
إذاعة الجيش الاسرائيلي: استعدادات إيرانية لإطلاق مزيد من الصواريخ
إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر: الاستخبارات العسكرية رصدت استعدادات إيرانية لإطلاق مزيد من الصواريخ الليلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 37 دقائق
- رؤيا نيوز
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 7 مسيرات
أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته اعترضت، الأحد، 7 مسيرات أطلقت على أراضي إسرائيل، فيما أطلقت صفارات الإنذار في شمال الدولة العبرية. وقال الجيش في بيان 'خلال الساعة الماضية، اعترض سلاح الجو و البحرية الإسرائيلية 7 مسيرات أطلقت باتجاه الأراضي الإسرائيلية '، بدون أن يحدد مصدرها. ماذا حدث؟ بدأت إسرائيل فجر الجمعة 13 يونيو، بشن سلسلة من الضربات الجوية الواسعة وغير المسبوقة على أهداف داخل الأراضي الإيرانية. استهدفت هذه الضربات منشآت نووية، مصانع صواريخ باليستية، وقادة عسكريين وعلماء نوويين بارزين، ضمن عملية أطلق عليها الاسم الرمزي 'عم كلافي' (الأسد الصاعد). وردا على الهجوم الإسرائيلي، ردت إيران مساء الجمعة ولغاية فجر السبت، بموجات صاروخية ضخمة، أدت إلى مقتل إسرائيليين وإصابة العشرات ودمار غير مسبوق في شمال وجنوب ووسط إسرائيل.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
إسرائيل تعلن مقتل جندي في جنوب قطاع غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، مقتل جندي في جنوب قطاع غزة، مع دخول الحرب بين إسرائيل وحركة حماس شهرها العشرين. وأفاد الجيش في بيان أن الجندي هو نوعام شيمش (21 عاما) المتحدر من القدس. وبذلك يرتفع إلى 430 عدد العسكريين الإسرائيليين الذين قتلوا في غزة منذ بدء إسرائيل عملياتها البرية في القطاع في 27 أكتوبر 2023.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
ضغوطات اقتصادية خارجية
اضافة اعلان يواصل الأردن خطواته نحو الإصلاح الاقتصادي وتحسين بيئة الأعمال، إلا أن التطورات الجيوسياسية الجديدة والدخول إلى مرحلة عسكرية ذات مغامرة عالية بالمنطقة، يضيف مزيدا من الضغوط على الاقتصاد الوطني، والذي يعتمد في جزء كبير منه على الاستقرار الإقليمي كمحرك لجذب الاستثمار وتنشيط السياحة.ويعود السؤال الاهم، هل الأردن قادر على تحصين اقتصاده من تداعيات الصراع الإقليمي؟ هذا سؤال يفرض نفسه بقوة اليوم، خاصة في ظل تزايد المخاوف لدى المستثمرين من توسع النزاع، فالاستثمار الأجنبي المباشر، رغم تسجيله تدفقات بقيمة 1.637 مليار دولار في عام 2024، وهو ما يعادل 3.1 % من الناتج المحلي الإجمالي، يبقى معرضا للانكماش في حال استمرت التوترات، حيث إن رأس المال يبحث بطبيعته عن الاستقرار ويهرب من المخاطرة، وبتأجيل العديد من المستثمرين قراراتهم أو تقليص التزاماتهم، قد يتأخر تنفيذ مشاريع كبرى كانت ستسهم في تعزيز النمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل.وعلى ذات المسار، هل يتأثر القطاع السياحي بهذا المناخ؟ رغم أن الأرقام الرسمية تشير إلى أن الدخل السياحي ارتفع بنسبة 17.5 % خلال شهر أيار ليبلغ 630 مليون دولار، وبنسبة 15.7 % خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام ليصل إلى 3.057 مليار دولار، إلا أن هذا الأداء المتميز يظل مرحليا في بيئة إقليمية متقلبة، فالسياحة قطاع حساس لأي اضطرابات، ويعتمد بشكل أساسي على ثقة السائح في سلامة الوجهة.وبينما تظهر بيانات البنك المركزي أن عدد السياح ارتفع بنسبة 20.6 % بدعم من الاستقرار في الأردن والترويج الفعّال، إلا أن تجدد التوترات على مقربة من حدود المملكة قد يغير هذا المشهد، خاصة مع تراجع الثقة بالمنطقة ككل في أذهان السياح الدوليين.التوترات الأمنية تتطلب، بطبيعتها، تعزيز مخصصات الدفاع والأمن، ما يفرض أعباء إضافية على الموازنة العامة، ومع ارتفاع كلفة الاقتراض وتزايد خدمة الدين العام، تجد الحكومة نفسها أمام خيار صعب بين الالتزام بمسار ضبط العجز المالي أو الاستجابة للضغوط الأمنية المتزايدة، وسينعكس ذلك على النمو الاقتصادي حيث تشير بيانات البنك الدولي إلى أن معدل النمو الاقتصادي الحقيقي في الأردن سيبلغ 2.4 % في عام 2025، بانخفاض قدره 0.2 نقطة مئوية عن التوقعات السابقة، وهو ما يعكس تأثير العوامل الإقليمية السلبية على الأداء الاقتصادي العام.وفي ظل هذه المعطيات، سيواجه الاقتصاد الأردني تحديات حقيقية، فالمسار الإصلاحي وحده لا يكفي ما لم يُدعم باستقرار سياسي وأمني في الإقليم، والمطلوب اليوم هو أن تُدار الأزمة بوعي اقتصادي، وأن يتم اتخاذ إجراءات مرنة توازن بين الحذر المالي والاستجابة للضغوط الميدانية، مع استمرار التركيز على السياحة المحلية وجذب الاستثمار.وفي نهاية المطاف، يبقى الاستقرار الإقليمي هو الحاضنة الأساسية لأي نمو حقيقي في الأردن، وما لم تُعالج جذور الأزمة السياسية في المنطقة، ستظل الإنجازات الاقتصادية الأردنية معرضة للكثير من الضغوط والتحديات.