
احتجاجات أمريكا.. فيديو يظهر سيارة تخترق متظاهرين في شيكاغو
أفادت مراسلة شبكة CNN لشؤون إنفاذ القانون، ويتني وايلد، أن سيارة شوهدت وهي تخترق مظاهرة مناهضة لإدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) بالقرب من فيدرال بلازا في وسط مدينة شيكاغو. ويبدو أن السيارة دفعت بعض حاملي اللافتات قبل أن تواصل اقتحام المظاهرة وتنطلق مسرعةً.
قد يهمك أيضًا.. "مجرد ضعف".. حاكم كاليفورنيا يوجه انتقادات لاذعة لترامب بسبب "المسرحية" بلوس أنجلوس
قراءة المزيد
أمريكا
الإدارة الأمريكية
الهجرة
الهجرة غير الشرعية
حوادث
دونالد ترامب
سيارات
شيكاغو
كاميرات
مظاهرات
مهاجرون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 5 ساعات
- CNN عربية
تنبيه من سفارة أمريكا بإسرائيل بعد "ترتيبات مغادرة من الشرق الأوسط"
(CNN)-- أصدرت السفارة الأمريكية في إسرائيل تنبيهًا أمنيًا يمنع موظفي الحكومة الأمريكية وعائلاتهم من السفر خارج تل أبيب والقدس وبئر السبع حتى إشعار آخر، مع تصاعد التوترات الإقليمية بين إسرائيل وجيرانها. وأضافت السفارة الأمريكية في بيانها، الخميس، أنها "قد تفرض قيودًا أو تمنع بشكل أكبر موظفي الحكومة الأمريكية وأفراد عائلاتهم من السفر إلى مناطق معينة في إسرائيل (بما في ذلك البلدة القديمة في القدس) والضفة الغربية". كما ذكّرت المواطنين الأمريكيين "بالحاجة المستمرة إلى توخي الحذر وزيادة الوعي الأمني الشخصي"، مشددة على أن "البيئة الأمنية معقدة وقابلة للتغير بسرعة". وتأتي هذه القيود الجديدة، التي نُشرت، الخميس، بعد يوم من إعلان وزارتي الخارجية والدفاع الأمريكيتين عن جهود لترتيب مغادرة الموظفين غير الأساسيين من مواقع في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وفقًا لمسؤولين أمريكيين ومصادر مطلعة على الجهود. وفي حين أن أسباب المخاوف الأمنية المتزايدة ليست واضحة تمامًا، فإن المغادرة المخطط لها تأتي في الوقت الذي تصاعدت فيه التوترات بين إيران وإسرائيل مع استمرار إدارة ترامب في السعي إلى اتفاق نووي جديد مع طهران. رد سريع يثير تفاعلا وتكهنات.. فيديو ما قاله ترامب عن نقل دبلوماسيين أمريكيين من الشرق الأوسط


CNN عربية
منذ 5 ساعات
- CNN عربية
تطور بقضية المتهم بقتل موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن إلياس رودريغير
(CNN)-- من المقرر أن يمثل إلياس رودريغيز، المتهم بقتل موظفي السفارة الإسرائيلية خارج متحف يهودي في واشنطن، الشهر الماضي، أمام المحكمة في أوائل أغسطس/ آب، وفقًا لملف قُدّم للمحكمة، الأربعاء. وستكون الجلسة بمثابة مراجعة إجرائية لسير القضية. ولم تُوجّه هيئة محلفين كبرى لائحة اتهام إلى رودريغيز بعد، وهي عملية يُفترض أن تتم في غضون 30 يومًا من تاريخ اعتقاله، إذ مدّد القاضي المشرف على القضية هذا الموعد النهائي نظرًا للتهم المُعقّدة التي يواجهها، والتي يتطلب بعضها من الادعاء شرح دوافعه، بينما يُحدّد بعضها الآخر ما إذا كان سيواجه عقوبة الإعدام. وإذا وُجّهت لائحة اتهام إلى رودريغيز قبل جلسة الاستماع في 8 أغسطس، فقد يُغيّر موعد الجلسة مرة أخرى. وكان من المقرر في البداية أن يمثل رودريغيز أمام جلسة استماع تمهيدية في المحكمة الفيدرالية في واشنطن، منتصف يونيو، لكنه تنازل عن تلك الجلسة، ولم يُقدّم بعدُ إقرارًا رسميًا بالذنب. المتهم بقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية لديه تاريخٌ من النشاط السياسي، بما في ذلك إدانة نفوذ الشركات، والإجراءات العسكرية الأمريكية، وانتهاكات الشرطة، وفقًا لمراجعة أجرتها شبكة CNNلمقابلات وكتابات مرتبطة به. في صفحة GoFundMe لعام 2017، والتي تضمنت صورته، وصفت شهادة منسوبة إلى إلياس رودريغيز كيف أشعلت مهمة والده في العراق، عندما كان في الحادية عشرة من عمره، شرارة صحوته السياسية وحشدته لمنع "جيل آخر من الأمريكيين العائدين إلى ديارهم من حروب الإبادة الجماعية الإمبريالية". وتُجري السلطات تحقيقاتٍ في أسباب إطلاق النار في وقتٍ متأخر، الأربعاء، خارج متحف كابيتال اليهودي، حيث يُقال إن رودريغيز، البالغ من العمر 31 عامًا من شيكاغو، أخرج مسدسًا وقتل زوجين شابين، يارون ليشينسكي وسارة ميلغريم. صرخ قائلا: "الحرية لفلسطين"، بينما احتجزته الشرطة. في شكوى قُدِّمت إلى المحكمة الفيدرالية، الخميس، اتهم رودريغيز بالقتل وتهمًا أخرى، قال المدعون إنه أخبر الشرطة أنه استلهم فكرته من طيار أمريكي توفي العام الماضي بعد أن أشعل النار في نفسه أمام السفارة الإسرائيلية في واشنطن العاصمة، للفت الانتباه إلى الحرب في غزة، واصفًا إياه بـ"الشهيد". كما تُحقق الشرطة في رسالة وُجِّهت إلى حساب على منصة إكس (تويتر سابقا) بعد وقت قصير من إطلاق النار، ويبدو أنها تحمل توقيع رودريغيز، تدعو إلى الانتقام العنيف ردًا على الحرب في غزة - وهي رسالة نُشرت مرارًا وتكرارًا على هذا الحساب. وأظهرت مراجعة أجرتها شبكة CNN لحساب @kyotoleather أنه مرتبط بحسابات أخرى تحمل اسم وصورة رودريغيز، ويتضمن ردودًا يخاطبه فيها مستخدمون آخرون باسمه. وأعربت الرسالة المنشورة، الأربعاء، عن الغضب إزاء "الفظائع التي يرتكبها الإسرائيليون ضد فلسطين"، وأشارت إلى "العمل المسلح" كشكل مشروع للاحتجاج - وهو "التصرف العقلاني الوحيد".وجاء في الرسالة: "ماذا يُمكن قوله أكثر في هذه المرحلة عن نسبة الأطفال المُشوّهين والمُحترقين والمُنفجرين؟ نحن الذين سمحنا بحدوث هذا لن نستحق أبدًا غفران الفلسطينيين". نُشرت الرسالة على إكس حوالي الساعة العاشرة مساء الأربعاء، ولم يتضح من نشرها أو ما إذا كانت منشورًا مُجدولًا مسبقًا قبل الحادث. وفي السنوات التي سبقت اعتقاله في واشنطن العاصمة هذا الأسبوع، تحالف رودريغيز علنًا مع عدة جماعات يسارية في منطقة شيكاغو. وسعت صفحة GoFundMe، التي أُنشئت في أغسطس 2017، لجمع التبرعات ليتمكن رودريغيز من حضور مؤتمر المقاومة الشعبي في واشنطن العاصمة، وهو فعالية احتجاجية مُناهضة لترامب. وفي شهادة نُسبت إلى رودريغيز، كتب أنه "كان في الحادية عشرة من عمره عندما جلس والدي، وهو جندي في الحرس الوطني، مع عائلتنا ليُخبرنا أنه سيُرسل إلى العراق"، ووصف انزعاجه عندما عاد والده من مهمته حاملاً "تذكارات"، من بينها رقعة مُمزقة من زي جندي عراقي، وكتب أنه شعر بنفور من السياسة الأمريكية بسبب الحرب. ورفضت والدة رودريغيز، التي تواصلت معها CNN، التعليق على هذه القصة، وأكد الحرس الوطني الأمريكي لـ CNN أن رجلاً عُرف في السجلات العامة بأنه والد رودريغيز كان عضوًا في الحرس الوطني للجيش من عام 2005 إلى عام 2012، وخدم في العراق من أكتوبر 2006 إلى سبتمبر 2007. وفي أكتوبر 2017، حضر رودريغيز مظاهرة أمام منزل عمدة شيكاغو آنذاك، رام إيمانويل، احتجاجًا على إطلاق النار من قبل الشرطة وعلى محاولة نقل المقر الرئيسي الثاني لشركة أمازون إلى المدينة. قال رودريغيز لصحيفة "ليبراسيون"، وهي صحيفة صادرة عن حزب الاشتراكية والتحرير، والتي عرّفت عنه كعضو فيها آنذاك إن "الثروة التي جلبتها أمازون إلى سياتل لم تُشارك مع سكانها السود"، وأضاف أن "تبييض [أمازون] لمدينة سياتل عنصريٌّ بنيويّ، ويُشكّل خطرًا مباشرًا على جميع العاملين فيها". وفي يناير 2018، شارك رودريغيز في احتجاج آخر ضد أمازون في وسط مدينة شيكاغو، نظمته منظمة "أنسر شيكاغو"، وهي جماعة مناهضة للحرب، وصرح رودريغيز لصحيفة "نيوزي" في مقابلة مصورة: "إذا تمكنا من إبعاد أمازون، فسيكون ذلك نصرًا كبيرًا، ويُظهر قوة تكاتف الناس، وقدرتهم على رفض أمور مثل التحديث الحضري". وفي بيان لشبكة CNN، صرح ائتلاف "أنسر" أن المنظمة لا تضم أعضاءً أفرادًا، وأنهم لا يرتبطون برودريغز بأي شكل من الأشكال. وأضاف الائتلاف: "يبدو أنه حضر احتجاجات أنسر قبل 7 سنوات، ولسنا على علم بأي اتصال له منذ ذلك الحين. من الواضح أننا لا علاقة لنا بهذا الحادث ولا ندعمه". وقال نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دان بونغينو، في منشور على موقع "إكس"، إن "مكتب التحقيقات الفيدرالي على علم بكتابات يُزعم أن المشتبه به كتبها، ونأمل أن نتلقى تحديثات بشأن صحتها قريبًا جدًا". تصف الرسالة التي تحمل اسم رودريغيز غضب الكاتب إزاء ما يُرى أنه تقاعس من جانب الحكومات الغربية والعربية عن وقف حرب إسرائيل على غزة، وتدعو إلى العمل المسلح، الذي تُشبّهه بأشكال الاحتجاج السلمي. وجاء في الرسالة: "العمل المسلح ليس بالضرورة عملاً عسكريًا... عادةً ما يكون مسرحًا واستعراضًا، وهي سمة مشتركة مع العديد من الأعمال غير المسلحة". وذكرت الرسالة أنه قبل سنوات، ربما لم يكن الأمريكيون ليفهموا هجومًا عنيفًا باسم فلسطين - "كان مثل هذا العمل ليبدو غير مفهوم، وجنونيًا"، ولكن في ظل تزايد الضغط الشعبي لإنهاء الحرب في غزة، كتب الكاتب: "هناك العديد من الأمريكيين الذين يعتبرون هذا العمل واضحًا للغاية، وهو، بطريقة غريبة، التصرف العقلاني الوحيد"، واختتمت الرسالة برسالة إلى والدي الكاتب وشقيقه، ووقعها "إلياس رودريغيز". حمل كاميرا أثناء قتل موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن ولحق بالضحية وهي تزحف هاربة.. تفاصيل وادعاءات مروعة تكشفها مصادر


CNN عربية
منذ 7 ساعات
- CNN عربية
مناطق الاحتجاجات ضد ترامب وسياسات الهجرة وما هو متوقع السبت
(CNN)-- الاحتجاجات في لوس أنجلوس تصاعدت ردًا على سياسات الهجرة التي ينتهجها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، والمداهمات التي تنفذها إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية "ICE"، ومن المقرر تنظيم المزيد من المظاهرات في أنحاء البلاد هذا الأسبوع وعطلة نهاية الأسبوع، تزامنًا مع العرض العسكري المخصص للاحتفال بذكرى مرور 250 عامًا على تأسيس الجيش، في واشنطن العاصمة. في نهاية الأسبوع الماضي، فعّل ترامب قانونًا نادر الاستخدام لتحويل الحرس الوطني إلى قوة أمنية اتحادية، رغم اعتراض حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي، غافين نيوسوم، ومسؤولين محليين، مما زاد من حدة الاحتجاجات. وحشدت إدارة ترامب 700 جندي من مشاة البحرية بمناطق في لوس أنجلوس، الاثنين، كانوا يتلقون التدريبات حتى صباح الأربعاء، ولم يتضح بعد متى سيتم نشرهم في الشوارع للمساعدة في ضبط الاحتجاجات، وفقًا لمتحدث باسم القيادة الشمالية الأمريكية. وفي تكساس، أعلن الحاكم الجمهوري، غريج أبوت، أنه سينشر عددًا غير محدد من الحرس الوطني في جميع أنحاء الولاية تحسبًا لتصاعد احتجاجات، "لا للملوك" المقررة، السبت. إليكم الأماكن التي من المقرر أن تقام فيها فعاليات "لا للملوك" في جميع أنحاء البلاد يوم السبت. وأشارت المجموعة إلى أنها لا تقوم بتنسيق أي شيء في العاصمة واشنطن، حيث سيقام العرض العسكري، لأن "القوة الحقيقية لا تتم في واشنطن"، وفقًا لموقعها على الإنترنت. أعلنت شرطة لوس أنجلوس، مساء الثلاثاء، أنها بدأت حملة اعتقالات جماعية، بينما فرضت عمدة المدينة، كارين باس، حظر تجول مسائي قد يستمر لبضعة أيام، وتغطي منطقة حظر التجول حوالي ميل مربع فقط، ويؤثر على 100 ألف شخص على الأقل من سكان لوس أنجلوس البالغ عددهم 4 ملايين نسمة، وفقًا للسلطات.