logo
نافذة علماء يكتشفون أن نقص عنصر غذائي "شائع" قد يسبب الزهايمر

نافذة علماء يكتشفون أن نقص عنصر غذائي "شائع" قد يسبب الزهايمر

نافذة على العالممنذ يوم واحد
الجمعة 8 أغسطس 2025 05:20 مساءً
نافذة على العالم - كشفت الدراسة الحديثة أن نقص معدني الليثيوم في الجسم، قد يزيد خطر إصابة بمرض الزهايمر والخرف.
وأظهرت دراسة علمية استمرت لعقد من الزمن، ونشرت في مجلة "نيتشر" أن الليثيوم معدن أساسي لضمان عمل وحماية الدماغ.
فقد أثبتت الأبحاث أن الليثيوم يحافظ على الوظيفة الطبيعية لجميع أنواع الخلايا الرئيسية في الدماغ، ويمنع تدهور الأعصاب.
وتوصل علماء من كلية الطب بجامعة هارفارد إلى أن فقدان، أو نقص الليثيوم في الدماغ هو أحد العوامل المبكرة التي تؤدي إلى مرض الزهايمر.
وذكرت صحيفة "أنديبندنت" أن العلماء استخدموا طريقة متقدمة لتحليل المواد الكيميائية بواسطة أداة لقياس مستوى آثار حوالي 30 معدنا مختلفا في عينات الدماغ، والدم لأشخاص متنوعين، منهم من يتمتع بصحة عقلية جيدة، ومنهم في حالة مبكرة من الخرف، ومن يعانون من الزهايمر المتقدم.
وكشفت النتائج أن الليثيوم هو المعدن الوحيد الذي أظهر اختلافا ملحوظا في مستوياته بين المجموعات.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، بروس يانكر: "يتضح أن الليثيوم يشبه العناصر الغذائية الأخرى التي نحصل عليها من البيئة، مثل الحديد وفيتامين سي. هذه هي المرة الأولى التي يثبت فيها وجود الليثيوم بمستوى طبيعي ذو معنى بيولوجي دون إعطائه كدواء".
وبينت الدراسة أن المستوى المنخفض من الليثيوم في بعض الحالات، كانت بسبب ضعف امتصاص المعدن وارتباطه باللويحات النشوية، والتي من المعروف أنها علامات مؤكدة لمرض الزهايمر.
كما الباحثون وجدوا أيضا أن نوعا جديدا من مركبات الليثيوم، أوروتات الليثيوم، يمكن أن يعكس التأثير ويساعد في استعادة الذاكرة لدى الفئران.
وكانت مركبات الليثيوم تستخدم تاريخيا لعلاج الحالات النفسية مثل اضطراب ثنائي القطب، والاكتئاب الشديد.
ويعتقد الباحثون أن قياس مستويات الليثيوم قد يساعد في الكشف المبكر عن مرض الزهايمر.
وتقدم نتائج هذه الدراسة آفاقا جديدة للتشخيص المبكر والوقاية، وعلاج الزهايمر الذي يصيب نحو 400 مليون شخص حول العالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : 5 تغيرات سلوكية شائعة لدى الأطفال ناتجة عن نقص الفيتامينات
صحة وطب : 5 تغيرات سلوكية شائعة لدى الأطفال ناتجة عن نقص الفيتامينات

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : 5 تغيرات سلوكية شائعة لدى الأطفال ناتجة عن نقص الفيتامينات

السبت 9 أغسطس 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - يمر الأطفال بمراحل عاطفية وجسدية عديدة أثناء مرحلة النمو، ولكن بعض التغيرات السلوكية، مثل التعب المستمر، والانفعال، وصعوبة التركيز، قد تكون أكثر من مجرد مرحلة عابرة، فقد تكون هذه علامات مبكرة لنقص الفيتامينات لدى الأطفال، مما قد يؤثر على نمو الدماغ والصحة النفسية، خاصة أن الفيتامينات والمعادن الأساسية تدعم التركيز، والمزاج، والنوم، ومستويات الطاقة، وعندما يفتقر الجسم إلى هذه العناصر الغذائية، قد يظهر ذلك على شكل مشاكل سلوكية مفاجئة أو مستمرة، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز اوف انديا". إن فهم العلاقة بين التغذية والسلوك هو الخطوة الأولى نحو دعم صحة طفلك، عقليًا وجسديًا، وفيما يلى.. 5 تغيرات سلوكية مرتبطة بنقص الفيتامينات عند الأطفال: غالبًا ما يرتبط التهيج وتقلبات المزاج بنقص فيتامين ب6 وفيتامين ب12 قد يعاني الأطفال الذين يعانون من سرعة الانفعال، أو تقلبات المزاج خاصة المتكررة من نقص فيتامين ب6 أو ب12، حيث يلعب هذان الفيتامينان دورًا أساسيًا في نمو الجهاز العصبي ووظائفه، ووفقًا للمعاهد الهندية للصحة، يُعد كلًا من ب6 وب12 ضروريًا لإنتاج النواقل العصبية، وهي مواد كيميائية في الدماغ تؤثر على المزاج. ويمكن أن يُخل نقص فيتامينات ب بهذه التوازنات الكيميائية، مما يُسبب عدم الاستقرار العاطفي، فإذا كان طفلك يُعاني من تقلبات مزاجية مفاجئة أو غير مُبررة، فقد يكون من المفيد تقييم تناوله لهذه الفيتامينات من خلال النظام الغذائي أو المكملات الغذائية. صعوبة التركيز وفرط النشاط ترتبط بنقص الحديد أو فيتامين د قد يشير ضعف التركيز والأرق وفرط النشاط أحيانًا إلى نقص الحديد أو فيتامين د، حيث يساعد الحديد على نقل الأكسجين إلى الدماغ ويدعم النمو المعرفي، ومن ناحية أخرى، لا يقتصر دور فيتامين د على صحة العظام فحسب، بل يلعب أيضًا دورًا في وظائف الدماغ وتنظيم السلوك، وقد وجدت الدراسات روابط بين نقص فيتامين د وأعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لدى الأطفال، فإذا كان طفلك يعاني من صعوبة في التركيز، أو يبدو مفرط النشاط بشكل غير طبيعي، أو يعاني من صعوبات في التعلم، فقد يكون فحص مستويات فيتامين د والحديد مفيدًا. التعب وانخفاض الطاقة من علامات نقص فيتامين ب12 والحديد إذا بدا طفلك متعبًا بشكل غير معتاد، أو غير مهتم باللعب، أو يشكو من شعوره بالكسل أو الضعف، فقد يكون يعاني من نقص الحديد أو فيتامين ب12، وكلا العنصرين ضروريان لإنتاج خلايا الدم الحمراء، التي تحمل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، وبدون كمية كافية منها، قد يعاني الأطفال من الخمول والضعف وقلة الحماس للأنشطة اليومية، ولا يُعزى التعب المزمن لدى الأطفال دائمًا إلى عادات النوم، بل قد يكون علامة تحذيرية على نقص التغذية. القلق وانخفاض الحالة المزاجية مرتبطين بنقص حمض الفوليك وأوميجا 3 الصحة النفسية للأطفال لا تقل أهمية عن صحتهم البدنية، فالعناصر الغذائية مثل حمض الفوليك (فيتامين ب9) وأحماض أوميجا 3 الدهنية تدعم تنظيم المزاج والمرونة العاطفية، ويمكن أن يؤدي نقص هذه العناصر إلى زيادة خطر الإصابة بالقلق والحزن، وحتى الاكتئاب. وقد أظهرت الدراسات أن أحماض أوميجا 3 تدعم صحة الدماغ وتقلل من أعراض اضطرابات المزاج لدى البالغين والأطفال، لذلك فإن إضافة أطعمة غنية بحمض الفوليك والدهون الصحية إلى نظام طفلك الغذائي يمكن أن يُحدث فرقًا ملحوظًا في توازنه العاطفي. اضطرابات النوم قد يسببها نقص المغنيسيوم أو فيتامين د النوم الجيد ضروري لنمو الطفل، لكن نقص الفيتامينات قد يُعيق هذا الإيقاع، حيث يلعب كلًا من المغنيسيوم وفيتامين د دورًا هامًا في تنظيم أنماط النوم، وقد يعاني الأطفال الذين يعانون من نقص هذه العناصر الغذائية من الأرق، أو الاستيقاظ ليلًا، أو سوء جودة النوم، وتشير الأبحاث إلى أن المغنيسيوم يساعد على استرخاء العضلات وتهدئة الجهاز العصبي، بينما يرتبط فيتامين د بتنظيم الميلاتونين، الهرمون المسئول عن النوم، فإذا كان طفلك يعاني من صعوبة في النوم أو الاستمرار فيه، فقد يكون من المفيد البحث عن هذه العناصر الغذائية من الأطعمة والمكملات الغذائية لتحسين مستويات الفيتامينات لدى الأطفال. ويُعدّ اتباع نظام غذائي متوازن ومتنوع الطريقة الأكثر فعالية لضمان حصول الأطفال على الفيتامينات الأساسية التي يحتاجونها لنمو صحي وتطور سليم، حيث يمكن الحصول على العناصر الغذائية الرئيسية من الأطعمة اليومية.. على النحو التالى: فيتامين ب6: موجود في الموز والدواجن والأسماك والحبوب الكاملة واللوز. فيتامين ب12: متوفر في البيض ومنتجات الألبان واللحوم والحبوب المدعمة. حمض الفوليك (ب9): متوفر في الخضراوات الورقية والعدس والفاصوليا والحبوب المدعمة. الحديد: متوافر في السبانخ واللحوم الحمراء والفاصوليا والحبوب المدعمة. فيتامين د: موجود في الأسماك الدهنية وصفار البيض والحليب المدعم والتعرض لأشعة الشمس. فيتامين سى: متوافر فى الحمضيات والفراولة والفلفل الحلو والبروكلي. ـحماض أوميجا 3: موجودة في الجوز وبذور الكتان والأسماك الدهنية. المغنيسيوم: متوفر في المكسرات والبذور والحبوب الكاملة والخضراوات الورقية. أما إذا كان طفلكِ انتقائيًا في طعامه أو يتبع نظامًا غذائيًا مقيدًا، فقد تساعد المكملات الغذائية في سد النقص الغذائي، ولكن من المهم استشارة طبيب أطفال قبل البدء بأي نظام غذائي مكمل لضمان الاستخدام الآمن والمناسب، ووفقًا لكلية الطب بجامعة هارفارد، فإن أفضل طريقة للوقاية من نقص الفيتامينات هي اتباع نظام غذائي غني ومتنوع يشمل جميع المجموعات الغذائية الرئيسية: الفواكه، والخضراوات، والحبوب الكاملة، والبروتينات قليلة الدهون، والدهون الصحية، ومنتجات الألبان أو بدائلها الغنية بالكالسيوم، ويساعد الحرص على تنوع وجبات طفلك على تلبية احتياجاته من الفيتامينات والمعادن بشكل طبيعي.

علماء يكتشفون أن نقص عنصر غذائي "شائع" قد يسبب الزهايمر
علماء يكتشفون أن نقص عنصر غذائي "شائع" قد يسبب الزهايمر

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

علماء يكتشفون أن نقص عنصر غذائي "شائع" قد يسبب الزهايمر

كشفت دراسة علمية حديثة أن نقص معدن الليثيوم في الجسم، قد يزيد خطر إصابة بمرض الزهايمر والخرف. وأظهرت الدراسة التي استمرت لعقد من الزمن، ونشرت في مجلة "نيتشر" أن الليثيوم معدن أساسي لضمان عمل وحماية الدماغ. فقد أثبتت الأبحاث أن الليثيوم يحافظ على الوظيفة الطبيعية لجميع أنواع الخلايا الرئيسية في الدماغ، ويمنع تدهور الأعصاب. وتوصل علماء من كلية الطب بجامعة هارفارد إلى أن فقدان، أو نقص الليثيوم في الدماغ هو أحد العوامل المبكرة التي تؤدي إلى مرض الزهايمر. وذكرت صحيفة "أنديبندنت" أن العلماء استخدموا طريقة متقدمة لتحليل المواد الكيميائية بواسطة أداة لقياس مستوى آثار حوالي 30 معدنا مختلفا في عينات الدماغ، والدم لأشخاص متنوعين، منهم من يتمتع بصحة عقلية جيدة، ومنهم في حالة مبكرة من الخرف، ومن يعانون من الزهايمر المتقدم. وكشفت النتائج أن الليثيوم هو المعدن الوحيد الذي أظهر اختلافا ملحوظا في مستوياته بين المجموعات. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، بروس يانكر: "يتضح أن الليثيوم يشبه العناصر الغذائية الأخرى التي نحصل عليها من البيئة، مثل الحديد وفيتامين سي. هذه هي المرة الأولى التي يثبت فيها وجود الليثيوم بمستوى طبيعي ذو معنى بيولوجي دون إعطائه كدواء". وبينت الدراسة أن المستوى المنخفض من الليثيوم في بعض الحالات، كانت بسبب ضعف امتصاص المعدن وارتباطه باللويحات النشوية، والتي من المعروف أنها علامات مؤكدة لمرض الزهايمر. كما الباحثون وجدوا أيضا أن نوعا جديدا من مركبات الليثيوم، أوروتات الليثيوم، يمكن أن يعكس التأثير ويساعد في استعادة الذاكرة لدى الفئران. وكانت مركبات الليثيوم تستخدم تاريخيا لعلاج الحالات النفسية مثل اضطراب ثنائي القطب، والاكتئاب الشديد. ويعتقد الباحثون أن قياس مستويات الليثيوم قد يساعد في الكشف المبكر عن مرض الزهايمر. وتقدم نتائج هذه الدراسة آفاقا جديدة للتشخيص المبكر والوقاية، وعلاج الزهايمر الذي يصيب نحو 400 مليون شخص حول العالم.

صحة وطب : ترقق الحواجب.. أسباب كامنة وراء هذه الحالة
صحة وطب : ترقق الحواجب.. أسباب كامنة وراء هذه الحالة

نافذة على العالم

timeمنذ 10 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : ترقق الحواجب.. أسباب كامنة وراء هذه الحالة

السبت 9 أغسطس 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - عادةً ما يبدأ الأمر بتساقط بعض الشعيرات الصغيرة قرب قوس الحاجب، أو بظهور أطراف حاجبيكِ أقل كثافةً مما كانت عليه سابقًا، وقد تظنين أن السبب هو الإفراط في النتف، أو ربما استخدام قلم حواجب غير مناسب، ولكن إذا كان حاجبيكِ يتساقطان منذ فترة، ولست متأكدة من السبب، فقد يكون عرضًا لمشكلات صحية كامنة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". قصور أو فرط الغدة الدرقية من أول ما يفحصه الأطباء عند شكوى شخص ما من تساقط شعر الحاجبين هو الغدة الدرقية، فإذا لم تكن الغدة الدرقية تعمل بشكل صحيح، سواءً كانت بسبب فرط أو قصور النشاط، فقد تؤثر سلبًا على نمو الشعر، خاصة أن الثلث الخارجي من حاجبيك حساس بشكل خاص لتغيرات الغدة الدرقية، أضف إلى هذه العلامة الشعور بالتعب، وتقلبات المزاج، أو تغيرات الوزن غير المبررة، لذلك يجب إجراء فحص دم. نقص العناصر الغذائية هناك سبب آخر غير واضح وهو النظام الغذائي، فقد تعانى من نقص في بعض العناصر الغذائية المهمة، مثل الحديد والبيوتين والبروتين وفيتامين د وكلها عناصر مهمة لنمو الشعر، لذلك، إذا كنت تتخطى وجبات الطعام، أو تتناول أطعمة مصنعة في الغالب، أو تعاني من مشاكل في الأمعاء تجعل من الصعب امتصاص العناصر الغذائية، فقد يكون هذا جزءًا من المشكلة. الثعلبة البقعية الثعلبة البقعية قد تكون سببًا في فقدان مفاجئ وغير منتظم للشعر، ويمكن أن تُسبب مشاكل الجلد الأخرى، مثل الأكزيما أو التهاب الجلد الدهني أو الصدفية، التهابًا حول الحاجبين، وأحيانًا، ستلاحظين تقشرًا أو احمرارًا أولًا، وفي أحيان أخرى، لن تلاحظي أي أثر يُذكر، ومجرد تساقط شعر بطيء، لذلك إذا شعرتِ بحكة أو تهيج في منطقة الحاجبين بعد استخدام منتجات جديدة، فحاولي التوقف مؤقتًا والعودة إلى روتينكِ الأساسي، فقد تكون بشرتكِ مُرهقة. أما الثعلبة البقعية، وهو اضطراب مناعي ذاتي يهاجم فيه جهاز المناعة بصيلات الشعر، لا يقتصر تأثيره على فروة الرأس فحسب، بل قد يصيب الحاجبين أيضًا، وعادةً ما تظهر هذه الحالة فجأة، وغالبًا ما تترك بقعًا متقطعة، إنه مرض غير متوقع ومُحبط، ولكنه قابل للعلاج في كثير من الحالات. التغييرات الهرمونية تؤثر التغييرات الهرمونية أيضًا خاصةً لدى النساء، من انقطاع الطمث، والحمل، ومتلازمة تكيس المبايض، وكلها عوامل قد تُسبب اختلالًا في توازن الهرمونات وتؤثر على نمو الشعر، وحتى البدء بتناول حبوب منع الحمل أو التوقف عنها قد يُحدث تأثيرًا، ولا تُلاحظه الكثيرات إلا بعد أشهر من حدوثه. التوتر يلعب التوتر دورًا أكبر مما يدركه معظمنا، فعندما يتعرض جسمك لضغط، عاطفيًا أو عقليًا أو جسديًا، فإنه غالبًا ما يستجيب بإيقاف وظائف غير أساسية مثل نمو الشعر، وفي الحالات القصوى، يُصاب البعض بحالة تُسمى "هوس نتف الشعر"، حيث ينتف الناس حواجبهم أو رموشهم لا إراديًا خلال فترات التوتر، إنها ليست مجرد عادة، بل هي حالة نفسية تستحق التعاطف والعلاج. بعض الأدوية أعداء للحاجبين يمكن لأدوية مثل حب الشباب، ومضادات الاكتئاب، أو حتى علاجات فيتامين A عالية الجرعة أن تؤثر على صحة الشعر، فإذا لاحظت أي تغيرات بعد بدء تناول دواء جديد، فلا تتردد في استشارة طبيبك. التقدم في السن التقدم في السن، بالطبع، له دوره أيضًا، حيث تتقلص بصيلات الشعر مع مرور الوقت، وتتباطأ دورة نموه، لذلك إذا تجاوزتِ الأربعين من عمرك وتبدو حواجبك خفيفة بعض الشيء، فقد يكون ذلك جزءًا من العملية الطبيعية، ومع ذلك، فإن استخدام سيروم حواجب لطيف أو زيت مغذي يمكن أن يساعد في دعم نمو صحي، حتى في مراحل لاحقة من العمر، كما أن العدوى، وخاصة الفطرية أو البكتيرية، يمكن أن تُسبب تساقط الشعر إذا أصابت منطقة الحاجب، فإذا لاحظتِ احمرارًا أو تورمًا أو ألمًا بالقرب من حاجبيكِ، فلا تنتظري، لأن العلاج المبكر يُحدث فرقًا كبيرًا. العناية الخاطئة أو الإفراط في نتف الحاجبين علينا التحدث عن العناية بالشعر، حيث أن النتف المفرط، أو استخدام الخيط القاسي، أو إزالة الشعر الزائد بالشمع قد يُلحق الضرر ببصيلات الشعر مع مرور الوقت، وقد لا يظهر الضرر فورًا، لكن سنوات من العناية المفرطة بالحواجب قد تؤدي في النهاية إلى ترقق دائم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store