logo
مخاوف امريكية من قدرات اليمن في توجيه ضربة مزلزلة للجيش الأمريكي بالمنطقة

مخاوف امريكية من قدرات اليمن في توجيه ضربة مزلزلة للجيش الأمريكي بالمنطقة

وكالة نيوزمنذ 6 أيام

ووفقا لتصريحات مسؤولين أمريكيين نقلها موقع 'تاسك آند بيربوس' المتخصص في الشؤون العسكرية، فإن القوات اليمنية أطلقت صاروخا استهدف طائرة F-35 في محاولة لإسقاطها، ووفقا لتقارير الموقع، فإن الصاروخ اليمني اقترب بدرجة كافية من الطائرة، ما دفع الطيار الأمريكي إلى القيام بمناورة هروب لتفادي الإصابة.
وأكد المسؤولون العسكريون الأمريكيون أن ما جرى كان بمثابة تحذير، حيث أظهر أن الدفاعات الجوية اليمنية قد تطورت بشكل غير متوقع، ما يمثل تهديدا حقيقيا للطائرات الأمريكية المتطورة.
وقال أحد المسؤولين إن 'الصاروخ اليمني كان قريبا جدا من الطائرة، ما جعل الطيار يقوم بمناورة لتفادي الإصابة، لكن هذا يظهر تزايد مستوى القدرات الدفاعية لدى اليمن'.
وتعليقا على هذه الحادثة، قال مسؤول في مركز 'ستيمسون' العسكري الأمريكي، وهو مركز مختص بالتحليلات الدفاعية، إن إسقاط طائرة F-35 كان 'كارثة مطلقة' للجيش الأمريكي، خاصة أنها طائرة شبحية متطورة، وأن خسارتها كانت ستشكل ضربة كبيرة للسمعة العسكرية الأمريكية ولتقنيات الطائرات الحربية.
كما أشارت مجلة 'فوربس' إلى أن نجاح اليمنيين في تهديد طائرة F-35 يعتبر إحراجا للجيش الأمريكي في حال نجحوا في إسقاطها.
وأضافت المجلة 'أن إسقاط طائرة من هذا الطراز سيكون له تبعات كبيرة على الصفقات المستقبلية لهذه الطائرات، خصوصا في ظل كونها الطائرة الشبحية الوحيدة التي تُصدرها الولايات المتحدة'. مؤكدة على 'أن إسقاط طائرة إسرائيلية من نفس الطراز فوق اليمن سيكون له تأثير دعائي ضخم لصالح اليمنيين'.
من جانب أخر، قال مسؤولون عسكريون في الجيش الأمريكي لموقع 'ذا وور زون' المتخصص في الشؤون العسكرية، إن طائرة F-35 اضطرت للقيام بمناورة لتفادي صواريخ أرض جو يمنية بينما اقتربت بشكل كبير من الطائرة، مما دفع المقاتلة الأمريكية للقيام بمناورة لتجنب الإصابة.
واعتبروا أن هذا الحادث يشير إلى مستوى متقدم في تطور الدفاعات الجوية اليمنية.
وكشف الموقع المتخصص في الشؤون العسكرية أن القوات المسلحة اليمنية تعتبر من أكبر المفاجآت في تطور تقنيات الأسلحة، حيث أكدوا أن معظم ترسانتهم من الصواريخ والطائرات المسيّرة يتم تصنيعها محليا داخل اليمن.
وأضاف أحد المسؤولين الأمريكيين 'في بعض الأحيان نفاجأ بما تقوم به القوات اليمنية، رغم أننا متفوقون تقنيا، إلا أننا صدمنا من مستوى أسلحتهم وابتكاراتهم العسكرية'.
وتمكنت القوات المسلحة اليمنية من إسقاط طائرات إم كيو 9 التجسسية وطائرات إف-18 المتطورة،في وقت، هناك تحذيرات من استهداف طائرات من طراز بي-2 الشبحية الأمريكية، وهي قاذفة استراتيجية من الطراز الرفيع، ما يعكس القلق المتزايد في واشنطن بشأن تقدم القوات المسلحة اليمنية في تطوير تكنولوجيا الصواريخ والطائرات المسيّرة.
وتعتبر هذه التقارير اعترافا حقيقيا من جانب الولايات المتحدة بتقدم الدفاعات الجوية اليمنية بالرغم من دعاياتهم في التفوق التكنولوجي الأمريكي، إلا أن اليمن أظهرت قدرة ملحوظة على تصنيع وتطوير الأسلحة محليا، ما شكل تهديدا غير متوقع للجيش الأمريكي مما أدى إلى تصعيد في المخاوف الأمريكية لفضولهم في المنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتفاق واشنطن – صنعاء لا يشمل لندن: الأوروبيون متروكون لشأنهم  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News
اتفاق واشنطن – صنعاء لا يشمل لندن: الأوروبيون متروكون لشأنهم  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • وكالة نيوز

اتفاق واشنطن – صنعاء لا يشمل لندن: الأوروبيون متروكون لشأنهم وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

شمس نيوز – يتضح أكثر فأكثر أنّ أكبر المتضررين من سياسات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، «المتقلبة»، والتي تكرّس مصلحة بلاده فوق أي اعتبار آخر، هم حلفاؤه. وفي خضمّ حالة عدم اليقين التي تعيشها دول مثل بريطانيا، وتلك التي داخل «الاتحاد الأوروبي»، على خلفية آلية تعامل ساكن البيت الأبيض مع ملفات من مثل التعرفات الجمركية والحرب الروسية – الأوكرانية، فقد ثبُت أخيراً أنّ الاتفاق الذي أبرمه ترامب مع «أنصار الله» في اليمن لا يشمل بريطانيا، أحد أقرب حلفاء الولايات المتحدة. وعليه، جعل الاتفاق المشار إليه البحرية الملكية البريطانية في حالة تأهب دائم لمواجهة أي تهديدات قادمة من اليمن في البحر الأحمر وخليج عدن بمفردها، في وقت من المقرّر فيه أن تمر السفينة الحربية البريطانية «إتش إم إس برينس أوف ويلز»، قريباً، عبر مضيق باب المندب، الذي يربط البحر الأحمر بخليج عدن، في طريقها للانتشار في المحيط الهادئ؛ علماً أنّ السفينة تحمل على متنها، بحسب ما يُعتقد، 18 طائرة من طراز «F35». وفي حين أنّه ما من معطيات تفيد بأنّ القوات المسلحة اليمنية قد تعمد إلى مهاجمة الأصول البريطانية في الوقت الراهن، إلا أنّ صنعاء لا تزال تُعتبر في «حالة حرب» مع لندن، على خلفية مشاركة الأخيرة في الاعتداءات على الأراضي اليمنية، وهي تحتفظ، بالتالي، بـ«حقها في معاقبة الممكلة المتحدة في الوقت المناسب»، طالما أنّ تلك الدولة لم توقّع معها، حتى اللحظة، اتفاقاً «أحادياً» خاصاً بها. وفي هذا الإطار، أفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، في تقرير، بأنّ البحرية الملكية البريطانية تستعد لهجوم على إحدى حاملات الطائرات الرئيسية لديها، أثناء مرورها بالقرب من المياه الخاضعة لسيطرة حكومة صنعاء، متحدّثةً عن «خطط لشن الطائرات التي على متنها ضربات ضد معسكرات حركة أنصار الله في حال تعرّضت السفينة الحربية للقصف أثناء مرورها عبر نقطة اختناق في البحر الأحمر». كما منحت الحكومة البريطانية، طبقاً للمصدر نفسه، قوات البحرية الخاصة وقوات مشاة البحرية الملكية الإذن بشن مهمة إنقاذ، في حال تم إسقاط أي طيار مقاتل، بحسب مصادر في الحكومة البريطانية. ويُرجّح أنّ «إتش إم إس برينس أوف ويلز» كانت قد أبحرت أخيراً عبر مضيق ميسينا، الواقع بين صقلية وإيطاليا، بهدف صقل قدراتها على الرد على الطائرات المُسيّرة والصواريخ اليمنية. إلا أنّه قبل عودتها إلى ساحة العمليات ضدّ اليمن، أعلن ترامب التوصل إلى وقف لإطلاق النار مع «أنصار الله». وبذلك، يمكن القول إنّ بريطانيا هي «ثاني أكبر الخاسرين» من الاتفاق، على الرغم من أنّ الحكومة البريطانية شاركت في الجولة الأولى من الاعتداءات على هذا البلد. واللافت، أنّ الجولة الثانية من العمليات الجوية الأميركية، لم تشهد، بداية، أي مشاركة لبريطانيا، ما جعل البعض يرجّح أنّ حكومة «حزب العمال» قرّرت البقاء على «مسافة» من الممارسات الأميركية في المنطقة. إلا أنّه في وقت لاحق، عمدت الطائرات البريطانية، بشكل مفاجئ، إلى ضرب أهداف يمنية قبل الإعلان عن الاتفاق الأميركي – اليمني، بأسبوع واحد، أي بعد شهر من بدء الجولة الثانية من الاعتداءات. وآنذاك، زعمت لندن أنّ الغارة استهدفت منشأة لتصنيع الطائرات المُسيّرة، تستخدمها «أنصار الله»، في عملية مشتركة مع واشنطن، هي الأولى من نوعها منذ أيار 2024. كما برّر وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، الانخراط في العدوان على اليمن بالإشارة إلى أن المتسوّقين البريطانيين «العاديين» يواجهون «أسعاراً أعلى» لدى شراء السلع التي يعتمدون عليها، «نتيجة تعطيل الحوثيين للشحن الدولي». وفي مؤشر إلى أنّ الحكومة «العمالية» تعرّضت لما هو أشبه بعملية تضليل من الجانب الأميركي، وأنها لم تكن على اطّلاع على معطيات الحملة العسكرية الأميركية، ردّ هيلي على سؤال، في مجلس العموم، قبل أسبوع واحد من «الهدنة» الأميركية، حول مدى ثقة بريطانيا بالمعلومات الاستخباراتية الحالية، بالقول إنّ «الأدلة التي أبلغ عنها الجيش الأميركي بشأن هذه الحملة الجديدة المستمرة والمكثّفة، تؤثّر على وتيرة ومعدل التهديد الذي يشكّله الحوثيون». كذلك، بقي عدم إشراك ترامب لبريطانيا في بداية الجولة الثانية موضع تساؤل، ولا سيما أنّه جاء عقب التسريبات الشهيرة لحديث مسؤولي إدارته عبر تطبيق «سيغنال»، والتي كشفت عن «غضب» في أوساط صنّاع السياسة الأميركيين من حلفاء بلادهم الأوروبيين، ومطالبتهم بأن تتحمل الدول الأوروبية التكلفة المالية للحرب على اليمن، باعتبار أنّها «الأكثر استفادة من ممرات باب المندب وقناة السويس». ودفع ذلك ببعض المراقبين إلى المجادلة بأنّ ترامب تعمّد الاستفراد بالعملية ضد اليمن، بناءً على توقّعات منه بأنّ بنك الأهداف الذي في حوزته قادر على حسم المعركة والقضاء على «أنصار الله» في مدة أقصاها شهر، وأنّه أراد، بالتالي، «الاستفراد بالإنجاز». على أنّ الأكثر غرابة، هو التحاق بريطانيا متأخرة بالضربات الجوية، على الرغم من أنّه كان قد بات واضحاً للخبراء والمسؤولين الأميركيين الحاليين والسابقين، فشل خيار الضربات الجوية في تحقيق الأهداف المطلوبة. وفي محاولة لتفسير ذلك، يورد «مركز بروغن للدراسات» أنّ «بريطانيا تحاول دفع فاتورة سياسية مبكرة لترامب، من خلال اليمن، آملةً في الحصول على تنازلات ضريبية ودعم في أوكرانيا مقابلها»، ما يعني أنّ «الملفات المترابطة والاقتصاد البريطاني المنهك، يدفعان بلندن إلى مجاراة واشنطن في مغامراتها العسكرية». وعلى الرغم من ما تقدّم، لم تمر المشاركة في الجولة الثانية من الضربات من دون احتجاجات شعبية وسياسية في الداخل البريطاني؛ إذ أكّد ليندسي جيرمان، منسّق «تحالف أوقفوا الحرب»، مثلاً، أنّ «اليمن والحوثيين ليسوا هم من يتسببون في عدم الاستقرار الإقليمي ويعرّضون الأمن الاقتصادي للأسر في المملكة المتحدة للخطر»، منوّهاً إلى أنّ «ستارمر كان قد تعهّد قبل انتخابه بالسعي دائماً للحصول على موافقة البرلمان قبل اتخاذ أي إجراء عسكري». وأردف جيرمان: «نحن الآن أمام عار حكومة (عمالية) تدعم إبادة جماعية في فلسطين، وتقصف اليمن، وتسجن متظاهري المناخ، وتقمع حق الاحتجاج، وتفرض المزيد من التقشف على مواطنيها، بهدف شنّ المزيد من الحروب التي لا تنتهي، وكل ذلك من دون أي تفويض من الشعب البريطاني».

تظاهرة ضخمة في هولندا احتجاجًا على 'الإبادة الجماعية' في غزة
تظاهرة ضخمة في هولندا احتجاجًا على 'الإبادة الجماعية' في غزة

وضوح

timeمنذ يوم واحد

  • وضوح

تظاهرة ضخمة في هولندا احتجاجًا على 'الإبادة الجماعية' في غزة

تظاهرة ضخمة في هولندا احتجاجًا على 'الإبادة الجماعية' في غزة كتب / محمد السيد راشد شهدت مدينة لاهاي الهولندية، يوم الأحد، أكبر تظاهرة شعبية منذ 20 عامًا، حيث خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين احتجاجًا على سياسة الحكومة الهولندية تجاه الحرب في قطاع غزة، وتنديدًا بما وصفوه بـ'الإبادة الجماعية' التي ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين الفلسطينيين. وارتدى المشاركون في التظاهرة اللون الأحمر، في إشارة رمزية لـ'رسم خط أحمر'، مطالبين الحكومة الهولندية باتخاذ موقف حازم ضد إسرائيل ووقف تزويدها بالمعدات العسكرية، وعلى رأسها قطع غيار لطائرات F-35. أكثر من 100 ألف متظاهر في مشهد تاريخي قدّر منظمو الفعالية عدد المشاركين بأكثر من 100 ألف متظاهر، مؤكدين أنها التظاهرة الأكبر التي تشهدها هولندا منذ عقدين من الزمن، فيما لم تُصدر الشرطة الهولندية تقديرًا رسميًا للأعداد حتى الآن. وقال ريك تيمرمانز (25 عامًا): 'أتظاهر اليوم احتجاجًا على الإبادة الجماعية في غزة وتواطؤ الحكومة الهولندية، التي ما زالت تزوّد إسرائيل بقطع الطائرات وترفض إدانة أفعالها'. مشهد سلمي ولافتات تندد بالمجازر اتسمت التظاهرة بالسلمية، وجمعت مشاركين من مختلف الأعمار والخلفيات، رافعين لافتات كُتب عليها: 'أوقفوا الإبادة الجماعية' و**'لا للسكوت عن الجرائم'**، في تعبير واضح عن الغضب الشعبي من موقف الحكومة الهولندية. وقالت المدرّسة يولاندا نيو (59 عامًا): 'أشعر بالعجز أمام الظلم الكبير الذي نشهده، ولا يسعنا إلا رفع الصوت. أحيانًا أشعر بالخجل من حكومتنا، لكنها لحظات مثل هذه تجعلني أفتخر من جديد بشعبي'. استمرار القصف الإسرائيلي رغم المناشدات الدولية بالتزامن مع التظاهرة، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ 'عمليات برية واسعة النطاق' في شمال وجنوب غزة، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 50 شخصًا، بينهم أطفال، وفقًا للدفاع المدني الفلسطيني. ورغم المناشدات الدولية المتكررة بوقف إطلاق النار، تواصل إسرائيل تصعيدها العسكري، مبرّرة ذلك بالسعي للإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة والقضاء على حركة حماس. من جانبها، تساءلت رينسكي شيبمان (60 عامًا): 'لا أفهم كيف يمكن أن يحدث هذا في بلد يُفترض أنه غربي متحضر… يجب على الحكومة أن ترسم خطًا أحمر واضحًا وتقول: كفى'.

صدمة فى واشنطن.. الحوثيون كادوا يسقطون طائرة F-35 أمريكية..
صدمة فى واشنطن.. الحوثيون كادوا يسقطون طائرة F-35 أمريكية..

أخبار مصر

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار مصر

صدمة فى واشنطن.. الحوثيون كادوا يسقطون طائرة F-35 أمريكية..

صدمة فى واشنطن.. الحوثيون كادوا يسقطون طائرة F-35 أمريكية.. قال موقع ناشونال إنترست إن صاروخا أطلقه الحوثيون كاد يسقط جوهرة التاج فى ترسانة المقاتلات الأمريكية إف-35، لولا اتخاذها إجراء مراوغا، وتساءل: كيف يمكن لأمريكا تنفيذ عمليات جوية فعالة ضد خصم أكثر تطورا، إذا كانت الجماعة فى اليمن قادرة على تعطيل عملياتها بهذه السهولة؟وأوضح الموقع -فى تقرير بقلم المتخصص فى الدفاع والأمن هاريسون كاس- أن هذا الحادث أثار تساؤلات عن قدرة إحدى أكثر المقاتلات الأمريكية تقدما على الصمود، كما خلق مخاوف تتعلق بمدى فاعلية نظام الدفاع الجوى الحوثى البسيط نسبيا فى إعاقة العمل الأمريكى. وكتب المحلل العسكرى جريجورى برو على موقع إكس أن 'الدفاعات الجوية الحوثية كادت تصيب طائرات أمريكية عدة من طراز إف-16 وطائرة من طراز إف-35، مما زاد من احتمال وقوع خسائر بشرية أمريكية'.اف 35وأضاف أن الحوثيين نجحوا فى إسقاط '7 طائرات أمريكية مسيرة من طراز إم كيو-9، تبلغ قيمة كل منها حوالى 30 مليون دولار، مما أعاق قدرة القيادة المركزية على تتبع الجماعة وضربها'.وتساءل الموقع عن مدى ضعف المقاتلات الأمريكية أمام نظام الدفاع الجوى الحوثى الذى وصفه بأنه بدائي، ولكنه فعال، موضحا أنه سريع الحركة وأن بساطته تساعده على تجنب الكشف المبكر من قبل المعدات الأمريكية المتقدمة.وقال موقع 'ذا وور زون' إن الدفاعات الصاروخية الحوثية تشمل 'العديد من صواريخ سام المرتجلة التى تستخدم أجهزة استشعار بالأشعة تحت الحمراء السلبية غير التقليدية، وصواريخ جو-جو مجهزة بدقة، لا توفر سوى إنذار…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store