
مشروبات طبيعية ترطب الجسم وتمده بالطاقة والانتعاش فى الطقس الحار
وحذرت هيئة الأرصاد الجوية من الخروج فى هذا الطقس مع ضرورة شرب الماء الوفير والجلوس فى مكان جيد التهوية مع ارتداء الملابس الخفيفة.
وتقول الدكتورة مرام عيسى أخصائية التغذية العلاجية، في فصل الصيف ومع ارتفاع درجات الحرارة، يفقد الجسم كميات كبيرة من السوائل مما يجعله عرضة للجفاف والإرهاق وفقدان الطاقة، لذلك يحتاج الإنسان إلى مشروبات طبيعية تساعد على ترطيب الجسم وتعويض السوائل المفقودة، بالإضافة إلى منح الإحساس بالانتعاش والطاقة لمواجهة حرارة الطقس.
مشروبات طبيعية ترطب الجسم فى الطقس الحار
وأضافت مرام، أن هناك مشروبات طبيعية ترطب الجسم وتمده بالطاقة والانتعاش فى الطقس الحار، منها:-
عصير الليمون بالنعناع، وهو غني بفيتامين C الذي يعزز المناعة، ويساعد النعناع في تبريد الجسم وتنشيط الدورة الدموية، وهو سهل التحضير حيث يعصر الليمون ويخلط مع الماء البارد وأوراق النعناع الطازجة ويمكن إضافة عسل للتحلية.
عصير البطيخ، يحتوي على نسبة عالية من الماء أكثر من 90%، مما يجعله من أقوى المشروبات المرطبة، كما يحتوي على مضادات أكسدة وفيتامينات مهمة، ويخلط البطيخ في الخلاط مع قليل من عصير الليمون ويقدم بارد.
مشروب الخيار والنعناع، وهو غني بالماء والمعادن التي تعوض السوائل المفقودة، والنعناع يضيف انتعاش، حيث يقطع الخيار ويخلط مع النعناع وعصير الليمون والماء البارد.
ماء جوز الهند الطبيعي، وهو مصدر ممتاز للإلكتروليتات الطبيعية التي تساعد في تعويض الأملاح والمعادن التي يفقدها الجسم بالتعرق، يشرب مباشرة طازج بدون إضافات.
عصير البرتقال مع الجزر، وهو غني بفيتامين C وبيتا كاروتين، يمنح الجسم طاقة طبيعية ويحافظ على نضارة البشرة، حيث يعصر البرتقال والجزر معا ويشرب بارد.
الشاي الأخضر المثلج، يحتوي على مضادات أكسدة قوية، ويساعد على زيادة النشاط والحيوية دون رفع الحرارة الداخلية للجسم، ويحضر الشاي الأخضر ويترك ليبرد ثم يضاف إليه الليمون أو النعناع.
عصير الأناناس مع جوز الهند، وهو مزيج استوائي مرطب وغني بالمعادن والفيتامينات، يعزز الطاقة ويمنح إحساس بالانتعاش، ويخلط الأناناس الطازج مع ماء أو حليب جوز الهند ويقدم مثلج.
نصائح لتعزيز الترطيب في الصيف
وتابعت، أنه لترطيب الجسم فى الصيف، يجب اتباع بعض النصائح، منها:-
شرب 8 أكواب ماء على الأقل يوميا.
الابتعاد عن المشروبات الغازية والمشروبات الغنية بالكافيين لأنها تسبب فقدان السوائل.
إضافة شرائح الفواكه مثل الليمون والبرتقال للماء لإضفاء نكهة طبيعية.
تناول الخضروات والفواكه الغنية بالماء مثل الخيار، الطماطم، الفراولة، والعنب.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
مدير مجمع الشفاء في غزة: وفيات المجاعة تزداد يوميا.. والأطفال الأكثر تضررا
نوه الدكتور محمد أبو سلمية، مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة، اليوم، أن الوفيات بسبب التجويع الإسرائيلي الممنهج وسوء التغذية في القطاع أصبحت بأعداد غير مسبوقة، واصفا الوضع في القطاع ب«الحرج والخطير جدًا»، وأن ما يواجهه سكان القطاع في الوقت الحالي هو الوضع الأكثر والأشد إيلاما منذ 22 شهرا. وأفاد أبو سلمية، في حديث خاص مع مراسل وكالة الأنباء القطرية «قنا»، بأن المستشفيات بالقطاع في أسوأ حالاتها، وأن السعة السريرية في مجمع الشفاء فاقت ال250 بالمئة، موضحا أن مواد التخدير ستنفد من المستشفى خلال أيام قليلة.وذكر أن نحو 147 شهيدا، بينهم 88 طفلا، قضوا بسبب المجاعة وسوء التغذية الناتجة عن الحصار ومنع دخول الغذاء والدواء، وأن أعداد الوفيات بسبب المجاعة تزداد كل ساعة في القطاع مع اشتداد المجاعة وقلة الغذاء، لافتا إلى أن الفئة الأكثر تضررا من المجاعة هم الأطفال، حيث إن أكثر من 17 ألف طفل دخلوا مرحلة سوء التغذية التام.وحذر من أن وزارة الصحة لا تمتلك ما يٌبقي الأطفال الخدج أحياء لعدم توفر الحليب أو المواد الغذائية، خاصة أن مستشفيات الأطفال تعج بآلاف المرضى جراء مستوى الجوع الذي لم يسجل من قبل.وأضاف: «الأطفال لا يمكنهم الصمود طويلا في وجه المجاعة، ولا يحتملون الصيام لفترات طويلة ما يعرضهم لخطر شديد، وهم الفئة الأكثر هشاشة ومعرضون للإصابة بالأمراض، كما أن الأطفال خارج المستشفيات يواجهون خطرا كبيرا، حيث إن بعض سكان غزة يلجؤون للأعشاب للتغلب على نقص الغذاء لهم ولأطفالهم، وإن لم تفتح المعابر وتدخل المساعدات فورا لغزة فستكون هناك مقتلة».وقال إن ما نسبته 12 بالمئة من الحالات التي تصلهم تعاني من سوء التغذية الحاد، بسبب سياسة التجويع والحصار الإسرائيلية على القطاع، وأن حوالي 90 بالمئة من الحالات التي تصلهم لا يتلقون الغذاء بشكل منتظم يوميًا.ولفت إلى أن مجمع الشفاء الطبي يستقبل لوحده يوميًا ما لا يقل عن 10 حالات تعاني من الإغماء والإنهاك وعدم التركيز؛ بسبب سوء التغذية، من أعمار تتراوح من 13 عامًا فما فوق، وما دون ذلك يصل إلى لمستشفيات ومراكز صحية أخرى، مشيرا إلى أن المعاناة الحقيقية تبدأ للجرحى والمصابين والمرضى بعد إنقاذ حياتهم، حيث لا يتوفر لهم الغذاء أو العلاج اللازم لتعافي جروحهم وتطبيبهم.ووصف الوضع الغذائي لحالات الجرحى أو الحالات المنومة داخل أروقة المجمع الطبي بأنه مأساوي للغاية، منوهًا أن المرضى لا يجدون شيئا من الغذاء عالي البروتين والطاقة والفيتامينات والمعادن الذي يمنع الاحتلال إدخالها لغزة بسبب الحرب المدمرة على القطاع وسياسة التجويع الكارثية.وصرح أن نسبة حالات سوء التغذية الحاد بمجمع الشفاء وصلت إلى 12 بالمئة، وأن هناك حوالي 25 بالمئة من الحالات لديهم سوء تغذية ما بين متوسط وحاد.كما لفت إلى توفير وزارة الصحة مكملات غذائية خاصة للأطفال أقل من 8 سنوات لكن ذلك لا يلبي الحاجة، خاصة أن المرضى والمصابين بحاجة لتغذية ضرورية خاصة للذين يعانون من سوء التغذية من محاليل وريدية وفيتامينات ومعادن وتغذية أمينية ومكملات غذائية عالية الطاقة، ووسط حاجة ماسة وعاجلة للإجلاء الطبي للحالات الحرجة بإصابات في الدماغ والعمود الفقري، وللجرحى الذين هم بحاجة لعمليات معقدة تتطلب تقنيات غير متوفرة في غزة، وللمرضى الذين يتهددهم الموت إذا لم يُنقلوا فورًا للعلاج.وشدد أبو سلمية، على ضرورة إدخال عاجل للمستلزمات الطبية والغذائية مثل الحليب العلاجي للأطفال والرضّع، والمكملات الغذائية عالية البروتين والسعرات، ومحاليل جلوكوز مركّزة، وأغذية علاجية جاهزة، ومضادات حيوية وريدية، وأطعمة فيها مصادر البروتين، مؤكدا تعمد الاحتلال انتهاج سياسة التجويع كسلاح حرب، وإغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات، مرجحا ارتفاع أعداد الوفيات بشكل سريع خلال الأيام القليلة المقبلة.وأشار إلى مواجهة سكان القطاع كارثة إنسانية وصحية حقيقية مع استمرار الحصار الخانق وإغلاق المعابر ومنع تدفق المساعدات وحليب الأطفال منذ ما يزيد عن 150 يوما بشكل متواصل، حيث تشير التقديرات الرسمية إلى حاجة غزة يومياً إلى 600 شاحنة إغاثية تشمل حليب الأطفال والمساعدات الإنسانية والطبية والوقود لتلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان، وإلى نحو 250 ألف علبة حليب شهرياً لإنقاذ الأطفال الرُّضّع من سياسة الجوع وسوء التغذية التي غزت أجسادهم الضعيفة طيلة المرحلة القاسية الماضية، معتبرا أن الحل الجذري والعاجل هو كسر الحصار فوراً، وفتح المعابر، وضمان تدفق حليب الأطفال والأودية والمستلزمات الطبية والمساعدات.وحثّ مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة، في ختام حديثه، المؤسسات الإنسانية والدولية والأممية للاستجابة للمرضى والجرحى وتوفير المكملات الغذائية والأدوية اللازمة للسكان والأطفال تحديدا، مطالبا أيضا بتوفير الحاجات الأساسية للمواطنين، مثل الدقيق والأرز والخضار وحليب الأطفال للحد من سوء التغذية وآثاره السلبية على صحة المواطنين.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
في المنزل.. علاج تراجع اللثة وطرق الوقاية
تُعد مشكلة تراجع اللثة من أكثر أمراض الفم شيوعًا، وهي حالة تنسحب فيها أنسجة اللثة بعيدًا عن الأسنان، مما يُعرض الجذور للعوامل الخارجية ويؤدي إلى الحساسية والالتهاب وحتى فقدان الأسنان إذا لم تُعالج مبكرًا. يمكن أن يكون تراجع اللثة تدريجيًا ولا يُلاحظ في البداية، لكنه يستدعي الاهتمام الفوري عند ظهوره، يُعد تراجع اللثة مشكلة يمكن علاجها والسيطرة عليها إذا تم التعامل معها في الوقت المناسب فوفقًا لموقع «Everyday Health» الجمع بين العناية المنزلية السليمة والمتابعةعلاج تراجع اللثة- زيت جوز الهند أو زيت السمسم، الغرغرة (oil pulling) لتقليل البكتيريا.- هلام الألوفيرا، يُستخدم موضعيًا لتهدئة الالتهاب.- الشاي الأخضر، مضاد للأكسدة ويساعد في تقوية اللثة.- القرنفل، يحتوي على خصائص مطهرة ومضادة للالتهاب.نصائح للوقاية من تراجع اللثة- تنظيف الأسنان مرتين يوميًا بفرشاة ناعمة.- استخدام خيط الأسنان لإزالة بقايا الطعام.- زيارة طبيب الأسنان كل 6 أشهر.- الإقلاع عن التدخين.- معالجة صرير الأسنان أو تركيب الجبائر الواقية.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
ينعش الجسم.. فوائد صحية مذهلة لعصير الليمون بالنعناع
الثلاثاء 29 يوليو 2025 01:50 مساءً نافذة على العالم - يقبل الكثير من المواطنين في الوقت الحالي على شرب مشروبات الصيف المنعشة من أجل تعويض ما يفقده الجسم خلال ساعات النهار في درجات الحرارة المرتفعة، ومن بين هذه المشروبات عصير الليمون والنعناع. وترصد «الأسبوع» لمتابعيها وزوارها، الفوائد الصحية لعصير الليمون بالنعناع، وذلك ضمن خدمة مستمرة تحرص على تقديمها لزوارها. الفوائد الصحية لعصير الليمون بالنعناع 1- يعمل تحسين عملية الهضم وتخفيف أعراض عسر الهضم والغثيان. 2- ويدعم جهاز المناعة وحماية الجسم من الأمراض. 3- كما يعمل تهدئة الأعصاب وتقليل التوتر والقلق. 4- ويخفف أعراض الصداع والألم بشكل عام. 5- كما يرطب الجسم ويعوض فقدان السوائل خاصة في فصل الصيف الليمون يحتوي الليمون على فيتامين C و مضادات الأكسدة التي تدعم جهاز المناعة، وتساعد على محاربة الجذور الحرة التي تسبب الأمراض المزمنة، كما أنه معروف بخصائصه المضادة للبكتيريا والالتهابات ويسهم في تحسين عملية الهضم والتخفيف من أعراض عسر الهضم. النعناع يشتهر بخصائصه المضادة للالتهابات والمسكنة للألم، ويساعد في تهدئة المعدة والتخفيف من أعراض القولون العصبي والغثيان.