logo
صحة وطب : 4 أطعمة يجب تجنبها لاحتوائها على الأكريلاميد المسبب للسرطان.. اعرفها

صحة وطب : 4 أطعمة يجب تجنبها لاحتوائها على الأكريلاميد المسبب للسرطان.. اعرفها

الأحد 22 يونيو 2025 05:30 صباحاً
نافذة على العالم - السرطان مرض شديد التعقيد، يحدث لأسبابٍ مُختلفة، وبينما يلعب التركيب الجيني والتاريخ العائلي دورًا كبيرًا، فإن عادات نمط الحياة، كالنظام الغذائي، لها تأثيرٌ كبيرٌ أيضًا، ووفقًا للخبراء، فإن أكثر من 80-90% من الأورام الخبيثة مرتبطةٌ بعوامل خارجية، بحسب موقع تايمز ناو.
تشير الدراسات إلى أن بعض الأطعمة ترتبط بارتفاع خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، من بينها الأطعمة الغنية بالأكريلاميد، الذي قد لا يبدو مألوفًا، ولكنه موجود في العديد من الأطعمة الشائعة التي نتناولها ونشربها يوميًا. ووفقًا للأطباء، يتكون الأكريلاميد عند طهي الأطعمة النشوية على درجات حرارة عالية، مثل القلي أو الخبز أو التحميص. على الرغم من أن ارتباطه بالسرطان لا يزال قيد البحث، ينصح خبراء الصحة بتوخي الحذر وتقليل التعرض المنتظم له.
فيما يلي بعض الأطعمة التي تشكل كمية أكبر من مادة الأكريلاميد وكيفية الاستمتاع بها بطرق أكثر أمانًا.
الأطعمة المقلية
عند طهي الأطعمة النشوية على درجات حرارة عالية جدًا، تُطلق مركبًا يُعرف باسم الأكريلاميد، يحدث هذا عند قلي هذه الأطعمة أو خبزها أو تحميصها أو حتى تحميصها، يقول الأطباء إن الأطعمة النشوية المقلية غنية جدًا بالأكريلاميد، مثل البطاطس المقلية ورقائق البطاطس وحتى الخبز المحمص.
وفقًا للدراسات، يُلحق الأكريلاميد الضرر بالحمض النووي ويُحفّز موت الخلايا. كما أن تناول الكثير من الأطعمة المقلية قد يُسبب داء السكري من النوع الثاني والسمنة، وكلاهما يُؤدي إلى إجهاد تأكسدي شديد والتهابات، وهو أحد الأسباب الرئيسية التي تزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
الأطعمة المعالجة والسكرية
الأطعمة المصنعة والسكرية غنية بالكربوهيدرات المكررة، مما يزيد بشكل مباشر من خطر الإصابة بالسرطان. لذا، فإن المخبوزات والمعكرونة البيضاء والخبز الأبيض والأرز الأبيض والبسكويت لا تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني والسمنة فحسب، بل تزيد أيضًا من الالتهابات.
وفقًا للدراسات، يزيد مرض السكر من النوع الثاني من خطر الإصابة بسرطان المبيض والثدي والرحم. يمكنكِ الحد من آثار الكربوهيدرات المكررة باستبدال هذه الأطعمة ببدائل صحية مثل خبز الحبوب الكاملة، ومعكرونة القمح. الأرز البني، والشوفان.
القهوة سريعة التحضير
وفقاً للخبراء، تحتوي القهوة سريعة التحضير على كميات عالية من الأكريلاميد، الذي يتكون أثناء تحميص الحبوب.
حبوب الإفطار أو الكورن فليكس
بعض الحبوب المقرمشة المصنوعة من الذرة أو القمح تُحمّص أو تُخبز على حرارة عالية، مما يؤدي إلى تكوّن مادة الأكريلاميد، ينصح الخبراء دائمًا بقراءة الملصقات وتجنب عبوات الحبوب المحلاة التي تحتوي على مواد حافظة تمامًا. احرص دائمًا على اختيار الحبوب المطبوخة العادية مثل الشوفان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : ما مقدار الوقت الذى تحتاجه للجلوس في الشمس لتحصل على فيتامين د؟
صحة وطب : ما مقدار الوقت الذى تحتاجه للجلوس في الشمس لتحصل على فيتامين د؟

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

صحة وطب : ما مقدار الوقت الذى تحتاجه للجلوس في الشمس لتحصل على فيتامين د؟

الأحد 22 يونيو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - التعرض لأشعة الشمس يُسهم في إنتاج فيتامين د بشكل رئيسى، ويُوصي الخبراء بالحصول عليه بشكل أساسي من خلال الطعام أو المكملات الغذائية لتقليل خطر الإصابة بسرطان الجلد، فإذا كنت قلقًا بشأن مستويات فيتامين د لديك، فاستشر طبيبك بشأن إجراء الفحوصات اللازمة والطرق الآمنة لزيادة تناوله، فى هذا التقرير نتعرف على مقدار الوقت الذى تقضيه فى الشمس للحصول على ما يكفي من فيتامين د، بحسب موقع تايمز ناو. في حين أن واقي الشمس يمنع الأشعة فوق البنفسجية المسؤولة عن إنتاج فيتامين د، يجب عليك وضع كريم واقي الشمس لتقليل خطر الإصابة بسرطان الجلد. فيتامين د من أهم العناصر الغذائية الكبرى للجسم، فهو ضروريٌّ لأداء وظائفه على أكمل وجه، ووفقًا للخبراء، فبالإضافة إلى تقوية العظام والصحة النفسية، يُعنى فيتامين د أيضًا بصحة القلب. لذا، من المهمّ الحصول عليه بانتظام، والأهمّ من ذلك، من خلال مصادر طبيعية كالشمس. يقول الأطباء أن قضاء بضع دقائق فقط في الشمس يمكن أن يساعد جسمك على إنتاج ما يكفي من فيتامين د ومع ذلك، فإن التعرض لأشعة الشمس يحمل أيضًا خطر الإصابة بسرطان الجلد، لذا، يجب أن تعرف المدة التي يجب أن تقضيها في ضوء الشمس. ما هي كمية الشمس التي تحتاجها؟ يقول الخبراء إنه إذا كنت تستخدم واقيًا من الشمس وتخطط للجلوس تحت أشعة الشمس، فإن التعرض لها ولو لفترة وجيزة يمكن أن يساعد في إنتاج هذا الفيتامين. وتشير الدراسات إلى أن حوالي 10 دقائق من منتصف النهار كافى. يمكن للتعرض لأشعة الشمس مع تعريض 25% من الجسم، مثل الذراعين والساقين، تلبية الاحتياجات اليومية من فيتامين د خلال فصلي الربيع والصيف. وبينما يحجب واقي الشمس الأشعة فوق البنفسجية المسؤولة عن إنتاج فيتامين د، يجب عليك استخدامه لتقليل خطر الإصابة بسرطان الجلد. وحتى مع استخدام واقي الشمس، لا يزال جسمك قادرًا على إنتاج بعض فيتامين د. يُعدّ منتصف النهار، وخاصةً خلال فصل الصيف، أفضل وقت للتعرض لأشعة الشمس. ففي الظهيرة، تكون الشمس في أعلى مستوياتها، وتكون أشعة UVB في أشدّها. هذا يعني أنك تحتاج إلى وقت أقل تحت أشعة الشمس لإنتاج كمية كافية من فيتامين د. كما تُظهر الدراسات أن الجسم يكون أكثر كفاءة في إنتاج فيتامين د في الظهيرة. ما هي كمية فيتامين د المطلوبة؟ يُقاس فيتامين د بالوحدات الدولية (IU)، والكمية اليومية الموصى بها للأعمار من سنة إلى 70 عامًا هي 600 وحدة دولية، وللبالغين من العمر 71 عامًا فأكثر 800 وحدة دولية. يقول الأطباء إنه مع التقدم في السن، تقل كفاءة الجلد في إنتاج فيتامين د، مما قد يزيد من حاجتك للمكملات الغذائية أو الأطعمة الغنية به. بعض أعراض نقص فيتامين د تشمل: التعب ألم العظام ضعف العضلات اكتئاب العدوى المتكررة تساقط الشعر انخفاض الشهية التئام الجروح بشكل أبطأ المخاطرمن الحصول على الكثير من ضوء الشمس رغم أن ضوء الشمس مفيد لإنتاج فيتامين د، إلا أن الإفراط فيه قد يكون خطيرًا. من عواقب الإفراط في التعرض لأشعة الشمس: حروق الشمس من أكثر الآثار الضارة شيوعًا للتعرض المفرط لأشعة الشمس. تشمل أعراض حروق الشمس الاحمرار، والتورم، والألم، وظهور البثور. تلف العين يمكن أن يؤدي التعرض الطويل للأشعة فوق البنفسجية إلى إتلاف شبكية العين، مما يؤدي إلى أمراض العيون مثل إعتام عدسة العين. شيخوخة الجلد إن قضاء وقت طويل في الشمس يمكن أن يؤدي إلى شيخوخة بشرتك بشكل أسرع تغيرات الجلد يمكن أن تكون النمش والشامات والتغيرات الجلدية الأخرى أحد الآثار الجانبية للتعرض المفرط لأشعة الشمس. ضربة الشمس هي حالة قد ترتفع فيها درجة حرارة الجسم الأساسية بسبب الحرارة الزائدة أو التعرض لأشعة الشمس. سرطان الجلد إن التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية هو أحد الأسباب الرئيسية لسرطان الجلد. يُفضّل وضع واقي الشمس بعد 10-30 دقيقة من التعرّض لأشعة الشمس دون حماية لتجنب الآثار الضارة لأشعة الشمس الزائدة. وتعتمد مدة التعرّض على مدى حساسية بشرتك لأشعة الشمس.

هل عصائر الحمضيات آمنة على معدة فارغة؟
هل عصائر الحمضيات آمنة على معدة فارغة؟

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

هل عصائر الحمضيات آمنة على معدة فارغة؟

وبحسب "روسيا اليوم" توضح الدكتورة ناتاليا كروغلوفا، خبيرة التغذية، أن شرب عصائر الحمضيات على معدة فارغة لا يشكل أي خطر على الأشخاص الأصحاء، ولا يسبب "تعطيلًا" في عمل الجهاز الهضمي كما يُشاع على مواقع التواصل. وتؤكد أن العصائر تُعد من الأغذية الآمنة ويمكن تناولها في أي وقت، ما لم يكن هناك تحسس أو انزعاج شخصي منها. لكنها تنبّه إلى وجود استثناءات، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي أو المصابين بـ داء السكري. في هذه الحالات، يُفضل تخفيف العصير بالماء بنسبة 50/50 أو تقليل كميته، وقد يكون من الأفضل تناوله بعد الوجبة. وتضيف كروغلوفا: "عند تفاقم أمراض المعدة مثل التهابات المعدة أو القرحة، يُنصح بتجنب العصائر الحمضية أو تخفيفها بشدة، لأنها قد تحفز إنتاج حمض المعدة، وهو أمر غير مرغوب فيه في تلك الفترات." أما بالنسبة لمرضى السكري ، فالمشكلة تكمن في أن العصائر تحتوي على كميات عالية من الكربوهيدرات السريعة الامتصاص، وتفتقر إلى الألياف الغذائية التي تُبطئ امتصاص السكر. لذلك يُفضل الاكتفاء بكوب صغير مخفف بالماء، وعدم الإفراط في تناولها.

صحة وطب : كوب من عصير الفاكهة صباحا قد يضرك.. لهذه الأسباب
صحة وطب : كوب من عصير الفاكهة صباحا قد يضرك.. لهذه الأسباب

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : كوب من عصير الفاكهة صباحا قد يضرك.. لهذه الأسباب

الأحد 22 يونيو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - يعتقد الكثيرون أن بدء اليوم بكوب كامل من عصير الفاكهة هو وجبة إفطار صحية، لكن هذا الأمر غير صحيح، حيث إن تناول عصير الفاكهة صباحا قد يضر صحتك خاصة صحة الكبد، بحسب موقع تايمز ناو. تأثير السكر الزائد على الكبد أكد الخبراء أن تناول السكر الزائد فى عصير الفاكهة فى الصباح قد يضر صحة الكبد، وهو عضو حيوي مسؤول عن التخلص من جميع السموم والحفاظ على صحة الجسم، وتخزين الطاقة، واستقلاب العناصر الغذائية، كما أنه يساعد على الهضم، ويلعب دورًا رئيسيًا في التخلص من الفضلات وتجلط الدم. وتتمثل وظيفة الكبد فى معالجة كل ما يأتي إليه، بما في ذلك السكر الموجود في العصير أو الفركتوز وهو السكر الموجود في الفواكه، ومع أن الكبد يتحمل كميات صغيرة من سكر الفركتوز إلا أن الإفراط في تناوله قد يؤدي هذا في النهاية إلى تراكم الدهون، بل وحتى إلى التهاب الكبد على المدى الطويل. وتوصلت الأبحاث التي قامت بتحليل بيانات من أكثر من نصف مليون شخص عبر قارات متعددة، إلى أن السكر المستهلك من خلال عصير الفاكهة النقي والمشروبات الغازية، يبدو أكثر ضررًا من السكر الذي يتم تناوله في الفاكهة الكاملة. وفقًا للدراسة، مع كل حصة إضافية مقدارها 220 مل (حوالي كوب) من عصير الفاكهة يوميًا (يشمل ذلك عصير الفاكهة الطبيعي، والنكتار، ومشروبات العصائر)، يزداد خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني بنسبة 5%، ويرجع ذلك إلى أن كوبًا واحدًا من عصير الفاكهة يُحضّر من عدة حصص من الفاكهة، مما قد يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستويات السكر في الدم. هذا التدفق المفاجئ للفركتوز يزيد العبء على الكبد ويؤدي إلى إرهاقه، وهذا في النهاية يزيد من خطر الإصابة بـمرض الكبد الدهني غير الكحولى. لذا، على الرغم من أنك قد تعتقد أن العصائر التي تشربها كل صباح صحية للغاية، إلا أن مستويات السكر التي تحتويها يمكن أن تشكل تهديدًا كبيرًا على الكبد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store