق حرب جوية دون دخول بري مباشر.وأوضح شنيكات، أن الاحتلال غير قادرة فعليا على تنفيذ عملية برية داخل إيران، نظرا لاتساع الجغرافيا الإيرانية وتعقيدها، فضلا عن الفارق الكبير في المساحة والإمكانات، ما يجعل خيار الاجتياح البري غير واقعي.وأشار إلى أن هذا النمط من الحروب؛ أي المناوشات الجوية والهجمات الصاروخية، مكلف للغاية للطرفين، خصوصا للاحتلال التي تسعى لاستنزاف قدرات إيران باستهداف مراكز القيادة والسيطرة، وضرب برنامجها النووي، مبينا أن الكيان الصهيوني يعول على إمكانية ايقاع خسائر كبيرة، في حال لم تُقابل برد مؤلم، إلى إثارة حالة أضرابات داخلية في إيران، تُفضي لضعضة النظام الإيراني الحالي من الداخل.وأضاف شنيكات، أن تصعيد الاحتلال المتواصل، في حال لم يُواجَه بضربات إيرانية حاسمة، قد يدفع الكيان لتوسيع هجماتها على مراكز القوة في النظام الإيراني، في محاولة لفرض شروطها والضغط لفتح باب التسوية بشروطها وشروط واشنطن.وأوضح أن قدرة إيران على توجيه ضربات نوعية ومؤثرة للاحتلال، تمثل العامل الحاسم بتحديد ما إذا كان الاحتلال، سيجبر على القبول بمسار تسووي، أم أنه سيواصل التصعيد، وإذا بقي الرد الإيراني محدودا ومتقطعا، فقد يغري ذلك الاحتلال، بمواصلة الهجوم أملا بزعزعة النظام الإيراني.استبعاد توسع رقعة المواجهةأما بشأن توسع رقعة المواجهة إقليميا، فاستبعد شنيكات انخراط سورية، نظرا للمتغيرات الداخلية الأخيرة، كما أن معادلة الردع في لبنان، بعد الانتكاسة التي مُني بها حزب الله، لا توحي بإمكانية حدوث تغيير جوهري في هذا التوقيت.وفي العراق، أشار إلى أن دعم الجماعات المسلحة لا يشمل جميع الفصائل، إذ إن بعضها يرتبط مباشرة بالحكومة العراقية، التي تخضع لنطاق العلاقة القائمة بين الحكومة العراقية والولايات المتحدة، ما يقيد حركتها. أما على صعيد القوى الإقليمية، فإن الساحة لا تضم سوى تركيا وإيران، بينما تُعد روسيا أقرب إلى "قوة دولية" لا إقليمية. وفيما بدا الموقف الباكستاني واضحا في دعمه لإيران، فإن الموقف التركي ما يزال غامضا.وأشار إلى أنه برغم إدانة أنقرة للهجوم، إلا أن طبيعة تحركاتها الفعلية غير واضحة، بخاصة في ظل العلاقات السياسية المتوترة مع الكيان، مقابل ازدهار ملحوظ في العلاقات الاقتصادية.وبشأن الوضع في غزة، لفت شنيكات إلى أن عدوان الاحتلال على الغزيين مستمر، إلى جانب حصار خانق وإبادة جماعية، فيما تبقى عمليات المقاومة محصورة في نطاق محدود، برغم أنها تتسبب بوقوع إصابات وقتلى في صفوف قوات العدوان الصهيوني، مشيرا إلى أن العامل الوحيد القادر على كبح جماح هذا التصعيد، هو تكبيد هذا الاحتلال، خسائر فادحة قد تدفع بواشنطن لفرض وقف إطلاق نار في غزة.ورجح شنيكات، اضطلاع دولة كقطر بدور وساطة على غرار ما جرى في النزاع بين الهند والباكستان، حين تدخلت الولايات المتحدة بوقف الصدام بين البلدين، بعد تعرض الهند لخسائر كبيرة، وأجبرت نيودلهي على قبول تسوية لم تكن لتقبل بها لولا الخسائر.لا مؤشرات على حربإقليمية شاملةالخبير العسكري والإستراتيجي نضال أبو زيد، استبعد انزلاق الصراع الحالي بين إيران والكيان لمواجهة عسكرية شاملة أو حرب إقليمية واسعة النطاق، مؤكدا أن التطورات حتى الآن، تشير لصراع مضبوط ومحكوم بإرادة الطرفين، إلى جانب تدخل قوى إقليمية ودولية، تسعى جاهدة لمنع تفجره على نحو غير محسوب العواقب.وأوضح أبو زيد أن المنطقة تعاني من هشاشة جيوإستراتيجية مفرطة، ما يجعلها أكثر عرضة للتأثر بالأزمات بدلا من التأثير فيها، ما يعزز الاتجاه لاحتواء التصعيد ضمن نطاق الصراع الثنائي بين الكيان وطهران. مؤكدا أن طبيعة الردود الإيرانية حتى الآن، تندرج ضمن معادلة "التدرج والتناسب"، إذ تتعمد إيران الرد بما يتوافق مع حجم استهداف الكيان لها، بما يمنحها هامشا لإبقاء الصراع تحت السيطرة مع الحفاظ على هيبة الردع.رد محسوب ومدروسوفي هذا السياق، لفت إلى أن إيران استهدفت وسط الكيان بخاصة مركزه الاقتصادي والسياسي "تل أبيب"، في ضربة تُفسر على أنها موجهة نحو "المركز الثقافي الإستراتيجي"، ثم تبعتها باستهداف منشآت نفطية ومطار حيوي، لكن الرقابة العسكرية للاحتلال، فرضت تعتيما إعلاميا واسعا على تفاصيل الأضرار، تحت بند "منع النشر".وحول احتمالات تحول المواجهة لصراع إقليمي واسع، شدد أبو زيد، على أن هذا السيناريو غير مرجح حاليا، مبينا أن الجهود الإقليمية والدولية، وعلى رأسها الوساطة التي تقودها سلطنة عُمان بدعم من روسيا، تسير باتجاه إعادة الطرفين لطاولة المفاوضات.وأضاف أبوزيد، أن إيران تدرك أهمية العودة للمفاوضات، لكنها تسعى لتحقيق ذلك، وهي تملك أوراق ضغط تفاوضية، ولا تذهب للتفاوض من موقع ضعف، مبينا أن الكيان وحده من يدفع نحو حسم عسكري، في حين تفضل الولايات المتحدة الضغط السياسي والدبلوماسي لدفع طهران للتفاوض.وأشار أبو زيد إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ارتكب "خطأ في التقدير الزمني" حين منح رئيس وزراء الاحتلال المتطرف بنيامين نتنياهو ضوءا أخضر لتنفيذ عملية عسكرية قبيل الجلسة السادسة من المفاوضات النووية، التي كانت مقررة اليوم، ما أضعف المسار التفاوضي، مشيرا إلى أن نتنياهو تعمد استغلال تلك اللحظة لإفشال المحادثات.وأشار إلى أن الولايات المتحدة، وإن كانت لا ترغب بتكرار تجربة الانخراط المباشر في حرب استنزاف كما حدث مع الحوثيين- والتي كلفت واشنطن نحو 4 مليارات دولار خلال 54 يوما - إلا أنها ما تزال تقدم للكيان دعما لوجستيا واستخباراتيا وسياسيا واسعا، في مسعى لفرض معادلة تفاوض جديدة تُجرد إيران من أوراق الضغط.وأكد أبو زيد أن "حسابات صانعي القرار في واشنطن وتل أبيب، لم تأخذ على محمل الجد قدرة إيران على الرد"، غير أن طهران أثبتت بأنها تملك الردع، وأظهرت بهجماتها الأخيرة قدرتها على فرض توازن جديد، بما يعيد ترتيب أوراقها التفاوضية، ويؤسس لمعادلة تفاوض تُبنى على مقاييس مشتركة، لا على إملاءات أميركية.

الطيران المدني يعلق حركة الطيران في أجواء المملكة حتى إشعار آخر
الطيران المدني يعلق حركة الطيران في أجواء المملكة حتى إشعار آخر

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

الطيران المدني يعلق حركة الطيران في أجواء المملكة حتى إشعار آخر

أعلن رئيس هيئة تنظيم الطيران المدني الكابتن هيثم مستو، عن تعليق حركة الطيران المدني أمام جميع الطائرات القادمة والمغادرة والعابرة للمملكة حتى إشعار آخر. اضافة اعلان وقال إن القرار يأتي تحسبا لأية مخاطر جراء الأحداث الجارية في المنطقة، وضمن إجراءات الهيئة الاحترازية حفاظا على سلامة الطيران والمسافرين.-(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store