logo
الجارديان: الوجبات السريعة تُهدد الاقتصاد وترفع استهلاك الأطفال من السعرات الحرارية

الجارديان: الوجبات السريعة تُهدد الاقتصاد وترفع استهلاك الأطفال من السعرات الحرارية

أخبار السياحة١٣-٠٥-٢٠٢٥

كشفت دراسة جديدة أن تعرض الأطفال لمدة خمس دقائق فقط لإعلانات الوجبات السريعة، قد يؤدي إلى زيادة استهلاكهم اليومي من السعرات الحرارية بمعدل 130 سعرة حرارية إضافية، وهو ما يعادل تقريباً شريحتي خبز.
وذكرت صحيفة (الجارديان) البريطانية – اليوم /الأحد/- عبر موقعها الإلكتروني، أن تلك النتائج تأتي في وقت تتصاعد فيه التحذيرات من التكاليف الاقتصادية الباهظة لسمنة الأطفال على الأنظمة الصحية والاقتصاد العام.
وأوضحت الصحيفة، أنه من المقرر أن تعرض الدراسة في مؤتمر السمنة الأوروبي في مدينة مالقة الإسبانية، الذي يبدأ اليوم ويستمر حتى 14 مايو الجاري، شملت 240 طفلا تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عاما من مدارس في ميرسيسايد، بريطانيا.
وأشارت إلى أن الدراسة أظهرت بأن الأطفال استهلكوا 58 سعرة حرارية إضافية من الوجبات الخفيفة و73 سعرة إضافية خلال الغداء بعد مشاهدتهم لإعلانات الأغذية، مقارنة بمشاهدتهم لإعلانات غير غذائية.
وأكدت 'الجارديان'، أن هذه الدراسة تعد الأولى من نوعها التي تؤكد أن الإعلانات التي لا تروج لمنتج غذائي معين، بل تقتصر على عرض العلامة التجارية فقط، لها نفس الأثر في زيادة استهلاك الطعام.
وأوضحت أن نوع الإعلان سواء كان عبر الفيديو أو الوسائط الاجتماعية أو حتى اللوحات الإعلانية، لم يؤثر في النتيجة النهائية، وهو ما يكشف ثغرة خطيرة في سياسات تنظيم الإعلانات.
من جانبها .. قالت البروفيسورة 'إيما بويلاند' أستاذة تسويق الأغذية وصحة الطفل بجامعة ليفربول: 'هذا التأثير لا يقتصر على استهلاك الطعام بعد الإعلان مباشرة، بل يمتد لوجبة لاحقة مثل الغداء، حتى دون وجود أي علامة تجارية أو منتج معين في الطعام المقدم لهم'.
بدورها، حذّرت مديرة تحالف الصحة لمكافحة السمنة كاثرين جينر، من أن الثغرات المتبقية في اللوائح الجديدة التي يفترض أن تدخل حيز التنفيذ في أكتوبر، وتشمل حظر الإعلانات قبل الساعة 9 مساء، وعلى الإنترنت في أي وقت يكون الأطفال فيه عرضة للتأثيرات الدعائية.
وأضافت: 'أن العلامات التجارية ما زالت قادرة على الوصول للأطفال عبر الإعلانات العامة أو اللوحات في الشوارع، دون الحاجة لعرض منتج معين'.
من جانبه، قدر متحدث باسم وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية البريطانية، أنه على المستوى الاقتصادي، الحظر المقرر على الإعلانات سيسهم في تقليص عدد الأطفال المصابين بالسمنة بنحو 20 ألف طفل، مع تحقيق فوائد اقتصادية تقدر بملياري جنيه إسترليني، نتيجة تقليل الضغط على النظام الصحي وزيادة إنتاجية المجتمع.
وأوضح أن الدراسة أعادت فتح النقاش حول الدور الاقتصادي للقطاع الغذائي في الترويج لمنتجات عالية السعرات، ومدى مسؤولية الحكومة في تنظيم هذا السوق، بما يحفظ التوازن بين حرية التجارة وحماية الصحة العامة، خاصة في ظل ارتفاع معدلات السمنة بين الأطفال، لاسيما في المناطق الأكثر فقراً.
من ناحيتها، أكدت الدكتورة هيلين ستيوارت من الكلية الملكية لطب الأطفال وصحة الطفل، أن القضاء على سمنة الأطفال 'مستحيل' دون فرض قيود حقيقية على صناعة الأغذية وتأثيراتها الإعلانية، مشيرة إلى أن معدلات السمنة في المناطق المحرومة تتجاوز ضعف المعدلات في المناطق الأخرى، مما يفاقم الفجوة الصحية والاقتصادية داخل المجتمع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجارديان: الوجبات السريعة تُهدد الاقتصاد وترفع استهلاك الأطفال من السعرات الحرارية
الجارديان: الوجبات السريعة تُهدد الاقتصاد وترفع استهلاك الأطفال من السعرات الحرارية

أخبار السياحة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار السياحة

الجارديان: الوجبات السريعة تُهدد الاقتصاد وترفع استهلاك الأطفال من السعرات الحرارية

كشفت دراسة جديدة أن تعرض الأطفال لمدة خمس دقائق فقط لإعلانات الوجبات السريعة، قد يؤدي إلى زيادة استهلاكهم اليومي من السعرات الحرارية بمعدل 130 سعرة حرارية إضافية، وهو ما يعادل تقريباً شريحتي خبز. وذكرت صحيفة (الجارديان) البريطانية – اليوم /الأحد/- عبر موقعها الإلكتروني، أن تلك النتائج تأتي في وقت تتصاعد فيه التحذيرات من التكاليف الاقتصادية الباهظة لسمنة الأطفال على الأنظمة الصحية والاقتصاد العام. وأوضحت الصحيفة، أنه من المقرر أن تعرض الدراسة في مؤتمر السمنة الأوروبي في مدينة مالقة الإسبانية، الذي يبدأ اليوم ويستمر حتى 14 مايو الجاري، شملت 240 طفلا تتراوح أعمارهم بين 7 و15 عاما من مدارس في ميرسيسايد، بريطانيا. وأشارت إلى أن الدراسة أظهرت بأن الأطفال استهلكوا 58 سعرة حرارية إضافية من الوجبات الخفيفة و73 سعرة إضافية خلال الغداء بعد مشاهدتهم لإعلانات الأغذية، مقارنة بمشاهدتهم لإعلانات غير غذائية. وأكدت 'الجارديان'، أن هذه الدراسة تعد الأولى من نوعها التي تؤكد أن الإعلانات التي لا تروج لمنتج غذائي معين، بل تقتصر على عرض العلامة التجارية فقط، لها نفس الأثر في زيادة استهلاك الطعام. وأوضحت أن نوع الإعلان سواء كان عبر الفيديو أو الوسائط الاجتماعية أو حتى اللوحات الإعلانية، لم يؤثر في النتيجة النهائية، وهو ما يكشف ثغرة خطيرة في سياسات تنظيم الإعلانات. من جانبها .. قالت البروفيسورة 'إيما بويلاند' أستاذة تسويق الأغذية وصحة الطفل بجامعة ليفربول: 'هذا التأثير لا يقتصر على استهلاك الطعام بعد الإعلان مباشرة، بل يمتد لوجبة لاحقة مثل الغداء، حتى دون وجود أي علامة تجارية أو منتج معين في الطعام المقدم لهم'. بدورها، حذّرت مديرة تحالف الصحة لمكافحة السمنة كاثرين جينر، من أن الثغرات المتبقية في اللوائح الجديدة التي يفترض أن تدخل حيز التنفيذ في أكتوبر، وتشمل حظر الإعلانات قبل الساعة 9 مساء، وعلى الإنترنت في أي وقت يكون الأطفال فيه عرضة للتأثيرات الدعائية. وأضافت: 'أن العلامات التجارية ما زالت قادرة على الوصول للأطفال عبر الإعلانات العامة أو اللوحات في الشوارع، دون الحاجة لعرض منتج معين'. من جانبه، قدر متحدث باسم وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية البريطانية، أنه على المستوى الاقتصادي، الحظر المقرر على الإعلانات سيسهم في تقليص عدد الأطفال المصابين بالسمنة بنحو 20 ألف طفل، مع تحقيق فوائد اقتصادية تقدر بملياري جنيه إسترليني، نتيجة تقليل الضغط على النظام الصحي وزيادة إنتاجية المجتمع. وأوضح أن الدراسة أعادت فتح النقاش حول الدور الاقتصادي للقطاع الغذائي في الترويج لمنتجات عالية السعرات، ومدى مسؤولية الحكومة في تنظيم هذا السوق، بما يحفظ التوازن بين حرية التجارة وحماية الصحة العامة، خاصة في ظل ارتفاع معدلات السمنة بين الأطفال، لاسيما في المناطق الأكثر فقراً. من ناحيتها، أكدت الدكتورة هيلين ستيوارت من الكلية الملكية لطب الأطفال وصحة الطفل، أن القضاء على سمنة الأطفال 'مستحيل' دون فرض قيود حقيقية على صناعة الأغذية وتأثيراتها الإعلانية، مشيرة إلى أن معدلات السمنة في المناطق المحرومة تتجاوز ضعف المعدلات في المناطق الأخرى، مما يفاقم الفجوة الصحية والاقتصادية داخل المجتمع.

الكافيين يُخفض دهون الجسم ويُقلل خطر الإصابة بالسكري
الكافيين يُخفض دهون الجسم ويُقلل خطر الإصابة بالسكري

أخبار السياحة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار السياحة

الكافيين يُخفض دهون الجسم ويُقلل خطر الإصابة بالسكري

خلصت دراسة علمية أجريت حديثاً إلى أن الكافيين في الدم يُمكن أن يخفض من مستويات الدهون في الجسم، كما يُمكن أن يقلل من فرص الإصابة بمرض السكري، وهو ما يعني أن الشاي والقهوة من شأنهما تقليل فرص الإصابة بالسكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية. وقال تقرير نشره موقع 'ساينس أليرت' المتخصص، واطلعت عليه 'العربية.نت'، إن الباحثين استخدموا في دراستهم التي أجروها في العام 2023 المؤشرات الجينية لتحديد صلة أدق بين مستويات الكافيين ومؤشر كتلة الجسم وخطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني. وأشار فريق البحث، من معهد كارولينسكا في السويد، وجامعة بريستول في بريطانيا، وإمبريال كوليدج لندن، إلى إمكانية دراسة المشروبات الخالية من السعرات الحرارية التي تحتوي على الكافيين كوسيلة محتملة للمساعدة في تقليل مستويات دهون الجسم. وكتب الباحثون في دراستهم: 'ارتبطت تركيزات الكافيين المرتفعة في البلازما، والمتوقعة وراثياً، بانخفاض مؤشر كتلة الجسم وكتلة الدهون الكلية في الجسم'. وأضافوا: 'علاوة على ذلك، ارتبطت تركيزات الكافيين المرتفعة في البلازما، والمتوقعة وراثياً، بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وتشير التقديرات إلى أن ما يقرب من نصف تأثير الكافيين على احتمالية الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني ناتج عن انخفاض مؤشر كتلة الجسم'. واشتملت الدراسة على بيانات من ما يقرب من 10 آلاف شخص جُمعت من قواعد البيانات الجينية المتاحة، مع التركيز على الاختلافات في جينات محددة أو قريبة منها، معروفة بارتباطها بسرعة تحلل الكافيين. وبشكل عام، يميل الأشخاص الذين لديهم اختلافات تؤثر على الجينات -وتحديداً (CYP1A2) وجين ينظمه يُسمى (AHR)- إلى تحلل الكافيين بشكل أبطأ، مما يسمح له بالبقاء في الدم لفترة أطول. ومع ذلك يميلون أيضاً إلى تناول كميات أقل من الكافيين بشكل عام. وعلى الرغم من وجود صلة وثيقة بين مستويات الكافيين ومؤشر كتلة الجسم وخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، إلا أنه لم تظهر أي علاقة بين كمية الكافيين في الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك الرجفان الأذيني وقصور القلب والسكتة الدماغية. وربطت دراسات سابقة بين زيادة معتدلة ونسبية في استهلاك الكافيين وتحسن صحة القلب وانخفاض مؤشر كتلة الجسم، ويضيف هذا البحث مزيداً من التفاصيل إلى ما نعرفه بالفعل عن آثار القهوة على الجسم. ويؤكد العلماء أنه من المهم أيضاً مراعاة أن آثار الكافيين على الجسم ليست كلها إيجابية، مما يعني ضرورة توخي الحذر عند تقييم فوائد شربه، لكن هذه الدراسة الأخيرة تُعد خطوة مهمة في تقييم الكمية المثالية من الكافيين. وأوضح الباحثون: 'أظهرت تجارب صغيرة وقصيرة المدى أن تناول الكافيين يؤدي إلى تقليل الوزن وكتلة الدهون، لكن الآثار طويلة المدى لتناول الكافيين غير معروفة'. وتابعوا: 'بالنظر إلى الاستهلاك المكثف للكافيين في جميع أنحاء العالم، فإن حتى آثاره الأيضية الصغيرة قد يكون لها آثار صحية مهمة'. ويعتقد الفريق البحثي أن الارتباط الموضح هنا قد يعود إلى الطريقة التي يزيد بها الكافيين من توليد الحرارة (إنتاج الحرارة) وأكسدة الدهون (تحويل الدهون إلى طاقة) في الجسم، وكلاهما يلعب دوراً مهماً في عملية الأيض بشكل عام. وقال بنيامين وولف، عالم الأوبئة الوراثية بجامعة بريستول: 'هناك حاجة إلى تجارب عشوائية محكمة لتقييم ما إذا كانت المشروبات التي تحتوي على الكافيين غير الغنية بالسعرات الحرارية قد تلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بالسمنة ومرض السكري من النوع الثاني'.

دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء
دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء

أخبار السياحة

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبار السياحة

دراسة تحذيرية.. أقراص لمنع الحمل قد تشكل تهديدا قاتلا لصحة بعض النساء

سلّطت دراسة بريطانية حديثة الضوء على العلاقة المحتملة بين أقراص محددة لمنع الحمل وتأثيرها على صحة النساء، من خلال تحليل بيانات واسعة النطاق لمستخدمات وسائل منع الحمل الفموية. وكشفت الدراسة، التي أجراها باحثو 'إمبريال كوليدج لندن'، أن استخدام أقراص منع الحمل التي تحتوي على البروجستيرون فقط، المعروفة بـ'أقراص منع الحمل الصغيرة'، قد يرتبط بزيادة ملحوظة في خطر نوبات الربو لدى النساء المصابات بالمرض. وبعد تحليل بيانات أكثر من 260 ألف امرأة مصابة بالربو تتراوح أعمارهن بين 18 و50 عاما، أظهرت الدراسة أن استخدام هذه الأقراص ارتبط بزيادة خطر الإصابة بنوبات الربو لدى النساء دون سن 35 عاما بنسبة تصل إلى 39%، مقارنة بالنساء المصابات بالربو اللاتي لم يستخدمن هذه الوسيلة (أكثر من 127 ألف امرأة). كما لوحظت زيادة بنسبة 20% في هذا الخطر لدى النساء اللاتي يتناولن أدوية ربو أقل ويستخدمن هذه الأقراص، وزيادة بنسبة 24% لدى المصابات بنوع من الربو يعرف بـ'الربو اليوزيني'، وإن كانت هذه النتيجة غير ذات دلالة إحصائية بسبب محدودية العينة. وفي المقابل، لم تُلاحظ أي زيادة في خطر نوبات الربو لدى النساء اللواتي استخدمن الأقراص المركبة المحتوية على كل من الإستروجين والبروجستيرون. وأوضح الباحثون أن السبب الدقيق وراء هذا الارتباط غير واضح بعد، لكن دراسات سابقة أشارت إلى أن البروجستيرون قد يعزز التهابات مجرى الهواء، خاصة في فترات التقلبات الهرمونية، ما قد يفسر ارتفاع معدلات الربو الحاد بين النساء مقارنة بالرجال. وقالت الدكتورة كلوي بلوم، المعدة الرئيسية للدراسة، إن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة لمساعدة النساء المصابات بالربو في اتخاذ قرارات مدروسة حول وسائل منع الحمل، مؤكدة أن الربو شائع لدى النساء في سن الإنجاب، وكثيرات منهن يعتمدن على هذه الأقراص. وحذّرت من أن نتائج الدراسة، رغم أهميتها، لا تكفي وحدها لتغيير بروتوكولات العلاج أو توجيهات وصف موانع الحمل، مشددة على ضرورة إجراء أبحاث إضافية. ومن جهتها، أكدت الدكتورة إريكا كينينغتون، من جمعية الربو والرئة في المملكة المتحدة، أن هذه الدراسة تمثل بداية واعدة لفهم العلاقة بين نمط الحياة وخطر تفاقم الربو، لكنها شددت أيضا على أن النتائج لا تزال في مراحلها الأولى ولا تبرر تغييرات علاجية فورية. وفي السياق نفسه، قال البروفيسور أبوستولوس بوسيوس، من الجمعية الأوروبية للجهاز التنفسي، إن ثمة حاجة ماسة إلى مزيد من الأبحاث لفهم أسباب تفاقم الربو لدى النساء مقارنة بالرجال، معتبرا الدراسة خطوة أساسية في هذا الاتجاه. يذكر أن أقراص منع الحمل الصغيرة تعمل عبر زيادة كثافة مخاط عنق الرحم وترقيق بطانة الرحم، ما يمنع التخصيب والانغراس، وقد تمنع الإباضة أحيانا. وتصل فعاليتها إلى 99.7% عند الاستخدام المثالي. وتشمل الآثار الجانبية الشائعة لهذه الأقراص: تقلب المزاج والغثيان وألم الثدي والصداع، بينما تظل الآثار الجانبية الخطيرة مثل الجلطات الدموية أو زيادة طفيفة في خطر بعض السرطانات، نادرة. أما الربو، فيعد من الأمراض التنفسية المزمنة التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ويسبب أعراضا مثل ضيق التنفس والصفير والسعال. نشرت الدراسة في مجلة ERJ Open Research. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store