logo
ترامب يعلن إبرام اتفاق تجاري مع الفلبين وفرض رسوم جمركية بنسبة 19%

ترامب يعلن إبرام اتفاق تجاري مع الفلبين وفرض رسوم جمركية بنسبة 19%

المدىمنذ 3 أيام
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، عن التوصل إلى اتفاق تجاري جديد مع الفلبين، يقضي بخفض الرسوم الجمركية على الواردات الفلبينية إلى الولايات المتحدة إلى 19%.
وقال ترامب في منشور عبر منصته «تروث سوشيال»، عقب اجتماعه مع الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن في البيت الأبيض: «أبرمنا اتفاقنا التجاري، حيث ستفتح الفلبين سوقها أمام الولايات المتحدة»، وأضاف: «هذا إنجاز مهم للطرفين».
ويُعد هذا الاتفاق جزءاً من جهود إدارة ترامب لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع دول آسيا والمحيط الهادئ، في وقت يتصاعد فيه التوتر التجاري مع الصين، وتستمر الولايات المتحدة في إعادة تموضع سلاسل الإمداد بعيداً عن بكين.
في وقت سابق من يوم الثلاثاء، في المكتب البيضاوي، صرّح ترامب للصحفيين بأنه غير مستعد لإبرام صفقة تجارية مع ماركوس لأنه «يتفاوض بصرامة شديدة». لكنه قال إنهما «سيتفقان على الأرجح على شيء ما».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يصعد وسط تفاؤل بانحسار التوتر التجاري وخفض صادرات البنزين الروسية
النفط يصعد وسط تفاؤل بانحسار التوتر التجاري وخفض صادرات البنزين الروسية

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

النفط يصعد وسط تفاؤل بانحسار التوتر التجاري وخفض صادرات البنزين الروسية

ارتفعت أسعار النفط اليوم الجمعة مدعومة بالتفاؤل في شأن اتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وتقارير عن خطط روسية لفرض قيود على صادرات البنزين إلى معظم الدول. بحلول الساعة 00.27 بتوقيت غرينتش، زادت العقود الآجلة لخام برنت 17 سنتا، أو 0.3 في المئة، لتصل إلى 69.35 دولار للبرميل. وكسبت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 15 سنتا أو 0.2 في المئة إلى 66.18 دولار للبرميل. وارتفع النفط واحدا في المئة عند التسوية أمس الخميس مدفوعا بتقارير إعلامية عن التخفيضات المتوقعة لصادرات البنزين الروسية. وطغى ذلك على أنباء عن احتمال حصول شركة شيفرون على موافقة الولايات المتحدة لاستئناف الإنتاج في فنزويلا. وذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعتزم السماح بعمليات نفطية محدودة في الدولة العضو بـ«أوبك» والخاضعة للعقوبات. وساهم تراجع مخزونات الخام الأميركية والآمال في التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لخفض الرسوم الجمركية في صعود العقود الآجلة، والتي تراجعت في وقت سابق من الأسبوع بسبب المخاوف من تفاقم الحرب التجارية العالمية. وقال المحلل في «آي.جي» توني سيكامور «متفائل حيال الطريقة التي صمد بها النفط الخام وابتعد عن نطاق 65/64 دولارا هذا الأسبوع، مما يبقي الآمال على انتعاشه ليعود لمستوى 70 دولارا». وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية يوم الأربعاء انخفاض مخزونات النفط الخام الأسبوع الماضي 3.2 مليون برميل إلى 419 مليون برميل، وهو ما يتجاوز بكثير توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بهبوط 1.6 مليون برميل. وقال دبلوماسيان أوروبيان يوم الأربعاء إن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بصدد إبرام اتفاق تجاري قد يشمل تعريفات أساسية أمريكية بنسبة 15 في المئة على سلع الاتحاد الأوروبي وإعفاءات محتملة. ويتحول اهتمام المستثمرين إلى البيانات الاقتصادية المرتقبة الأسبوع المقبل من أكبر اقتصادين وأكبر مستهلكين للنفط في العالم مع صدور بيانات نشاط المصانع من الصين وقراءات رئيسية من الولايات المتحدة مثل التضخم والوظائف والمخزونات. وقال سيكامور «إن الأسبوع المقبل حافل بالبيانات».

الاتحاد الأوروبي يهدد أمريكا برسوم استيراد كبيرة
الاتحاد الأوروبي يهدد أمريكا برسوم استيراد كبيرة

كويت نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • كويت نيوز

الاتحاد الأوروبي يهدد أمريكا برسوم استيراد كبيرة

قال دبلوماسيون بالاتحاد الأوروبي، إن التكتل وافق على مقترح طرحته المفوضية الأوروبية لفرض رسوم استيراد محتملة على السلع، التي يبلغ إجمالي حجمها التجاري 93 مليار يورو (109.4 مليار دولار)، حال فشل المحادثات مع الولايات المتحدة. وتشمل الإجراءات قائمة تم الاتفاق عليها بالفعل بالسلع المستهدفة تقدر بقيمة 21 مليار يورو، وقائمة جديدة تضم سلعاً إضافية بقيمة 72 مليار يورو. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً أنه سوف يفرض رسوماً نسبتها 30% على الواردات من الاتحاد الأوروبي الذي يضم 27 دولة اعتباراً من الأول من أغسطس المقبل. ورغم الموافقة على التدابير المضادة المحتملة، لايزال التكتل يأمل في أنه سوف يجد حلاً تفاوضياً في النزاع التجاري مع واشنطن. وقال ترامب، أمس الأربعاء، إن الولايات المتحدة مستعدة لخفض الرسوم على السلع الأوروبية، في حال فتح الاتحاد الأوروبي أسواقه أكثر أمام الشركات الأمريكية. وقال ترامب في فعالية تركز على الذكاء الاصطناعي: 'إذا ما وافقوا على فتح الاتحاد أمام الشركات الأمريكية سوف نسمح لهم حينها بدفع رسوم أقل'.

شي جينبينغ: على بكين وبروكسل اتخاذ «الخيار الإستراتيجي الصائب»
شي جينبينغ: على بكين وبروكسل اتخاذ «الخيار الإستراتيجي الصائب»

الرأي

timeمنذ 14 ساعات

  • الرأي

شي جينبينغ: على بكين وبروكسل اتخاذ «الخيار الإستراتيجي الصائب»

أكد الرئيس الصيني شي جينبينغ، خلال لقاء مع قادة الاتحاد الأوروبي، أن على بكين وبروكسل «تعزيز الثقة المتبادلة»، فيما دعت رئيسة المفوضية الأوروبية إلى «حلول حقيقية» في «لحظة مفصلية» وصلت إليها العلاقات الثنائية، خلال قمة عقدت في بكين. وتسعى الصين في الأشهر الأخيرة إلى توطيد علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي، فتقدم نفسها على أنها شريك موثوق أكثر من الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب، وقوة استقرار في عالم يشهد اضطرابات. لكن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلايين ورئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا حضرا مع قائمة طويلة من النقاط الخلافية. ومن أبرز هذه الخلافات، الاختلال الكبير في الميزان التجاري لصالح الصين، والمخاوف من إغراق السوق الأوروبية بمنتجات صينية رخيصة الثمن وتحظى بدعم حكومي، والتقارب بين بكين وموسكو الذي يثير مخاوف في ظل الحرب الروسية على أوكرانيا. وقال شي، خلال اللقاء الذي عقد في قصر الشعب في قلب بكين، «كلما ازداد الوضع الدولي خطورة وتعقيداً، تحتم على القادة الصينيين والأوروبيين تكثيف التواصل وتعزيز الثقة المتبادلة وتعميق التعاون». وأضاف أنه إزاء «انعدام الاستقرار» في العالم، «على القادة الصينيين والأوروبيين مرة جديدة إظهار بُعد النظر والالتزام، واتخاذ الخيار الإستراتيجي الصائب الذي يلبّي تطلّعات الشعب ويصمد أمام اختبار التاريخ». «لا تضارب مصالح» وشدّد شي، على أن «الصين ليست مصدر التحديات الحالية التي تواجهها أوروبا». وأضاف «لا تضارب مصالح بين الصين والاتحاد الأوروبي ولا خلافات جيوسياسية أساسية». في المقابل، أكدت فون ديرلايين أن «من الأساسي أن تعترف كل من الصين وأوروبا بمخاوف الطرف الآخر وأن تعرضا حلولا ملموسة». وحذرت من أن العلاقات وصلت إلى «نقطة مفصلية»، مشددة على أنه «مع تعمق تعاوننا تعمقت الاختلالات... من الأساسي إعادة التوازن إلى علاقاتنا الثنائية». من جهته، قال كوستا لشي إن الاتحاد الأوروبي يود رؤية «تقدم ملموس في المسائل المتعلقة بالتجارة والاقتصاد» مضيفاً «نرغب كلانا أن تعود العلاقة... بالفائدة المتبادلة». وخلال اجتماع منفصل، قال رئيس الوزراء لي شيانغ لفون ديرلايين وكوستا إن «التعاون الوثيق» بين بكين وبروكسل «خيار طبيعي». وأضاف «طالما تدافع الصين والاتحاد الأوروبي بصدق عن التبادل الحر سيبقى الاقتصاد والتجارة الدوليان يتمتعان بالحيوية». وأقرت بروكسل قبل انعقاد القمة بأن المحادثات بين المسؤولين الأوروبيين وكل من شي ولي قد تشهد توتراً. وفي طليعة المخاوف الأوروبية، العجز الهائل في الميزان التجاري الذي بلغ العام الماضي 357 مليار دولار (304 مليارات يورو). وأكدت فون دير لايين قبل زيارتها، أن بروكسل ستطلب من بكين فتح أسواقها أكثر أمام الشركات الأوروبية وتليين القيود المفروضة على صادرات المعادن النادرة التي تعتبر إستراتيجية للتكنولوجيات الحديثة. وفرض الاتحاد رسوماً جمركية مشددة على المركبات الكهربائية المصنوعة في الصين متّهما بكين بدعم هذا القطاع، ما يتسبب باختلال المنافسة على حساب الشركات الأوروبية. ونفت بكين هذه الاتهامات وردت بفتح تحقيقات في شأن واردات لحوم الخنزير والكونياك ومشتقات الحليب الأوروبية. وفي ما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، ينظر الأوروبيون بريبة إلى التقارب الاقتصادي والسياسي بين الصين وروسيا، معتبرين أنه يشكل دعماً ضمنياً لموسكو. ودعا كوستا، بكين، خلال اللقاء مع شي إلى «استخدام نفوذها على روسيا» لوضع حد للحرب. وأقر الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي عقوبات جديدة في حق موسكو تستهدف خصوصا صادرات النفط الروسية وقطاعها المصرفي وتشمل أيضا بعض الشركات والمؤسسات المالية الصينية. وحمل هذا الإجراء وزير التجارة الصيني على الاحتجاج لدى نظيره الأوروبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store