logo
ترامب: منفتحون على الحوار التجاري مع أوروبا

ترامب: منفتحون على الحوار التجاري مع أوروبا

مباشر منذ 6 أيام
مباشر: أبدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استعداد بلاده للاستمرار في المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي، مؤكدًا في الوقت ذاته أن الإخطارات التي تم توجيهها للشركاء التجاريين تُعد بمثابة صفقات قائمة بالفعل، وليست مجرد تحذيرات أو رسائل تفاوضية.
وفي تصريحات صحفية أدلى بها من البيت الأبيض يوم الإثنين، أشار ترامب إلى أن الاتحاد الأوروبي يطمح في التوصل إلى نوع مختلف من الاتفاقيات التجارية، قائلاً إن الولايات المتحدة منفتحة دائمًا على الحوار مع الجميع، بما في ذلك مع "القارة العجوز".
وتأتي هذه التصريحات بعد أن أعلن ترامب يوم السبت عن إخطاره الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على الدول الأعضاء، على الرغم من استمرار المفاوضات بين الطرفين.
وأوضح ترامب في حديثه اليوم أن جميع الدول تسعى لعقد اتفاقيات تجارية مع الولايات المتحدة، وهو ما يمنح بلاده "موقفًا تفاوضيًا قويًا" في مختلف الملفات التجارية الدولية.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أكوا باور" السعودية تتعاون مع شركات أوروبية لتصدير الطاقة المتجددة
"أكوا باور" السعودية تتعاون مع شركات أوروبية لتصدير الطاقة المتجددة

الشرق للأعمال

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق للأعمال

"أكوا باور" السعودية تتعاون مع شركات أوروبية لتصدير الطاقة المتجددة

وقعت شركة "أكوا باور" اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع عدد من الشركات الأوروبية لتصدير الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر من السعودية إلى أوروبا، ضمن دور الرياض المحوري في مشروع الممر الاقتصادي الذي يربط الشرق بالغرب، وذلك بحسب بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية "واس" اليوم. يأتي توقيع الاتفاقيات ضمن دور المملكة في تعزيز الربط اللوجستي الدولي، وقيادتها لمشروع الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا (IMEC). ضخت "أكوا باور" استثمارات بنحو 30 مليار دولار في مشاريع طاقة متجددة قيد الإنشاء في السعودية، وتبلغ القدرة الإنتاجية لهذه المشاريع 12 ميغاواط، بحسب ماركو أرتشيلي، الرئيس التنفيذي للشركة في تصريحات لـ"الشرق" نهاية العام الماضي. وجاءت الاتفاقيات ضمن فعاليات ورشة العمل الدولية التي نظمتها الشركة السعودية، بحضور الأمير عبدالعزيز بن سلمان وزير الطاقة، وبحضور ممثلين من حكومات السعودية، واليونان، وفرنسا، وألمانيا، وممثلين لشركات عالمية متخصصة، ومؤسسات محلية. وقال الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إن السعودية وفرت 15 غيغاواط من مشاريع الطاقة المتجددة في أسبوع واحد فقط، وبأسعار تُعد من الأكثر تنافسية عالمياً، مضيفاً خلال كلمته في ورشة العمل اليوم "الحقوا بنا إن استطعتم". كانت الشركة السعودية لشراء الطاقة "المشتري الرئيس"، قد وقعت منتصف الشهر الجاري اتفاقيات شراء الطاقة لسبعة مشاريع جديدة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بسعة إجمالية 15000 ميغاواط، باستثمارات 31 مليار ريال (8.3 مليار دولار). طالع أيضاً: "أكوا باور" السعودية تتطلع لمشاريع طاقة متجددة في ماليزيا بـ10 مليارات دولار كانت "أكوا باور"، المملوكة بنسبة 44% لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، قد وسعت خلال العام الماضي مشاريعها في الطاقة الشمسية في كل من ماليزيا وإندونيسيا وأوزبكستان، وتشمل محفظتها أيضاً محطة تعمل بالغاز في تركيا. وأبرزت ورشة العمل مسار المملكة لتنويع مزيج الطاقة، وتعزيز التكامل الإقليمي والدولي في مجالات الطاقة النظيفة، ما يرسخ مكانتها كمزود موثوقٍ به للطاقة، ودورها في قيادة مشروع الممر الاقتصادي الذي يربط الشرق بالغرب، ودعم مشروعات الربط الإقليمي والدولي، بحسب البيان. وافق مساهمو "أكوا باور" في مطلع الشهر الجاري، على زيادة رأسمال الشركة عبر إصدار حقوق أولوية بقيمة 7.1 مليار ريال (1.9 مليار دولار)، في خطوة محورية نحو دعم استراتيجية النمو لدى الشركة التي تهدف إلى مضاعفة أصولها المُدارة ثلاث مرات بحلول 2030. أبرز الاتفاقيات بين "أكواباور" وشركات أوروبية: مذكرة تفاهم، متعددة الأطراف، مع شركات "إديسون" الإيطالية، و"توتال إنيرجيز" الفرنسية، و"زيرو أوروبا" الهولندية، و"إي أن بي دبليو" الألمانية، لتصدير الكهرباء المنتجة من مصادر الطاقة المتجددة، من المملكة إلى أوروبا، مع تقييم الإمكانات التجارية، وتوجهات السوق الأوروبية نحو حلول الطاقة المستدامة. مذكرات تفاهم مع شركات متخصصة في تقنيات الربط الكهربائي، من ضمنها شركة "سي إي إس آي" الإيطالية كمستشار فني مستقل، إلى جانب عدد من الشركات العالمية في تقنيات النقل الكهربائي عالي الجهد (HVDC) مثل "بريسميان"، و"جي إي فيرنوفا"، و"سيمنس إنيرجي"، و"هيتاشي"، لتطوير ممرات حديثة لنقل الطاقة، تعزز موثوقية الإمدادات وفاعلية البنية التحتية العابرة للحدود. اتفاقية تطوير مع شركة "إي أن بي دبليو" الألمانية، لتأسيس المرحلة الأولى من "مركز ينبع للهيدروجين الأخضر"، الذي سيبدأ تشغيله التجاري، في عام 2030. يشمل مركز ينبع للهيدروجين الأخضر، منشآت لتوليد الكهرباء من مصادر متجددة، ومحطات لتحلية المياه، ووحدات للتحليل الكهربائي، ومنشآت لتحويل الهيدروجين إلى أمونيا خضراء، إلى جانب محطة تصدير مخصصة، ويتوقع أن يُسهم المشروع في تمكين المملكة من إنتاج طاقة نظيفة بتكاليف تنافسية، وتلبية الطلب الصناعي العالمي على حلول طاقة بديلة منخفضة الانبعاثات.

عراقجي اعتبر أن الأطراف الأوروبية التي تهدد بتفعيل "آلية الزناد" فقدت دورها "كطرف مشارك" في الاتفاق النووي
عراقجي اعتبر أن الأطراف الأوروبية التي تهدد بتفعيل "آلية الزناد" فقدت دورها "كطرف مشارك" في الاتفاق النووي

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

عراقجي اعتبر أن الأطراف الأوروبية التي تهدد بتفعيل "آلية الزناد" فقدت دورها "كطرف مشارك" في الاتفاق النووي

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إن إيران وبريطانيا وفرنسا وألمانيا ستعقد محادثات نووية في إسطنبول يوم الجمعة، وذلك بعد تحذيرات الدول الأوروبية الثلاث، المعروفة باسم "الترويكا الأوروبية"، من أن عدم استئناف المفاوضات سيؤدي إلى إعادة فرض عقوبات دولية على إيران. ونقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية عن إسماعيل بقائي المتحدث باسم الخارجية قوله " الاجتماع بين إيران وبريطانيا وفرنسا وألمانيا سيتم على مستوى نواب وزراء الخارجية". وتأتي المحادثات المقرر عقدها يوم الجمعة بعد أيام قليلة من إجراء وزراء خارجية "الترويكا الأوروبية" ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي أول مكالمة هاتفية لهم مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي منذ الهجوم الإسرائيلي الأميركي على منشآت نووية إيرانية الشهر الماضي. وتشكّل "الترويكا الأوروبية"، ومعها الصين وروسيا، الأطراف المتبقية في الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع إيران، الذي انسحبت منه الولايات المتحدة عام 2018، والذي رُفعت بموجبه العقوبات عن طهران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي. وأعلنت المجموعة الأوروبية أنها ستعيد فرض عقوبات الأمم المتحدة على طهران عبر ما يسمى "آلية الزناد" بحلول نهاية أغسطس (آب) إذا لم تُستأنف المحادثات النووية التي كانت جارية بين إيران والولايات المتحدة قبل الحرب الجوية الإسرائيلية الإيرانية، أو إذا لم تتحقق أي نتائج ملموسة. وبموجب بنود قرار الأمم المتحدة الذي أقر الاتفاق النووي لعام 2015، يمكن لـ"الترويكا الأوروبية" إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على طهران بحلول 18 أكتوبر (تشرين الأول) 2025. وقبل الحرب الإسرائيلية الإيرانية، عقدت طهران وواشنطن خمس جولات من المحادثات النووية بوساطة عُمانية لكنهما واجهتا عقبات رئيسية خاصةً حول مسألة تخصيب اليورانيوم في إيران الذي تسعى القوى الغربية إلى خفضه إلى الصفر للحد من أي خطر للتسليح. عراقجي: الأوروبيون فقدوا دورهم في سياق متصل، قال عراقجي، الأحد، إن الأطراف الأوروبية التي تهدد بإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على بلاده انتهكت أسس الاتفاق النووي و"فقدت دورها كطرف مشارك فيه". جاء ذلك في رسالة وجهها عراقجي إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس بشأن سعي الأطراف الأوروبية في الاتفاق النووي إلى تطبيق "آلية الزناد" لإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران. وعن محتوى الرسالة قال عراقجي على منصة "إكس": "أوضحت في الرسالة أن مجموعة الدول الأوروبية الثلاث تفتقر إلى أي أساس قانوني أو سياسي أو أخلاقي لتفعيل آليات الاتفاق النووي وقرار الأمم المتحدة رقم 2231". وأشار الوزير الإيراني إلى أن الدول الأوروبية الثلاث انتهكت المبادئ الأساسية للاتفاق النووي، وقدمت دعماً سياسياً ومادياً للهجمات الأميركية على إيران، متخليةً بذلك عن دورها كمشاركة في الاتفاق. وأضاف: "لا يمكن، ولا يجب، السماح لمجموعة الدول الأوروبية الثلاث بتقويض مصداقية مجلس الأمن الدولي بإساءة استخدام قرار غير ملزم لها". ووقّعت إيران الاتفاق النووي عام 2015، مع الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن (الولايات المتحدة، فرنسا، بريطانيا، الصين، روسيا) وألمانيا. ويعرف الاتفاق باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة"، ويسمح لإيران فقط بالاحتفاظ بمخزون يبلغ 202.8 كيلوغرام من اليورانيوم منخفض التخصيب. وفي 8 مايو (أيار) 2018، انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم مع طهران، من جانب واحد، وبدأت في فرض عقوبات اقتصادية ضد الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store