logo
السعال الديكي يغزو أوروبا واليابان بعدد حالات غير مسبوقة

السعال الديكي يغزو أوروبا واليابان بعدد حالات غير مسبوقة

رائج١٨-٠٧-٢٠٢٥
أعلن معهد اليابان للأمن الصحي، اليوم الثلاثاء، أن عدد حالات الإصابة بالسعال الديكي في البلاد تجاوز 43 ألف حالة منذ بداية عام 2025، بزيادة تتجاوز عشرة أمثال مقارنة بإجمالي الحالات المسجلة في عام 2024، حسبما ذكرت وكالة أنباء كيودو اليابانية.
وأظهرت بيانات أولية أصدرها معهد اليابان للأمن الصحي، اليوم الثلاثاء، تسجيل 43 ألفاً و728 حالة إصابة بالمرض حتى الآن، فيما سجلت العيادات والمستشفيات رقماً قياسياً بلغ 3578 حالة خلال الأسبوع المنتهي في 6 يوليو الجاري.
وأعلن المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، هانز كلوج، اليوم الثلاثاء، أن نحو 300 ألف شخص أصيبوا بالسعال الديكي في منطقة أوروبا عام 2024، وهو ما يمثل زيادة تفوق ثلاثة أضعاف مقارنة بإجمالي الحالات المسجلة في عام 2023، وذلك في إطار نشر المنظمة لأحدث البيانات حول معدلات التطعيم في مرحلة الطفولة.
اقرأ أيضاً:
سعال ديكي.. كل ما تريد معرفته عن مرض يهدد الصغار قبل الكبار
وذكرت منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) أن 89% من الأطفال الرضع حول العالم في جميع أنحاء العالم تلقوا جرعة واحدة على الأقل من لقاح الدفتيريا والتيتانوس والسعال الديكي، وأن 85% منهم أكملوا الجرعات الثلاث.
ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن السعال الديكي هو "عدوى تنفسية شديدة العدوى تسببها بكتيريا بورديتيلا برتاسيس".
ويعد هذا المرض، الذي ينتقل من شخص لآخر بشكل رئيسي عبر رذاذ السعال أو العطس، أكثر خطورة على الأطفال الرضع، ويمكن أن يكون مميتا في هذه الفئة العمرية.
اقرأ أيضاً:
تفشي "السعال الديكي" يثير القلق عالميا: الأعراض وطرق الوقاية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم العالمي للوقاية من الغرق: مهارات إنقاذ الحياة التي تمنع الحوادث
اليوم العالمي للوقاية من الغرق: مهارات إنقاذ الحياة التي تمنع الحوادث

سائح

timeمنذ 4 ساعات

  • سائح

اليوم العالمي للوقاية من الغرق: مهارات إنقاذ الحياة التي تمنع الحوادث

يجري الاحتفال باليوم العالمي للوقاية من الغرق في اليوم الموافق 25 يوليو من كل عام حيث هدف لزيادة الوعي بالعواقب المدمرة والدائمة للغرق على الأسر والمجتمعات حيث يعتبر من بين الكوارث الطبيعية التي تحدث في المياه، وتعتبر واحدة من أكثر أسباب الوفاة الناتجة عن الحوادث المائية. ولأجل التوعية بأهمية السلامة في المياه، أطلقت منظمة الصحة العالمية (WHO) اليوم العالمي للوقاية من الغرق في الـ25 من شهر يوليو من كل عام. إذ جرى تحديد اليوم العالمي للوقاية من الغرق من خلال قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة A / RES / 75/273 في شهر أبريل 2021 حيث يهدف لمعالجة الوقاية من الغرق على مستوى العالم. إذ يعد الغرق شكلاً من أشكال الاختناق الناتج عن غمر الفم والأنف بالماء حيث يحدث غالبًا في عزلة أو في حالات لا يدرك فيها الآخرون أو لا يستطيعون مساعدة الضحية. كذلك تجنب السباحة في الأماكن التي تحظر السباحة مثل أن يجب تجنب السباحة في الأماكن التي تحظر السباحة، مثل الأماكن الخطرة والمناطق العميقة والمناطق التي تكثر فيها الأمواج. ويهدف اليوم العالمي للوقاية من الغرق إلى تعزيز الوعي بأهمية السلامة في المياه وتشجيع الناس على اتخاذ الإجراءات اللازمة للوقاية من الغرق. وتشمل هذه الإجراءات مثل تعلم السباحة حيث يجب على الأفراد تعلم السباحة وتحسين مهاراتهم في السباحة، وذلك من أجل السيطرة على أنفسهم في المياه وتقليل خطر الغرق. وكذلك ينصح باستخدام وسائل الوقاية والسلامة إذ يجب استخدام وسائل الوقاية والسلامة المناسبة في المياه، مثل الأنابيب الطافية والسترات النجاة والأجهزة الإنذار والمنصات العائمة. ومراقبة الأطفال حيث ينبغي مراقبة الأطفال بشكل دائم في المياه، وتجنب تركهم يلعبون بالقرب من المياه بدون مراقبة. ويجب استهداف الفئات الضعيفة حيث يسلط اليوم الضوء على حقيقة أن بعض السكان ، مثل الأطفال والمجتمعات الريفية والبلدان منخفضة ومتوسطة الدخل ، هم أكثر عرضة لحوادث الغرق ومن خلال هذا الاحتفال ، تجتمع المنظمات والحكومات والمجتمعات المختلفة معًا للدعوة إلى استراتيجيات فعالة للوقاية من الغرق ، مثل تعليم مهارات السباحة ، والتثقيف بشأن سلامة المياه ، والإشراف المناسب وإدارة مخاطر الفيضانات بشكل أفضل. ويعتبر اليوم العالمي للوقاية من الغرق فرصة لتوعية الجمهور بأهمية السلامة في المياه وتشجيعهم على اتخاذ الإجراءات اللازمة لتجنب الحوادث المائية. ويمكن للأفراد الحصول على المزيد من المعلومات حول الوقاية من الغرق من خلال الاتصال بالجهات المختصة والمصادر الموثوقة، وتعلم أساليب السباحة الآمنة واستخدام وسائل الوقاية والسلامة في المياه.

الاحتفال باليوم العالمي للرعاية الذاتية
الاحتفال باليوم العالمي للرعاية الذاتية

سائح

timeمنذ يوم واحد

  • سائح

الاحتفال باليوم العالمي للرعاية الذاتية

يحتفل العالم في 24 يوليو من كل عام باليوم العالمي للرعاية الذاتية، وهو يعتبر مناسبة تهدف لتسليط الضوء على أهمية العناية بالنفس والصحة العقلية وكذلك الجسدية ، هذا اليوم يمثل فرصة للجميع للتوقف والتفكير في كيفية تحسين جودة حياتهم من خلال تبني ممارسات الرعاية الذاتية. حيث يسلط الاتحاد العالمي للرعاية الذاتية (GSCF) كذلك الضوء على فوائد الرعاية الذاتية قبل وبعد شهر الرعاية الذاتية لمنظمة الصحة العالمية 24 يونيو - 24 يوليو واليوم الدولي للرعاية الذاتية 24 يوليو وهما معلمان رئيسيان في مجال الدعوة السنوية . فيما تعتمد حملة اليوم العالمي للرعاية الذاتية لعام 2022 التابعة لـ GSCF على موضوع #SelfCarePromise، ما يشجع الجميع على تقديم التزامهم الشخصي ومشاركته كذلك لتبني إجراء محدد للرعاية الذاتية. هذا العام نركز بشكل خاص على موضوع المرونة. فيما تمثل الرعاية الذاتية مجموعة من الأنشطة التي نقوم بها للحفاظ على صحتنا الجسدية والعقلية وكذلك العاطفية. تشمل هذه الأنشطة العناية بالتغذية وكذلك ممارسة الرياضة، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والتواصل الاجتماعي الإيجابي، بالإضافة لإدارة التوتر والعواطف. وأيضًا الرعاية الذاتية هي إجراء يقوم به الفرد للعناية بصحته، وذلك بناءً على المعرفة والمعلومات المتاحة له حيث يمكن أن تتم هذه الممارسة بالتعاون مع متخصصي الرعاية الصحية عند الحاجة. وإن إدارة صحتك ورفاهيتك بشكل هام فعال من خلال الرعاية الذاتية لها فوائد عديدة، بما في هذا الاختيار الأفضل بين خيارات الرعاية الصحية، وكذلك رعاية أفضل لرفاهية الأفراد وقيمة أفضل للحكومات والأنظمة الصحية في جميع أنحاء العالم. وممارسات الرعاية الذاتية مثل تناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة بانتظام تساهم في تعزيز صحة الجسم وتقوية الجهاز المناعي، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض. والرعاية الذاتية تساعد في تقليل مستويات التوتر والقلق، وكذلك تحسن المزاج العام. تقنيات مثل التأمل واليوغا يمكن أن تكون مفيدة في تحقيق الاسترخاء العقلي. والأشخاص الذين يهتمون بصحتهم الجسدية والعقلية يكونون أكثر قدرة على التركيز والإنتاجية في العمل والحياة اليومية. كيف يتم الاحتفال باليوم العالمي للرعاية الذاتية؟ الحفاظ على الهيكل. إذا كنت قد مارست الرياضة من قبل، استمر في القيام بذلك. من المهم الالتزام بروتينك اليومي قدر الإمكان. ابق على اتصال. حتى عندما ينتقل بعض العاملين في مجال الرعاية الصحية إلى العمل من المنزل، ابق على اتصال مع زملائك وعائلتك وأصدقائك. استخدم التكنولوجيا لأشياء مثل ليالي الألعاب أو مشاهدة برنامجك المفضل مع الأصدقاء. والرعاية الذاتية تشمل أيضاً الوقت الذي نقضيه مع الأصدقاء والعائلة، مما يعزز العلاقات الاجتماعية ويدعم الصحة العاطفية.

فوائد تدليك الوجه بين الوهم والحقيقة، ماذا يقول الخبراء؟
فوائد تدليك الوجه بين الوهم والحقيقة، ماذا يقول الخبراء؟

إيلي عربية

timeمنذ 4 أيام

  • إيلي عربية

فوائد تدليك الوجه بين الوهم والحقيقة، ماذا يقول الخبراء؟

هل يمكن لتدليك الوجه أن يحدث فرقاً حقيقياً في نضارة بشرتك؟ يبدو أن الجواب نعم بحسب خبراء العناية بالبشرة، الذين يرون في هذه التقنية القديمة وسيلة فعّالة لتحسين الدورة الدموية، تقليل الانتفاخ، وتعزيز الإشراقة الطبيعية للبشرة. سواء كنتِ في صالون تجميل فاخر أو في منزلكِ أمام المرآة، فإن تدليك الوجه قد يكون أحد طقوس العناية الذي تغفل عنه كثيرات رغم نتائجه الملموسة. ما هو تدليك الوجه؟ يُعرّف خبراء العناية تدليك الوجه بأنه تقنية علاجية تعتمد على تحريك عضلات الوجه والرقبة بلطف باستخدام اليدين أو أدوات مخصّصة. وتكمن فعاليته في تعزيز تدفّق الدم، تخفيف التوتّر العضلي، وتقوية الجهاز اللمفاوي، ما ينعكس مباشرة على مظهر البشرة وحيويتها. من الجوا شا الصينية، إلى تقنيات المارما الهندية، وصولاً إلى الممارسات الأوروبية واليابانية الحديثة، يشكّل تدليك الوجه مزيجاً غنياً من التقاليد العالمية التي توحّدت بهدف واحد: العناية المتكاملة بالبشرة من الداخل إلى الخارج. الفوائد الجمالية لتدليك الوجه وفقاً للخبراء، فإن تدليك الوجه ليس مجرد لحظات استرخاء، بل يساهم في: تنشيط الدورة الدموية ما يؤدي إلى تغذية البشرة بالأوكسجين وتجديد الخلايا. تحفيز إنتاج الكولاجين ما يساعد في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. تحسين مرونة البشرة وشدّ ملامح الوجه بفضل التحفيز العضلي المنتظم. تصريف السوائل والسموم من خلال التدليك اللمفاوي الذي يقلل الانتفاخ والاحتباس. تعزيز فعالية المستحضرات إذ يمكّن البشرة من امتصاص السيروم والزيوت بشكل أعمق. متى يجب تجنّب تدليك الوجه؟ رغم فوائده المتعدّدة، هناك حالات يُفضّل فيها التريّث. فإذا كنتِ قد خضعتِ مؤخراً لحقن تجميلية مثل البوتوكس أو الفيلر، ينصح الخبراء بالانتظار من 24 إلى 48 ساعة قبل إجراء أي تدليك، لتفادي تحريك المادة المحقونة. كما يجب تجنّبه في حال وجود التهابات، جروح مفتوحة أو حالات جلدية نشطة. بين التدليك المنزلي والاحترافي يقول الخبراء إن اليدين تبقى الخيار المثالي للمبتدئين بفضل سهولة الإحساس بنقاط التوتر في الوجه. أما الأدوات مثل الجوا شا أو الرولر، فهي مناسبة لمن لديهم خبرة أو يرغبون في دمجها مع مستحضرات معينة مثل الأقنعة. يمكن لتدليك الوجه أن يكون جزءاً من روتينك اليومي في المنزل، لكن النتائج العميقة تظهر بوضوح مع الجلسات الاحترافية. فالخبراء يمتلكون أدوات متطوّرة وتقنيات دقيقة تستهدف مشاكل محدّدة مثل ارتخاء العضلات أو التصبغات. مع ذلك، يبقى التدليك المنزلي وسيلة ممتازة للحفاظ على النتائج وإبقاء البشرة في حالة جيدة. الإجراء والنتائج لا توجد طريقة واحدة معتمدة، فكل خبير يستخدم تقنيات مختلفة بحسب نوع البشرة والحالة المطلوبة. لكن ما يجمع بينها جميعاً هو الشعور بالاسترخاء، انخفاض التوتر، وتحسّن فوري في إشراقة الوجه. بعض التقنيات قد تساهم أيضاً في التخفيف من الصداع والتصريف اللمفاوي. سواء اخترتِ الجلسات الاحترافية أو اعتمدتِ على يديكِ، فإن الانتظام هو المفتاح. ومع الوقت، ستلاحظين بشرة أكثر نعومة، لوناً أكثر تجانساً، ملامح أكثر تحديداً، وتراجعاً ملحوظاً في الخطوط الرفيعة. كما سيبدو الوجه مرتوياً ومتوهّجاً بفضل التحفيز المستمر للدورة الدموية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store