
البنتاجون يمنح عقودًا بقيمة 200 مليون دولار لـ أوبن إيه آي وأنثروبيك وجوجل
وأوضح مكتب الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية الرئيسي بوزارة الدفاع الأمريكية في بيان، أن هذه العقود ستساعد الوزارة على تسريع اعتمادها لقدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة لمواجهة تحديات الأمن القومي الحرجة.
ومن المقرر أن تعمل الشركات على تطوير أدوات "وكلاء الذكاء الاصطناعي" في العديد من مواضع المهام بالوزارة، بحسب ما أوضحه البيان.
وقال "دوغ ماتي" كبير مسؤولي الذكاء الاصطناعي بالوزارة، إن اعتماد الذكاء الاصطناعي يُحدث تحولًا في قدرة الوزارة على دعم الجنود و"الحفاظ على ميزة استراتيجية على الخصوم".
من جانبها أعلنت شركة "إكس إيه آي"، اليوم، عن "جروك فور جفرنمنت"، وهي مجموعة من المنتجات التي تجعل نماذج الشركة متاحة لعملاء الحكومة الأمريكية.
في عام 2024، حصلت شركة "أوبن إيه آي"، على عقد لمدة عام بقيمة 200 مليون دولار من وزارة الدفاع، بعد فترة وجيزة من إعلانها أنها ستتعاون مع شركة الدفاع الناشئة "أندوريل- Anduril" لنشر أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة "لمهام الأمن القومي".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 32 دقائق
- أرقام
ارتفاع الفائدة على قروض الرهن العقاري في أمريكا للأسبوع الثاني
ارتفعت أسعار الفائدة على قروض الرهن العقاري في الولايات المتحدة للأسبوع الثاني على التوالي، مما يهدد بتفاقم ركود المبيعات الذي تشهده سوق الإسكان الأمريكية. قالت شركة "فريدي ماك" في تقرير نُشر الخميس، إن متوسط سعر الفائدة الثابت على قروض الرهن العقاري لأجل 30 عاماً زاد إلى 6.75% من 6.72% خلال الأسبوع الماضي، لكنه ظل أقل من مستوى الفترة المناظرة من عام 2024 عند 6.77%. وأوضح التقرير أن متوسط سعر الفائدة الثابت على القروض لأجل 15 عاماً -أكثر أنواع القروض شيوعاً في عمليات إعادة التمويل- ارتفع أيضاً ليسجل 5.92% من 5.86% في الأسبوع السابق. وبدأ ركود سوق الإسكان الأمريكية في عام 2022 تزامناً مع ارتفاع أسعار الفائدة على الرهن العقاري من المستويات المتدنية التي وصلت إليها خلال أزمة الوباء.


الشرق الأوسط
منذ 32 دقائق
- الشرق الأوسط
وتيرة تسارعية لدمج روبوتات الدردشة الذكية في الفصول الدراسية
أعلن الاتحاد الأميركي للمعلمين، ثاني أكبر نقابة للمعلمين في الولايات المتحدة، أمس الثلاثاء أنه سيُنشئ مركزاً لتدريب المعلمين على الذكاء الاصطناعي بتمويل قدره 23 مليون دولار من ثلاث شركات رائدة في صناعة روبوتات الدردشة: مايكروسوفت، و«أوبن إيه آي»، و«أنثروبيك». وأضاف الاتحاد أنه يُخطط لافتتاح الأكاديمية الوطنية لتعليم الذكاء الاصطناعي في مدينة نيويورك، بدءاً بورش عمل عملية للمعلمين هذا الخريف حول كيفية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لمهام مثل إنشاء خطط الدروس. وقالت راندي وينغارتن، رئيسة الاتحاد الأميركي للمعلمين، إن أكاديمية الذكاء الاصطناعي استُلهمت من نقابات أخرى، مثل نقابة النجارين المتحدة، التي عملت مع شركاء في القطاع لإنشاء مراكز تدريب عالية التقنية. وقالت السيدة وينغارتن في مقابلة: «سيكون مركز نيويورك بمثابة مساحة تدريب جديدة ومبتكرة، حيث لن يتعلم موظفو المدارس والمعلمون كيفية عمل الذكاء الاصطناعي فحسب، بل وكيفية استخدامه بحكمة وأمان وأخلاق. سيكون مكاناً يمكن فيه لمطوري التكنولوجيا والمعلمين التواصل مع بعضهم البعض، وليس تجاوز بعضهم البعض». يُعد تمويل القطاع جزءاً من حملة تقودها شركات التكنولوجيا الأميركية لإعادة تشكيل التعليم باستخدام روبوتات الدردشة التوليدية القائمة على الذكاء الاصطناعي. ويمكن لهذه الأدوات، مثل «تشات جي بي تي» من «أوبن إيه آي» و«كوبايلوت» من «مايكروسوفت» إنتاج مقالات وملخصات بحثية واختبارات صفّيَّة شبيهة بالبشر. في فبراير (شباط) الماضي، أعلنت جامعة ولاية كاليفورنيا، أكبر منظومة جامعية في الولايات المتحدة، أنها ستوفر تطبيق «تشات جي بي تي» لنحو 460 ألف طالب. وفي ربيع هذا العام، بدأت مدارس «مقاطعة ميامي ديد العامة»، ثالث أكبر منطقة تعليمية في الولايات المتحدة، في طرح برنامج «جيميناي للذكاء الاصطناعي من (غوغل) لأكثر من 100 ألف طالب في المرحلة الثانوية. ودعت إدارة الرئيس ترمب، التي جمّدت مؤخراً ما يقرب من 7 مليارات دولار من تمويل المدارس، قطاع الصناعة إلى المساهمة في تعليم الذكاء الاصطناعي. وفي الأسبوع الماضي، حثّ البيت الأبيض الشركات الأميركية والمنظمات غير الربحية على توفير منح وتقنيات ومواد تدريبية في مجال الذكاء الاصطناعي للمدارس والمعلمين والطلاب. ومنذ ذلك الحين، انضمت عشرات الشركات، بما في ذلك (أمازون) و(آبل) و(غوغل) و(ميتا) و(مايكروسوفت) و(إنفيديا) و(أوبن إيه آي)». ويأمل بعض المسؤولين التنفيذيين في مجال التكنولوجيا أن يُصبح تعلّم الذكاء الاصطناعي العنصر الرابع في الدراسة، بعد القراءة والكتابة والحساب. وقال كريس ليهان، كبير مسؤولي الشؤون العالمية في «أوبن إيه آي»: «سيتعين عليك تعلم هذه المهارات (الذكاء الاصطناعي) بمرور الوقت، وأعتقد أن نظامنا التعليمي هو المكان الأمثل للقيام بذلك». لكن بعض الباحثين حذّروا من أن أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية حديثة العهد في المدارس، لدرجة أنه لا يوجد دليل يُذكر على فائدتها التعليمية الملموسة، مع وجود قلق كبير بشأن المخاطر. ويمكن أن تُنتج روبوتات الدردشة معلومات مضللة تبدو معقولة، مما قد يُضلل الطلاب. وقد وجدت دراسة حديثة أجراها أساتذة في كليات الحقوق أن ثلاث أدوات شائعة للذكاء الاصطناعي ارتكبت أخطاءً «جسيمة» في تلخيص كتاب قضايا قانونية، وشكلت «خطراً غير مقبول بالضرر» على التعلم. ووجدت دراسة حديثة من «مايكروسوفت» وجامعة كارنيجي ميلون أن الاستعانة بمصادر خارجية لمهام مثل البحث والكتابة إلى روبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي قد تُعيق التفكير النقدي أيضاً. وقال براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، مشيراً إلى أنه كثيراً ما استشهد بدراسة التفكير النقدي أمام موظفيه: «أعتقد أن هناك خطراً قائماً». وأضاف أن هناك حاجة إلى بحث أكاديمي أكثر دقة حول آثار الذكاء الاصطناعي التوليدي، «فالدرس المستفاد من وسائل التواصل الاجتماعي هو عدم تجاهل المشكلات أو المخاوف». كما دقَّ خبراء النقابات ناقوس الخطر بشأن ممارسات هذه الصناعة. فقد قامت بعض شركات التكنولوجيا بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها على كميات هائلة من النصوص المُجمعة من الإنترنت، دون تعويض الكُتّاب وغيرهم من المبدعين، أو استعانت بمصادر خارجية لتصنيف بيانات التدريب لعمال ذوي أجور منخفضة. كما حذَّر تريفور غريفي، المحاضر في دراسات العمل بجامعة كاليفورنيا، لوس أنجليس، من أن شركات التكنولوجيا قد تستخدم صفقات الذكاء الاصطناعي مع المدارس ونقابة المعلمين كفرص تسويقية لجعل الطلاب زبائن مدى الحياة لروبوتات الدردشة. وقال الدكتور غريفي، نائب رئيس مجلس نقابة أمناء المكتبات والمحاضرين بجامعة كاليفورنيا: «إنه استثمار طويل المدى من قبل الشركات لتحويل الشباب إلى مستهلكين يتماهون مع علامة تجارية معينة». من جهتها، أضافت السيدة وينغارتن أنها على دراية بالمخاوف وأن نقابتها، التي تمثل 1.8 مليون عضو، قد وضعت إرشادات لاستخدام الذكاء الاصطناعي في المدارس لمعالجة بعض تلك المخاوف. وأضافت أن أحد أهدافها الرئيسية هو ضمان حصول المعلمين على بعض المدخلات حول كيفية تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي للاستخدام التعليمي. وسيُقام مركز التدريب الجديد للاتحاد في مقر الاتحاد المتحد للمعلمين بوسط مانهاتن، والذي يُمثّل ما يقرب من 200 ألف معلم في مدينة نيويورك وموظفي مدارس آخرين. ستقدم «مايكروسوفت» 12.5 مليون دولار لجهود التدريب على الذكاء الاصطناعي على مدى السنوات الخمس المقبلة، وستساهم «أوبن إيه آي» بمبلغ 8 ملايين دولار كتمويل ومليوني دولار كموارد تقنية، بينما ستضيف أنثروبيك مبلغ 500 ألف دولار للسنة الأولى من هذا الجهد. ويوم الاثنين الماضي، تعرّف نحو 200 معلم في مدينة نيويورك، ممن حضروا ورشة عمل حول الذكاء الاصطناعي في مقر نقابتهم، على لمحة عما قد يبدو عليه هذا الجهد الوطني الجديد. وافتتح مُقدّم من «مايكروسوفت» الورشة بعرض فيديو توضيحي للذكاء الاصطناعي، يُبرز لعبة Minecraft الشهيرة التي تملكها «مايكروسوفت». بعد ذلك، حاول المعلمون إنشاء رسائل بريد إلكتروني وخطط دروس باستخدام«خانميغو» Khanmigo، وهي أداة ذكاء اصطناعي للمدارس تدعمها «مايكروسوفت»، ثم جربوا «كوبايلوت» لمهام مماثلة. خلال ورشة العمل، طلب بيتر باس، وهو معلم صف أول في مانهاتن ومبتدئ في مجال الذكاء الاصطناعي، من روبوت محادثة إنشاء «رسالة فعّالة لأولياء الأمور حول الحضور». قرأ الرسالة الإلكترونية المهذبة والحازمة بصوت عالٍ - وسط ضحك المعلمين في الغرفة. قال السيد باس: «أنا من المدرسة القديمة جداً»، مشيراً إلى أنه عادةً ما يصوغ رسائله الخاصة إلى «الطلاب بشكل فردي، بناءً على هويتهم». لكنه الآن، قال إنه مهتم بمعرفة ما إذا كان بإمكانه تبسيط عمليته باستخدام الذكاء الاصطناعي. * «خدمة نيويورك تايمز». أدوات شائعة للذكاء الاصطناعي ارتكبت أخطاءً "جسيمة" في تلخيص كتاب قضايا قانونية، وشكلت "خطرًا غير مقبول بالضرر" على التعليم


أرقام
منذ 32 دقائق
- أرقام
جيه بي مورجان يعين مديرين للخدمات المصرفية في أمريكا الشمالية
عين "جيه بي مورجان" كل من "مايك ليستر" و"برينان سبراي" في منصبي المديرين المشتركين لقسم الخدمات المصرفية للشركات في أمريكا الشمالية، ضمن مساعيه لتعزيز أعمال الوحدة، بحسب مذكرة داخلية اطلعت عليها "رويترز". وشغل "ليستر" سابقًا منصب رئيس مجموعة الموارد الطبيعية لدى المصرف، بينما كان "سبراي" أحد الرؤساء المشاركين لمجموعة الصناعات المتنوعة ضمن أعمال البنك العالمية في الخدمات المصرفية للشركات. ومن المقرر أن يشرفا في منصبيهما الجديدين على جميع قطاعات الخدمات المصرفية للشركات في أمريكا الشمالية، بما يشمل قطاعات الرعاية الصحية والعقارات والتكنولوجيا. يأتي هذا التعيين بعد أن تفوق البنك على توقعات الأرباح للربع الثاني من العام الجاري، مدعومًا بأداء قوي في أنشطة الخدمات المصرفية الاستثمارية والتداول.