logo
لازاريني: 'مؤسسة غزة الإنسانية' لا تقدم سوى التجويع والرصاص للفلسطينيين

لازاريني: 'مؤسسة غزة الإنسانية' لا تقدم سوى التجويع والرصاص للفلسطينيين

المدىمنذ 3 أيام
قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'أونروا' فيليب لازاريني، اليوم، إن عشرات المنظمات الإنسانية دعت لإنهاء نشاط 'مؤسسة غزة الإنسانية' كونها 'لا تقدم سوى التجويع والرصاص' للمدنيين بالقطاع.
وأوضح لازاريني في تدوينة على منصة 'إكس'، أن 'أكثر من 130 منظمة إنسانية غير حكومية دعت إلى استعادة آلية تنسيق وتوزيع موحدة (للمساعدات بقطاع غزة) بقيادة الأمم المتحدة، ومن بينها الأونروا، تستند إلى القانون الإنساني الدولي'.
وأشار إلى أن عشرات المنظمات الإنسانية دعت لإنهاء نشاط ما يسمى 'مؤسسة غزة الإنسانية' لأنها 'لا تُقدم سوى التجويع وإطلاق النار' على السكان الفلسطينيين في قطاع غزة.
ولفت إلى أنه منذ انطلاق مشروع 'مؤسسة غزة الإنسانية' في 27 أيار الماضي، 'قُتل 500 جائع على الأقل وأصيب نحو 4000 آخرين أثناء استماتتهم للحصول على الغذاء'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران.. بسبب مخاوف أمنية
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران.. بسبب مخاوف أمنية

كويت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • كويت نيوز

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران.. بسبب مخاوف أمنية

قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية سحب مفتشيها من إيران بسبب مخاوف أمنية، ما أدى إلى قطع الاتصال بينها وبين طهران، التي كانت قد علّقت تعاونها مع الهيئة الدولية. وأفادت مصادر مطلعة لصحيفة 'وول ستريت جورنال' بأنه 'تم إخراج فريق المفتشين التابع للوكالة برا من إيران يوم الجمعة، رغم أن الرحلات الجوية الدولية من المطارات الرئيسية في البلاد كانت قد عادت إلى العمل بشكل طبيعي عقب صراع دام 12 يومًا مع إسرائيل'. وكان المفتشون يقيمون في طهران دون السماح لهم بزيارة المواقع النووية منذ الهجوم الإسرائيلي على إيران في 13 يونيو. وقد أقاموا في البداية بفندق في العاصمة، لكن أحد المصادر أشار إلى احتمال نقلهم لاحقا إلى موقع تابع للأمم المتحدة. ومنذ ذلك الحين، صعّدت إيران لهجتها العدائية ضد الوكالة، حيث صدرت تهديدات بالقتل ضد المدير العام رافائيل غروسي من جانب نواب في البرلمان ووسائل إعلام موالية للنظام. وقد أكدت الوكالة لاحقا مغادرة المفتشين، حيث كتب غروسي على منصة 'إكس' أنه 'جدّد التأكيد على الأهمية الحيوية لأن تتوصل الوكالة إلى اتفاق مع إيران بشأن آليات استئناف أنشطة المراقبة والتحقق الضرورية في أقرب وقت ممكن'. وتمثل هذه الخطوة ضربة قاسية لاحتمال استعادة أي نوع من الرقابة الدولية على المواقع النووية الإيرانية، مما يسمح لطهران بتنفيذ أنشطتها النووية بعيدا عن أعين المفتشين. ومع ذلك، تواصل وكالات الاستخبارات الغربية والإسرائيلية مراقبة البرنامج الإيراني، وتملك الوكالة الدولية للطاقة الذرية إمكانية الوصول إلى صور الأقمار الصناعية لمواقع إيران النووية. ومن شأن مغادرة المفتشين أن تؤدي إلى تصعيد جديد، إذ أن طهران ملزمة بموجب المعاهدة بقبول عمليات التفتيش. وقد أشار غروسي إلى أن رفض إيران التعاون قد يدفع مجلس محافظي الوكالة إلى رفع الملف إلى مجلس الأمن الدولي لاتخاذ إجراء مناسب. وتثير هذه التطورات احتمال تصعيد التوتر بشأن التزام إيران بمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، التي تمنع امتلاك السلاح النووي وتلزم الدول بعمليات تفتيش منتظمة. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قام الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان بتفعيل قانون جديد أقره البرلمان الإيراني يعلق التعاون مع الوكالة. وقد أدى هذا القرار إلى حرمان الوكالة من القدرة على مراقبة أنشطة إيران النووية، خاصة بعد الضربات الأمريكية والإسرائيلية التي استهدفت مواقع رئيسية في إيران الشهر الماضي. وفي نهاية مايو، وزعت الوكالة تقريرا طلبته دول أوروبية أشار إلى عدم تعاون إيران في الإجابة على أسئلة تتعلق بوجود مواد نووية غير معلن عنها. وقد أظهر التقرير أن إيران قدّمت إجابات متناقضة وغير موثوقة، ما دفع مجلس محافظي الوكالة إلى إعلان إيران دولة غير ممتثلة لالتزاماتها. وفي اليوم التالي، شنت إسرائيل هجماتها على إيران. واتهمت طهران المدير العام للوكالة غروسي بأنه مهد الطريق للهجوم الإسرائيلي، بسبب فشله في إدانة الهجمات الأمريكية والإسرائيلية.

دمشق: نتطلع للتعاون مع واشنطن لإحياء اتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل
دمشق: نتطلع للتعاون مع واشنطن لإحياء اتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل

الجريدة

timeمنذ 5 ساعات

  • الجريدة

دمشق: نتطلع للتعاون مع واشنطن لإحياء اتفاق فض الاشتباك مع إسرائيل

قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، اليوم الجمعة، إن دمشق مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة لإحياء اتفاق فض الاشتباك لعام 1974 مع إسرائيل، في ظل تزايد القلق من تكرار الضربات الإسرائيلية في جنوبي سورية.وأفادت وكالة الأنباء السورية (سانا) بأن الشيباني صرح في بيان عقب مكالمة هاتفية مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن سورية "تتطلع للتعاون مع الولايات المتحدة للعودة إلى اتفاق فض الاشتباك لعام 1974".وكان قد تم التوصل إلى هذا الاتفاق في الأصل بعد حرب 1973، ونص على إقامة منطقة عازلة في مرتفعات الجولان تحت إشراف الأمم المتحدة للفصل بين القوات الإسرائيلية والسورية.وتعد سورية وإسرائيل في حالة حرب عمليا منذ عام 1948. وقالت وكالة سانا السورية إن المناقشات خلال المكالمة الهاتفية تناولت مجموعة من القضايا، بما في ذلك العقوبات الأميركية، وأسلحة الدمار الشامل، والنفوذ الإيراني في سورية، ومكافحة الإرهاب، والعلاقات الدبلوماسية. ودعا الشيباني إلى رفع العقوبات الأميركية، وخاصة قانون قيصر، الذي اتفق الطرفان على أنه يعيق تعافي الاقتصاد السوري.وقال روبيو إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعمل مع الكونغرس على إلغاء هذا القانون خلال الأشهر المقبلة.وأعلن الجانبان عن خطط لتشكيل لجنة مشتركة بشأن الأسلحة الكيماوية، وأعربا عن قلقهما المشترك إزاء تزايد الوجود الإيراني في سوريا.وناقش الوزيران أيضا استمرار التهديد الذي يمثله تنظيم الدولة الإسلامية، في إشارة إلى الهجوم الأخير على كنيسة مار إلياس في دمشق.وأشارت وكالة سانا إلى أنه في ختام المكالمة أعربت واشنطن عن اهتمامها بإعادة فتح سفارتها في دمشق، وتوجيه دعوة للشيباني لزيارة الولايات المتحدة، في إشارة إلى احتمال اتخاذ خطوة نحو استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

مصر تستضيف محادثات سرية بين البرهان وحفتر في محاولة لإصلاح العلاقات
مصر تستضيف محادثات سرية بين البرهان وحفتر في محاولة لإصلاح العلاقات

الوطن الخليجية

timeمنذ 6 ساعات

  • الوطن الخليجية

مصر تستضيف محادثات سرية بين البرهان وحفتر في محاولة لإصلاح العلاقات

كشفت مصادر مطلعة لموقع 'ميدل إيست آي' أن مصر استضافت خلال الأسبوع الجاري محادثات سرية ومباشرة بين قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان وقائد شرق ليبيا المشير خليفة حفتر، في محاولة لاحتواء التوتر المتزايد بين الجانبين على خلفية الحرب الدائرة في السودان. ورغم أن القاهرة نشرت صورًا منفصلة للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وهو يلتقي الوفدين الليبي والسوداني كل على حدة في مدينة العلمين، فإن المصادر أكدت أن لقاءً وجهاً لوجه جرى بين البرهان وحفتر بحضور وفديهما، ضمن مساعٍ مصرية لاحتواء الخلاف بين الحليفين. وأشارت مصادر استخباراتية سودانية إلى أن الاجتماع لم يسر على ما يرام، حيث اتهم البرهان حفتر بتهريب الأسلحة إلى قوات الدعم السريع التي يقودها محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وبتلقي دعم مباشر من الإمارات لصالح هذه القوات. ورد حفتر بنفي الاتهامات، غير أن البرهان أكد امتلاك الجانب السوداني أدلة على تورط حفتر، مشيرًا إلى زيارة سابقة لنجله صادق إلى الخرطوم قبل اندلاع الحرب في أبريل 2023 ولقائه بحميدتي. وتفيد المعلومات أن صادق حفتر سافر إلى الخرطوم في أبريل من العام الماضي على متن طائرة خاصة، حيث تبرع بمبلغ مليوني دولار لنادٍ رياضي مرتبط بحميدتي، ثم تناول الإفطار معه في منزله. وبحسب مصادر مطلعة، حضر الاجتماع الذي جرى في مصر كل من صدام وخالد حفتر، وهما نجلا خليفة حفتر، إلى جانب مدير جهاز المخابرات العامة المصري اللواء حسن رشاد. ويُعتقد أن صدام، الذي يشغل منصب رئيس أركان جيش والده، يلعب دورًا محوريًا في تحركات الميليشيات في الجنوب الليبي، وهو متهم بقيادة هجوم على منطقة المثلث الحدودي بين ليبيا والسودان ومصر. وتخشى القاهرة من تداعيات تصاعد القتال في تلك المنطقة الصحراوية الشاسعة، حيث سيطرت قوات الدعم السريع مؤخرًا على قاعدة 'معطن السارة' الجوية الواقعة جنوب ليبيا، والتي تُعد نقطة استراتيجية لنقل السلاح وتصدير الذهب من مناجم دارفور التي تديرها عائلة دقلو. وتلقي مصر باللوم على صدام حفتر في هذه التطورات، وسط تنامي النفوذ الذي يمارسه في الجنوب الليبي، في ظل تراجع صحة والده البالغ من العمر 81 عامًا، وتزايد سعي أبنائه الثلاثة إلى خلافته. ويُنظر إلى العلاقة بين قوات الدعم السريع وصدام حفتر على أنها عامل تأزيم إضافي، إذ تؤكد مصادر أن صدام وشقيقه خالد يدعمان جماعات مسلحة، بينها إسلاميون، تنشط بالتنسيق مع قوات الدعم السريع على الحدود. وفي السياق الأوسع، تلعب مصر دورًا محوريًا في الملفين الليبي والسوداني، حيث دعمت منذ البداية حفتر في الشرق الليبي، في ظل صراع دولي معقد شمل دعم روسيا والإمارات وفرنسا له، في مقابل دعم تركيا لحكومة الغرب الليبي. أما في السودان، فقد وقفت القاهرة إلى جانب الجيش بقيادة البرهان، خاصة في المراحل الأولى من النزاع، حيث شارك طيارون مصريون في تنفيذ ضربات جوية ضد مواقع قوات الدعم السريع، قبل أن يتراجع الدعم المصري إلى مستوى لوجستي مع احتدام الصراع. ويُعد دعم مصر للبرهان نقطة خلاف مع الإمارات، التي تُعتبر أحد الداعمين الرئيسيين لقوات الدعم السريع. وكانت منظمات دولية، بينها منظمة العفو الدولية، قد وثقت في الأشهر الأخيرة إرسال أبو ظبي أسلحة متطورة، بينها طائرات مسيّرة ومدافع هاوتزر صينية الصنع، إلى قوات حميدتي، رغم استمرار حظر الأسلحة المفروض من قبل الأمم المتحدة على السودان. ولا تزال مناجم الذهب التي تديرها عائلة دقلو في دارفور تُعد مصدرًا رئيسيًا لتمويل قوات الدعم السريع، حيث تُهرب كميات كبيرة من الذهب إلى دبي، فيما يُرسل بعضها الآخر إلى روسيا. وتلعب موسكو دورًا مزدوجًا في السودان، بدعم كل من الجيش السوداني عبر القنوات الرسمية، وقوات الدعم السريع من خلال 'فيلق أفريقيا'، الامتداد الجديد لمجموعة فاغنر. وتبرز هذه التطورات في وقت تسعى فيه القاهرة إلى الحفاظ على استقرار حدودها الجنوبية، ومنع تحوّل النزاع السوداني إلى أزمة إقليمية أوسع، في ظل تشابك المصالح الدولية والإقليمية في كل من ليبيا والسودان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store