
وزير الدفاع الأميركي لدول "الناتو": لا يمكن الاعتماد على واشنطن في عالم مليء بالتهديدات
أكد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث لدول حلف شمال الأطلسي أنه لا يمكنها الاعتماد على واشنطن من أجل الدفاع، مطالبا إياها بالاتفاق على إنفاق خمسة في المئة من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع.
وقال هيغسيث أثناء اجتماع مع نظرائه في الناتو في بروكسل: "رسالتنا ستبقى واضحة. الردع والسلام من خلال القوة، لكن لا يمكن أن تكون هناك حالة اعتماد. لا يمكن ولن يكون هناك اعتماد على الولايات المتحدة في عالم مليء بالتهديدات".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
نتنياهو: جنودنا قتلوا في عملية تهدف لإعادة المخطوفين
وزارة العدل الأميركية: هيئة محلفين فيدرالية تتهم باكستانيا بتهريب أسلحة إيرانية كانت في طريقها إلى الحوثيين وزارة العدل الأميركية: هيئة محلفين فيدرالية تتهم باكستانيا بتهريب أسلحة إيرانية كانت في طريقها إلى الحوثيين المتحدث العسكري باسم أنصار الله: استهدفنا مطار اللد في يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي والعملية حققت هدفها بنجاح وأدت إلى توقف الملاحة في المطار وأجبرت ملايين الإسرائيليين على دخول الملاجئ


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
الوكالة الوطنية: عملية تمشيط للاطراف الجنوبية لبلدتي رميش وعيتا الشعب
وزارة العدل الأميركية: هيئة محلفين فيدرالية تتهم باكستانيا بتهريب أسلحة إيرانية كانت في طريقها إلى الحوثيين وزارة العدل الأميركية: هيئة محلفين فيدرالية تتهم باكستانيا بتهريب أسلحة إيرانية كانت في طريقها إلى الحوثيين المتحدث العسكري باسم أنصار الله: استهدفنا مطار اللد في يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي والعملية حققت هدفها بنجاح وأدت إلى توقف الملاحة في المطار وأجبرت ملايين الإسرائيليين على دخول الملاجئ


سيدر نيوز
منذ ساعة واحدة
- سيدر نيوز
هل بريطانيا معرضة لضربة نووية؟
حذرت صحف من احتمالية تعرض بريطانيا لضربة نووية تكتيكية من روسيا، بسبب تدخلها في الصراع الدائر بأوكرانيا، بينما اهتمت أخرى بالصراع الدائر بين دونالد ترامب وإيلون ماسك واعتبرتهما 'أسوأ شخصين في العالم'، وأخيراً ظهور اكتشاف جديد في 'مومياوات فضائية' في بيرو. والبداية من صحيفة التلغراف، التي نشرت مقالاً حظى بتفاعل كبير على الموقع، حول احتمالية تعرض بريطانيا لضربة نووية من روسيا، وهو السيناريو الذي يجب أن تستعد له البلاد حالياً. وحذّر الكاتب هاميش دي بريتون- غوردون، من إعلان مراجعة الدفاع الاستراتيجي، وكشف هذا الأسبوع عن ضرورة استعداد وزارة الدفاع وهيئة الخدمات الصحية الوطنية لهجوم نووي، وضرورة تعزيز قدرة الجيش البريطاني على القتال والبقاء في بيئة ملوثة بالإشعاع، وهو ما أثار بعض القلق والانزعاج. وأضاف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أخبر نظيره الأمريكي دونالد ترامب، أنه سينتقم بشدة من أوكرانيا لتدميرها قاذفاته النووية: وهناك من يخشى أن يُنفذ تهديداته النووية السابقة، وطالب بأخذ تهديدات الكرملين النووية المتكررة تجاه لندن وكييف، واستخدام روسيا الموسع للأسلحة الكيميائية في أوكرانيا، على محمل الجد بشدة. وأشار إلى أن التهديد المُلِحّ حالياً يتمثل في ضربة نووية تكتيكية ضد أوكرانيا، أو ضد بريطانيا، ويعتقد بوتين أننا 'لن نشن هجوماً مضاداً استراتيجياً واسعاً، قد يؤدي إلى كارثة نهاية العالم ردّاً على هجومه'. دونالد ترامب وإيلون ماسك من التحالف إلى العداء، فما القصة؟ ويرى الكاتب أن حصول لندن على طائرات F-35A الأمريكية مزودة بأسلحة نووية تكتيكية، ربما يكون 'ردعاً موثوقاً ضد أي هجوم تكتيكي'، لكن يجب أيضاً على بريطانيا الاستعداد مرة أخرى مثلما فعلت في الحرب الباردة، للبقاء على قيد الحياة، والعمل بعد أي هجوم نووي أو كيميائي. وكشف المقال أنه قد صدرت توجيهات بالفعل لوزارة الدفاع وهيئة الخدمات الصحية الوطنية بتخزين معدات الحماية، حيث تضع المراجعة الاستراتيجية الإنتاج المحلي للمعدات العسكرية في أولوية الاستراتيجية العامة. وأوضح أن شركة أفون للحماية تمتلك الشركة الرائدة عالمياً في تصنيع أقنعة الغاز، وتزود الولايات المتحدة وبريطانيا ومعظم دول حلف الناتو، والآن أيضاً الجيش الأوكراني، بأجهزة التنفس الصناعي. ولديها أيضاً شركة كرومك بي إل سي، الرائدة عالمياً في مجال الكشف عن الإشعاع ورصده. ستساهم هاتان الشركتان الأساسيتان بشكل كبير في توفير مستوى المرونة اللازم لردع الروس، و'نأمل أن يوفرا مستويات من الطمأنينة لتهدئة الهلع في الداخل'. 'أسوأ شخصين في العالم' Reuters في صحيفة الغارديان اعتبرت الكاتبة أروى مهداوي، أن المواجهة الحالية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورجل الأعمال إيلون ماسك، هي بين 'أسوأ شخصين في العالم'. وقالت في مقال بعنوان ترامب ضد ماسك: أسوأ شخصين في العالم يعيشان أخيراً انفصالاً كبيراً وجميلاً'، إن هناك 'انهياراً دراماتيكياً' لعلاقة ترامب وماسك، وكانت أخبارهما بمثابة 'عرض رعب' متواصل، كما أن مشاهدة اثنين من 'أسوأ الناس' في العالم يوجهان سهامهما نحو بعضهما البعض أمرٌ 'مُريحٌ جداً'. وأعربت الكاتبة عن 'الفرح' برؤية ما يجري بينهما، وقالت إن للقصة خلفية بدأت مع إنفاق ماسك 277 مليون دولار لمساعدة ترامب في الفوز بالانتخابات، 'لو حدث هذا في مكان آخر، لوصفناه بالفساد، وقد تغزو الولايات المتحدة البلاد لإرساء الديمقراطية'، 'لكن هذه هي الولايات المتحدة التي نتحدث عنها'. بعد إنفاق كل تلك الأموال، وفوز ترامب، حصل ماسك على 'منصب دوج'، الذي أضعف من خلاله جميع الوكالات الأمريكية باسم توفير الكثير من المال للولايات المتحدة. هنا بدأت الأمور تسوء، وبدأت سمعة ماسك تتدهور، بعد أن حاول لسنوات إقناع عدد كبير من الناس بأنه 'رجل صواريخ عبقري ذو آراء مناهضة للمؤسسة' – لكن بمجرد أن أصبح جزءاً من المؤسسة، وشرع في تقليص الوظائف الفيدرالية، بدأ الكثيرون ينزعجون من مدى تأثيره على حياتهم. وأوضحت الكاتبة أنه أدرك تأثير هذا على علامته التجارية، وبدأ انخفاض أسهم شركته تيسلا، فقرر قبل أسبوع اتخاذ 'القرار الصائب' وأعلن أنه سيترك منصبه في إدارة ترامب، وانتقد علناً مشروع قانون الضرائب الضخم الذي طرحه ترامب. وبدأت شائعات عن خلاف بين ماسك وترامب تنتشر. وتقر الكاتبة أنها اعتقدت أن انفصال ماسك 'مجرد خدعة' يستفيد منها الطرفان، لكن الموقف تغير وبدأ التصعيد بينهما، وظهر شبح 'جيفري إبستين' الذي كان متهماً باعتداءات جنسية وانتحر في السجن بعد القبض عليه، وأعلن ماسك على منصته إكس، 'حان وقت إلقاء القنبلة الكبرى: ترامب موجود في ملفات إبستين. هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها'. ولمزيد من التشويش، أضاف: 'احتفظوا بهذه التدوينة للمستقبل. الحقيقة ستظهر'. بالإضافة إلى التغريدة عن إبستين، قال ماسك أيضاً إن ترامب كان 'سيخسر الانتخابات' لو لم يتدخل بمئات الملايين التي يملكها. كما ألمح ماسك إلى أنه قد يُنشئ حزباً سياسياً جديداً. لكن ترامب لم يسكت، ووصف ماسك بأنه 'مجنون' وهدد بقطع العقود الحكومية مع شركات الملياردير. وتتساءل الكاتبة هل هذه نهاية صداقة عميقة وجميلة؟ هل هي، كما وصفتها لورا لومر، حليفة ترامب ومناصرة نظريات المؤامرة، 'انفصال عميق وجميل'؟ وتُجيب قائلة، يجب أن نتذكر أن ترامب قد تصالح مع كارهيه من قبل. لكن حتى لو كان هناك نوع من المصالحة في النهاية، فأنا 'شخصياً أستمتع بالدراما'. مومياوات 'فضائية' Reuters نشرت صحيفة الديلي ميل، تقريراً حصرياً عن اكتشاف علمي في إحدى المومياوات 'الفضائية'، التي يقوم العلماء بدراستها بعد العثور عليها في بيرو بأمريكا الجنوبية. وجاء في التقرير، الذي أعدته ستيسي لابراتور، أن العلماء اكتشفوا وجود جنين في رحم إحدى المومياوات، التي كان يُعتقد أنها تخص 'كائنات فضائية'. ويعود الاكتشاف إلى عام 2017، عندما عثر أحد السكان المحليين على عشرات الجثث المحنطة في صحراء نازكا، وانطلقت أبحاث لمعرفة أصولها خلال هذه السنوات. ونظراً لشكلها الغريب، فالرؤوس طويلة وليست مستديرة مثل بقية البشر، فضلاً عن العثور على أجهزة معدنية مغروسة في أيديها ذات الأصابع الثلاثة، فقد ساد اعتقاد بأنها لفضائيين، وكان هناك فرضية أخرى أن هذه 'المومياوات' كانت دُمَى مصنوعة من عظام حيوانات مجمعة باستخدام الغراء. لكن هناك كشف آخر قلب الموازين، حين تمكن الدكتور ديفيد رويز فيلا، الخبير الرئيسي الذي يفحصها، ومعه الصحفي جويس مانتيلا، من العثور على جنين داخل مومياء تُدعى 'مونتسيرات' أثناء تحليل البقايا في مركز للأشعة في ليما. ويعتقد الفريق أن مونتسيرات كانت سيدة ماتت قبل 1200 عام، وكان حملها أقل من 30 أسبوعاً. وبعد سنوات من الفحص التقطت الأشعة المقطعية 'الجنين' مستلقياً على ظهره، ورأسه منخفض بالقرب من منطقة البطن وصدره وذراعاه أقرب إلى منطقة الحوض. وقال جويس مانتيلا، الذي خصص أبحاثه لكشف حقيقة المومياوات، أنه لاحظ أن يدي مونتسيرات متقاربتان حول بطنها، 'كما لو كانت تريد حماية بطنها أثناء الحمل'. واعتقد العلماء أن وجود ثلاثة أصابع فقط في يد المومياوات، يشير إلى احتمالية وجود أصول من خارج كوكب الأرض أو حتى من الزواحف. وأضاف مانتيلا أن الفحوصات أشارت إلى أن الجنين قد جف داخل الرحم مع مرور الوقت. وأشار الدكتور خوسيه زالسي، المدير السابق للإدارة الطبية في البحرية المكسيكية والمشارك في التحقيق حول أصول المومياوات، إن هناك حاجة لاختبار الحمض النووي، لتحديد إذا كان 'الجنين هجيناً، نصف إنسان ونصف ثلاثي الأصابع'. وأشار إلى أنه 'في الوقت الحالي، التشابه التشريحي الوحيد الواضح بين الجنين والأم هو كائن ثلاثي الأصابع في اليدين والقدمين'. كما وجد الباحثون أشياء مزروعة في جسد المومياء، 'تُشبه كثافة المعدن'، وهناك شيء ما قد زُرع وهي لا تزال على قيد الحياة، لأن الجلد قد نما حوله. كما اكتشف الفريق صفائح معدنية في جميع أنحاء أجساد مومياوات أخرى، بعضها موجود في الداخل، يغطي العظام، والبعض الآخر متصل بالجلد من الخارج. يبدو أن هذه الغرسات 'وظيفية بيولوجياً'، لأن الجسم لم يرفضها. وقال الدكتور زالس: 'هذه الصفائح متعددة المعادن.. والتحليل كشف أنها تحتوي على سبيكة من النحاس والكادميوم والأوزميوم والألمنيوم والذهب والفضة'. وأشار التقرير إلى أن الغموض ما زال يحيط بالمومياوات 'ثلاثية الأصابع'، منذ أن قدمها للعالم عالم الأجسام الطائرة المجهولة، خايمي موسان، ومجموعة من الباحثين، كاشفين عن شكلها الغريب بثلاثة أصابع وجماجم مستطيلة بالقرب من خطوط نازكا في بيرو.