
بنصيحة على الإنترنت كادت تتسبب ببتر إصبع رضيعها
الأم، التي كانت تعتقد أن عادة مص الإصبع غير صحية وقد تؤثر في نمو أسنان طفلها، أكدت أنها لفّت الإصبع 'برفق'، إلا أن الأطباء اكتشفوا أن جزءًا من جلد ونسيج الإصبع تعرّض للتلف، الأمر الذي استدعى علاجاً فورياً لتفادي بتره.
وأوضحت الدكتورة لوه يوانيانغ، من المستشفى ذاته، أن 'مضغ الأشياء هو وسيلة الطفل لاستكشاف العالم من حوله'، مشيرةً إلى أن هذه العادة غالباً ما تختفي تلقائيًا عند بلوغ الطفل سن الثانية أو الثالثة.
وأضافت: 'كل ما على الأهل فعله هو الحفاظ على نظافة يدي الطفل فقط'.
وحذّر الأطباء من مخاطر اتباع النصائح الطبية غير الموثوقة المنتشرة على الإنترنت، التي قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة للأطفال.
وفي السياق ذاته، أشارت تقارير إلى حادثة أخرى وقعت لطفل يبلغ من العمر شهرين، كاد أن يفقد أحد أصابعه بسبب التفاف شعرة من رأس أمه حوله دون انتباه، وهي حالة تُعرف بـ 'متلازمة عاصبة الشعر'، وتحدث عندما تلتف شعرة على إصبع يد الطفل أو قدمه.
كما دعت أم بريطانية، تُدعى دانييل بيردسلي، الأهالي إلى غسل ملابس الرضّع من الداخل إلى الخارج، بعدما أصيب طفلها بالمتلازمة نفسها، معتقدة أن شعرة من رأسها أو ابنتها الكبرى علقت داخل ملابس النوم وتسببت بالمشكلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
لماذا يجب انتظام إيقاع النوم؟
ربطت دراسة صينية جديدة 172 مرضاً مختلفاً، بما في ذلك الخرف والسكري ومرض باركنسون، بأنماط النوم السيئة. وفي هذه الدراسة، حلل الباحثون بيانات طبية لأكثر من 88 ألف شخص في قاعدة بيانات البنك الحيوي البريطاني لقياس سمات نومهم، وتشخيصات الأمراض لديهم. وبعد متابعة لمدة 7 سنوات، ربط الباحثون 172 مرضاً بأنماط النوم السيئة، بما في ذلك أوقات النوم غير المنتظمة، والإيقاعات غير اليومية. ووفق "مديكال نيوز توداي"، من بين هذه الأمراض، تضاعف خطر الإصابة بـ 42 مرضاً على الأقل، بما في ذلك الضعف البدني المرتبط بالعمر، والغرغرينا، وتليف الكبد. دور رئيسي للنوم كما اكتشف فريق البحث، من الجامعة الطبية العسكرية الثالثة في الصين، أن 92 من أصل 172 مرضاً يُعزى أكثر من 20% من خطرها إلى قلة النوم، بما في ذلك: الخرف، وارتفاع ضغط الدم، ومرض باركنسون، والسكري من النوع 2، والفشل الكلوي الحاد. الإيقاع والمدة وقال الدكتور تشينغ تشين الباحث الرئيسي: "يجب مراعاة انتظام النوم (إيقاعه)، وإلا فقد يُسبب عدداً من الأمراض، حتى مع كفاية مدة النوم". "هذا لأن إيقاع النوم ومدته قد يكونان مسؤولين عن جوانب مختلفة من صحتنا". وأشار الباحثون إلى سمة مهمة في علاقة النوم بمرض الزهايمر، وهي أن "انتظام النوم أهم من مدته في تفسير خطر الإصابة بهذا المرض".


الغد
منذ 2 أيام
- الغد
28 طفلا يستشهدون في غزة يوميا جراء القصف والتجويع
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، أمس الاثنين، إن نحو 28 طفلا يقتلون يوميا في قطاع غزة، جراء القصف والتجويع الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من 660 يوما. اضافة اعلان وأوضحت المنظمة أن الأطفال في غزة يواجهون الموت جراء القصف وسوء التغذية والجوع ونقص المساعدات والخدمات الحيوية. وأضافت "في غزة يُقتل يوميا ما معدله 28 طفلا، أي بحجم صف دراسي واحد". وشددت المنظمة الأممية على أن أطفال قطاع غزة بحاجة إلى الغذاء والماء والدواء والحماية. والأهم من ذلك كله، هم بحاجة إلى وقف إطلاق النار، الآن. وقالت الأمم المتحدة، إن أكثر من 1500 شخص استشهدوا في قطاع غزة منذ مايو/أيار الماضي، أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء وعند نقاط توزيع المساعدات التي عسْكرتها إسرائيل وعلى طول طرق مساعدات الأمم المتحدة. وقالت وزارة الصحة في غزة، السبت الماضي، إن حصيلة الضحايا المجوّعين من منتظري المساعدات برصاص إسرائيلي في القطاع بلغت 1422 شهيدا، وأكثر من 10 آلاف مصاب منذ 27 مايو/أيار الماضي، في حين توفي ما يزيد على 150 شخصا جراء المجاعة وسوء التغذية والحصار وحرب التجويع التي تشنها إسرائيل ضد سكان قطاع غزة. وخلّفت حرب الإبادة الإسرائيلية، بدعم أميركي منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 أكثر من 60 ألفا و199 شهيدا وأكثر من 150 ألف جريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.-(الأناضول)


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- رؤيا نيوز
يونيسف: في غزة يُقتل يوميا ما معدله 28 طفلا.. أي بحجم صف دراسي واحد
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، إن نحو 28 طفلا يستشهدون يوميا في قطاع غزة، جراء القصف والتجويع الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من 660 يوما. وأوضحت المنظمة في بيان لها، أن الأطفال في غزة يواجهون الموت جراء القصف وسوء التغذية والجوع ونقص المساعدات والخدمات الحيوية. وأضافت 'في غزة يُقتل يوميا ما معدله 28 طفلا، أي بحجم صف دراسي واحد'. وأكدت المنظمة الأممية أن أطفال قطاع غزة بحاجة إلى الغذاء والماء والدواء والحماية. والأهم من ذلك كله، هم بحاجة إلى وقف إطلاق النار، الآن. وقالت الأمم المتحدة: إن أكثر من 1500 شخص استشهدوا في قطاع غزة منذ مايو/أيار الماضي، أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء وعند نقاط توزيع المساعدات التي عسْكرتها إسرائيل وعلى طول طرق مساعدات الأمم المتحدة. وقالت وزارة الصحة في غزة، إن حصيلة الضحايا المجوّعين من منتظري المساعدات برصاص إسرائيلي في القطاع بلغت 1516 شهيدا، و10067 إصابة منذ 27 مايو/أيار الماضي، في حين توفي ما يزيد على 180 شخصا بينهم 93 طفلا بسبب المجاعة وسوء التغذية جراء الحصار وحرب التجويع التي تشنها إسرائيل ضد سكان قطاع غزة.