logo
ترامب ينفق ملايين الدولارات لبناء قاعة الرقص في البيت الأبيض

ترامب ينفق ملايين الدولارات لبناء قاعة الرقص في البيت الأبيض

تورسمنذ 4 أيام
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: "ما يقارب 200 مليون دولار، نعم. لقد خططنا لهذا منذ فترة طويلة". وأكد أن النفقات ستغطى من أمواله الشخصية بالإضافة إلى متبرعين لم يكشف عن أسمائهم.
وأوضح الرئيس أن التصميم سيعتمد على ما بناه في ملعب الغولف الجديد الذي سافر لافتتاحه في إسكتلندا خلال عطلة نهاية الأسبوع. وسيتم إنشاء المبنى الجديد في الجانب الشرقي من البيت الأبيض، ولكن بشكل منفصل عنه.
وكان ترامب قد أعلن سابقا عن نيته بناء قاعة رقص في البيت الأبيض. وأفادت الإدارة الرئاسية بأن أعمال البناء ستبدأ في سبتمبر وتنتهي قبل انتهاء ولاية ترامب الرئاسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب ومهمة انكار الابادة الجماعية…
ترامب ومهمة انكار الابادة الجماعية…

الصحراء

timeمنذ 5 ساعات

  • الصحراء

ترامب ومهمة انكار الابادة الجماعية…

لا نعرف طبيعة الادلة والبراهين التي ذهب مبعوث ترامب يبحث عنها في غزة للتأكيد على وجود جريمة ابادة في غزة , و لكن نعرف ان تصريحات الرئيس الامريكي بأن ما يجري في غزة ليس بالابادة الجماعية تعني بكل بساطة أن هذا ما نقله اليه و أقنعه به مبعوثه الى غزة الذي قضى أربع ساعات اجتمع خلالها الى قيادات عسكرية لجيش الاحتلال في غزة وسمع منها ما أرادت له أن يسمعه ويراه عما يجري في غزة .. العالم بأسره يتابع ومنذ أكثرمن اثنين وعشرين شهرا سيناريوالابادة الجماعية والتدمير الشامل والتجويع المستمر في غزة الذي يخطط له و ينفذه جيش الاحتلال الاسرائيلي و ليس هناك منظمة أممية أو حقوقية أو انسانية أو قضائية لم تؤكد وجود هذه الابادة حتى أن منظمات اسرائيلي يسارية بدورها أطلقت صرخة فزع محذرة من انتهاكات الجيش الاسرائيلي في غزة و من تحول المجتمع الاسرائيلي الى مجتمع يسمح بالابادة .. طبعا لا أحد كان يتوقع أن يتحرك الضميرالانساني للمبعوث ويتكوف و لرئيسه في البيت الابيض لايقاف المذبحة و لكن كدنا نصدق سيد البيت الابيض و هو يتحدث عن دموع زوجته عندما شاهدت صور أطفال غزة الجائعين قبل أن تعيدنا تصريحات ترامب الى الواقع , و نكاد نجزم أن حليفه ناتنياهو انتبه للامر فسارع بفرملة موقف الرئيس الامريكي و معه مواقف غيره من القادة الاوروبيين الذين لم يتأخروا في البوح بصدمتهم ازاء الفيديو الذي نشرته حماس عن وضعيه اثنين من الرهائن حتى أن الرئيس الفرنسي ماكرون اعتبر أن أوكد أولوياته هي انقاذ الرهينتين من براثن الجوع ..و كأن حياة مليوني فلسطيني يعانون التجويع و يواجهون الموت البطيئ مسألة ليست ذات أولوية أو كأن موت اطفال غزة الذين تحولوا الى هياكل عظمية بفعل الجوع حدث قابل للتأجيل ..و كأن ايقاف مشاهد الموت اليومي تحت وطئ فخ المساعدات الانسانية القاتلة ليس اولوية و كأن ايقاف تدافع المجوعين للحصول على حفنة من الطحين الممرغ بالتراب والدم ليس أولوية و كأن ايقاف عجلة الموت المتعجل والة حصد الارواح الاسرائيلية ليس أولوية ..نعم يمكن القول أن حماس أخطأت حساباتها من نشر هذا الفيديو و قد تكون توقعت أن يثير الفيدو الانظار بشأن المجاعة في غزة و نجحت في ذلك الى حد بعيد لانها حركت الشارع الاسرائيلي الذي خرج للتظاهر في سبته المقدس و مطالبة ناتنياهو بانهاء الحرب و لكنها منحت مجرم الحرب ناتنياهو فرصة التنفس و العودة الى سياسة الهجوم كأفضل وسيلة للدفاع مهما كان حجم الجريمة التي يقترفها .. هناك حقيقة لا يمكن تجاهلها وأن المعركة الدعائية الاعلامية دخلت مرحلة خطيرة من محاولة الاستثمار في المشهد الدموي الراهن في غزة للانتهاء من أخر فصول مخطط تزوير وتزييف الرواية التاريخ و قلب الحقائق التي وجب الاشارة أنها لم تبدأ اليوم ..و سيجد مجرم الحرب ناتنياهو و حكومته الارهابية في الفيديو الذي بثته حماس فرصة للقفز على الاحداث والخروج في ثوب الضحية التي تواجه كل المخاطرالوجودية .. يحاول ناتنياهو استعمال كل الاسلحة المتوفرة بين يديه الى جانب سلاح القتل والتدمير مستفيدا من دعم حلفاءه لانكار أي حق في الحياة والكرامة للفلسطينيين و اعتبارهم مجرد أرقام يستجوب التخلص منها بكل الطرق المتاحة , كما يحاول استغلال حالة التطبيع الرسمي مع جريمة الابادة للتغطية على أهمية و دور الاستنفار الشعبي العابر للحدود و الرافض للابادة و هو يعتقد أن سلاح الوقت حاسم و من هذا المنطلق يسعى لاطالة أمد الحرب و دفع حليفه في البيت الابيض الى منحه الغطاء الزمني المطلوب للانتهاء من خطته الهمجية في غزة و تهيئة الارضية لعملية التسفير التي سبق و اعلنها الرئيس الامريكي.. ويتكوف الذي نزل بمروحيته على غزة و كان يضع الدرع الواقي جلس و اجتمع صاغرا لما قدم له الفريق الاسرائيلي عن جهود و خطط اسرائيل للدفاع عن مصالحها الحيوية أمام تهديدات حماس و الارجح أن ويتكوف تلقى أيضا من الفريق الاسرائيلي تطمينات يعرف في قرارة نفسه أنها كاذبة , بأن اسرائيل لا تحرم أهل غزة من شيئ وأنها تتكرم عليهم بالمساعدات الانسانية التي يتم اسقاطها على الاهالي جوا و أنهم يتلقفونها بكل سخاء وأمان أما عن الصور الموثقة عن المجوعين الذين يتعرضون للرصاص على مقربة من عملية انزال المساعدات فلا أعين ويتكوف و لا أعين ترامب تراها …و سيكون من الغباء أن نتخيل تشكيك أو رفض المبعوث الامريكي لرواية الحليف الاسرائيلي و جهوده الانسانية غير المسبوقة لانقاذ أهالي غزة المجوعين …و هو ما يعني أن تصريحات ترامب بعدم وجود ابادة في غزة تؤكد هذا السيناريو الذي يعود بحرب الابادة في غزة الى النقطة الصفر والاصرار على اعتبار أن عملية السابع من أكتوبر وحدها التي أقدمت عليها حماس في لحظة انفلات وراء السيناريو الدموي في تجاهل مطلق و نفي لما سبق السابع من اكتوبر من عقود طويلة من الاحتلال و الاستيطان و التهويد و المجازر الموثقة ..وهذا في الواقع أفظع و أخطر فصول التاريخ التي يريد ناتنياهو تزويرها و تغييرها و فرضها في الذاكرة و في كتب التاريخ وفي المدارس بمعنى الغاء تاريخ القضية الفلسطينية و اختزال تاريخ الشعب الفلسطيني بدءا من السابع من أكتوبر وهذا أيضا ما يفسر محاولة الترهيب والانتقام و التشفي من ابناء الشعب الفلسطيني أومن سيكتب لهم النجاة بعد هذه المحرقة و دفعهم الى عدم استحضار هذا الفصل من المحرقة و وكأنه لم يكن بعد كل الذي تحملوه من ابادة وتعذيب خوفا من عودة مارد الانتقام الاسرائيلي .. و قد حاول فريق ناتنياهو أن يجعل من أحدث فيديو نشرته الحركة عن وضعية اثنين من الرهائن منطلقا لمعركة اعلامية لا تكاد تهدأ الا لتعود من جديد أكثر شراسة وأكثر اصرارا على تطويع و قلب الحقائق بما يخدم المصلحة الاسرائيلية و الرواية الاسرائيلية ..و قد نجح ناتنياهو في اثارة ردود افعال متعاطفة من الحلفاء في الانظمة و الحكومات الغربية التي عبرت عن صدمتها ازاء الفيديو واعتبرته الاخطر في المشهد منذ المحرقة النازية و الحال أن كل لحظة و كل ساعة تمر على أهل القطاع دون انهاء الابادة تفاقم محرقة العصر ..وبالنظرالى ما سبق يمكن أن يتسائل البعض ولكن ماذا عن مخرجات مؤتمر نيويورك وماذا عن وعود دول اوروبية بينها فرنسا و بريطانيا و اعتزامهما الاعتراف بالدولة الفلسطينية بحلول الدورة القادمة لاجتماعات في شهر سبتمبر القادم خلال ..الى هؤلاء نقول لا تنساقوا وراء الاوهام و اقرأوا بتأن بين سطور بيان نيويورك و الشروط التي حددها للاعتراف بالدولة الفلسطينية و هو ليس اعتراف بالحق التاريخي للشعب الفلسطيني أو منطلق لتصحيح المظلمة التاريخية التي جلبها وعد بلفور المشؤوم بل ان خارطة اتفاق نيويورك وعلى أهميتها في المعركة الديبلوماسية الامامية والقانونية المستمرة فانها وضعت على مقاس ناتنياهو وهي لا تقدم أي بديل للابادة المستمرة ولكنها تمنح حكومة ناتنياهو طوق نجاة من كل الجرائم التي ارتكبها دون ان تقدم في المقابل للفلسطينين خطة الدولة القابلة للحياة و من يتأمل ما تضمنه مشروع نيويورك يدرك جيدا أنه لا يختلف كثيرا عن الاتفاق الذي توصل اليه المجتمع الدولي بعد اجتياح بيروت لتحييد منظمة التحرير الفلسطينية نهائيا وانهاء دور المقاومة المسلحة وجرها في مفاوضات لا تنتهي تمنح كيان الاحتلال المجال للتوسع وسرقة ما بقي من الارض ..فيديو واحد لرهينتين اسرائيليتين بثته حماس اقتنصه ناتنياهو للتنصل من كل الجرائم التي ارتكبها واستدرار عطف ترامب وغيره فيما لم تحرك الاف الفيديوهات الموثقة عن محرقة غزة السواكن ولم تعد احياء الارادة الدولية المحنطة ..نعم لم يجانب ترامب الصواب انها ليست ابادة جماعية فحسب بل هي ابادة للانسانية .. نقلا عن رأي اليوم

مصرف ليبيا يبيع مليار دولار للشركات والأفراد خلال يومين
مصرف ليبيا يبيع مليار دولار للشركات والأفراد خلال يومين

الصحراء

timeمنذ 5 ساعات

  • الصحراء

مصرف ليبيا يبيع مليار دولار للشركات والأفراد خلال يومين

أعلن مصرف ليبيا المركزي أن ما تم بيعه من النقد الأجنبي خلال الفترة من 3 إلى 4 أغسطس الحالي في شكل اعتمادات مستندية وحوالات قد بلغ مليار دولار. وأشار المصرف المركزي، في بيان، إلى بيع نحو 464 مليون دولار للأغراض الشخصية. وأوضح المصرف، إن إجمالي ما تم حجزه من اعتمادات مستندية عبر منصة حجز العملة الأجنبية الجديدة بلغ 690 مليون دولار، وتم منح 250 مليون دولار موافقات معلقة على المنظومة القديمة ليكون الإجمالي 940 مليون دولار، وفق وكالة الأنباء الليبية. وأكد مصرف ليبيا المركزي، أن المنصات والأنظمة الإلكترونية تعمل بكفاءة عالية بما يضمن انسيابية الإجراءات وسرعة تنفيذها. وأطلق المصرف المركزي، أمس الاثنين، منصة حجز العملة الأجنبية الجديدة، وذلك بعد انتهاء المرحلة التجريبية واستكمال تسجيل الشركات. وأوضح أن حجز طلبات تغطية الاعتمادات المستندية بدأ منذ الساعات الأولى من صباح أمس الاثنين. نقلا عن العربية نت

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store