
ماكرون يرفع دعوى قضائية ضد معلق أمريكي زعم أن زوجته "رجل"
وذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن المعلقة، كانديس إيفانز، زعمت، أن ماكرون يخضع لسيطرة وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA). ووصف الرئيس وزوجته ادعاءات إيفانز بأنها "هجمات تشهيرية" تهدف إلى استغلال منصبها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 2 ساعات
- معا الاخبارية
الجيش الإسرائيلي: اعترضنا مسيرة أطلقت من اليمن
بيت لحم -معا- قال الجيش الإسرائيلي إنه اعترض مسّيرة أطلقت من اليمن وذلك بعد بيان سابق قال فيه إن "صفارات الإنذار دوت في بلدة بني نتساريم بسبب الاشتباه بتسلل مسيّرة ونحقق في الأمر". وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن المسيرة التي أطلقت من اليمن "اعُترضت في أجواء بلدة بني نتساريم بغلاف غزة".


معا الاخبارية
منذ 6 ساعات
- معا الاخبارية
الباكستان: إسرائيل ترتكب جرائم تجويع جماعي بغزة
بيت لحم- معا- اتهم رئيس الوزراء الباكستاني، اليوم الأحد، الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب جرائم تجويع جماعي بحق الفلسطينيين، عبر حرمانهم من الغذاء والدواء والماء، في ظل العدوان المتواصل على قطاع غزة. وأشاد في تصريحاته بمواقف الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مثمنًا دعمها المتواصل لغزة، ومواقف المرشد الأعلى علي خامنئي في مناصرة الشعب الفلسطيني. ودعا رئيس الوزراء إلى تحرك دولي فوري من أجل فرض وقف دائم لإطلاق النار، ووقف جميع الانتهاكات التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد المدنيين، مؤكدا أن الصمت الدولي يفاقم الكارثة الإنسانية.


معا الاخبارية
منذ 9 ساعات
- معا الاخبارية
نتنياهو يتخذ قرارا ضد زامير... خلاف كبير بين الجيش ونتيناهو بشان مستقبل غزة
بيت لحم- معا- بعد 667 يومًا من العدوان في غزة، تواجه إسرائيل مفترق طرق بشأن استمرار العمليات في غزة، وسط خلاف داخلي، حيث يطالب رئيس الأركان إيال زامير بعرض خططه على المجلس الوزاري، بينما يرفض رئيس الوزراء نتنياهو عقد الجلسة أو مناقشة الخطط. بحسب صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تُهاجم المؤسسة العسكرية سلوك القيادة السياسية. ويُقرّ مصدر عسكري قائلاً: "لا نعرف ما يريدون. لقد نقلنا الوضع إلى القيادة السياسية. أنجزنا مهمات "عربات جدعون" . قلنا للقيادة السياسية: "حان وقتكم". أكد مسؤول عسكري أن الجيش غيّر موقفه ويؤيد صفقة شاملة، لكنه مستبعد من تفاصيل المفاوضات التي يديرها نتنياهو وديرمر سرًّا، مشددًا على تحذير القيادة السياسية من تبعات استمرار القتال. وحذر مصدر عسكري من استنزاف الجيش الإسرائيلي، مشيرًا إلى نقص تدريب القادة وتكرار نمط القتال الشرس دون تنويع أو تأهيل كافٍ. وعليه قرر الجيش ألا يقاتل أي لواء نظامي في غزة لأكثر من 3 أشهر متتالية، يعقبها شهر راحة، وسط تحذيرات من آثار طويلة الأمد على الجنود واستنزاف نخبة القوات. يقول مسؤول عسكري إسرائيلي رفيع المستوى: "هناك حرب عصابات في غزة لذلك، من الحكمة نشر القوات بطريقة لا تجعل الجنود أهدافًا للمقاومين احد الخيارات التي يتم دراستها من خلال تمركز الجيش في نقاط مراقبة استراتيجية، لا سيما بمحور فيلادلفيا، وفرض حصار مشدد على مدينة غزة، يتضمن إغلاق الأنفاق وتنفيذ غارات وعمليات اقتحام ضد حماس. وبحسب التقرير الإسرائيلي فإن قيادة الجيش الإسرائيلي تشكو من تغييبها عن القرار، وتؤكد أنها ممنوعة من عرض خططها، ولا تعرف توجهات نتنياهو ووزير الجيش بشأن غزة، بينما يصرّ وزراء مثل بن غفير وسموتريتش على احتلال القطاع بالكامل.