logo
جينيفر لوبيز تكشف سر رشاقتها في الـ56 من عمرها (فيديو)

جينيفر لوبيز تكشف سر رشاقتها في الـ56 من عمرها (فيديو)

هبة بريسمنذ 4 أيام
هبة بريس – متابعة
في حديث مصوّر عبر 'تيك توك' جذب آلاف المتابعين، أكدت النجمة العالمية جينيفر لوبيز أهمية التغذية الصحية ودورها المحوري في الحفاظ على رشاقتها ومنع ترهل الجسم، رغم بلوغها 56 عامًا.
أوضحت لوبيز أنها جربت العديد من الحميات والتمارين، لكنها توصلت إلى أن النساء خصوصًا بحاجة لزيادة تناول البروتين مع التقدم في العمر لتعويض فقدان الكتلة العضلية الذي يسبب ترهل الجسم. وقالت: 'حين تبدأ العضلات بالضمور، يبدأ الجسم في الترهل. لذلك أحرص على تناول كمية كافية من البروتين وشرب الكثير من الماء'.
كما شددت على أهمية النوم الجيد، حيث تحرص على الحصول على 7 إلى 9 ساعات يوميًا، مع الامتناع عن التدخين والكحول، واتباع نهج صحي في تربية أطفالها، مع التشديد على أهمية التفكير الإيجابي في حياتها.
وقد لاقى الفيديو تفاعلاً كبيرًا، حيث أشاد المتابعون بأسلوب حياة لوبيز الصحي، واصفين إياها بـ'رائعة الجمال'.
يرى خبراء التغذية أن فقدان العضلات يعد من عوامل الشيخوخة الطبيعية، لكن زيادة البروتين تساهم في دعم صحة العضلات والعظام، خاصة للنساء في مراحل ما قبل انقطاع الطمث أو عند محاولة فقدان الوزن.
وتوصي المؤسسات الصحية بتناول نحو 0.8 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا، مع ضرورة التوازن الغذائي للحفاظ على الصحة الجسدية والنفسية وتقليل مخاطر الأمراض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثورة ذكية.. تصميم صواريخ جزيئية لمهاجمة الخلايا السرطانية
ثورة ذكية.. تصميم صواريخ جزيئية لمهاجمة الخلايا السرطانية

كش 24

timeمنذ 8 ساعات

  • كش 24

ثورة ذكية.. تصميم صواريخ جزيئية لمهاجمة الخلايا السرطانية

طور فريق من الباحثين منصة ذكاء اصطناعي قد تحدث ثورة في علاج السرطان الدقيق، من خلال تصميم بروتينات مخصصة لتوجيه الخلايا المناعية لاستهداف الأورام بسرعة وفعالية. وأوضح الباحثون كيف يمكن لهذه التقنية الحاسوبية تصميم جزيئات pMHC (تلعب دورا محوريا في الاستجابة المناعية، وخصوصا في عرض المستضدات على سطح الخلايا لتتعرف عليها الخلايا المناعية، مثل الخلايا التائية T cells) التي تعيد توجيه الخلايا التائية في الجهاز المناعي لاستهداف الخلايا السرطانية بشكل دقيق، وهذا الابتكار يسرّع بشكل كبير عملية تطوير العلاجات المناعية، حيث يقلص زمنها من سنوات إلى أسابيع قليلة. ويشرح تيموثي ب. جينكينز، الأستاذ المشارك في الجامعة التقنية الدنماركية، أن منصتهم تستخدم الذكاء الاصطناعي لتصميم "مفاتيح جزيئية" تستهدف الخلايا السرطانية، وتتم عملية التصميم هذه خلال فترة تتراوح بين 4 إلى 6 أسابيع، مقارنة بالأساليب التقليدية التي تستغرق وقتا أطول بكثير. وتعمل منصة الذكاء الاصطناعي على حل مشكلة رئيسية في العلاج المناعي، وهي قدرة الخلايا التائية على التعرف على الأهداف السرطانية المتنوعة. إذ تقوم الخلايا التائية عادة بالتعرف على بروتينات معينة (ببتيدات) تعرضها جزيئات pMHC على سطح الخلايا، لكن التنوع الكبير في مستقبلاتها يصعب ابتكار علاجات مخصصة. واختبر الباحثون المنصة على هدف معروف في العديد من أنواع السرطان، وهو البروتين NY-ESO-1. وصمموا رابطا صغيرا يرتبط بجزيئات هذا البروتين بدقة، وعند إدخاله في الخلايا التائية، أنتجت خلايا جديدة أُطلق عليها اسم IMPAC-T، قادرة على توجيه الخلايا التائية لقتل الخلايا السرطانية بفعالية في التجارب المختبرية. وطور الفريق أيضا فحصا أمنيا باستخدام الذكاء الاصطناعي، يسمح بتقييم الروابط المصممة لضمان عدم تفاعلها مع جزيئات pMHC في الخلايا السليمة، ما يقلل احتمالات الآثار الجانبية. ويتوقع الباحثون بدء التجارب السريرية على البشر خلال 5 سنوات، حيث ستشبه العملية العلاج باستخدام الخلايا التائية المعدلة وراثيا، والمعروفة باسم خلايا CAR-T، إذ تُؤخذ عينات دم من المرضى، وتعدل الخلايا المناعية في المختبر لتحمل البروتينات المصممة، ثم تعاد هذه الخلايا إلى الجسم حيث تعمل كصواريخ موجهة تستهدف الأورام بدقة.

العصير السحري.. كوبان فقط لتحسين صحة القلب وخفض ضغط الدم
العصير السحري.. كوبان فقط لتحسين صحة القلب وخفض ضغط الدم

هبة بريس

timeمنذ 2 أيام

  • هبة بريس

العصير السحري.. كوبان فقط لتحسين صحة القلب وخفض ضغط الدم

هبة بريس – متابعة كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة إكسيتر البريطانية أن تناول كوبين فقط من عصير الشمندر يومياً يمكن أن يساهم في خفض ضغط الدم المرتفع، وهو أحد أبرز عوامل الخطر المؤدية إلى أمراض القلب والسكتات الدماغية. وشملت الدراسة مشاركين في السبعينيات من العمر تناولوا جرعتين من عصير الشمندر المركز يومياً لمدة أسبوعين، حيث لوحظ تراجع مستويات ضغط الدم لديهم من معدلات مرتفعة إلى مستويات صحية. في المقابل، لم يشهد المشاركون الأصغر سناً (تحت سن الثلاثين) انخفاضاً في ضغط الدم، لكنهم أظهروا تحسناً في تركيبة البكتيريا المفيدة في الفم، مما يعد مؤشراً إيجابياً لصحة القلب والجهاز المناعي. النترات… السر وراء الفوائد عزا الباحثون هذه النتائج إلى غنى الشمندر بالنترات، التي تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب يساعد على ارتخاء الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم. وأوضحت البروفيسورة آني فانهاتالو، المشرفة على الدراسة، أن كبار السن ينتجون كميات أقل من أكسيد النيتريك مع التقدم في العمر، ما يجعل الخضروات الغنية بالنترات مثل الشمندر، السبانخ، الجرجير، الكرفس، والكرنب، ضرورية للحفاظ على صحة القلب. تحسين البكتيريا وتقليل الكوليسترول أظهرت تحاليل عينات الدم واللعاب انخفاضاً في مستويات البكتيريا الضارة المرتبطة بزيادة خطر الوفاة لدى كبار السن، مقابل ارتفاع بكتيريا نافعة تدعم إنتاج النتريت وتعزز صحة القلب. كما ساعدت النترات في تحقيق توازن البكتيريا داخل الجهاز الهضمي، مما يساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL)، المسبب الرئيسي لتصلب الشرايين والنوبات القلبية. نتائج واعدة لشيخوخة صحية استمرت الدراسة ستة أسابيع تضمنت فترات لتناول عصير الشمندر وأخرى لمكملات وهمية، إلى جانب قياسات ضغط الدم واختبارات مرونة الشرايين. وعلق الدكتور لي بينيستون من مجلس البحوث في علوم التكنولوجيا الحيوية قائلاً: 'هذه النتائج تفتح آفاقاً لفهم العلاقة بين النظام الغذائي وصحة القلب مع التقدم في العمر'. إحصائيات مقلقة وأمل جديد بحسب مؤسسة القلب البريطانية، يُنقل نحو 270 شخصاً يومياً إلى المستشفيات بسبب النوبات القلبية، وتسجل 175 ألف وفاة سنوياً نتيجة أمراض القلب والدورة الدموية، أي بمعدل 480 وفاة يومياً. وأظهرت دراسة موازية أن ارتفاع مستويات النتريت في الفم قد يعزز تدفق الدم إلى الدماغ، ما قد يساهم في الوقاية من الخرف وإبطاء تطور مرض الزهايمر.

7 أسرار غريبة عن الأحلام ستغير نظرتك لما تراه ليلاً
7 أسرار غريبة عن الأحلام ستغير نظرتك لما تراه ليلاً

هبة بريس

timeمنذ 2 أيام

  • هبة بريس

7 أسرار غريبة عن الأحلام ستغير نظرتك لما تراه ليلاً

هبة بريس – متابعة تظل الأحلام واحدة من أكثر الظواهر الإنسانية غموضاً وسحراً، إذ تنقلنا عقولنا ليلاً إلى عوالم لا تشبه الواقع، لكنها تكشف خفايا دفينة في أعماقنا. وفيما يلي، 7 حقائق غريبة وصادمة عن الأحلام قد تغير نظرتك للنوم وما يحدث خلاله: 1. نصف الحلم يختفي فوراً: يشير علماء النوم إلى أن الإنسان يفقد نحو 50% من تفاصيل حلمه خلال أول 5 دقائق من الاستيقاظ، بينما تتلاشى نحو 90% من تفاصيله خلال 10 دقائق. لهذا السبب غالباً ما ننسى أكثر الأحلام وضوحاً بمجرد النهوض من الفراش. 2. لا وجوه غريبة في الأحلام: حتى الوجوه التي تراها في أحلامك ولم تلتقِ بأصحابها من قبل، قد التقطتها عيناك في وقت ما. الدماغ لا يخترع ملامح جديدة، بل يسترجع صوراً سبق أن مرت عليك ولو عابراً. 3. فاقدو البصر يحلمون أيضاً: الأشخاص الذين وُلدوا مكفوفين يحلمون باستخدام حواسهم الأخرى، حيث يسمعون الأصوات، يلمسون التفاصيل، ويشمّون الروائح. أما من فقدوا بصرهم لاحقاً، فيمكنهم أيضاً رؤية صور في أحلامهم. 4. البعض يحلم بالأبيض والأسود: رغم أن غالبية الناس يحلمون بالألوان، إلا أن حوالي 12% من البشر يرون أحلامهم بدون ألوان. ويرجح العلماء أن لهذا علاقة بالتعرض الطويل في الطفولة لشاشات التلفزيون الأبيض والأسود. 5. الحيوانات تحلم مثلنا: الدراسات أظهرت أن الحيوانات تمر بمراحل نوم مشابهة للبشر تتضمن الأحلام. لذلك، عندما ترى قطك أو كلبك يتحرك أو يصدر أصواتاً أثناء نومه، فهو غالباً يعيش تجربة حلمية. 6. الأحلام تعكس مشاعرنا الخفية: تُعتبر الأحلام نافذة إلى اللاوعي، وتظهر فيها مشاعر القلق أو الخوف أو الرغبات التي قد لا نُفصح عنها في الواقع. وتأتي هذه المشاعر على شكل رموز ومشاهد يصعب فهمها أحياناً. 7. التحكم في الأحلام ممكن: ما يُعرف بـ'الحلم الصافي' أو الواعي هو حالة يدرك فيها الشخص أنه يحلم أثناء الحلم، بل ويتمكن من توجيه مجرياته كأنه مخرج داخل سيناريو من صنع خياله. بعض الأشخاص يستطيعون تعلم هذه التقنية مع الوقت والممارسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store