logo
الرئيس الإيراني: مستعدون لمواجهة "إسرائيل" وانتهاء البرنامج النووي وهم

الرئيس الإيراني: مستعدون لمواجهة "إسرائيل" وانتهاء البرنامج النووي وهم

ذكر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إن بلاده مستعدة لأي تحرك عسكري إسرائيلي، وأكد أن ادعاء القضاء على برنامج طهران النووي مجرد وهم، كما أضاف بزشكيان -في اللقاء التلفزيوني الأول بعد الحرب الإسرائيلية على إيران في حزيران الماضي، أن القوات الإيرانية جاهزة لضرب عمق إسرائيل من جديد، وتابع إن إسرائيل وجّهت لبلاده ضربات قوية، ولكن إيران ضربت عمقها بقوة، مؤكدا أن تل أبيب تتكتم عن خسائرها.
كما ذكر الرئيس الإيراني: إن إسرائيل تمنع أي حديث عن نجاح الضربات الصاروخية الإيرانية، معتبرا أن طلبها وقف الحرب يشير لكثير، حيث أوضح بزشكيان، أن إسرائيل أرادت تغيير إيران وتفكيكها وحذفها بالفوضى وضرب النظام لكنها فشلت في ذلك.
كما أكد أن بلاده لا تريد الحرب ولا تستند إلى أن وقف إطلاق النار نهائي، مشددا على أنها ستدافع عن نفسها بقوة.
وأقر الرئيس الإيراني بأنه كانت هناك اختراقات لبلاده، لكنه اعتبر أن العامل الحاسم هو التكنولوجيا وتسخير قدرات أميركية، إذ أكد أن إيران لم ولن تستسلم، موضحا أنها تؤمن بالدبلوماسية والحوار.
وبخصوص الهجوم الأميركي الأخير على منشآت بلاده النووية، نفى بزشكيان تصريحات الرئيس الأمبركي دونالد ترامب بأن هذه الضربات قضت على البرنامج النووي، ووصف إياها بالوهم، قائلا "قدراتنا النووية في عقول علمائنا وليست بالمنشآت"، حيث أكد الرئيس الإيراني، استمرار برنامج بلاده النووي وعملية تخصيب اليورانيوم في إطار القوانين الدولية.
كذلك أكد أن طهران ترفض حيازة السلاح النووي كليا، وأشار إلى أن الرئيس الأميركي يقول، إنه لا ينبغي لإيران امتلاك سلاح نووي، وإن طهران تقبل بذلك أيضا.
فيما شدد بزشكيان على أن أي مفاوضات قادمة مع الولايات المتحدة يجب أن تكون على قاعدة ربح الطرفين، إذ اعتبر بزشكيان أنه لم يحصل سابقا أن اتخذت دول المنطقة موقفا داعما لإيران كما فعلت خلال الحرب الأخيرة.
في حين عبّر الرئيس الإيراني عن استعداد بلاده لصياغة مفهوم الأمن الجماعي المشترك مع جيرانها العرب وبقية دول المنطقة.
وفي ما يتعلق بالهجوم الايراني على قاعدة العديد القطرية، أكد بزشكيان أن طهران لم تهاجم دولة قطر وشعبها، بل هاجمت قاعدة لأميركا التي قصفت بلاده، حيث ذكر إنه يدرك ويتفهم موقف وشعور القطريين، وإنه تواصل هاتفيا مع أمير دولة قطر في ذلك اليوم.
وخلال رده على سؤال حول محاولة الاغتيال التي تعرض لها من قبل اسرائيل في الحرب الأخيرة، قال الرئيس الايراني إن الهدف كان اغتيال القادة السياسيين بعد اغتيال القيادات العسكرية لخلق فوضى عارمة وإسقاط البلاد ونظامها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمريكا والعراق،هل حانَ وقتُ ألفراق….!!
أمريكا والعراق،هل حانَ وقتُ ألفراق….!!

موقع كتابات

timeمنذ يوم واحد

  • موقع كتابات

أمريكا والعراق،هل حانَ وقتُ ألفراق….!!

تمارس إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الضغط الأقصى على حكومة الإطار التنسيقي، ممثلة بالسيد محمد شياع السوداني، في ملفات بالغة الحساسية والخطورة بالنسبة لأمريكا، وتحقيق مشروعها الإستراتيجي في المنطقة،وأولى هذه الملفات، هوحلّ الحشد الشعبي إنفرادياً، وعدم دمجه في الجيش والشرطة،والملف الآخر الآخطر،هو نزع سلاح الفصائل الولائية،الخارجة عن سلطة وقرارحكومة السوداني،والمرتبطة عقائدياً بالمرجع الإيراني الأعلى، بالرغم من أن قسماً منها ينتمي للحشد الشعبي،وبالرغم من إجتماعات متتالية لوفود امريكية مدنية وعسكرية ،مع الإطار التنسيقي ومع السوداني، فإن إصرار الإطار والفصائل،على رفض القرارات الأمريكية، بخصوص الحشد والفصائل، وإقرار قانون الحشد الشعبي، ليصبح وجوده دستورياً،جعل العلاقة بين الطرفين ،تتجه نحو التصعيد، وربما الذهاب الى الخيار العسكري، كحلّ أخير لإدارة ترمب وهو الأرجح، علماً أن حلّ الحشد الشعبي، ونزع سلاح الفصائل ،هو (قرار إيراني بإمتياز)،وليس عراقياً، وهذا يعلمه الجميع، لأنه مرتبط بها عقائدياً بولاية الفقيه، والحلُّ بيد المرشد الايراني فقط،وفي هذا الجو المشحون بالتهديدات،وإستخدام الحلول الناعمة،والدبلوماسية والصبر الإستراتيجي ،لادارة ترمب،تتفجر أزمة أكثرإستفزازاً لأمريكا ،وهي حرب المسيرات والصواريخ ،باتجاه حقول النفط والغاز في كردستان وتكريت وكركوك، والتي تديرها وتشرف عليها شركات أمريكية، وهذه هي من سيقطع شعرة معاوية ،مع حكومة السوداني والإطار التنسيقي،خاصة مع إصرار حكومة السوداني، على تصعيد أزمة الرواتب مع إقليم كردستان،ولي ذراع حكومة الإقليم،وإخضاعها الى شروط بغداد،وفي الوقت نفسه ،تتصاعد حدة التهديدات الإسرائيلية – الأمريكية لطهران، وتوعدها بحرب أخرى لاتبقي ولاتذر،وأول أمس كان تهديد ترمب مباشراً تجاه ايران(سوف نعود للحرب ،إن لم تتوقف عن تخصيب اليورانيوم الى الصفر)،وسط إستعدادات وإستحضارات إسرائيلية عسكرية كبيرة على الارض ،من شراء صواريخ، وتعزيز قدراتها التسليحية ،والصاروخية وتجديد قبتها الحديدية،ورغبتها وإصرارها على إنهاء البرنامج النووي الإيراني ،مستخدمة أذرعها وجواسيسها داخل مدن أيران، في زعزعة إستقرارها،باحدث تفجيرات وإغتيال قادة وإشعال حرائق، في منشآتها النفطية وغيرها،كل هذا الضغط ،هو تمهيد لعمل عسكري في النهاية،ويؤجل هذا العمل مفاوضات الأتحاد الاوروبي فرنسا والمانيا وبريطانيا، ومحادثات الفرصة الاخيرة مع إيران( الآن إجتماع حاسم في اسطنبول)، لتغيير مسارها، وتجنيب المنطقة حرب عالمية ،وهو إنذار نهائي لطهران وفصائلها، وإلاّ ستكون هناك حرب، أقسى من الحرب الأخيرة على ايران، وستنطلق هذه المرة من العراق، لضرب وقصف الفصائل وإغتيال شخصيات ،ادخلتها أمريكا والبنتاغون في بنك المعلومات ،لقادة فصائل وزعماء في الإطار وخارجه، لتكون الضربة مشتركة أمريكا واسرائيل والاتحاد الاوروبي وحلفائها،بعد خذلان روسيا وبوتين لإيران ،وكذلك الصين التي تريد أن تبقى المتفرج فقط،نعم نفاد الصبر الإستراتيجي الأمريكي – الإسرائيلي ،يشارف على الانتهاء، وما بقي إلاّ تفاهمات اللحظة الأخيرة ،مع الفصائل والإطار، لتجنيب العراق حرب مدمرة ،أقسى ممّا يتصوره الآخرون،يقابل هذا الصبر الأمريكي، عناد غير مسبوق للفصائل وقسم من زعماء الإطارفي الخط الإيراني، وهم لايدركون حجم وقسوة الحرب القادمة على ايران، وفصائلها في المنطقة،والركون الى منطق العقل والحكمة، فالحرب غير متكافئة بكل المقاييس،وأن لا أحد يستطيع اللعب مع أمريكا وترمب تحديداً،وماجرى في لبنان وسوريا واليمن غير بعيد، فلا تأخذكم العزة بالإثم ،وتذروكم رياح ترمب بلحظات، وأن العناد واللعب بالنار له نتائج وخيمة، وخيمة جدا،كما هدّد وزير خارجية ترمب باربيو ، وممثله في المنطقة ستيف ويتكوف،فالقرارات الامريكية ملزمة لحكومة بغداد،مهما تباطأت بغداد في الحلّ، رغم سعي السوداني الحثيث ،وجهوده في تحذير الفصائل، من العواقب الوخيمة، في حال عدم تنفيذ قرارات ترمب والبنتاغون،فإن المصير المجهول ينتظر العراق،في حرب لاناقة له فيها ولاجمل،فلم تنجح محاولات زعماء في الإطاروالسوداني نفسه،في اجتماعات ولقاءات ادارة الدولة والإطار التنسيقي، ومحاولاتهم ثني الفصائل عن مواجهة أمريكا ،ويجب الإنحناء لعاصفتها الهوجاء، ولكن لاحياة لمن تنادي،وهذا الفشل يجعل من العلاقة بين واشنطن وبغداد، تلفض أنفاسها الاخيرة، كنقطة إفتراق أبدي، في ظل حراك أمريكي سياسي وعسكري، داخل العراق،العسكري هو تأهب القواعد العسكرية في عين الاسد وحرير وفكتوريا، لمواجهة أي إعتداء للفصائل على الردّ وبقوة،على مصدر النار،والسياسي هو التدخل في تغيير بوصلة نتائج الإنتخابات المقبلة،وإخراج العملية السياسية من طريقها الطائفي التحاصصي ،المتمثلة بالإطار التنسيقي،ومايسمى (بالانقلاب الناعم)،أي أخذ رئاسة الوزراء من (الشيعة)، وتسليمها الى( السنة)، مع عدم التفريط بالحليف الإستراتيجي الأكراد،وهذا العمل الأقرب الى مرحلة مابعد الانتخابات(إذا حصلت)،فيما يسمى بالحل الناعم،والتدخل الأمريكي بدأ الآن واضحاً ،في دعم قوائم وكتل (سنية وشيعية )، موالية للخط الأمريكي، ومعادية للأطار وأحزابه،والتي تصرّ إدارة ترمب، على إخراج الإطار وأحزابه من الخروج من العباءة الايرانية بكل الطرق،إذن أمريكا والعراق، أمام مفترق طرق،إما أن يكون العراق كله ،تحت الوصاية الأمريكية،وإنهاء السيطرة الإيرانية وخطف القرار العراقي،وهذا لن يأتي بالحوار والتفاوض، مع بغداد والفصائل والإطار وأحزابه، وإما بالإنقلاب الناعم ،هما خياران أحلاهما أمرّ من الآخر، للإطار التنسيقي وإيران، وإيران لم يبق لديها إلاّ الوقة الأخيرة ،والخندق الأخير الذي تعوّل عليه ،وهو الفصائل المسلحة الولائية والحشد الشعبي، قبل أن تنهار من الداخل ،وينتهي نظامها،نعم العراق أمام هذا الخيار الأصعب، وهو بين مطرقة أمريكا وسندان إيران،والوقائع السياسية والعسكرية،ترجّح الذهاب الى مواجهة مع أمريكا، بسبب تعنّت الفصائل، وعدم إنصياعها الى تحذيرات السوداني وتوسلاته بها، وعدم الخضوع لقرارات حكومته ،وهذا هو خيار أمريكا الأقرب للتنفيذ، بعد إنتهاء جميع وسائل الإقناع والتهديدات والضغوطات والترغيبات، لحكومة الإطار وفصائله ،التي فشلت في إقناعها والعدول عن معاداة أمريكا وتهديد مصالحها وقواعدها في المنطقة،نعم أمريكا والعراق ،في طريق الفراق أكثر منها طريق اللقاء ،وترميم العلاقات بينهما ،بسبب تدخل إيران وتحكّمها بالفصائل الولائية ،وضغوطها على الإطاروالسوداني ونفوذها الواسع في العراق،وإصرارها على إبقاء السيطرة على العراق، كحصن إشغال إخير لها، قبل أن تنطلق عاصفة ترمب نحو أعادة الحرب عليها،وهذا مرهون بنجاح أو فشل مفاوضات الاتحاد الأوروبي مع طهران، كفرصة ما قبل الأخيرة ،وهي من سيحدّد اللقاء أم الفراق،لأمريكا مع العراق،أمريكا والعراق حان وقت الفراق…..!!!

الرئيس الإيراني: مستعدون لمواجهة "إسرائيل" وانتهاء البرنامج النووي وهم
الرئيس الإيراني: مستعدون لمواجهة "إسرائيل" وانتهاء البرنامج النووي وهم

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 2 أيام

  • وكالة أنباء براثا

الرئيس الإيراني: مستعدون لمواجهة "إسرائيل" وانتهاء البرنامج النووي وهم

ذكر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إن بلاده مستعدة لأي تحرك عسكري إسرائيلي، وأكد أن ادعاء القضاء على برنامج طهران النووي مجرد وهم، كما أضاف بزشكيان -في اللقاء التلفزيوني الأول بعد الحرب الإسرائيلية على إيران في حزيران الماضي، أن القوات الإيرانية جاهزة لضرب عمق إسرائيل من جديد، وتابع إن إسرائيل وجّهت لبلاده ضربات قوية، ولكن إيران ضربت عمقها بقوة، مؤكدا أن تل أبيب تتكتم عن خسائرها. كما ذكر الرئيس الإيراني: إن إسرائيل تمنع أي حديث عن نجاح الضربات الصاروخية الإيرانية، معتبرا أن طلبها وقف الحرب يشير لكثير، حيث أوضح بزشكيان، أن إسرائيل أرادت تغيير إيران وتفكيكها وحذفها بالفوضى وضرب النظام لكنها فشلت في ذلك. كما أكد أن بلاده لا تريد الحرب ولا تستند إلى أن وقف إطلاق النار نهائي، مشددا على أنها ستدافع عن نفسها بقوة. وأقر الرئيس الإيراني بأنه كانت هناك اختراقات لبلاده، لكنه اعتبر أن العامل الحاسم هو التكنولوجيا وتسخير قدرات أميركية، إذ أكد أن إيران لم ولن تستسلم، موضحا أنها تؤمن بالدبلوماسية والحوار. وبخصوص الهجوم الأميركي الأخير على منشآت بلاده النووية، نفى بزشكيان تصريحات الرئيس الأمبركي دونالد ترامب بأن هذه الضربات قضت على البرنامج النووي، ووصف إياها بالوهم، قائلا "قدراتنا النووية في عقول علمائنا وليست بالمنشآت"، حيث أكد الرئيس الإيراني، استمرار برنامج بلاده النووي وعملية تخصيب اليورانيوم في إطار القوانين الدولية. كذلك أكد أن طهران ترفض حيازة السلاح النووي كليا، وأشار إلى أن الرئيس الأميركي يقول، إنه لا ينبغي لإيران امتلاك سلاح نووي، وإن طهران تقبل بذلك أيضا. فيما شدد بزشكيان على أن أي مفاوضات قادمة مع الولايات المتحدة يجب أن تكون على قاعدة ربح الطرفين، إذ اعتبر بزشكيان أنه لم يحصل سابقا أن اتخذت دول المنطقة موقفا داعما لإيران كما فعلت خلال الحرب الأخيرة. في حين عبّر الرئيس الإيراني عن استعداد بلاده لصياغة مفهوم الأمن الجماعي المشترك مع جيرانها العرب وبقية دول المنطقة. وفي ما يتعلق بالهجوم الايراني على قاعدة العديد القطرية، أكد بزشكيان أن طهران لم تهاجم دولة قطر وشعبها، بل هاجمت قاعدة لأميركا التي قصفت بلاده، حيث ذكر إنه يدرك ويتفهم موقف وشعور القطريين، وإنه تواصل هاتفيا مع أمير دولة قطر في ذلك اليوم. وخلال رده على سؤال حول محاولة الاغتيال التي تعرض لها من قبل اسرائيل في الحرب الأخيرة، قال الرئيس الايراني إن الهدف كان اغتيال القادة السياسيين بعد اغتيال القيادات العسكرية لخلق فوضى عارمة وإسقاط البلاد ونظامها.

بشأن القضية النووية .. طهران تعتبر اجتماع إسطنبول فرصة لتصحيح سياسات الترويكا الأوروبية
بشأن القضية النووية .. طهران تعتبر اجتماع إسطنبول فرصة لتصحيح سياسات الترويكا الأوروبية

موقع كتابات

timeمنذ 3 أيام

  • موقع كتابات

بشأن القضية النووية .. طهران تعتبر اجتماع إسطنبول فرصة لتصحيح سياسات الترويكا الأوروبية

وكالات- كتابات: صرّح المتحدث باسم 'وزارة الخارجية' الإيرانية؛ 'إسماعيل بقائي'، اليوم الجمعة، أنّ الحديث عن تمدّيد قرار 'مجلس الأمن' رقم (2231): 'بلا معنى، ولا يوجد أساس قانوني له'. يُشار إلى أنّ القرار (2231) الصادر عن 'مجلس الأمن' عام 2015؛ يدعو 'إيران' إلى عدم اتخاذ أي أنشطة بشأن الصواريخ الباليستية القادرة على حمل رؤوس حربية نووية. ويُعرف الاتفاق باسم: 'خطة العمل الشاملة المشتركة'، ويسمح لـ'إيران' فقط بالاحتفاظ بمخزون يبلغ: (202.8) كيلوغرام من (اليورانيوم) منخفض التخصيّب. اجتماع إسطنبول: فرصة لتصحيح سياسات 'الترويكا' الأوروبية.. وفي السيّاق نفسه؛ قال 'بقائي' إنّ الاجتماع المَّزمع عقده مع دول (الترويكا) الأوروبية: (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا)، في 'إسطنبول'، يُمثّل: 'فرصة مهمة لتصحيح المسار الأوروبي بشأن القضية النووية الإيرانية'. ودعا الدول الثلاث إلى التخلي عن السياسات غير البنّاءة التي: 'أضرّت بمكانة أوروبا التفاوضية، وجعلتها لاعبًا هامشيًا في الملف النووي الإيراني'. زيارة مرتقبة لممثل 'الوكالة الدولية للطاقة الذرية'.. كذلك، أوضح المتحدث باسم 'الخارجية'؛ أنّ زيارة مساعد المدير العام لـ'الوكالة الدولية للطاقة الذرية' إلى 'طهران' لا تزال قيّد الإعداد. وأكّد 'بقائي'؛ أنّ الزيارة لا تتضمن أي عمليات تفتيش للمنشآت النووية، بل تهدف إلى إجراء مشاورات تقنية لصياغة آلية تعاون جديدة بين 'إيران' والوكالة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store