logo
10 Jun 2025 18:58 PM رسامني شارك في أعمال مؤتمر "إعادة إعمار لبنان"

10 Jun 2025 18:58 PM رسامني شارك في أعمال مؤتمر "إعادة إعمار لبنان"

MTVمنذ يوم واحد

شارك وزير الأشغال العامة والنقل، فايز رسامني، في أعمال مؤتمر "إعادة إعمار لبنان: الإطار الاستثماري، الفرص الاقتصادية وتسوية النزاعات"، الذي نظّمه فرع لبنان في المعهد المعتمد للمحكّمين (ciarb) برعاية رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، وذلك في فندق "فينيسيا" – بيروت.
وألقى رسامني، مداخلة في جلسة حوارية بعنوان "الاستثمار ومحركات النمو في القطاعات الاقتصادية الرئيسية في لبنان" تناول فيها التوجهات الاستراتيجية لوزارته.
كما شارك في طاولة مستديرة ضمن برنامج LEAP، بدعوة من "المعهد اللبناني لدراسات السوق" (LIMS)، خُصّصت لعرض ومناقشة مشروع الدعم الطارئ للبنان، الذي تعتزم الحكومة إطلاقه من خلال مجلس "الإنماء والإعمار" بتمويل من البنك الدولي، ويهدف إلى إعادة تأهيل الخدمات الأساسية ودعم جهود الإعمار والتعافي في المناطق المتضررة. وقد تم تصميم المشروع بميزانية تقديرية تبلغ مليار دولار أميركي، سيتم تأمين 250 مليون دولار منها عبر قرض يُنتظر توقيعه قريبًا مع البنك الدولي، وتسعى الحكومة إلى استكماله من خلال حشد دعم إضافي بقيمة 750 مليون دولار من المجتمع الدولي.
كما استقبل رسامني في مكتبه في الوزارة النائب الدكتور عبد الرحمن البزري، حيث تم التباحث في عدد من المشاريع الإنمائية المتعلقة بمدينة صيدا ومنطقة الجنوب، وجرى التأكيد على التنسيق لتسريع وتيرة التنفيذ وتحقيق النتائج المرجوّة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان بحاجة الى سياسة إقتصاديّة شاملة
لبنان بحاجة الى سياسة إقتصاديّة شاملة

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

لبنان بحاجة الى سياسة إقتصاديّة شاملة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في ظل دولة لا يوجد فيها قطار، ولا يوجد فيها عددات في سيارات الأجرة تكون مبرمجة بشكل علمي من وزارة النقل، فكل سائق سيارة إجرة يسعر على كيفه حسب رأس الزبون، وفي ظل دولة تعيش على كهرباء المولدات بمادة المازوت 20 ساعة في النهار، وفي ظل معامل تعتمد على المازوت لإنتاج الكهرباء ومحاولة التوفير في الطاقة، لتكون تنافسية تجاه البضاعة المستوردة... أتى قرار مجلس الوزراء برفع تسعيرة البنزين والمازوت لزيادة مستحقات العسكريين في الخدمة وفي التقاعد، وهم يستحقونها كامل الإستحقاق. لكن من قال أن المتقاعدين المدنيين والأساتذة في الملاك والمتقاعدين، لن يطالبوا بنفس الحقوق ويقوموا بتظاهرات تشل البلد؟ ففي الوقت الذي أصبح جزء كبير من الشعب اللبناني فقيرا، إتخذت الحكومة بالإجماع قرارا بزيادة التضخم وجعل الشعب اللبناني أفقر. في العلوم الإقتصادية، من المعروف أنه إذا دولة أرادت خلق تضخم في أسعار السلع، فما عليها سوى رفع سعر المحروقات وبالتالي الطاقة، وهذا ما سيحصل في لبنان بداء من ربطة الخبز إلى قالب الحلوى مروراً بالمنقوشة. أما بالنسبة للسيارات، فصاحب أفخم سيارة سيدفع نفس سعر تنكة البنزين، كصاحب أرخص سيارة على طريقة الأنظمة الشيوعية قليلآ. وهنا نسأل لماذا توقف التدقيق الجنائي الذي أصبح قانونآ، لنرى أين ذهب الفساد وأين ذهب الهدر، ولماذا تخطى الدين العام الـ 100 مليار دولار؟ ولماذا لم تفتش الحكومة عن مصدر ثاني وثالث لجباية الضرائب، لا تؤثر سلبا على الطبقتين الوسطى والفقيرة؟ ماذا عن مدخول النافعة والدوائر العقارية والأملاك البحرية والنهرية...؟ ماذا عن الضريبة التصاعدية على مدخول الأفراد والمؤسسات، كما في أغلبية الدول المتحضرة؟ ماذا عن مخصصات النواب والوزراء؟ منذ "ثورة" 2019 وحتى اليوم، ماذا فعلت الدولة لتحديد الفجوة المالية وإعادة هيكلة جدية للمصارف وتحديد المسؤليات، والبدء بإعادة ولو جزء يسير من أموال المودعين دون تطبيق الـ "هيركات" المعيب؟ لماذا الحكومة الحالية لا تلاحق التهرب الجمركي، كما الفواتير المزورة والمخفضة من المصدر على المرفأ، وفي المطار وعلى الحدود، وهي قدرت بخسارة حوالى 150 مليون دولار عام 2023 حسب البنك الدولي. كما لا يجب الإكتفاء بعد الآن بغرامة مالية للمهربين ولمزوري الفواتير، بل يجب أن يحاكموا ويدخلوا على الأقل شهرين إلى السجن. من جهة ثانية، يدخل لبنان بضاعة صينية بأرخص الأسعار، فلماذا لا تفرض الحكومة ضريبة على البضاعة الصينية، بشكل تبقى أسعارها منافسة جدآ بالنسبة للسوق اللبناني، وتستفيد خزينة الدولة من مدخول لا بأس به، كما تفعل معظم دول العالم مع البضاعة الصينية التي تتمتع بأسعار متدنية جدآ؟ ثم أليس كان من الأفضل فرض ضرائب على علبة الدخان و"السيكار" والأرغيلة في المطاعم وما أكثرهم، فربما يخفف الشعب اللبناني الدخان فيستفيد في صحته، وتجني خزينة الدولة الأموال؟ ألم يكن ذلك أفضل من الضريبة على البنزين والمازوت، والتسبب بتضخم سيظهر قريبآ؟ يقول مرجع مالي مطلع ان الحكومات المتتالية تجبي منذ عشرات السنوات ملايين الدولارات، وتصرف حوالى 80% منها لدفع معاشات موظفي الدولة، الذي وصل إلى حوالى 350 ألفا بين الجيش والقوى الأمنية وموظفي القطاع العام، ويبقى حوالى 20% منها للمشاريع الإستثمارية، لذلك لا نرى في لبنان مشاريع مميزة تدخل أموالا إلى خزينة الدولة، حتى أن البنى التحتية في أسوأ أحوالها، والإتكال كله على القطاع الخاص في إنتشال لبنان من جهنم. إذا كانت مهمة الحكومة الحالية هي إجراء إنتخابات بلدية وإنتخابات نيابية بعد أقل من سنة، والبدء بإجراء الإصلاحات فهذا جيد جدا، لكن عليها ان تضع خطة إقتصادية ومالية وحتى سياسية لمدة تمتد على الأقل لخمس سنوات متتالية، كما عليها تحديد أي إقتصاد يناسب لبنان، هل هو صناعي، تجاري، سياحي، خدماتي... وهذه ستكون مهمة مجلس الوزراء المقبل بعد تكوين مجلس نواب جديد. حينذاك على الحكومة المقبلة أن تضع خطة إقتصادية علمية، تتماشى مع عصرنا أي عصر العولمة، ومنسقة بين الوزراء، للوصول إلى إزدهار لبنان من جديد، لكن ما فعلته الحكومة الحالية برفع أسعار المحروقات، يسمى العمل "على القطعة"، وهذا لا يتماشى أو لا يناسب دولة مفلسة ومنهوبة.

"إنفيديا" تبني أول سحابة ذكاء اصطناعي للتطبيقات الصناعية بألمانيا
"إنفيديا" تبني أول سحابة ذكاء اصطناعي للتطبيقات الصناعية بألمانيا

صوت بيروت

timeمنذ 5 ساعات

  • صوت بيروت

"إنفيديا" تبني أول سحابة ذكاء اصطناعي للتطبيقات الصناعية بألمانيا

قال جينسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، اليوم الأربعاء 'إن الشركة ستبني أول منصة سحابية للتطبيقات الصناعية تعمل بالذكاء الاصطناعي في ألمانيا'. وستساعد هذه التكنولوجيا، التي ستجمع بين الذكاء الاصطناعي والروبوتات، شركات صناعة السيارات مثل (بي.إم.دبليو) ومرسيدس بنز في عملياتها بدءا من محاكاة تصميم المنتجات إلى إدارة الخدمات اللوجستية. وفي سلسلة من الإعلانات التي تركز على أوروبا، أوضح هوانج في مؤتمر فيفا تك بفرنسا خططا لتوسيع مراكز التكنولوجيا في سبع دول وفتح سوق الحوسبة الخاصة بشركة إنفيديا للشركات الأوروبية ومساعدة صانعي نماذج الذكاء الاصطناعي بعدة لغات لتصبح أكثر تقدما ومساعدة شركات مثل نوفو نورديسك في إنتاج أدوية جديدة. وقال هوانج، في عرض تقديمي استغرق ساعتين تقريبا أمام جمهور غفير بالمؤتمر 'في غضون عامين فقط، سنزيد من حجم قدرة حوسبة الذكاء الاصطناعي في أوروبا 10 أضعاف'. وأضاف 'لقد استيقظت أوروبا الآن على أهمية مصانع الذكاء الاصطناعي وأهمية البنية التحتية لهذه التكنولوجيا'. واستعرض خططا لإنشاء 20 مصنعا للذكاء الاصطناعي في أوروبا. وهذه المصانع عبارة عن بنية تحتية واسعة النطاق مصممة لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي وتدريبها ونشرها. وبينما تأخرت أوروبا عن الولايات المتحدة والصين في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، قالت المفوضية الأوروبية في مارس آذار إنها تخطط لاستثمار 20 مليار دولار لبناء أربعة مصانع للذكاء الاصطناعي. وتشارك إنفيديا أيضا شركة ميسترال الأوروبية الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي لإنشاء حوسبة سحابية تعمل بهذه التقنية للشركات الأوروبية ويشغلها 18 ألفا من أحدث رقائق إنفيديا.

عمان العربي يحدد يوم 29 يونيو موعدا لانعقاد جمعية غير عادية
عمان العربي يحدد يوم 29 يونيو موعدا لانعقاد جمعية غير عادية

بنوك عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • بنوك عربية

عمان العربي يحدد يوم 29 يونيو موعدا لانعقاد جمعية غير عادية

بنوك عربية أعلن مجلس إدارة بنك عمان العربي (OAB)، الم listed في بورصة مسقط، عن تحديد يوم الأحد الموافق 29 يونيو الجاري موعداً لعقد جمعية عامة غير عادية لمناقشة توصيته المتعلقة بزيادة رأس المال المصرح به والمدفوع للبنك. وتأتي هذه الخطوة في إطار دعم الاستراتيجية طويلة الأمد للبنك وتعزيز قدراته الرأسمالية لتلبية متطلبات النمو المستقبلي والتطورات المتوقعة في القطاع المالي. ووفقاً للبيان الصادر إلى بورصة مسقط، تشمل التوصية رفع رأس المال المصرح به إلى 500 مليون ريال، وذلك لتمكين البنك من مواجهة التحديات واغتنام الفرص الاستثمارية الواعدة. كما أوصى المجلس بإصدار أسهم حقوق أولوية لصالح المساهمين الحاليين بقيمة 50 مليون ريال، على أن يتم ذلك بعد استكمال كافة الإجراءات القانونية والتنظيمية المطلوبة. ويبلغ رأس المال الحالي للبنك نحو 166.94 مليون ريال، موزعاً على 1.66 مليار سهم بقيمة اسمية 0.1 ريال لكل سهم، بينما يصل رأس المال المصرح به حالياً إلى 200 مليون ريال. من ناحية أخرى، حقق البنك أداءً مالياً قوياً خلال الربع الأول من العام الجاري، حيث ارتفعت أرباحه العائدة للم shareholders بنسبة 15.38% لتصل إلى 7.5 مليون ريال (ما يعادل 19.42 مليون دولار)، مقابل 6.5 مليون ريال (16.83 مليون دولار) في الفترة ذاتها من العام الماضي. كما شهد العام الماضي 2024 نمواً لافتاً في الأرباح السنوية بلغت نسبته 55.15%، إذ بلغت 30.75 مليون ريال مقارنة بـ 19.82 مليون ريال في عام 2023، وهو ما يعكس متانة مركزه المالي ونجاح استراتيجيته التشغيلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store