logo
أسهم أوروبا تتعافى بمكاسب على نطاق واسع واستمرار الضبابية التجارية

أسهم أوروبا تتعافى بمكاسب على نطاق واسع واستمرار الضبابية التجارية

شبكة عيونمنذ 2 أيام

أسهم أوروبا تتعافى بمكاسب على نطاق واسع واستمرار الضبابية التجارية
★ ★ ★ ★ ★
مباشر- تعافت الأسهم الأوروبية اليوم الثلاثاء وسط مكاسب أوسع نطاقا، في حين يواصل المستثمرون مراقبة حدوث أي تطورات على جبهة السياسة التجارية الأمريكية .
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.2 % بحلول الساعة 0707 بتوقيت جرينتش بعد أن بدأ شهر يونيو حزيران بانخفاض طفيف .
ولا يزال هناك بعض التفاؤل بعد إعلان البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ سيتحدثان على الأرجح هذا الأسبوع، وسط تصاعد التوتر التجاري، حتى مع استمرار حذر المستثمرين بشأن مستقبل الرسوم الجمركية المتقلبة التي فرضها ترامب .
وكانت إدارة ترامب طلبت من محكمة الاستئناف وقف حكم قضائي ثان أثار عقبات قانونية أمام فرض الرسوم في وقت تضغط فيه على الدول لتقديم أفضل عروضها التجارية بحلول غد الأربعاء .
ومن المقرر صدور بيانات التضخم في منطقة اليورو اليوم قبل قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة هذا الأسبوع .
وارتفع سهم بنك يو.بي.إس 3.3 % بعد رفع شركة جيفريز سهم البنك إلى "شراء ".
وتراجع سهم يوليوس باير 1.9 %. وأعلن البنك السويسري مزيدا من إجراءات توفير التكاليف التي تصل إلى 130 مليون فرنك سويسري (159.02 مليون دولار) بحلول 2028.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
أسعار
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيلون ماسك وأعضاء الحزب الجمهوري يهاجمون قانون ترامب للضرائب
إيلون ماسك وأعضاء الحزب الجمهوري يهاجمون قانون ترامب للضرائب

timeمنذ 17 دقائق

إيلون ماسك وأعضاء الحزب الجمهوري يهاجمون قانون ترامب للضرائب

مباشر- لم يُظهر الجمهوريون المحافظون المتشددون في مجلس الشيوخ الأمريكي ولا الملياردير إيلون ماسك أي علامة على تخفيف معارضتهم لمشروع قانون الرئيس دونالد ترامب لخفض الضرائب والإنفاق يوم الأربعاء، وضغطوا من أجل مزيد من التخفيضات في الإنفاق الحكومي. وقدّر مكتب الميزانية في الكونجرس، الأربعاء، أن مشروع القانون سيضيف حوالي 2.4 تريليون دولار إلى الديون المتراكمة الأمريكية البالغة 36.2 تريليون دولار. وسيمدد مشروع القانون التخفيضات الضريبية التي أقرها ترامب في عام 2017 ويزيد الإنفاق على الجيش وأمن الحدود. وقالت لجنة الميزانية الاتحادية المسؤولة، وهي منظمة غير حزبية، إنه عند حساب مدفوعات الفائدة، فإن تكلفة مشروع القانون قد ترتفع إلى ثلاثة تريليونات دولار على مدى عقد أو خمسة تريليونات دولار إذا أصبحت التخفيضات الضريبية دائمة وصعّد ماسك، أغنى رجل في العالم والذي قاد لعدة أشهر جهود خفض التكاليف في إدارة الكفاءة الحكومية، من هجماته على مشروع القانون. وانضم ماسك إلى نواب جمهوريين بارزين في مجلس الشيوخ الذين قالوا إن النسخة التي أقرها مجلس النواب الشهر الماضي لم تخفض الإنفاق بشكل كاف. وقال ماسك أكبر متبرع جمهوري في الحملة الانتخابية لعام 2024 عبر منصة إكس "يجب صياغة مشروع قانون جديد للإنفاق لا يزيد العجز بشكل كبير... أمريكا تخطو سريعا نحو طريق عبودية الديون". ورفض كبار الجمهوريين في الكونجرس انتقاداته، ووصف مسؤول في البيت الأبيض أفعال الرئيس التنفيذي لشركة تسلا بأنها "مثيرة للغضب". وقال مسؤول آخر في البيت الأبيض، طلب عدم الكشف عن هويته، إن شكاوى ماسك تمثل "خلافا واحدا" في علاقة متناغمة، مضيفا أن ترامب ملتزم بتمرير مشروع القانون على الرغم من موقف ماسك. وقلل بعض الجمهوريين في مجلس الشيوخ من تأثير ماسك. وقال السناتور كيفن كرامر من ولاية نورث داكوتا للصحفيين "أعتقد أن الكثير من أعضاء مجلس الشيوخ ليسوا مهتمين بما يقوله إيلون. نحن صناع سياسات نتحلى بالجدية. علينا أن نحكم، لذا علينا أن نتعامل مع الواقع". انضم ماسك إلى فريق ترامب مع وعود بخفض الإنفاق من الميزانية الاتحادية بنحو تريليوني دولار، لكنه غادر إدارة الكفاءة الحكومية الأسبوع الماضي بعد أن أنجز جزءا صغيرا من تلك المساعي. ويتوقع مكتب الميزانية بالكونجرس أن يقلل مشروع القانون الذي أقره مجلس النواب من إيرادات الحكومة الاتحادية بنحو 3.67 تريليون دولار على مدى عقد بينما سيخفض الإنفاق 1.25 تريليون دولار. وسيرفع هذا الإجراء أيضا سقف دين الحكومة الاتحادية، وهي خطوة يتعين على المشرعين اتخاذها هذا الصيف أو المخاطرة بتخلف عن السداد له تداعيات مدمرة.

أوكرانيا وأمريكا تناقشان تشغيل صندوق المعادن بحلول نهاية العام
أوكرانيا وأمريكا تناقشان تشغيل صندوق المعادن بحلول نهاية العام

timeمنذ 17 دقائق

أوكرانيا وأمريكا تناقشان تشغيل صندوق المعادن بحلول نهاية العام

مباشر- قالت يوليا سفيريدنكو النائبة الأولى لرئيس الوزراء الأوكراني في واشنطن أمس الأربعاء إن أوكرانيا والولايات المتحدة ناقشتا كيفية تشغيل صندوق المعادن بحلول نهاية العام ومن المتوقع أن يُعقد أول اجتماع للصندوق في يوليو تموز. في أبريل نيسان الماضي، وقعت سفيريدنكو في واشنطن على اتفاقية تطوير الموارد المعدنية الأوكرانية، والتي دعمها بشدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وذلك بعد مفاوضات شاقة لأسابيع جعلت الشروط أكثر ملاءمة لكييف.ثم صادق البرلمان الأوكراني على الاتفاق. وعقدت سفيريدنكو أمس الأربعاء اجتماعات مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ومؤسسة تمويل التنمية الدولية الأمريكية التي ستكون شريكا في صندوق المعادن. وقالت للصحفيين "ناقشنا خطوات ملموسة بشأن كيفية تشغيل هذا الصندوق خلال هذا العام". وأردفت قائلة "لذا نخطط لعقد أول اجتماع لمجلس إدارة هذا الصندوق في يوليو وسنناقش رأس المال الأساسي لبدء تشغيله. وفي الواقع، ينبغي لنا اعتماد استراتيجية الاستثمار للصندوق في السنوات المقبلة". وجاءت المفاوضات التي أسفرت عن إبرام صفقة صندوق المعادن في أعقاب مشادات في البيت الأبيض بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بشأن كيفية إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات بين أوكرانيا وروسيا. وكان الاتفاق أساسيا لإصلاح العلاقات بين زيلينسكي وترامب. والتقى الرئيسان لفترة وجيزة في الفاتيكان في أبريل نيسان خلال جنازة البابا فرنسيس بهدف استعادة العلاقات بينهما. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات

صعود مستثمري التجزئة .. هل يتغير ميزان القوى في وول ستريت؟
صعود مستثمري التجزئة .. هل يتغير ميزان القوى في وول ستريت؟

أرقام

timeمنذ 30 دقائق

  • أرقام

صعود مستثمري التجزئة .. هل يتغير ميزان القوى في وول ستريت؟

لطالما كانت سوق الأسهم الأمريكية مرآة تعكس هيمنة المؤسسات الاستثمارية على المشهد في وول ستريت، لكن مع التطورات التكنولوجية وتغيرات سلوك المستثمرين، يبرز تساؤل: هل للأفراد تأثير ملموس في هذه السوق، أم أن المؤسسات تستحوذ على زمام الأمور؟ البعض يعتقد أن الأسواق المالية الأمريكية تشهد صراعاً خفياً بين الأفراد والمؤسسات المالية الكبرى، وفي حين تهيمن المؤسسات تقليدياً على عمليات التداول ورؤوس الأموال، يرى آخرون أن الأمور تبدلت منذ ذروة طفرة "أسهم الميم" قبل 4 أعوام. الأفراد يخالفون السائد - أدى فرض الرئيس "دونالد ترامب" للرسوم الجمركية يوم 2 أبريل إلى موجة بيعية حادة للأصول المالية، وخسرت الأسهم الأمريكية نحو 6 تريليونات دولار من قيمتها السوقية في يومي تداول فقط. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام - باعت فئة "الأموال الذكية" في وول ستريت، والتي تشمل صناديق التحوط وغيرها من المستثمرين المحترفين، الأسهم، وحثّ الخبراء الاستراتيجيون العملاء على الهروب من السوق. - على عكس ما يُشاع عنهم، كان مستثمرو التجزئة (الذين يصفهم البعض بـ "الأموال الغبية") أكثر تماسكًا ولم يصيبهم الهلع أو يقتفوا آثر المؤسسات، فعندما تراجعت قيم الأسهم تحت وطأة الضغوط البيعية، اعتبر الأفراد أن هذه فرصة للشراء لا للاختباء. - تبين لاحقًا أنهم كانوا على حق، حيث تراجع "ترامب" عن قراره بعد أسبوع، وعلق معظم الرسوم التي فرضها في التاسع من أبريل، مما أدى إلى ارتفاع مؤشر "إس آند بي 500 بنسبة 20% منذ ذلك الحين. - قال "مايكل أنتونيلي"، استراتيجي السوق في شركة "بيرد" لإدارة الثروات الخاصة: "المؤسسات الكبرى هي التي تُسبب عمليات البيع المكثفة، فيما يُقبل مُستثمرو التجزئة على شراء الأسهم كل أسبوعين، ومع الوقت تنتهي الضغوط البيعية، ويواصلون الشراء باستمرار". - خلال موجة الاضطرابات الأخيرة، اشترى المستثمرون الأفراد الأسهم بوتيرة قياسية، وحققوا عائدًا بنسبة 15% تقريبًا منذ 8 أبريل (قبل يوم من تعليق الرسوم الجمركية)، وحتى منتصف مايو، حيث بلغت استثماراتهم الصافية 50 مليار دولار في الأسهم الأمريكية خلال هذه الفترة. هل يهيمنوا على وول ستريت؟ - لطالما هيمن المستثمرون الأفراد على العديد من أسواق الأسهم الآسيوية، ففي أماكن مثل الصين، يمكن أن يخلق التداول النشط للأفراد أجواءً محمومة، تتبعها في كثير من الأحيان موجات ارتفاع حادة يعقبها انهيارات كارثية. - غالبًا ما يمثل الأفراد أكثر من 80% من حجم التداول في بورصة شنغهاي الصينية، وفي كوريا الجنوبية، يشكلون ما يقرب من 84%، وفقًا لبيانات جمعها "هي جون آن"، أستاذ المالية في جامعة "سونغ كيون كوان" في سيول ونشرها في عام 2020. - في المقابل، فإن نصيب المستثمرين الأفراد من حجم التداولات في سوق الأسهم الأمريكية يحوم حول مستوى 18% تقريبًا، ارتفاعًا من 10% عام 2010. بعض التقديرات تشير إلى أنه يتراوح بين 25% و30%، بزيادة 10% عن المتوسط التاريخي. - رغم أن هذه النسبة تبدو متواضعة بالنسبة لأسواق مثل الصين وكوريا، إلا أنها لا تعبر عن حجم المستثمرين الأفراد في السوق الأمريكي، حيث يستثمر 62% من الأمريكيين في الأسهم، ارتفاعًا من 61% في 2023، بحسب "جالوب". - هذه هي النسبة نفسها المسجلة بين عامي 2001 و2007 تقريبًا، لكنها سلكت مسارًا هبوطيًا منذ الأزمة المالية العالمية، ووصلت إلى 52% عام 2016، قبل أن تبدأ رحلة الصعود من ذلك الحين، ما يعكس الثقة المتزايدة للمستثمرين الأفراد. - على جانب آخر، سجلت حسابات الأفراد حوالي 142 مليون أمر يوميًا أو 14.5% من إجمالي الأوامر التي شهدها السوق الأمريكي في 2023، في حين سجلت حسابات المؤسسات نحو 814 مليون أمر (83.5%). لكن أثرهم لا يُستهان به - أصبح المستثمرون الأفراد أكثر تأثيرًا على حركة بعض الأسهم، في ما بات يعرف بـ "تأثير روبن هود"، في إشارة إلى منصة التداول التي جعلت الاستثمار سهلًا من خلال الجوال بالنسبة لمستثمري التجزئة والأجيال الأصغر سنًا. - في الواقع، لا يُؤثر هذا النشاط كثيرًا على معظم الأسهم، وفقًا لـ "نيك ماجيولي"، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة "ريثولتز" لإدارة الثروات، إلا أن هناك أدلة على تأثير "روبن هود" في بعض الأسهم الصغيرة. - درس "ماجيولي" العلاقة بين عدد مستخدمي "روبن هود" الذين يمتلكون سهمًا معينًا وبين سعره، وبالنسبة لبعض الأسهم الأكثر رواجًا على التطبيق، مثل "تسلا" تكون هذه الارتباطات ضعيفة. - أما بالنسبة لأسهم أخرى، مثل "ألفابت"، الشركة الأم لـ "جوجل"، فالعلاقة سلبية، مما يعني أنه كلما زاد عدد مستخدمي "روبن هود" الذين يشترون السهم، يميل سعره إلى الانخفاض. - خلص "ماجيولي" أيضًا إلى وجود علاقة وثيقة بين شعبية "روبن هود" وسعر بعض الأسهم، مما يشير إلى أن مستخدمي التطبيق هم من يحركون أسعار هذه الأسهم مثل "كوداك" و"نيكولا" و"نوفافاكس". - رغم أن المؤسسات الاستثمارية لا تزال اللاعب الرئيسي، لا يمكن إنكار الدور المباشر الذي يلعبه المستثمرون الأفراد يتزايد، ولعل ما حدث خلال "طفرة الميم" خير دليل على قدرة صغار المستثمرين على تحريك السوق وإثارة الجلبة. - يقول "ديف مازا"، الرئيس التنفيذي لشركة "راوند هيل إنفستمنت": "في مواجهة عناوين الأخبار المقلقة، أظهر مستثمرو التجزئة قوة وثبات فيما تراجع المحترفون"، وفي سوق يهيمن عليه الخوف، فإن المشتري الذي يمضي بخطوات صغيرة ولكن ثابتة هو الرابح". - خلال الـ 22 أسبوعًا المنتهية في التاسع من مايو، سجل عملاء "بنك أوف أمريكا" من المستثمرين الأفراد مشتريات صافية من الأسهم، في أطول سلسلة شراء على الإطلاق منذ بدء المقرض في تتبع بيانات هذه الخدمة عام 2008. - إن ميل المستثمرين الشباب إلى مواصلة الشراء خلال تراجع السوق أمر مفهوم، فكل من يقل عمره عن 40 عامًا لم يشهد سوى أسواق صاعدة منذ تجاوزه مرحلة المراهقة، بما في ذلك فترة 11 عامًا من ذروة الأزمة المالية العالمية، وهي الأطول على الإطلاق. هل يتفوقوا على السوق؟ - لا يزال أمام هذه الفئة من المستثمرين الكثير لتعلمه، فعلى الرغم من أن شهر أبريل كان شهرًا مربحًا للمستثمرين الصغار، إلا أنهم سجلوا خسائر بنحو 2% منذ بداية هذا العام وحتى منتصف مايو، مقارنة بخسائر طفيفة جدًا للسوق الأوسع (-0.1%). - تاريخيًا، تكشف الإحصاءات أن المستثمرين الأفراد يحققون عوائد أقل من مؤشرات السوق الرئيسية، فيما تميل المؤسسات إلى تحقيق أداء أقرب للمؤشر أو أفضل قليلاً. - على سبيل المثال، بلغت عوائد مستثمري التجزئة في الأسهم 9.2% عام 2024 مقابل 27.6% لمؤشر "إس آند بي 500"، و23.5% خلال عام 2023 مقابل 24.7% للمؤشر، وسالب 54.7% عام 2022 مقابل سالب 20% للمؤشر. - على المدى الطويل، وجدت دراسات أكاديمية وصناديق استثمار كبيرة مثل "فانجارد" و"جيه بي مورغان" أن صناديق إدارة الأصول للمؤسسات غالبًا ما تحقق متوسط عوائد سنوية تقريبية لسوق الأسهم، بينما ينتج عن سلوكيات الأفراد (التداول المفرط ومحاولات توقع السوق) نتائج دون المتوقعة. - مع ذلك، فإنهم يكتسبون المزيد من القوة والثبات في السوق، وكان مستثمرو التجزئة أحد المحركات الرئيسية للارتفاع في الأسبوع الأخير من أبريل، في حين ظل النشاط المؤسسي ضعيفًا. - في يومي 28 و29 أبريل، قفزت حصة المستثمرين الأفراد من التداولات في سوق الأسهم الأمريكي إلى مستوى استثنائي بلغ 36%، وهو أعلى مستوى على الإطلاق وفقًا لبيانات "جيه بي مورجان". - من المتوقع أن ترتفع حصة مستثمري التجزئة من تداولات الأسهم في السوق الأمريكي هذا العام إلى 19.5%، ورغم أن هذا الرقم أقل من مستوى الذروة البالغ 24% خلال "طفرة الميم"، لكنه أعلى من مستويات ما قبل الجائحة، وفقًا لـ "بلومبرج إنتلجينس". - إن ظاهرة أسهم الميم، وتأثير تداولات "روبن هود"، ومخالفة المستثمرين الأفراد للمؤسسات الاستثمارية في النهج خلال اضطرابات أبريل، تؤكد أن مستثمري التجزئة لم يعودوا مجرد "متلقين"، وأنهم أصبحوا "مؤثرين" حقًا. - رغم أن قدرتهم على تحريك السوق ككل لا تزال محدودة مقارنة بالمؤسسات الاستثمارية، إلا أنهم أثبتوا قدرتهم على إحداث تغييرات جذرية في مسار بعض أسهم، ورسم مسارهم الخاص بعيدًا عن "حيتان السوق"، في مشهد يبدو وكأنه "حركة تحررية في عالم المال".. فإلى أين يمكن تصل؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store