
النجمة بليك ليفلي تستدعي شركات الاتصالات والهواتف في قضيتها.. اعرف القصة
خلال الساعات الماضية أصدر الفريق القانوني للنجمة بليك ليفلي أوامر استدعاء إلى مستشار العلاقات العامة جيد والاس، وكذلك AT&T وVerizon وT-Mobile وغيرها من الشركات المختلفة، بحثًا عن المزيد من الأدلة على حملة التشهير المزعومة التي شنها المخرج والفنان جاستن بالدوني ضدها.
وقد تلقت كل من AT&T وVerizon وT-Mobile وCloudflare Inc. وAOL أوامر استدعاء وسط المعركة القانونية الجارية في قضية أبطال فيلم It Ends With Us، وذلك بعدما رفعت النجمة العالمية بليك ليفلي دعوى قضائية ضد المخرج وزميلها في بطولة فيلم It Ends With Us، جاستن بالدوني، مدعية أنه تسبب لها في "أزمة عاطفية شديدة".
في هذا السياق، وظهرت تقارير عن خلاف بين بطلى العمل في أغسطس الماضى، مع توقعات بأن الخلافات الإبداعية فى فيلم It Ends With Us كانت السبب الرئيسي، ولكن رفعت ليفلى دعوى قضائية ضد بالدوني، مدعية أنه تحرش بها في موقع تصوير الفيلم.
وبحسب لما نشره موقع TMZ، فإن الدعوى القضائية تزعم أن بالدوني أظهر سلوكًا تسبب في "أزمة عاطفية شديدة" لـ ليفلى، وتنص على عقد اجتماع بين الطرفين ومحامييهما، بالإضافة إلى وجود زوج ليفلي النجم العالمى رايان رينولدز، لحل الأزمة.
وتضمن الاجتماع العديد من المطالب التي قدمتها ليفلي، بما في ذلك "عدم عرض المزيد من مقاطع الفيديو العارية أو صور النساء على بليك، وعدم ذكر المزيد من "إدمان" بالدوني المزعوم للمواد الإباحية، وعدم إجراء المزيد من المناقشات حول الموضوعات الجنسية أمام ليفلى وآخرين، وعدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم ذكر المزيد عن والد بليك المتوفى".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ يوم واحد
- تحيا مصر
بريتني سبيرز.. دخنت سيجارة على متن طائرة خاصة وأثارت ذعر المضيفين
أثارت النجمة الأميركية بريتني سبيرز (41 عاماً) موجة قلق جديدة حول حالتها النفسية، بعد حادثة مثيرة على متن رحلة خاصة تابعة لشركة الطيران الخاص JSX، نقلتها من منتجع كابو سان لوكاس المكسيكي إلى مطار لوس أنجلوس الدولي (LAX) يوم الخميس الماضي. وفقاً لصور وتسجيلات حصرية نشرها موقع TMZ، بدأت المغنية الشهيرة في تدخين سيجارة وشرب الكحول أثناء الرحلة، ما ينتهك قواعد السلامة الجوية. وأفادت مصادر مقربة من الطاقم بأن المضيفين أصيبوا بالذعر وطلبوا منها إطفاء السيجارة على الفور، وهو ما فعلته بعد جدال، لكنها وُصفت بأنها كانت "صعبة التعامل"، وعند الهبوط، تلقّت تحذيراً من السلطات، رغم عدم الإبلاغ عن أي إجراءات قانونية ضدها. في الصور المنشورة، ظهرت سبيرز بملابس غير مرتبة تشير إلى مشاركتها في رحلة بحرية قبل الصعود إلى الطائرة؛ حيث ارتدت شورتاً أبيض قصيراً وقبعة بالكاد تثبت على رأسها، بينما بدا شعرها أشعثاً مع آثار كريم على ذراعها اليمنى. ولم تعلق شركة الطيران على الحادث، واكتفت بالقول عبر متحدث رسمي: "لا نعلق على الأحداث المزعومة". حسب تقرير "العربية نت" الصحة النفسية: معاناة مستمرة رغم انتهاء الوصاية أعادت الحادثة إلى الواجهة النقاش حول الصحة العقلية لنجمة البوب، التي أنهت في نوفمبر 2021 وصاية قضائية استمرت 13 عاماً، سيطر خلالها والدها جيمي سبيرز (71 عاماً) على حياتها الشخصية والمالية. وأكد مقربون منها لـ TMZ أن معاناتها النفسية "لا تزال تحدياً يومياً"، رغم تحررها القانوني. انهيار عصبي وحلاقة شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين تعود جذور أزمتها العلنية إلى عام 2008، حين عانت من انهيار عصبي شهير تجلى في حلق شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين، مما دفع المحكمة لوضعها تحت وصاية والدها بحجة "حمايتها من نفسها". لكن الوصاية تحولت إلى نظام صارم، منعها من الزواج أو إنجاب أطفال، وأجبرها على الاستمرار في العمل رغم رغبتها في التوقف، وفق ادعاءاتها. في 2021، نجحت حملة #FreeBritney - التي أطلقها معجبون وشخصيات عامة في الضغط لإلغاء الوصاية، بعد كشف مزاعم عن إساءة استخدام السلطة من قبل العائلة. اتهامات ضد العائلة: "قتلوني حرفياً" في أغسطس 2022، نشرت سبيرز تسجيلاً صوتياً مدته 22 دقيقة على يوتيوب، هاجمت فيه عائلتها بتهمة "التخلي عنها"، وقالت: "لقد قتلوني حرفياً... ألقوا بي بعيداً. شعرت أنهم تخلصوا مني" حسب موقع Page Six. كما كررت اتهامات سابقة بأنها أُجبرت على دخول مصحة نفسية في 2019 كعقاب لرفضها تنفيذ حركة رقص خلال التدريبات، ووصفت ظروفاً قاسية داخل المنشأة، منها إجبارها على خلع ملابسها أمام الآخرين. وقالت إنها أُكرهت على الكذب بشأن سبب علاجها، حيث زُعم أن عائلتها طلبت منها إعلان أنها دخلت المستشفى بسبب مرض والدها، بينما كانت "تبكي خلف الأبواب المغلقة". المسيرة الفنية: من أميرة البوب إلى أيقونة الصراع وُلدت بريتني جين سبيرز في ديسمبر 1981 بولاية ميسيسيبي، وبدأت مسيرتها الفنية في التسعينيات عبر برنامج "ذا ميكي ماوس كلوب". انطلقت شهرتها العالمية مع أغنية ("...Baby One More Time" (1999 ، التي حققت مبيعات تفوق 30 مليون نسخة، وجعلتها أيقونة البوب العالمية. إنجازات وأزمات متشابكة رغم نجاح ألبومات مثل "Oops!... I Did It Again" و"Toxic"، وترشيحاتها العديدة لـجائزة غرامي، واجهت سبيرز تحديات شخصية انعكست على مسيرتها، منها طلاقها من الراقص كيفن فيديرلاين (2006)، وفقدان حضانة ابنَيها، وانهيارها العلني في 2008. بعد إنهاء الوصاية، عينت سبيرز محاميها الخاص ماثيو روزنغارت، الذي ساعدها في رفع دعوى ضد والدها بتهمة "الإساءة المالية". وفي سبتمبر 2022، عينت المحكمة جون زابيل كوصي مؤقت على أموالها، بينما تواصل معركتها القانونية لاستعادة السيطرة الكاملة على ثروتها المقدرة بـ60 مليون دولار. رفض العروض الإعلامية.. "لا أريد المال" رفضت سبيرز مؤخراً عروضاً مالية ضخمة لإجراء مقابلات مع إعلاميين بارزين مثل أوبرا وينفري، قائلة: "هذا جنون.. لا أريد أي منها"، مؤكدةً رغبتها في سرد قصتها "بدون ضغوط".

مصرس
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- مصرس
ترامب يواصل هجومه على تايلور سويفت: "لم تعد مثيرة منذ أن قلت إني أكرهها"
يبدو أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لا يزال يحتفظ بمشاعر عدائية تجاه نجمة البوب العالمية تايلور سويفت، حيث واصل هجومه عليها بعد مرور أشهر على تصريحه الأول المثير للجدل. فبحسب ما ذكره موقع Just Jared، كتب ترامب على منصته "تروث سوشيال" في سبتمبر 2024 منشورًا قال فيه صراحة: "أنا أكره تايلور سويفت"، وذلك بعد إعلان الأخيرة دعمها لنائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس في الانتخابات الأمريكية.أستاذة علوم سياسية: إدارة ترامب كانت تركز على المصالح الآنية لا الرؤى طويلة الأمدمختار غباشي: الكونجرس سيصطدم مع ترامب بشأن رفع العقوبات عن سورياوبعد مرور ثمانية أشهر على هذا المنشور، عاد ترامب مجددًا إلى مهاجمتها، وكتب عبر نفس المنصة:"هل لاحظ أحد أنه منذ أن قلت (أنا أكره تايلور سويفت)، لم تعد مثيرة ولم تعد لها نفس الشهرة؟"، في تعليق ساخر حمل طابعًا شخصيًا واضحًا.ويأتي هذا الهجوم ضمن سلسلة من الانتقادات العلنية التي وجهها ترامب إلى مشاهير هوليوود ممن أعلنوا دعمهم لمنافسيه السياسيين.غياب مفاجئ لتايلور سويفت وترافيس كيلسي عن "ميت جالا 2025" يصدم الوسط الفنيوفي سياق آخر، شكّل غياب تايلور سويفت وصديقها نجم دوري كرة القدم الأمريكية ترافيس كيلسي عن حفل ميت جالا 2025 صدمة كبيرة في الأوساط الفنية، خاصة أن سويفت اعتادت على التواجد السنوي في هذا الحدث العالمي الأكبر في عالم الموضة.وبحسب ما نقله موقع TMZ، فإن سويفت وكيلسي قررا الاستفادة من إجازتهما بعد انتهاء جولة تايلور الغنائية العالمية Eras Tour، وانتهاء موسم دوري كرة القدم الأمريكية (NFL)، للابتعاد قليلًا عن الأضواء.دعوة مرفوضة رغم أهمية الحدثورغم تلقي الثنائي دعوة رسمية لحضور حفل هذا العام، إلا أن جدول أعمالهما المزدحم والتزاماتهما السابقة كانت سببًا في الاعتذار، وفقًا لما ذكرته مصادر مقربة للموقع الأمريكي.وأشار المصدر إلى أن النجمة البالغة من العمر 35 عامًا، والتي تعد من الأسماء البارزة في حفلات "ميت جالا"، فضّلت قضاء وقت خاص مع كيلسي بعيدًا عن الأضواء والضغوط.مصادر: سويفت وترافيس يستمتعان بوقتهما بعيدًا عن الإعلاموفي تصريحات خاصة لمجلة People الأمريكية خلال شهر أبريل، أفاد مصدر مقرّب من الثنائي بأن "تايلور وترافيس يسافران بلا توقف ويستمتعان كثيرًا بوقتهما معًا، إنهما يعيشان فترة مميزة حاليًا".وأوضح المصدر أن العلاقة بين النجمة العالمية ونجم NFL، والتي بدأت في عام 2023، تشهد استقرارًا واضحًا، حيث يحرص كلاهما على قضاء أكبر وقت ممكن سويًا بعيدًا عن جدول العمل المزدحم والملاحقات الإعلامية.


بوابة الفجر
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
ترامب يواصل هجومه على تايلور سويفت: "لم تعد مثيرة منذ أن قلت إني أكرهها"
يبدو أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لا يزال يحتفظ بمشاعر عدائية تجاه نجمة البوب العالمية تايلور سويفت، حيث واصل هجومه عليها بعد مرور أشهر على تصريحه الأول المثير للجدل. فبحسب ما ذكره موقع Just Jared ، كتب ترامب على منصته "تروث سوشيال" في سبتمبر 2024 منشورًا قال فيه صراحة: "أنا أكره تايلور سويفت"، وذلك بعد إعلان الأخيرة دعمها لنائبة الرئيس السابقة كامالا هاريس في الانتخابات الأمريكية. وبعد مرور ثمانية أشهر على هذا المنشور، عاد ترامب مجددًا إلى مهاجمتها، وكتب عبر نفس المنصة: "هل لاحظ أحد أنه منذ أن قلت (أنا أكره تايلور سويفت)، لم تعد مثيرة ولم تعد لها نفس الشهرة؟" ، في تعليق ساخر حمل طابعًا شخصيًا واضحًا. ويأتي هذا الهجوم ضمن سلسلة من الانتقادات العلنية التي وجهها ترامب إلى مشاهير هوليوود ممن أعلنوا دعمهم لمنافسيه السياسيين. غياب مفاجئ لتايلور سويفت وترافيس كيلسي عن "ميت جالا 2025" يصدم الوسط الفني وفي سياق آخر، شكّل غياب تايلور سويفت وصديقها نجم دوري كرة القدم الأمريكية ترافيس كيلسي عن حفل ميت جالا 2025 صدمة كبيرة في الأوساط الفنية، خاصة أن سويفت اعتادت على التواجد السنوي في هذا الحدث العالمي الأكبر في عالم الموضة. وبحسب ما نقله موقع TMZ ، فإن سويفت وكيلسي قررا الاستفادة من إجازتهما بعد انتهاء جولة تايلور الغنائية العالمية Eras Tour ، وانتهاء موسم دوري كرة القدم الأمريكية (NFL)، للابتعاد قليلًا عن الأضواء. دعوة مرفوضة رغم أهمية الحدث ورغم تلقي الثنائي دعوة رسمية لحضور حفل هذا العام، إلا أن جدول أعمالهما المزدحم والتزاماتهما السابقة كانت سببًا في الاعتذار، وفقًا لما ذكرته مصادر مقربة للموقع الأمريكي. وأشار المصدر إلى أن النجمة البالغة من العمر 35 عامًا، والتي تعد من الأسماء البارزة في حفلات "ميت جالا"، فضّلت قضاء وقت خاص مع كيلسي بعيدًا عن الأضواء والضغوط. مصادر: سويفت وترافيس يستمتعان بوقتهما بعيدًا عن الإعلام وفي تصريحات خاصة لمجلة People الأمريكية خلال شهر أبريل، أفاد مصدر مقرّب من الثنائي بأن "تايلور وترافيس يسافران بلا توقف ويستمتعان كثيرًا بوقتهما معًا، إنهما يعيشان فترة مميزة حاليًا". وأوضح المصدر أن العلاقة بين النجمة العالمية ونجم NFL، والتي بدأت في عام 2023، تشهد استقرارًا واضحًا، حيث يحرص كلاهما على قضاء أكبر وقت ممكن سويًا بعيدًا عن جدول العمل المزدحم والملاحقات الإعلامية.