logo
العلاج النفسي قد يخفف من آلام أسفل الظهر

العلاج النفسي قد يخفف من آلام أسفل الظهر

الشرق الأوسطمنذ 4 أيام
توصلت دراسة جديدة إلى أن العلاج النفسي يُمكن أن يُساعد على تخفيف آلام أسفل الظهر.
ولطالما كانت خيارات علاج آلام الظهر المزمنة محدودة، ولا تُقدم سوى فوائد طفيفة إلى متوسطة لا تدوم طويلاً.
ويعتقد فريق الدراسة التابع لجامعة ماكواري في سيدني أنهم اكتشفوا نهجاً «مبتكراً» لمساعدة المُصابين من خلال العلاج بالكلام، الذي يستخدمه الأطباء النفسيون لعلاج الاكتئاب والمشكلات النفسية، حسبما نقلت صحيفة «التليغراف» البريطانية.
وأُجريت الدراسة على أكثر من ألف شخص يُعانون من آلام أسفل الظهر، تلقَّى بعضهم «رعاية اعتيادية»، فيما تلقى البعض الآخر العلاج السلوكي الإدراكي، وهو من أكثر أنواع العلاج بالكلام شيوعاً ويهدف إلى المساعدة في تغيير طريقة تفكير الناس بالألم واستجابتهم له وتحسين مستويات نشاطهم.
ووجد الباحثون أن العلاج السلوكي الإدراكي حسّن جودة حياة المُشاركين، وقلَّل من التأثير «المُعوِّق» لآلام الظهر، وأنه كان أكثر فاعلية من الرعاية المُعتادة المُقدَّمة لمُصابي آلام الظهر، وأن فوائده استمرت لمدة ثلاث سنوات.
وقال البروفسور مارك هانكوك من جامعة ماكواري، والذي قاد فريق الدراسة: «أحدثت جلسات العلاج السلوكي الإدراكي تأثيرات مستدامة لمدة ثلاث سنوات لدى الأشخاص الذين يعانون من آلام أسفل الظهر المزمنة المُعوِّقة».
وأضاف: «هذه التأثيرات طويلة المدى جديدة، وتتيح فرصةً لتقليل تأثير آلام الظهر المزمنة بشكل ملحوظ».
وعادةً ما يستخدم المعالجون النفسيون أشكالاً مختلفة من العلاجات الكلامية المُعتمدة لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية نفسية مثل القلق أو الاكتئاب، أو غيرها من المشكلات العاطفية، بدءاً من معالجة التوتر وصولاً إلى التخلص من العادات السيئة.
ولكن هناك الآن أدلة متزايدة على أنها قد تُساعد الناس على التغلب على الألم أو تخفيف معاناتهم منه.
وبالنسبة لبعض الأشخاص، يُعد ألم أسفل الظهر حدثاً عابراً يتحسن مع مرور الوقت، ولكنه قد يُصبح مزمناً لدى آخرين ويُسبب مشكلات طويلة الأمد، مما يؤثر على صحتهم العقلية والجسدية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللوز يتميز بتنوعه ونكهته اللذيذة، علاوة على أنه غني بالبروتين والألياف والمغنيسيوم، ويتمتع بفوائد صحية مذهلة
اللوز يتميز بتنوعه ونكهته اللذيذة، علاوة على أنه غني بالبروتين والألياف والمغنيسيوم، ويتمتع بفوائد صحية مذهلة

العربية

timeمنذ 9 ساعات

  • العربية

اللوز يتميز بتنوعه ونكهته اللذيذة، علاوة على أنه غني بالبروتين والألياف والمغنيسيوم، ويتمتع بفوائد صحية مذهلة

يعرف اللوز بفوائده الصحية المتعدده خاصة عند تناوله نيئاً سواء كحبات أو مقطعاً على الطعام أو مطحونا لصنع كعكات خالية من الغلوتين. وقد أكد العديد من اختصاصيي التغذية على أهمية اللوز الذي يتضمن قيمة غذائية عالية. لذا دعونا نتعرف على الكمية اليومية المناسبة لتناوله. 45 حبة لوز كشفت نتائج دراسة حديثة أن تناول 45 حبة لوز يوميًا يمكن أن يُحسّن بشكل كبير صحة الأمعاء وصحة القلب والأوعية الدموية لدى الأشخاص، الذين يعانون من حالات أيضية، مثل السمنة وارتفاع ضغط الدم. وفي السياق، أوضحت إميلي هولت، اختصاصية التغذية: "أن هذا البحث أظهر كيف يُمكن للوز أن يُساعد في إبطاء استجابة سكر الدم بفضل مستويات الدهون والألياف والبروتين فيه"، وفق ما نقلت صحيفة "التليغراف". اللوز 1. غني بالدهون الصحية للقلب وبحسب هولت "تحتوي حصة 30 غرامًا من اللوز على حوالي 15 غرامًا من الدهون الأحادية غير المشبعة"، وهي نفس الدهون "الصحية للقلب"، التي تكثر في زيت الزيتون البكر الممتاز والأفوكادو. كما بينت دراسة تحليلية، نُشرت عام 2018 في دورية Nutrients، أن اللوز يُخفض مستويات الكوليسترول الضار LDL، وهو عامل خطر مُؤكد لأمراض القلب. وقال الباحثون إن إضافة حصة من اللوز إلى النظام الغذائي يوميًا تُمثل "استراتيجية غذائية آمنة وعملية" للمساعدة في التحكم في مستويات الدهون في الدم. 2. دعم صحة الأمعاء من جانبها أوضحت دكتورة إميلي ليمينغ، عالمة الميكروبيوم واختصاصية التغذية أن اللوز "يعد من أغنى المكسرات بالألياف، وهو مصدر للألياف الحيوية المفيدة لميكروبات الأمعاء". إذ تحتوي حصة 30 غرامًا من اللوز (20 حبة لوز) على حوالي 4 غرامات من الألياف، التي تُغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يُنشئ ميكروبيومًا أكثر تنوعًا وصحة، ويُعزز المناعة وحركة الأمعاء المنتظمة والهضم السليم. كما يُساعد تناول كمية كافية من الألياف على الشعور بالشبع والتحكم في الوزن. وتشير الأبحاث الحديثة إلى أنها يمكن أن تُقدم فوائد معرفية لمن تزيد أعمارهم عن 60 عامًا أيضًا. 3. غني بمضادات الأكسدة كما يُعتبر اللوز غني جدا بفيتامين E "الذي يعتبر مضادًا قويًا للأكسدة"، وفق هولت. إذ تحتوي حصة 30 غرامًا من اللوز على حوالي 7.5 ملغ من فيتامين E - أي ما يُقارب ضعف الكمية اليومية المُوصى بها للبالغين. كما أضافت هولت قائلة: "يمكن أن يُساعد في الحفاظ على صحة الجلد والعينين ويُعزز دفاعات الجسم الطبيعية ضد الأمراض والعدوى". وربطت العديد من الدراسات تناول فيتامين E بانخفاض معدلات الإصابة بأمراض القلب والزهايمر والسرطان، على الرغم من الحاجة إلى أبحاث أكثر شمولاً وواسعة النطاق لتأكيد هذه النتائج. 4. استقرار نسبة السكر في الدم إلى ذلك، يعد اللوز، نظرًا لاحتوائه على نسبة منخفضة من الكربوهيدرات وغنية بالدهون الصحية والبروتين والألياف، وجبة خفيفة مثالية لمن يحاولون التحكم في مستويات السكر في الدم. كما أنه غني بالمغنيسيوم - حيث تحتوي حصة 30 غرامًا منه على حوالي 80 ملغ، وهو ما يعادل ربع الكمية اليومية الموصى بها تقريبًا. وربطت دراسات متعددة مستويات المغنيسيوم والتحكم في نسبة السكر في الدم، وخاصة لدى المصابين بداء السكري من النوع الثاني. كما خلصت دراسة تحليلية، أُجريت عام 2021 ونُشرت نتائجها في دورية Nutrients، إلى أن مكملات المغنيسيوم تُحسّن مستويات السكر في الدم بشكل ملحوظ لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بداء السكري. الكمية المناسبة يوميًا إلى ذلك، توصلت دراسة تحليلية، أُجريت عام 2022، إلى أن تناول ما يصل إلى 60 غرامًا من اللوز يوميًا يقلل من مؤشرين مختلفين للالتهابات في الجسم. وبالمثل، اكتشف تقرير علمي، أُجري عام 2021، أن تناول 56 غرامًا من اللوز يوميًا لمدة 12 أسبوعًا يقلل من مؤشرات الالتهاب. فيما رجحت هذه الدراسة الحديثة أن 45 حبة لوز هي العدد الأمثل - أي أكثر من 100 غرام يوميًا. لكن تتفق كل من دكتورة ليمينغ ودكتورة هولت على أن حفنة من اللوز - حوالي 30 غرامًا يوميًا - كافية. أنواع أخرى من المكسرات كما يعد الجوز بحسب هولت "مصدرًا أفضل لأحماض أوميغا-3 الدهنية التي تدعم صحة الدماغ والقلب أيضًا، بينما يحتوي الكاجو على نسبة أقل من الألياف، ولكنه مصدر جيد للحديد". ويلعب هذا دورًا حاسمًا في تقوية جهاز المناعة وتعزيز النوم الجيد. سلبيات تناول اللوز ورغم فوائده الكثيرة سلطت هولت الضوء على حساسية اللوز التي تمثل تأثيرًا مُهددًا لحياة البعض، قائلة إن هناك "أطعمة مُغذية مهمة لمن يعانون من حساسية المكسرات تشمل بذور دوار الشمس وبذور اليقطين وبذور الشيا. كما يُعد زيت الزيتون مصدرًا رائعًا لفيتامين E، وكذلك بعض الحبوب الكاملة". كما كشفت محتوى اللوز من السعرات الحرارية، حيث إن حصة واحدة منها تحتوي على 200 سعرة حرارية، كما أنها سهلة الإفراط في تناولها. إذا كان الشخص يحاول إنقاص وزنه أو الحفاظ عليه، فينبغي تقسيم حصته من اللوز وتجنب الإفراط في تناوله من دون وعي.

ماذا عليك أن تقول لشخص حاول الانتحار؟
ماذا عليك أن تقول لشخص حاول الانتحار؟

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الشرق الأوسط

ماذا عليك أن تقول لشخص حاول الانتحار؟

إذا حاول صديق أو شخص قريب منك الانتحار، فقد يكون التحدث معه عن الانتحار أمراً صعباً للغاية، لكن دعمك له قد يُحدث فرقاً كبيراً. ميلينا هاينش، أستاذة ورئيسة قسم العمل الاجتماعي في جامعة تسمانيا بأستراليا، وكامبل تيكنر، المتخصص أيضاً في العمل الاجتماعي وزميلها بالجامعة، قدما معاً في مقالهما المنشور، الجمعة، على موقع «ذا كونفيرزيشين»، 6 من الإرشادات والنصائح حول ما يمكنك قوله له من أجل دعمه بعد محاولة انتحار. غالباً ما تكون الأيام والأسابيع التي تلي محاولة الانتحار مليئة بالمشاعر الجياشة للشخص الذي حاول الانتحار ولمن يهتمون لأمره. قد يشعر صديقك بالذنب أو الخجل أو الغضب أو الارتباك أو حتى بالراحة. وقد يكون أيضاً متعباً جسدياً ونفسياً. في هذه الأثناء، قد تشعر بالقلق أو الصدمة أو العجز أو عدم اليقين بشأن ما يجب قوله. لا بأس في الاعتراف بمحاولة الانتحار، فتجنب الإشارة إليها قد يزيد من الشعور بالوصمة أو العزلة. لكن لا داعي لمعرفة التفاصيل، ولا بأس أيضاً بوضع حدود لطيفة. فقط كن موجوداً. أخبر صديقك أنك موجود للاستماع، دون ضغط أو إصدار أحكام. ولا تتعجل في الحديث. إذا لم يكن مستعداً للتحدث، فلا بأس. دعه يُحدد وتيرة الحديث. تجنب الشعور بالذنب أو اللوم. قل عبارات مثل «كيف فعلتَ هذا بنا؟»، قد يُشعر الشخص بالسوء. بدلاً من ذلك، قل شيئاً مثل: «أنا سعيد جداً لأنك ما زلت هنا. نحن نهتم لأمرك». أخبره أنه ليس وحيداً. قدّم المساعدة في المهام اليومية، مثل إعداد الوجبات، أو ترتيب المنزل. شجّعه ولكن دون أن تجبره على القيام بالأنشطة التي يستمتع بها، ربما نزهة، أو مشاهدة فيلم، أو حتى مجرد قضاء الوقت بهدوء. قد يكون دعم شخص ما بعد محاولة انتحار مُرهقاً جسدياً ونفسياً. قد تجد نفسك مُتيقظاً باستمرار، مُراقباً علامات مُعاناته مُجدداً. هذا «الحذر المُفرط» أمر طبيعي، لكن تذكّر، لستَ مُضطراً للقيام بذلك بمفردك. شخص واحد لا يُشكّل شبكة دعم. مع أن رعايتك ودعمك يُحدثان فرقاً حقيقياً، فإن المساعدة المهنية ضرورية أيضاً، سواءً من طبيب نفسي أو طبيب أو مستشار. كما يُمكن أن يُساعدك إشراك أشخاص آخرين موثوق بهم، مثل الأشقاء أو الوالدين أو الأصدقاء أو المعلمين. اسأل صديقك عمن يُريد إشراكه، وكيف. قد يؤثر هذا الوضع سلباً على سلامتك النفسية والجسدية. قد تشعر بالقلق، أو التعب، أو الحزن، أو حتى بالذنب، وتواجه صعوبة في النوم أو الشهية. خصص وقتاً للاعتناء بنفسك أنت أيضاً، تناول طعاماً صحياً، واسترح، وحرّك جسمك، وتحدث إلى أشخاص تثق بهم. لست مضطراً لمشاركة تفاصيل شخصية عن صديقك للحصول على الدعم الذي تحتاجه. لا يتبع التعافي بعد محاولة انتحار مساراً محدداً، بل يختلف من شخص لآخر. قد يشمل دعماً متخصصاً، أو أدوية، أو تغييرات في الروتين، أو إجازة من العمل أو المدرسة. تستغرق إعادة البناء وقتاً، وغالباً ما تأتي بتقلبات. فالصبر والتعاطف، تجاه صديقك وتجاه نفسك، يُحدثان فرقاً كبيراً. وتذكر دائماً أنك لست وحدك، وهناك دائماً سبل متاحة للمساعدة.

ما الذي يمنعنا من مسامحة أنفسنا؟ دراسة حديثة تكشف الإجابة
ما الذي يمنعنا من مسامحة أنفسنا؟ دراسة حديثة تكشف الإجابة

الرجل

timeمنذ 2 أيام

  • الرجل

ما الذي يمنعنا من مسامحة أنفسنا؟ دراسة حديثة تكشف الإجابة

كشفت دراسة حديثة من جامعة فليندرز عن الأسباب التي تجعل من الصعب على البعض مسامحة أنفسهم، حتى عندما يعرفون أن ذلك سيكون مفيدًا لصحتهم النفسية. الدراسة تناولت تجارب الأشخاص الذين يشعرون بالذنب والعار بعد ارتكاب خطأ، أو المرور بتجربة صعبة. قارن الباحثون في هذه الدراسة المنشورة في مجلة Self and Identity، القصص الشخصية لـ80 فردًا، قسموا إلى فئتين: أولئك الذين تمكنوا من مسامحة أنفسهم في النهاية، وأولئك الذين شعروا أنهم لا يستطيعون فعل ذلك. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين واجهوا صعوبة في مسامحة أنفسهم، كانوا يشعرون أن الحادثة لا تزال حية في أذهانهم، حتى لو مر عليها سنوات، حيث أوضحوا أنهم يعيدون تلك اللحظة في أذهانهم مرارًا وتكرارًا، مما يسبب لهم مشاعر مكثفة من الذنب والندم والعار واللوم الذاتي. العوامل النفسية وراء التسامح الذاتي تقول البروفيسورة ليديا ووديّات، الباحثة الرئيسية في الدراسة وأستاذة علم النفس في جامعة فليندرز: "التسامح الذاتي ليس مجرد نسيان ما حدث أو المضي قدمًا. حتى الأشخاص الذين سامحوا أنفسهم لا يزالون يتذكرون الحادثة بين الحين والآخر، وقد يشعرون أحيانًا بالعار أو الذنب، خاصة إذا كانوا في موقف يذكرهم بالحادثة، والفرق هو أن المشاعر تصبح أقل كثافة وتكرارًا، والحدث لم يعد يتحكم في حياتهم". أظهرت الدراسة أن التسامح مع النفس ليس قرارًا يحدث مرة واحدة، بل هو عملية تحتاج إلى وقت وتأمل، وغالبًا ما تتطلب دعمًا من الآخرين. ولخصت الدراسة بأن تسامح الأشخاص مع أنفسهم كان مرتبطًا بجهودهم للتركيز على المستقبل، وقبول محدودياتهم (مثل المعرفة أو الحكم أو السيطرة على المواقف في ذلك الوقت)، والعودة إلى قيمهم. صديقة تواسي صديقتها - المصدر Pexels كما أشارت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين شعروا بأنهم أخفقوا في حق شخص عزيز عليهم، مثل طفل أو شريك أو صديق، أو الذين كانوا ضحايا لأنفسهم، غالبًا ما وجدوا صعوبة أكبر في المضي قدمًا. وتقول البروفيسورة ووديّات: "أحيانًا يظهر الذنب والعار عندما يحدث شيء خاطئ لنا، أو في مواقف نشعر فيها بمسؤولية زائدة، حتى وإن لم يكن لدينا أي سيطرة على النتيجة". وتؤكد الدراسة على أهمية هذا البحث للمتخصصين في الصحة النفسية، الذين يعملون مع الأشخاص الذين يعانون من الذنب والعار. وتوضح البروفيسورة ووديّات: "مساعدة الأشخاص على مسامحة أنفسهم ليست مجرد قول 'لا تشعر بالعار، ليس ذنبك'، بل هي مساعدة لهم على فهم مصدر هذه المشاعر والعمل على تلبية احتياجاتهم النفسية الأساسية، والانتقال من الإصابة النفسية إلى الشفاء النفسي". تُظهر هذه الدراسة كيف أن التسامح مع النفس ليس عملية سهلة، بل يتطلب وقتًا وتأملًا عميقًا، ودعمًا من الآخرين، كما تؤكد على أهمية معالجة مشاعر الذنب والعار في سياق الصحة النفسية والعلاج النفسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store