
الأمم المتحدة: 1373 قضوا أثناء انتظارهم المساعدات في غزة
وأشار بيان صحفي لمكتب المفوضية في فلسطين، إلى أن "859 منهم قضوا في محيط مواقع مؤسسة غزة الإنسانية، و514 على طول مسارات قوافل الغذاء".
وذكر البيان أن "عمليات إطلاق النار والقصف على الفلسطينيين من قبل الجيش الإسرائيلي تواصلت على طول مسارات القوافل الغذائية وعلى مقربة من مواقع مؤسسة غزة الإنسانية بالرغم من إعلان الجيش في 27 يوليو تعليق عملياته العسكرية لساعات محددة لتحسين الاستجابة الإنسانية".
وكان المكتب أعلن أن معظم الضحايا "شبان وأطفال" ولم يشكلوا أي تهديد للقوات الإسرائيلية أو لأفراد آخرين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 27 دقائق
- سكاي نيوز عربية
أول تعليق لترامب على "اعتزام إسرائيل احتلال قطاع غزة"
وأضاف ترامب في تصريحات للصحفيين: "أعلم أننا هناك الآن نحاول إطعام الناس (...) فيما يتعلق ببقية الأمر، لا يمكنني القول حقا. سيكون ذلك متروكا إلى حد كبير لإسرائيل". ونقلت رويترز عن ترامب قوله إن إسرائيل والدول العربية ستساعد في توزيع الغذاء والمساعدات في غزة وتقديم المساعدة المالية. ولم يخض في تفاصيل. وفي وقت سابق من الثلاثا، التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمسؤولين أمنيين كبار، وذكرت وسائل إعلام أنه يفضل السيطرة العسكرية الكاملة على غزة. وكان ترامب قد اقترح في وقت سابق من العام سيطرة الولايات المتحدة على غزة ، وهي فكرة ندد بها الكثيرون في أنحاء العالم ومنهم خبراء حقوق الإنسان والدول العربية والأمم المتحدة والفلسطينيون. وأدى الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة المستمر منذ عامين تقريبا إلى مقتل عشرات الآلاف وفجر أزمة جوع وتسبب في تشريد جميع سكان القطاع تقريبا، وأدى إلى اتهامات لإسرائيل في محكمة العدل الدولية بالإبادة الجماعية وفي المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب. وتنفي إسرائيل هذه الاتهامات وتصف هجومها بأنه دفاع عن النفس في أعقاب الهجوم الذي شنه مقاتلو حركة حماس في أكتوبر 2023 والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز أكثر من 250 آخرين رهائن.


الإمارات اليوم
منذ 27 دقائق
- الإمارات اليوم
رئيس البرلمان العربي: مبادرات الإمارات لدعم الشعب الفلسطيني نموذج مشرف للتضامن العربي والعمل الإنساني
أشاد رئيس البرلمان العربي، محمد بن أحمد اليماحي، بالدور الإنساني الرائد الذي تقوم به دولة الإمارات العربية المتحدة في دعم الشعب الفلسطيني، والتخفيف من معاناته في ظل الظروف الإنسانية القاسية التي يشهدها قطاع غزة. وأكد أن المبادرات الإماراتية، وفي مقدمتها «الفارس الشهم 3»، تمثل نموذجاً مشرفاً للتضامن العربي والعمل الإنساني الفاعل، حيث تتنوع أشكال الدعم لتشمل إرسال السفن وقوافل الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية والطبية ومستلزمات الإيواء، إضافة إلى تنفيذ عمليات إنزال جوي مخصصة للوصول إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها براً، وذلك بالتعاون مع الدول الشقيقة والصديقة. وأشار إلى أن هذه الجهود تجسدت في وصول السفينة الإماراتية «خليفة الإنسانية» - وهي ثامن سفينة مساعدات ضمن المبادرة - إلى ميناء العريش، محملة بأكثر من 7166 طناً من المساعدات الإنسانية، شملت المواد الغذائية والطبية والصحية ومستلزمات الإيواء، فضلًا عن سيارات إسعاف مجهزة، وصهاريج مياه لدعم الاحتياجات العاجلة في قطاع غزة. وأضاف أن دولة الإمارات، منذ إطلاق مبادرة «الفارس الشهم 3»، قدّمت أكثر من 80 ألف طن من المساعدات الإنسانية والإغاثية، نُقلت براً وبحراً وجواً، عبر أكثر من 600 رحلة جوية و17 سفينة شحن، وأكثر من 5400 شاحنة، إلى جانب دعم القطاع الطبي من خلال إنشاء المستشفى الميداني في غزة، والمستشفى العائم قبالة سواحل العريش، وهو ما يعكس التزام الإمارات الثابت بالمبادئ الإنسانية، ونهجها الراسخ في الوقوف إلى جانب الشعوب الشقيقة في أوقات الأزمات والظروف الطارئة. وثمّن رئيس البرلمان العربي التنسيق المستمر بين دولة الإمارات وجمهورية مصر العربية لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها، مؤكداً أن هذه المواقف الأصيلة تجسد تضامناً عربياً صادقاً مع القضية الفلسطينية، وتعبّر عن مواقف راسخة لقيادة دولة الإمارات في نصرة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.


الإمارات اليوم
منذ 27 دقائق
- الإمارات اليوم
«إسلامية دبي» تعزّز الشفافية والنزاهة عبر سياسة الإبلاغ عن المخالفات
نظّمت إدارة الحوكمة والتدقيق في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي ورشة عمل تعريفية بسياسة الإبلاغ عن المخالفات، وذلك في مسرح المبنى الرئيس للدائرة، بحضور عدد من مسؤولي الوحدات التنظيمية في الدائرة، بهدف تسليط الضوء على مضامين هذه السياسة الحيوية ودورها في دعم منظومة الحوكمة المؤسسية. وتندرج هذه الورشة ضمن جهود الدائرة لترسيخ ثقافة الإبلاغ، وتعزيز الشفافية والنزاهة في بيئة العمل، انسجاماً مع توجيهات القيادة الرشيدة الرامية إلى ترسيخ المساءلة والالتزام بأعلى معايير السلوك الوظيفي في مؤسسات القطاع الحكومي. وقد تناولت الورشة الإطار العام لسياسة الإبلاغ وآليات تنفيذها، والتي تهدف إلى توفير بيئة آمنة وسرية للمبلّغين من الموظفين وأصحاب المصلحة، تضمن حمايتهم من أي تمييز، كما تم استعراض المخالفات التي تشملها السياسة حيث تسعى الدائرة عبر هذه السياسة إلى بناء بيئة مؤسسية تثمّن الأمانة وتعزز الثقة بين الموظفين والمتعاملين، بما ينعكس إيجاباً على جودة الأداء المؤسسي وسمعة الدائرة كمؤسسة رائدة في النزاهة والعمل المستدام.