logo
ميتا تدفع 250 مليون دولار لاستقطاب عبقري ذكاء اصطناعي عمره 24 عامًا (ما قصته؟)

ميتا تدفع 250 مليون دولار لاستقطاب عبقري ذكاء اصطناعي عمره 24 عامًا (ما قصته؟)

الرجلمنذ 2 أيام
في مشهد يُجسد تصاعد حمى التنافس في مجال الذكاء الاصطناعي، ضمّت شركة "ميتا" بقيادة مارك زوكربيرغ الباحث الشاب مات ديتيك (24 عامًا) إلى فريقها مقابل حزمة تعويضات مذهلة بلغت 250 مليون دولار، بينها 100 مليون تُصرف خلال عامه الأول، ديتيك، الذي انسحب مؤخرًا من برنامج دكتوراه في علوم الحاسوب بجامعة واشنطن، رفض مبدئيًا عرضًا أوليًا بـ125 مليون دولار قبل أن يعيد زوكربيرغ تقديم العرض مضاعفًا.
وفقًا لما كشفته نيويورك تايمز، يُعد ديتيك أحد أبرز العقول الشابة في مجال الذكاء الاصطناعي، وقد عمل سابقًا في معهد "ألين" للذكاء الاصطناعي في سياتل، حيث قاد تطوير "Molmo"، وهو نظام متعدد الوسائط يتعامل مع الصور والصوت والنصوص، وهو ما تسعى ميتا إلى تطويره ضمن مختبر "الذكاء الفائق" التابع لها.
اقرأ أيضَا: ميتا تستحوذ على تحفة تقنية نادرة بصوت يشبه البشر
كما شارك ديتيك في تأسيس شركة "Vercept"، الناشئة المتخصصة في تطوير وكلاء ذكاء اصطناعي مستقلين قادرين على تنفيذ المهام عبر الإنترنت، وجمعت 16.5 مليون دولار من مستثمرين بارزين، منهم الرئيس التنفيذي السابق لشركة غوغل إريك شميدت. حاز ديتيك على جائزة أفضل ورقة بحثية في مؤتمر NeurIPS لعام 2022، ما عزز مكانته كباحث نخبة.
تكلفة استقطاب ميتا لخبراء الذكاء الاصطناعي
تسعى ميتا لتكوين فريق نخبوي من خبراء الذكاء الاصطناعي، وقد أنفقت أكثر من مليار دولار لاستقطاب أسماء بارزة مثل روومينغ بانغ، الرئيس السابق لفريق نماذج الذكاء الاصطناعي في آبل، الذي انضم إلى "مختبر الذكاء الفائق" مقابل حزمة تُقدّر بـ200 مليون دولار.
ورغم أن زوكربيرغ وصف خطط التوظيف المكلفة بأنها ضرورية لمواكبة استثمارات الشركة في البنى التحتية التقنية، ، فإن هذه الصفقات أثارت مخاوف متنامية بشأن تزايد عدم المساواة.
الباحث والأكاديمي راميش سرينيفاسان من جامعة كاليفورنيا، أشار إلى أن شركات مثل ميتا "تكافئ نخبة الباحثين بمئات الملايين، بينما تستغني عن آلاف العمال مثل مشرفي المحتوى"، مضيفًا أن "الذكاء الاصطناعي يهدد بإلغاء وظائف إدارية وقانونية وسائقين، وكل عمل يمكن جمع بياناته".
وأكّد أن اقتراح "الدخل الأساسي الشامل" لا يكفي لمعالجة أصل المشكلة، والمتمثل في عدم حصول الناس على مقابل لاستخدام بياناتهم لتدريب هذه الأنظمة.
ومع تصاعد رهانات الذكاء الاصطناعي، يبدو أن ميتا لا تدّخر جهدًا في ضم نخبة العقول العلمية، حتى وإن تطلب الأمر أرقامًا فلكية، ما يعيد تشكيل خريطة القوة في عالم التقنية العالمي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب و«رقصة الفالس الدبلوماسية»
ترمب و«رقصة الفالس الدبلوماسية»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

ترمب و«رقصة الفالس الدبلوماسية»

رغم أنَّ «التحدي الصيني» ما زال يحظى بالأولوية في الاستراتيجية الأميركية من خلال التمدد السريع والمتزايد للدور الصيني اقتصادياً وسياسياً على الصعيد العالمي حيث النفوذ السياسي يرتكز بشكل أساسي على العنصر الاقتصادي، فإنَّ واشنطن عادت لتركز على «مخاطر» الدور الروسي. الدور الذي يتمثل في استمرار وتصعيد الحرب الروسية على أوكرانيا. أضف إلى ذلك ما ترى إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب أنه عدم تجاوب روسي كلي مع مبادرات التسوية الأميركية لوقف تلك الحرب، على رغم الرسائل الإيجابية التي وجهتها مراراً لموسكو. من مؤشرات هذا التحول تهديدات واشنطن بشأن إطار زمني محدّد، قيل نقلاً عن الإدارة الأميركية، لتجاوب موسكو مع مطالب واشنطن بوقف القتال. وفي ظل «الرسائل» الأميركية قامت واشنطن بنشر غواصتين نوويتين في منطقة تعتبر «مسرحاً استراتيجياً» أساسياً بالنسبة إلى موسكو. الأمر الذي ساهم في رفع حدة التصعيد في المواقف الدبلوماسية بين الطرفين. وذهبت واشنطن أيضاً إلى التخطيط مع منظمة حلف شمال الأطلسي، بعد أن استجابت الدول الأوروبية الأعضاء في الحلف لمطلب واشنطن برفع نسبة مساهمتها في ميزانية الحلف إلى خمسة في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، لتوفير مساعدات عسكرية لأوكرانيا بحدود 10 مليارات دولار. التحول الأميركي في شأن أوكرانيا يندرج في استراتيجية ترمب القائمة على التهديد وفرض العقوبات ثم التفاوض مع الخصم أو العدو من موقع أفضل. على صعيد آخر، يأتي الاتفاق الأميركي مع الاتحاد الأوروبي، الحليف الأساسي والتاريخي لواشنطن، حول تحديد نسبة 15 في المائة رسوماً جمركية على الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة كحل تسووي. حل أرضى بعض الأوروبيين وليس كل الذين قبلوا به مع التعبير عن انتقاداتهم له، باعتبار أنه الحل الأقل سوءاً لتفادي السيناريو الكارثي بالتهديد بفرض رسوم تصل إلى 30 في المائة على الصادرات الأوروبية، الأمر الذي كان يعني حرباً اقتصادية أميركية - أوروبية بتداعيات مكلفة للطرفين على كافة الأصعدة. ويساهم الحل بالنسبة لواشنطن بشكل خاص في خفض العجز في ميزان السلع مع الاتحاد الأوروبي، وكذلك حماية فرص العمل في قطاعات أميركية أساسية معينة. على صعيد آخر، تزداد «الرسائل الإيجابية» بين واشنطن وبكين والتي تعكس خفض التصعيد الذي كان قائماً منذ مجيء ترمب إلى السلطة (إدارة ترمب الثانية بالطبع)، من دون أن يعني ذلك بالطبع أن بكين لم تعد الخصم الرئيسي لواشنطن على الصعيد العالمي بسبب موقعها الجيوسياسي في «منطقة المحيطين» التي تحظى بالأولوية في الاستراتيجية الأميركية على الصعيد العالمي، وبسبب ما أشرنا إليه من دور صيني ناشط وفاعل دولياً. وفي هذا السياق، أعلنت واشنطن أنها تدرس إمكانية خفض رسومها الجمركية على الواردات من الصين الشعبية. وتتكرر التصريحات الأميركية حول احتمال «عقد اتفاق تجاري عادل مع الصين الشعبية». الرئيس الأميركي عبّر عن احتمال زيارته الصين الشعبية تلبية لدعوة من الرئيس الصيني شي جينبينغ. ومن الطبيعي أن تتم الزيارة في هذه الحال في شهر سبتمبر (أيلول) المقبل للمشاركة في الاحتفال بذكرى نهاية الحرب العالمية الثانية. كما لم يقفل ترمب، في هذا السياق، الباب أمام احتمال عقد لقاء قمة ثنائية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وقد تكون ثلاثية بمشاركة الرئيس الصيني. إنها سياسة إقفال الباب مع ترك المفتاح فيه كما يقال. وفي السياق ذاته هنالك احتمال آخر فيما لو لم يذهب ترمب إلى بكين، قوامه عقد القمة الأميركية - الصينية على هامش أعمال «المنتدى الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ» الذي سينعقد في كوريا الجنوبية في نهاية شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. ذلك كله يعكس «عقيدة ترمب» في العلاقات الخارجية: العقيدة القائمة على منطق التفاعلية أو التبادلية في المصالح والأحادية في السياسة، كبديل عن الالتزام المتعدد الأطراف في إطار منطق التحالف الاستراتيجي الغربي الذي كان سائداً وخفّ وهجه أو قوته بعد سقوط «الشرق الاستراتيجي». وجاءت إدارة ترمب لتوجه نوعاً من الضربة القوية ولا أقول القاتلة لذلك التحالف حيث قد يكون التعاون في قضية، والخلاف مع الطرف ذاته «الحليف التقليدي» حسب إرث الأمس في قضية أخرى. يأتي ذلك بالطبع، ويسهل حدوثه، بعد أن سقطت الاختلافات التقليدية وتبدلت أو تغيرت الأولويات، تقاطعاً أو تصادماً، بين مختلف الأطراف الدولية في نظام عالمي ما زال في طور التشكل ولم تتبلور القواعد الناظمة له بعد.

"عمالقة التكنولوجيا" يخططون لاستثمار مئات المليارات في سباق الذكاء الاصطناعي
"عمالقة التكنولوجيا" يخططون لاستثمار مئات المليارات في سباق الذكاء الاصطناعي

الشرق السعودية

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق السعودية

"عمالقة التكنولوجيا" يخططون لاستثمار مئات المليارات في سباق الذكاء الاصطناعي

أنفقت الشركات الأميركية في عام 2025 أكثر من 155 مليار دولار على تطوير الذكاء الاصطناعي، وهو مبلغ يفوق ما أنفقته الحكومة الأميركية على التعليم والتدريب والتوظيف والخدمات الاجتماعية في السنة المالية 2025 حتى الآن، حسبما أوردت صحيفة "الجارديان" البريطانية. وخلال الأسبوعين الماضيين، نشرت كل من "ميتا" ومايكروسوفت وأمازون وألفابت، الشركة الأم لجوجل، تقاريرها المالية العامة الفصلية. وكشفت كل منها أن نفقاتها الرأسمالية السنوية حتى تاريخه، وهو رقم يشير إلى الأموال التي تنفقها الشركات لشراء أو ترقية الأصول الملموسة، بلغت بالفعل عشرات المليارات. ويُعتبر مصطلح Capex اختصاراً، مؤشراً على إنفاق شركات التكنولوجيا على الذكاء الاصطناعي، لأن هذه التكنولوجيا تتطلب استثمارات هائلة في البنية التحتية المادية، وتحديداً مراكز البيانات، والتي تتطلب كميات كبيرة من الطاقة والمياه وأشباه الموصلات باهظة الثمن. استثمارات أكبر وصرحت جوجل خلال أحدث إفصاح لها، أن نفقاتها الرأسمالية "تعكس بشكل أساسي استثمارات في الخوادم ومراكز البيانات لدعم الذكاء الاصطناعي". وبلغت النفقات الرأسمالية لشركة "ميتا" 30.7 مليار دولار، أي ضعف الرقم البالغ 15.2 مليار دولار المسجل في الفترة نفسها من العام الماضي، وفقاً لتقرير أرباحها. وفي الربع الأخير وحده، أنفقت الشركة 17 مليار دولار على النفقات الرأسمالية، أي ضعف ما أنفقته في الفترة نفسها من عام 2024، والبالغ 8.5 مليار دولار. وأعلنت ألفابت عن إنفاق رأسمالي يقارب 40 مليار دولار خلال الربعين الأولين من السنة المالية الحالية، بينما أعلنت أمازون عن 55.7 مليار دولار. وأعلنت مايكروسوفت أنها ستنفق أكثر من 30 مليار دولار في الربع الحالي لبناء مراكز البيانات التي تدعم خدمات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. ومن المتوقع أن يرتفع إجمالي الإنفاق الرأسمالي لشركات التكنولوجيا الكبرى بشكل هائل في السنة المالية المقبلة، متجاوزاً المبالغ الباهظة التي رُصدت في العام السابق. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت، ساتيا ناديلا، الأربعاء الماضي، بأن الشركة تعتزم إنفاق حوالي 100 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي في السنة المالية المقبلة. وتخطط شركة "ميتا" لإنفاق ما بين 66 و72 مليار دولار. وتخطط ألفابت لإنفاق 85 مليار دولار، وهو رقم أعلى بكثير من تقديراتها السابقة البالغة 75 مليار دولار. وقدّرت أمازون أن إنفاقها في عام 2025 سيصل إلى 100 مليار دولار، حيث تستثمر الأموال في AWS، والتي يتوقع المحللون الآن أن تصل إلى 118 مليار دولار. وفي المجمل، ستنفق شركات التكنولوجيا الأربع، أكثر من 400 مليار دولار على النفقات الرأسمالية في العام المقبل، وفق صحيفة "وول ستريت جورنال". سباق محموم وتعد هذه الأرقام التي تُشير إليها الصحيفة، أكبر من الإنفاق ربع السنوي للاتحاد الأوروبي على الدفاع. ومع ذلك، يبدو أن شركات التكنولوجيا العملاقة لا تنفق ما يكفي بالنسبة لمستثمريها. وأبلغت مايكروسوفت وجوجل و"ميتا" محللي "وول ستريت" في الربع الماضي، أن إجمالي نفقاتها الرأسمالية سيكون أعلى من التقديرات السابقة. في حالة الشركات الثلاث، كان المستثمرون سعداء للغاية، وارتفعت أسهم كل شركة ارتفاعاً حاداً بعد تقارير أرباحها. وبلغت القيمة السوقية لشركة مايكروسوفت 4 تريليونات دولار في اليوم التالي لنشر تقريرها. وحتى شركة أبل، الأكثر حذراً بين عمالقة التكنولوجيا، أشارت إلى أنها ستعزز إنفاقها على الذكاء الاصطناعي في العام المقبل بشكل كبير، إما من خلال الاستثمارات الداخلية أو عمليات الاستحواذ. وارتفع الإنفاق الرأسمالي الفصلي للشركة إلى 3.46 مليار دولار، مقارنة بـ 2.15 مليار دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي. وأعلنت الشركة المصنعة لأجهزة أيفون عن أرباح ضخمة، الخميس الماضي، مع انتعاش مبيعات "آيفون" وأعمال تجارية أفضل من المتوقع في الصين، لكنها لا تزال تُعتبر الأكثر تأخراً في تطوير ونشر منتجات الذكاء الاصطناعي بين عمالقة التكنولوجيا. وصرح تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، الخميس الماضي، بأن الشركة تُعيد تخصيص "عدد لا بأس به" من الموظفين للتركيز على الذكاء الاصطناعي، وأن "جوهر استراتيجيتنا للذكاء الاصطناعي" يتمثل في زيادة الاستثمارات و"دمج" الذكاء الاصطناعي في جميع أجهزتها ومنصاتها. إلا أن كوك امتنع عن الكشف عن المبلغ الذي تنفقه أبل بالضبط. وقال: "نحن نزيد استثماراتنا بشكل كبير، ولن أضع أرقاماً محددة وراء ذلك". وتحاول الشركات الصغيرة مواكبة الإنفاق الهائل للشركات القائمة. وأعلنت OpenAI أنها جمعت 8.3 مليار دولار من الاستثمارات، كجزء من جولة تمويلية مخططة بقيمة 40 مليار دولار، مما يُقدر قيمة الشركة الناشئة، التي انطلق روبوت الدردشة ChatGPT الخاص بها في عام 2022، عند 300 مليار دولار.

تطبيق ذكاء اصطناعي من Apple على خطى ChatGPT.. تقارير تكشف التفاصيل
تطبيق ذكاء اصطناعي من Apple على خطى ChatGPT.. تقارير تكشف التفاصيل

الرجل

timeمنذ 6 ساعات

  • الرجل

تطبيق ذكاء اصطناعي من Apple على خطى ChatGPT.. تقارير تكشف التفاصيل

تواصل آبل توسيع حدود استخدامها للذكاء الاصطناعي، مع فريق جديد مكرس لإنشاء محرك الإجابات، الذي قد يحدث ثورة في كيفية تعامل المستخدمين مع الأسئلة عبر الإنترنت. كيف تخطط أبل لمنافسة OpenAI؟ وفقًا لتقارير من مارك جورمان في وكالة "بلومبرغ"، يجتمع فريق متخصص تحت مسمى "الأسئلة، المعرفة، والمعلومات" بهدف تطوير تطبيق يشبه ChatGPT، يمكنه الرد على استفسارات المستخدمين باستخدام معلومات من جميع أنحاء الشبكة. ومن المتوقع أن يكون هذا المحرك إما تطبيقًا مستقلًا أو جزءًا من تحديثات سيري وسفاري في المستقبل. ويظهر أن آبل تسعى إلى تعزيز القدرات البحثية لمنتجاتها باستخدام الذكاء الاصطناعي، لتوفير تجربة أكثر تخصيصًا للمستخدمين، وقد يتضمن ذلك تحديثات موسعة لمساعدها الصوتي سيري. وظائف جديدة في آبل كما أشار جورمان إلى أن آبل قد بدأت في الإعلان عن وظائف لهذا الفريق، مع تركيز خاص على الباحثين الذين لديهم خبرة في خوارزميات البحث وتطوير محركات البحث. تأتي هذه المبادرة في وقت حساس بالنسبة للشركة، خاصة مع رغبتها في تقوية منافستها للمنتجات الذكية الأخرى مثل ChatGPT. وعلى الرغم من أن آبل قد دمجت ChatGPT بالفعل في سيري، إلا أن التحديثات الأكثر تخصيصًا لمساعد الصوت الذكي تأخرت عدة مرات. وفي الوقت نفسه، قد تضطر آبل إلى تعديل اتفاقياتها مع جوجل نتيجة لهزيمة الأخيرة في قضايا مكافحة الاحتكار، وهو ما قد يؤثر على طريقة البحث المدمجة في منتجات آبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store