logo
ترامب يهدد بـ"عواقب وخيمة جداً" إذا رفض بوتين وقف حرب أوكرانيا

ترامب يهدد بـ"عواقب وخيمة جداً" إذا رفض بوتين وقف حرب أوكرانيا

العربي الجديدمنذ 18 ساعات
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الأربعاء، إنه ستكون هناك "عواقب وخيمة جدًا" إن لم يوافق نظيره الروسي
فلاديمير بوتين
الصورة
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
ولد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 1952، أي بعد 7 سنوات من نهاية الحرب العالمية الثانية، التي فقد فيها شقيقه الأكبر وأصيب فيها والده، عمل 16 عامًا في جهاز الاستخبارات الروسي، ثم رئيسًا للوزراء عام 1999، ورئيسًا مؤقتًا في نفس العام، وفاز في الانتخابات الرئاسية: 2000، 2004، 2012، 2018، 2024
على وقف الحرب في
أوكرانيا
، عقب القمة المقررة بعد غدٍ الجمعة. وأدلى ترامب بهذا التصريح ردًا على سؤال من أحد الصحافيين، بعد إعلان الفائزين بجوائز مركز كينيدي هذا العام في واشنطن، من دون أن يكشف عن طبيعة هذه العواقب المحتملة. وجاء هذا التصريح بعد وقت قصير من تشاور ترامب مع القادة الأوروبيين، الذين قالوا إن الرئيس الأميركي أكد لهم أنه سيعطي الأولوية لمحاولة تحقيق وقف لإطلاق النار في أوكرانيا، عندما يجتمع مع بوتين يوم الجمعة في مدينة أنكوراج بولاية ألاسكا الأميركية.
كذلك، أعلن ترامب أنه يرغب في تنظيم لقاء بينه وبين نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي "مباشرة تقريبًا" بعد قمته مع الرئيس الروسي، المقررة الجمعة في ألاسكا. وقال ترامب، في مؤتمر صحافي، إن "بإمكاننا تحقيق بعض الإنجازات العظيمة في الاجتماع الأول، سيكون اجتماعًا بالغ الأهمية، لكنه يمهّد الطريق لاجتماع ثانٍ"، مشيرًا أيضًا إلى "اتصال جيد جدًا" أجراه في وقت سابق مع قادة أوروبيين، بينهم زيلينسكي.
ويجري ترامب وبوتين محادثات في ألاسكا يوم الجمعة في إطار جهود الرئيس الأميركي لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية. وأدى عدم القدرة على التنبؤ بما ستسفر عنه القمة إلى تأجيج المخاوف الأوروبية من أن يتخذ الزعيمان، الأميركي والروسي قرارات، كأن يحاولا حتى إجبار أوكرانيا على قبول اتفاق غير ملائم لها. وقال أحد كبار المسؤولين من شرق أوروبا: "نركز الآن على ضمان ألا يحدث ذلك، ونتواصل مع الشركاء الأميركيين، ونبقي على الوحدة والتنسيق على الجانب الأوروبي. لا يزال هناك الكثير من الوقت حتى يوم الجمعة".
أخبار
التحديثات الحية
تفاؤل أوروبي بعد مكالمة مع ترامب بمشاركة زيلينسكي قبل قمة ألاسكا
وتأمل أوكرانيا أن يكون الاجتماع، ولو جزئيًّا على الأقل، بمثابة ثقل أوروبي موازن لقمة ألاسكا. وأمس الثلاثاء، أكد قادة دول الاتحاد الأوروبي وجوب أن يتمكن الأوكرانيون من "تقرير مصيرهم"، معتبرين أنه لا يمكن إجراء مفاوضات جوهرية إلا "في إطار وقف إطلاق نار أو خفض الأعمال الحربية".
وقال ترامب الاثنين إنه يتطلّع إلى محادثات "بناءة" الجمعة مع بوتين. وفي إشارة من شأنها أن تثير قلق الرئيس الأوكراني، قال ترامب إنه "منزعج بعض الشيء من قول زيلينسكي إنه يحتاج إلى موافقة دستورية للتنازل عن أراضٍ"، مؤكدًا أنه "سيكون هناك تبادل أراضٍ"، في وقت تحتل فيه روسيا حاليًّا حوالى 20% من أراضي أوكرانيا.
(أسوشييتد برس، العربي الجديد)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يرمم تماثيل الكونفيدرالية ويواجه جدلاً حول إرث العنصرية
ترامب يرمم تماثيل الكونفيدرالية ويواجه جدلاً حول إرث العنصرية

العربي الجديد

timeمنذ 44 دقائق

  • العربي الجديد

ترامب يرمم تماثيل الكونفيدرالية ويواجه جدلاً حول إرث العنصرية

يعمل الجمهوريون بقيادة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على ترميم تماثيل الكونفيدرالية، لمحو آثار احتجاجات واسعة شهدتها الولايات المتحدة عام 2020 ضد العنصرية. وأعلنت إدارة ترامب أخيراً أنها ستعيد ترميم نصبين تذكاريين في واشنطن، أحدهما تمثال الجنرال ألبرت بايك الذي أسقطه المتظاهرون بالحبال والسلاسل خلال التظاهرات التي أعقبت مقتل المواطن الأفرو-أميركي جورج فلويد على يد شرطي أبيض، والآخر النصب التذكاري للكونفيدرالية في مقبرة أرلينغتون الوطنية، والذي أُزيل بناءً على توصية لجنة مستقلة عام 2022. وفي مارس/آذار الماضي، أصدر ترامب أمراً تنفيذياً بعنوان "استعادة الحقيقة والعقلانية للتاريخ الأميركي"، استنكر فيه الجهود التي أعقبت الاحتجاجات على مقتل جورج فلويد لإعادة تفسير التاريخ الأميركي، مستهدفاً شبكة متاحف سميثسونيان التي اعتبر أنها "وقعت تحت تأثير أيديولوجية انقسامية متمركزة حول العرق". كما وجّه وزارة الداخلية لترميم أي تمثال أو عرض "أُزيل أو عُدِّل لإدامة إعادة بناء زائفة للتاريخ الأميركي، أو التقليل من قيمة أحداث أو شخصيات تاريخية معينة، أو تضمين أي أيديولوجية حزبية غير لائقة". من بين هذه الأنصاب التذكارية، تمثال ألبرت بايك الذي توفي عام 1891 واشتهر بعمله الطويل زعيماً كبيراً للماسونيين، والذين ضغطوا على الكونغرس لإقامة التمثال على أرض خدمة المتنزهات الوطنية في 1901. وأُسقط التمثال في 19 يونيو/حزيران 2020، جزءاً من احتجاجات حاشدة عقب مقتل جورج فلويد. كما شهدت احتجاجات مماثلة إزالة تماثيل الكونفيدرالية في أنحاء البلاد، وأُعيدت تسمية قواعد عسكرية عدة كانت تحمل أسماء قادة الكونفيدرالية. منذ بدء ولايته الحالية، عارض ترامب إزالة هذه التماثيل، وكتب منشوراً قال فيه: "شرطة واشنطن العاصمة لا تقوم بعملها وهي تشاهد تمثالاً يُهدم ويُحرق. يجب اعتقال هؤلاء الأشخاص فوراً. إنه عار على بلدنا". وأخيراً، كلّف ترامب وزارة الداخلية بالنظر في ترميم المعالم والأنصاب التذكارية التي أُزيلت منذ عام 2020، كما أعاد البنتاغون أسماء الكونفيدرالية إلى القواعد العسكرية. تقارير دولية التحديثات الحية س/ج | ما المسموح والممنوع لترامب بعد إعلانه السيطرة على شرطة واشنطن؟ ولطالما كانت تماثيل الكونفيدرالية ومظاهر الإرث الكونفيدرالي محل جدل في الولايات المتحدة، إذ نُصب العديد منها بعد الحرب الأهلية كوسيلة لمواصلة ترهيب الأميركيين السود ولإظهار سيادة البيض. فعلى سبيل المثال، ناضل ناشطو الحقوق المدنية ومسؤولون محليون في واشنطن لسنوات لإزالة تمثال بايك. ويشير مركز قانون الفقر الجنوبي إلى أن نحو 20% من الأنصاب التذكارية الكونفيدرالية، البالغ عددها 2300 نصبٍ تذكاري في البلاد، أُقيمت في حدائق المحاكم، ومعظمها بين 1900 و1920 خلال ذروة قوانين الفصل العنصري (جيم كرو). كما شهدت المقاطعات التي تضم أكبر عدد من هذه الأنصاب أعلى حالات الإعدام خارج نطاق القانون. وقال أستاذ الثقافة البصرية في جامعة نيويورك، نيكولاس ميرزوف، إن "قانون التفوق الأبيض والتمثال متجاوران تماماً، مما خلق بنية تحتية". وأضاف متحدثاً لموقع ذي إنترسبت الإخباري الأسبوع الماضي: "كان من المنطقي، كما اتضح للمتظاهرين بعد مقتل جورج فلويد، إزالة تماثيل الكونفيدرالية وغيرها من التماثيل العنصرية، ليس فقط لإزالة الأيقونات العنصرية، بل لتعطيل تلك البنية التحتية واستبدالها".

روسيا تفرض قيوداً على المكالمات عبر تطبيقي "واتساب" و"تليغرام"
روسيا تفرض قيوداً على المكالمات عبر تطبيقي "واتساب" و"تليغرام"

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

روسيا تفرض قيوداً على المكالمات عبر تطبيقي "واتساب" و"تليغرام"

أعلنت روسيا، أمس الأربعاء، أنها فرضت قيوداً على المكالمات عبر تطبيقي "واتساب" و" تليغرام "، في حملة قمع جديدة تنفذها السلطات، بعد حجبها العديد من منصات التواصل الاجتماعي الغربية. ونقلت وكالة أنباء ريا نوفوستي الرسمية عن هيئة الرقابة على الاتصالات الروسية قولها إنه "بهدف مكافحة المجرمين، اتُّخذت إجراءات لتقييد المكالمات عبر هذين التطبيقين الأجنبيين للمراسلة". وتتهم السلطات الروسية التطبيقين بتسهيل عمليات احتيال و"إشراك مواطنين روس في أعمال تخريب وبأنشطة إرهابية"، وفق المصدر ذاته. وترغب روسيا في أن توفر لها تطبيقات المراسلة إمكانية الوصول إلى البيانات بناءً على طلب من جهات إنفاذ القانون، ليس فقط في إطار التحقيق في عمليات احتيال، ولكن أيضاً للتحقيق في أنشطة تعتبرها موسكو إرهابية. وصرحت وزارة التكنولوجيا الرقمية الروسية بأنّ "إتاحة المكالمات عبر تطبيقات المراسلة الأجنبية ستتم مجدداً بعد أن تبدأ هذه الأخيرة في الامتثال للتشريعات الروسية". من جانبها، أفادت شركة تليغرام، في بيان، بأنّها "تحارب بنشاط إساءة استخدام منصتها، بما في ذلك الدعوات إلى التخريب أو العنف، وكذلك الاحتيال"، مؤكدةً أنها تزيل "ملايين المنشورات ذات المحتوى الضار كل يوم". بدوره، صرّح متحدث باسم تطبيق واتساب التابع لمجموعة ميتا بأنّ "واتساب هي خدمة مراسلة خاصة مشفرة من البداية إلى النهاية تقاوم محاولات الحكومات تقويض حق الناس في الاتصال الآمن، ولهذا السبب تحاول روسيا حظرها على أكثر من 100 مليون روسي". إعلام وحريات التحديثات الحية روسيا تلاحق المحاور على "يوتيوب" يوري دود جنائياً وفي نهاية يوليو/ تموز، وقّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الصورة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ولد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 1952، أي بعد 7 سنوات من نهاية الحرب العالمية الثانية، التي فقد فيها شقيقه الأكبر وأصيب فيها والده، عمل 16 عامًا في جهاز الاستخبارات الروسي، ثم رئيسًا للوزراء عام 1999، ورئيسًا مؤقتًا في نفس العام، وفاز في الانتخابات الرئاسية: 2000، 2004، 2012، 2018، 2024 قانوناً يفرض قيوداً مشددة على حرية التعبير. وينص القانون على معاقبة عمليات البحث على الإنترنت عن محتوى مصنف على أنه "متطرف"، كما يحظر الترويج لشبكات "في بي إن" (الشبكات الافتراضية الخاصة) التي تحمي المستخدمين عبر تشفير بياناتهم، وهي أنظمة تُستخدم على نطاق واسع في روسيا للالتفاف على الرقابة. ومنذ عام 2024، أصبح الوصول إلى منصة يوتيوب للفيديو متاحاً في روسيا فقط عبر شبكة افتراضية خاصة. كما حُظر في عام 2022 تطبيقا "فيسبوك" و"إنستغرام" التابعان لمجموعة ميتا الأميركية المصنفة "متطرفة" في روسيا. (فرانس برس)

زيلينسكي في لندن للقاء رئيس الوزراء قبل قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين
زيلينسكي في لندن للقاء رئيس الوزراء قبل قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

زيلينسكي في لندن للقاء رئيس الوزراء قبل قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين

يلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الصورة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ولد فولوديمير زيلينسكي في 25 يناير 1978 جنوب شرق أوكرانيا، وحصل على ليسانس القانون من جامعة كييف الوطنية عام 2000، وعمل في المجال الفني حتى 2019، حيث ترشح لرئاسة البلاد في في 31 ديسمبر 2018، وفاز في الانتخابات في 21 أبريل 2019 لمدة 5 سنوات. ، رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ، في لندن، اليوم الخميس، قبل القمة الأميركية الروسية الحاسمة في ألاسكا المقررة الجمعة. وقال مكتب رئيس الوزراء البريطاني إنه يتوقّع أن يصل زيلينسكي الساعة 09:30 بالتوقيت المحلي إلى داونينغ ستريت، بعدما أكد ستارمر، الأربعاء، أن هناك الآن فرصة "حقيقية" لوقف إطلاق النار في أوكرانيا . ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين الصورة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ولد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 1952، أي بعد 7 سنوات من نهاية الحرب العالمية الثانية، التي فقد فيها شقيقه الأكبر وأصيب فيها والده، عمل 16 عامًا في جهاز الاستخبارات الروسي، ثم رئيسًا للوزراء عام 1999، ورئيسًا مؤقتًا في نفس العام، وفاز في الانتخابات الرئاسية: 2000، 2004، 2012، 2018، 2024 الجمعة في قاعدة جوية في أقصى شمال ولاية ألاسكا الأميركية، وهي المرة الأولى التي يسمح فيها للرئيس الروسي بدخول أراض غربية منذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا في فبراير/شباط 2022. وأدى تصعيد الهجوم الروسي في الأيام الأخيرة، بالإضافة إلى عدم دعوة زيلينسكي إلى اجتماع أنكريدج الجمعة، إلى تفاقم المخاوف من أن ترامب وبوتين قد يتوصلان إلى اتفاق يفرض تنازلات مؤلمة على أوكرانيا. وقرب خطوط المواجهة الخميس، أطلقت أوكرانيا عشرات المسيّرات على روسيا ما أدى إلى إصابة ثلاثة أشخاص واشتعال حرائق في منطقتين في جنوب البلاد ومصفاة نفط. وتعتبر كييف هذه الضربات رداً عادلاً على الهجمات الصاروخية والمسيّرات التي تشنها موسكو بشكل يومي على المدنيين في أوكرانيا. ونظراً إلى الوضع المتوتّر، بذلت كل الأطراف جهوداً حثيثة خلال الساعات التي سبقت اجتماع الجمعة. تحليلات التحديثات الحية قمة ألاسكا.. إجماع أميركي على أمرين وهذه أبرز التوقعات وتحدث زيلينسكي الذي يرفض التنازل عن أراض لروسيا، هاتفياً، الأربعاء، مع ترامب، كما فعل زعماء أوروبيون أعربوا بعد ذلك عن ثقتهم في أن الرئيس الأميركي سيسعى إلى وقف إطلاق النار بدلاً من الحصول على تنازلات من كييف. لكن ترامب أرسل رسائل متضاربة. ففي حين قال إنه قد ينظم بسرعة قمة ثلاثية مع كل من زيلينسكي وبوتين، بعد اجتماعه مع الرئيس الروسي، حذّر من نفاد صبره تجاه الأخير. وقال الأربعاء لصحافيين: "إذا رأيتُ أنه من غير المناسب عقده لأننا لم نحصل على الإجابات التي يجب أن نحصل عليها، فلن يكون هناك اجتماع ثانٍ". وأضاف "إذا سارت الأمور على ما يرام في الاجتماع الأول، سنجري اجتماعاً ثانياً سريعاً" يضم بوتين وزيلينسكي، الذي عبر عن أمل، الأربعاء، "أن يكون الموضوع الرئيسي للاجتماع" بين ترامب وبوتين الجمعة في ألاسكا هو "وقف إطلاق نار فوري". أخبار التحديثات الحية ترامب يهدد بـ"عواقب وخيمة جداً" إذا رفض بوتين وقف حرب أوكرانيا وتحدّث زيلينسكي من برلين حيث استقبله المستشار الألماني فريدريش ميرز لإجراء اجتماع عبر الفيديو مع ترامب، وكبار القادة الأوروبيين في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي. وقال ستارمر، الأربعاء، إن الداعمين العسكريين لأوكرانيا، ما يسمى بـ"تحالف الراغبين"، وضعوا خططاً عسكرية قابلة للتنفيذ في حال وقف إطلاق النار، لكنهم مستعدون أيضا لزيادة الضغط على روسيا من خلال العقوبات. وأضاف خلال اجتماع القادة الأوروبيين الأربعاء "هذه الحرب مستمرة منذ ثلاث سنوات ونصف سنة، ولم نقترب بعد... من أي فرصة حقيقية لوقف إطلاق النار". ومضى قائلاً "لدينا الآن هذه الفرصة بفضل العمل الذي قام به الرئيس (الأميركي)". من جهته، قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته "الكرة الآن في ملعب بوتين". (فرانس برس، العربي الجديد)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store