
ارتفاع معدل التضخم في المكسيك لأعلى مستوياته منذ 6 أشهر
ارتفع معدل التضخم في المكسيك في مايو الماضي، ليصل إلى أعلى مستوياته منذ ستة أشهر. وأفاد المعهد الوطني للإحصاء والجغرافيا المكسيكي بأن مؤشر أسعار المستهلك ارتفع في مايو بنسبة 4.42% سنوياً بعد ارتفاعه 3.93% خلال أبريل. وأظهرت البيانات ارتفاع معدل التضخم الأساسي، الذي يستبعد السلع الأشد تقلباً، مثل الغذاء والطاقة، إلى 4.06% الشهر الماضي، مقابل 3.93% الشهر السابق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
كُلفتها 150 ملياراً.. إيلون ماسك يصدر تحذيراً عاجلاً بشأن قنبلة ناسا الموقوتة
أطلق أغنى رجل في العالم الملياردير الأمريكي إيلون ماسك تحذيراً عاجلاً بشأن محطة الفضاء الدولية التابعة لوكالة "ناسا"، واصفاً إياها بـ"القنبلة الموقوتة" التي يجب إنهاء عملها في غضون عامين، وذلك على خلفية مشكلات هيكلية خطيرة كشف عنها مهندس سابق في الوكالة. وقال الفيزيائي والمهندس السابق في وكالة ناسا، كيسي هاندمر، الذي عمل لمدة أربع سنوات في مختبر الدفع النفاث، إن الهيكل الأساسي للمحطة، التي دخلت الخدمة منذ 26 عاماً، يعاني من أضرار وتشققات تتجاوز ما يتم الإفصاح عنه للعلن، وفقا لصحيفة ديلي ميل. وفي منشور عبر منصة X، كتب هاندمر: "قد نستيقظ في أي لحظة لنكتشف أن المحطة تعرضت لفشل كارثي دون أي إنذار مسبق". إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة "سبيس إكس"، رد سريعاً على هذه التحذيرات، مؤكداً أن استمرار تشغيل المحطة يشكل مخاطرة متزايدة، رغم أن شركته تحقق عائدات ضخمة من عمليات نقل البضائع والرواد إليها، مطالباً وكالة ناسا بإلغاء المشروع الذي تبلغ قيمته 150 مليار دولار. وقال ماسك في منشوره: "بعض أجزاء المحطة أصبحت قديمة جداً، ومخاطر التشغيل تتزايد مع مرور الوقت... أعتقد أنه من الضروري إخراجها من المدار بحلول عام 2027". تسريبات متكررة واهتراء هيكلي تأتي هذه التصريحات عقب تأجيل "ناسا" لمهمة فضائية كانت ستنفذها شركة "أكسيوم سبيس" لنقل أربعة رواد فضاء إلى المحطة، بعد اكتشاف تسرّب في إحدى الوحدات الروسية التي تعاني من مشكلات ضغط متكررة. ويؤكد هاندمر أن التسرّبات باتت تحدث بشكل متزايد وفي مواقع متعددة داخل المحطة، نتيجة التآكل في الغلاف المصنوع من الألمنيوم الذي يتعرض لضغوط وإجهادات ميكانيكية متراكمة، ما يؤدي إلى تصلّب المعدن وارتفاع احتمالية تشققه. وأضاف أن عدداً من التشققات تم رصده فعلاً في وحدات يفترض ألا تتعرض لهذا النوع من الضرر على الإطلاق. وكانت المحطة، التي أُطلقت لأول مرة في نوفمبر 1998، قد شهدت خلال السنوات الماضية عدة تسريبات، من أبرزها تسرب في وحدة روسية تفاقم على مدى خمس سنوات، وأثار مخاوف جدية بشأن سلامة طاقم المحطة. تأجيل مهمة "أكسيوم 4" وتعليق جديد من ماسك وقد تزامن الخلل الجديد مع الاستعدادات لإطلاق مهمة "أكسيوم 4"، التي تهدف إلى إرسال طاقم خاص في رحلة علمية إلى المحطة لمدة 14 يوماً، لإجراء نحو 60 تجربة علمية في مجالات الجاذبية الصغرى والتكنولوجيا وعلوم الحياة. لكن وكالة "ناسا" أعلنت أن موعد الإطلاق سيتم تحديده لاحقاً ريثما تنتهي التحقيقات في أسباب التسرب. ماسك، من جهته، كتب على منصة X أنه يود "تسجيل موقفه رسمياً" بالدعوة إلى إنهاء تشغيل المحطة خلال عامين، مشيراً إلى أن استمرار تشغيلها "بات يشكل خطراً لا يمكن تجاهله". تحركات نحو إنهاء عمل المحطة بحلول 2030 القلق المتزايد من أعطال الصيانة هو ما دفع وكالة ناسا وشركاءها – ومن بينهم روسيا واليابان وكندا و11 دولة أوروبية – إلى الاتفاق مبدئياً على إنهاء تشغيل المحطة بحلول عام 2030. وفي يونيو 2024، منحت "ناسا" عقداً بقيمة 843 مليون دولار لشركة "سبيس إكس" لتصميم وبناء مركبة فضائية تُعرف باسم "USDV"، مهمتها توجيه المحطة بأمان نحو المحيط الهادئ عند إنهاء خدمتها. ومع ذلك، فإن أي قرار لتسريع سحب المحطة من المدار قبل عام 2030 لن يكون سهلاً، حيث يتطلب توافقاً دولياً بين جميع الشركاء، إلى جانب الحصول على التمويل اللازم من الكونغرس الأمريكي. جدير بالذكر أن العقد الموقع مع "سبيس إكس" يغطي فقط تصنيع مركبة السحب، ولا يشمل التكلفة الإجمالية للعملية، والتي تُقدر بنحو 1.5 مليار دولار، وفقاً لما صرّح به مدير ناسا السابق بيل نيلسون العام الماضي.


الإمارات اليوم
منذ 12 ساعات
- الإمارات اليوم
استقرار معدل التضخم بألمانيا عند 2.1% في مايو
أكد مكتب الإحصاء الاتحادي الألماني، أمس، بيانات أولية سابقة تفيد باستقرار معدل التضخم في البلاد عند 2.1% خلال مايو الماضي. ويأتي هذا الاستقرار عقب هبوط معدل التضخم إلى 2.1% في أبريل الماضي، وهو أدنى مستوى له منذ أكتوبر 2024. وقالت الخبيرة في الاقتصاد الأوروبي لدى شركة التمويل «دي دابليو إس» التابعة لمصرف «دويتشه بنك» الألماني أولريكه كاستينز: «بينما نتوقع انخفاض معدلات التضخم في منطقة اليورو مؤقتاً إلى أقل من 2% في النصف الثاني من عام 2025، فمن المرجح أن تظل ألمانيا أعلى بقليل من 2%».


البيان
منذ 16 ساعات
- البيان
الاضطرابات في الشرق الأوسط تأتي في توقيت سيئ للاقتصاد العالمي
ويرتبط مدى خطورة هذه الآثار السلبية بحجم الهجوم الإسرائيلي الأحادي ومدته، وكذلك بحدة الرد الإيراني. لكن نظراً لارتفاع مستوى عدم اليقين بالفعل، فقد بدأت الأسواق تستجيب سلباً. وسيحرص المستثمرون على مراقبة رد فعل مجموعة «أوبك+». إلا أن الأسعار شهدت ارتفاعاً في الأسابيع الأخيرة، ما زاد حدة رياح الركود التضخمي التي تهب على الاقتصاد العالمي. كما تراجعت أسواق الأسهم، نتيجة تسعيرها لاحتمالات أكبر من عدم اليقين الاقتصادي، مع ازدياد خطر تردد المستهلكين والمنتجين في اتخاذ قراراتهم. ورغم أنه لم يتوقع ركوداً عالمياً، فقد حذر من أنه إذا تحققت التوقعات للعامين المقبلين، فإن متوسط نمو الاقتصاد العالمي خلال أول 7 سنوات من العقد الحالي سيكون الأبطأ منذ الستينيات. واستندت هذه التوقعات إلى افتراض أن متوسط سعر النفط سيبلغ 66 دولاراً للبرميل في عام 2025، و61 دولاراً في العام التالي، وسط تراجع عام في أسعار السلع الأساسية. وهذا يقلل احتمالية إجراء تخفيضات مبكرة وكبيرة في أسعار الفائدة استجابة لأي تباطؤ اقتصادي. في الوقت نفسه، فإن أي استجابة مالية حكومية ستأتي في وقت لا تزال فيه أسعار الفائدة مرتفعة، وكذلك حساسية المستثمرين الكبيرة تجاه العجز والديون. وستتعرض الميزانيات لمخاطر ضغوط إضافية نتيجة انخفاض تحصيل الضرائب وزيادة مطالب الإنفاق. وسيؤدي ذلك إلى تقليل ثقة الدول في الآليات الجماعية للاستقرار، والاتجاه بدلاً من ذلك إلى اتخاذ تدابير تعزز مناعتها الذاتية داخل حدودها الوطنية. وفي نهاية المطاف، فإن ذلك سيقوض كفاءة النظام الاقتصادي العالمي.