logo
الذهب يتراجع مع زيادة الرغبة في المخاطرة

الذهب يتراجع مع زيادة الرغبة في المخاطرة

صحيفة الخليجمنذ 7 ساعات
تراجع الذهب، الأربعاء، مع تحسن الإقبال على المخاطرة عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاق تجاري مع اليابان قبل الموعد النهائي الوشيك لفرض رسوم جمركية، لكن ضعف الدولار وانخفاض عوائد السندات حد من الخسائر.
ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 3422.95 دولار للأوقية (الأونصة)، بعد أن سجل أعلى نقطة له منذ 16 يونيو/ حزيران في وقت سابق من الجلسة وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2% إلى 3436.10 دولار.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.2% إلى 39.20 دولار للأوقية ونزل البلاتين 0.1% إلى 1439.65 دولار، وتراجع البلاديوم 0.2% إلى 1272.50 دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبيعات المنازل القائمة في أمريكا تتراجع إلى أدنى مستوى في 9 شهور
مبيعات المنازل القائمة في أمريكا تتراجع إلى أدنى مستوى في 9 شهور

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

مبيعات المنازل القائمة في أمريكا تتراجع إلى أدنى مستوى في 9 شهور

انخفضت مبيعات المنازل الأمريكية المملوكة سابقاً في يونيو إلى أدنى مستوى لها في تسعة شهور، مع استمرار تخوف المشترين المحتملين من الأسعار القياسية وارتفاع تكاليف الاقتراض. وأظهر تقرير صادر عن الرابطة الوطنية للوسطاء العقاريين الأربعاء، أن عقود إتمام الصفقات انخفضت بنسبة 2.7% في يونيو لتصل إلى معدل سنوي قدره 3.93 مليون عقد. وتوقع اقتصاديون استطلعت بلومبيرغ آراءهم معدل مبيعات يبلغ 4 ملايين عقد. وارتفع متوسط سعر البيع بنسبة 2% في يونيو مقارنةً بالعام الماضي ليصل إلى 435,300 دولار أمريكي. وتستمر أسعار المنازل في الارتفاع حتى بعد الارتفاع الأخير في المخزون. وقال لورانس يون، كبير الاقتصاديين في الرابطة الوطنية للوسطاء العقاريين، في بيان: «سنوات عديدة من نقص العرض تدفع أسعار المنازل إلى الارتفاع القياسي. ولا يزال بناء المنازل يتخلف عن النمو السكاني». وأضاف: «تتسبب أسعار الرهن العقاري المرتفعة في بقاء مبيعات المنازل عالقة عند أدنى مستوياتها الدورية». وقال يون إنه من الطبيعي أن ترتفع أسعار المنازل في هذا الوقت من العام لأن العائلات ترغب في الانتقال قبل بدء العام الدراسي. ومن المرجح أن يشهد سوق إعادة بيع المنازل في البلاد ازدهاراً في المستقبل المنظور، حيث يواجه المشترون المحتملون أسعار فائدة على الرهن العقاري تقترب من 7%، وارتفاعاً في الأسعار بنسبة تقارب 50% عن السنوات الخمس الماضية. ورغم زيادة عروض المنازل المعروضة هذا العام، إلا أن العديد من الملاك مترددون في التخلي عن الرهون العقارية المضمونة بأسعار فائدة أقل بكثير. وفي إشارة إلى تردد المشترين في تحمل أسعار الطلب المرتفعة، كانت أسعار 21% من المنازل المبيعة أعلى من سعر القائمة، بانخفاض عن 28% في مايو. وذكر اقتصاديون في جولدمان ساكس في مذكرة حديثة أن 87% من حاملي الرهن العقاري لديهم أسعار فائدة أقل من المعدلات الحالية، وأن ثلثيهم لديهم تكاليف اقتراض أقل بنقطتين مئويتين من المعدلات الحالية، «ما يثنيهم بشدة عن الانتقال». وأضاف يون أن تحليلاً أجرته الرابطة الوطنية للوسطاء العقاريين أظهر أن معدل فائدة على الرهن العقاري بنسبة 6% سيؤدي إلى بيع نحو نصف مليون منزل إضافي، وزيادة عدد المستأجرين الذين يصبحون مالكي منازل لأول مرة إلى 160 ألف مستأجر. وقال ترامب في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي الأربعاء، في إشارة إلى رئيس الاحتياطي الفيدرالي: «يتراجع سوق الإسكان في بلدنا لأن جيروم باول «المتأخر جداً» يرفض خفض أسعار الفائدة. العائلات تتضرر بسبب ارتفاع أسعار الفائدة». مخزون المنازل المملوكة سابقاً في الشهر الماضي، انخفض مخزون المنازل المملوكة سابقاً والمعروضة للبيع من أعلى مستوى له في خمس سنوات، وفقاً لبيانات الجمعية الوطنية للوسطاء العقاريين. وأعرب يون عن دهشته في مكالمات شهرية سابقة مع الصحفيين من أن زيادة العرض لم تؤدِ إلى انتعاش المبيعات، متكهناً سابقاً بأن زيادة الخيارات ستجذب المشترين. وفي يونيو، كانت 59% من المنازل معروضة للبيع لأقل من شهر، مقارنة بـ 60% في الشهر السابق. شكّل المستثمرون الأفراد، أو مشتري المنازل الثانية، 14% من عمليات الشراء في يونيو، بانخفاض عن 17% في الشهر السابق، وهو أدنى مستوى منذ عام 2022. وشكّل المشترون لأول مرة 30% من عمليات الإغلاق، وهي نفس النسبة في مايو. وانخفضت المبيعات في جميع المناطق باستثناء الغرب. ستُصدر الحكومة الفيدرالية تقريراً عن مبيعات المنازل الجديدة في يونيو، الخميس. (بلومبيرغ)

أغنى 10 نساء العالم في 2025.. من تتربع على عرش الثروة؟
أغنى 10 نساء العالم في 2025.. من تتربع على عرش الثروة؟

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

أغنى 10 نساء العالم في 2025.. من تتربع على عرش الثروة؟

وسط تقلبات الاقتصاد العالمي وصعود أسواق المال والتكنولوجيا، تواصل نساء من النخبة حول العالم ترسيخ أسمائهن في قوائم المليارديرات، حيث تكشف أحدث التصنيفات العالمية عن تغييرات ملحوظة في مراكز الثروة النسائية للعام 2025. وبحسب تحديث Bloomberg Billionaires Index بتاريخ 23 يوليو 2025، وبيانات Forbes الأخيرة، فقد تصدّرت الأمريكية أليس والتون قائمة أغنى نساء العالم بثروة بلغت 116 مليار دولار، متقدمة على الفرنسية فرانسواز بيتنكور مايو التي حافظت على مرتبتها الثانية بثروة تقدر بـ91.9 مليار دولار استفادت من الأداء القوي لأسهم الشركة وارتفاع مبيعات التجارة الإلكترونية، ما منحها الصدارة عالميًا. الوريثة الوحيدة للإمبراطورية الجمالية الأشهر عالميًا، وتُعد أول امرأة في التاريخ تتجاوز ثروتها 90 مليارًا في أوروبا. ورثت حصتها بعد وفاة زوجها، وتدير اليوم واحدة من أكبر التكتلات الصناعية الخاصة في أمريكا. تملك ثلث عملاق الصناعات الغذائية، من M&M's إلى غذاء الحيوانات. تدير واحدة من أضخم شركات إدارة الأصول في العالم، خلفًا لوالدها. برزت بعد طلاقها من جيف بيزوس، وتُعرف الآن بتبرعاتها السخية التي تجاوزت 15 مليار دولار. الجنسية: أمريكية-إسرائيلية أرملة قطب الكازينوهات الشهير شيلدون أديلسون، وتدير ثروته الطائلة. تعد أغنى امرأة في آسيا، وتقود إمبراطورية صناعية متنوعة يديرها أبناؤها. تشارك زوجها جيانلويجي في تأسيس واحدة من أكبر شركات الشحن في العالم. من أبرز الوجوه النسائية في العمل الخيري والتنموي. وحصلت على ثروتها نتيجة تسوية طلاق من بيل غيتس، واستثماراتها المستقلة تشير هذه الأرقام إلى استمرار هيمنة الورثة والمؤسسات العائلية على مشهد الثروة النسائية، بينما برزت أسماء كـ ماكنزي سكوت وميليندا غيتس نتيجة تحولات شخصية واستثمارية. كما تشهد آسيا وأوروبا صعودًا ملحوظًا في حجم وتأثير النساء المليارديرات.

اليابان توافق على شراء 100 طائرة من «بوينغ» الأميركية
اليابان توافق على شراء 100 طائرة من «بوينغ» الأميركية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

اليابان توافق على شراء 100 طائرة من «بوينغ» الأميركية

صرّح مسؤول في البيت الأبيض،اليوم الاربعاء ، بأن اليابان وافقت على شراء 100 طائرة «بوينغ» وزيادة مشترياتها من الأرز بنسبة 75 في المائة في إطار اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. وأضاف المسؤول أن الاتفاق يشمل أيضاً شراء اليابان منتجات زراعية ومنتجات أخرى بقيمة 8 مليارات دولار، وزيادة الإنفاق الدفاعي مع الشركات الأميركية من 14 مليار دولار إلى 17 مليار دولار سنوياً. هذه الخطوة تعد جزءاً من الاتفاق التجاري الأوسع الذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في وقت متأخر يوم الثلاثاء، والذي خفّض من خلاله الرسوم الجمركية على واردات السيارات اليابانية من 27.5 إلى 15 في المائة، في مقابل التزامات اقتصادية واستثمارية ضخمة من الجانب الياباني، لتعزيز التبادل التجاري وتهدئة التوترات التجارية قبل المهلة المحددة في الأول من أغسطس المقبل. وفقاً لمسؤول في البيت الأبيض، فإن طوكيو وافقت على شراء 100 طائرة من شركة «بوينغ» الأميركية، في خطوة من شأنها أن تُنعش قطاع الطيران الذي تأثر بشدة من اضطرابات سلسلة الإمدادات وفترات التباطؤ السابقة. وتُعدّ «بوينغ» من أكبر المصدرين الأميركيين، وأي صفقة ضخمة معها تُمثل دفعة قوية للصناعة ولأسواق المال. وتُشكل هذه الصفقة إشارة واضحة إلى التزام اليابان بتعزيز علاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة ليس فقط عبر تقليص الفجوة في الميزان التجاري، بل أيضاً بدعم قطاعات استراتيجية داخل الاقتصاد الأميركي. وفي جانب الزراعة، تعهدت اليابان بحسب المسؤول الأميركي - بزيادة مشترياتها من الأرز الأميركي بنسبة 75 في المائة، وهو تطور مهم في سوق طالما شابت علاقاته تعقيدات بسبب الحواجز غير الجمركية في طوكيو. كما تشمل الاتفاقية التزاماً يابانياً بشراء ما يعادل 8 مليارات دولار من المنتجات الزراعية والسلع الأخرى الأميركية. هذا البند يشكل مكسباً مزدوجاً للولايات المتحدة، فهو من جهة يدعم المزارعين الأميركيين الذين تضرروا من الحروب التجارية في عهد ترمب، ومن جهة أخرى يُسهم في تقليص العجز التجاري مع اليابان الذي بلغ نحو 70 مليار دولار في عام 2024. وإلى جانب الزراعة والطيران، فإن أحد الأركان البارزة في الصفقة هو تعهد اليابان برفع إنفاقها الدفاعي مع شركات أميركية من 14 مليار دولار إلى 17 مليار دولار سنوياً، ما يعكس تعزيز التعاون الأمني والعسكري بين البلدين، في وقت تتصاعد فيه التوترات الجيوسياسية في المحيط الهادئ؛ خصوصاً مع الصين وكوريا الشمالية. ورغم أن الاتفاق لا يشمل بنداً صريحاً حول زيادة الإنفاق الدفاعي كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي – وهو مطلب سابق من إدارة ترمب – فإن رفع الإنفاق المباشر مع شركات أميركية يمثل خطوة عملية نحو تحقيق الأهداف الاستراتيجية الأميركية. ردة فعل إيجابية أثارت الصفقة ارتياحاً واسعاً في أسواق المال؛ حيث ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر «داو جونز» بنسبة 0.52 في المائة، ومؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.35 في المائة، في حين ارتفع مؤشر «ناسداك» بنسبة طفيفة بلغت 0.08 في المائة. كما صعدت أسهم الشركات الصناعية، وعلى رأسها شركات الطيران والمقاولات الدفاعية. وقال كريس زاكاريلي، الرئيس التنفيذي للاستثمار في «نورث لايت أسيت مانجمنت»: «تبدو الصفقة اليابانية إشارة إيجابية قوية إلى أن الإدارة الأميركية تمضي قدماً في إبرام اتفاقات قبل مهلة أغسطس. الزخم واضح، وهذا جيد للأسواق». وتوسعت تأثيرات الصفقة خارج نطاق العلاقات الثنائية. فقد شهدت أسهم شركات السيارات الأوروبية والكورية ارتفاعات، وسط آمال بإبرام اتفاقات مماثلة تخفف من وطأة السياسات الحمائية الأميركية. ورغم التفاؤل العام، أبدت بعض الشركات الأميركية تذمّرها من الصفقة، خاصة شركات صناعة السيارات، التي اعتبرت أن الاتفاق يمنح امتيازات للواردات اليابانية دون معالجة كاملة للتمييز الجمركي بين الشركاء في اتفاق «نافتا». كما تأثرت بعض القطاعات الأخرى سلباً بسبب استمرار حالة الغموض الجمركي، مثل شركات الرقائق الإلكترونية. فقد تراجعت أسهم «تكساس إنسترمنتس» بنحو 10 في المائة بعد إعلان نتائج مخيبة للآمال أرجعتها الشركة إلى «تباطؤ في الطلب وغموض تجاري».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store