logo
القرح الفموية المستمرة

القرح الفموية المستمرة

جريدة الوطنمنذ 7 ساعات

حذَّر أطباء بمستشفى يورك في المملكة المتحدة من أن القرح الفموية التي لا تختفي قد تكون علامة على الإصابة بسرطان الفم، وهو ما قد يتطلب جراحة معقدة في مراحل متقدمة.
وقد تم رصد حالات لمرضى تم تشخيصهم بسرطان الخلايا الحرشفية، وفقا لتقرير نشرته صحيفة ديلي ميل، وهو النوع الأكثر شيوعا من سرطان الفم، بعد أن كان يظهر كقرحة بسيطة تحت اللسان أو في الفم، مما يُبرِز أهمية متابعة أي تغيرات غير معتادة في الفم.
يعد سرطان الخلايا الحرشفية المسؤول عن نحو 90 % من حالات سرطان الفم، ويظهر هذا السرطان في الخلايا المسطحة التي تغطي سطح الفم. ويمكن أن يبدأ على شكل قرحة أو بقعة حمراء أو بيضاء في الفم لا تختفي. وتشمل الأعراض الأخرى التي قد ترافقه تورمات في الشفاه أو الفم، وصعوبة في البلع، وتغيرات في الصوت، وألم شديد في أثناء التثاؤب أو الأكل.
يسهم الاكتشاف المبكر لسرطان الفم بقدر كبير في زيادة فرص الشفاء. وتشير الدراسات إلى أن 99 % من المرضى الذين يتم اكتشاف السرطان لديهم في مراحله المبكرة يظلون على قيد الحياة لمدة 5 سنوات على الأقل. أما إذا تم اكتشاف السرطان في مراحله المتقدمة، حين يكون قد انتشر إلى مناطق أخرى من الفم أو الجسم، فإن نسبة البقاء على قيد الحياة تنخفض إلى نحو 50 %.
وفي حال تم تشخيص سرطان الفم في مرحلة متقدمة، قد يتطلب العلاج إجراء جراحة تُعرف بجراحة ترقيع الجلد أو الطُّعم الحر (Free Flap Surgery) لإزالة الجزء المصاب من اللسان أو الفم. ويتم في هذه الجراحة أخذ جزء من الجلد من منطقة أخرى في الجسم، مثل الذراع، وزرعه في الفم أو اللسان المتأثر. يتضمن الطُّعم الحر نقل الأنسجة مع الأوعية الدموية المرتبطة بها لضمان تدفق الدم إلى الأنسجة المزروعة، مما يساعد على تعافي المنطقة المصابة واستعادة بعض وظائف الفم، مثل التحدث أو تناول الطعام بشكل طبيعي.
من جانب آخر، قالت خدمة معلومات السرطان بألمانيا إن سرطان الجلد ورم خبيث يصيب الجلد بسبب التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية.
وأوضحت أن سرطان الجلد ينقسم إلى نوعين رئيسين: الأسود والأبيض. وتتمثل العلامات السوداء في ظهور بقعة داكنة أو غير منتظمة أو مسطحة أو عقيدية من الجلد، بينما تتمثل العلامات البيضاء في ظهور عُقيدة شمعية تنزف وتلتئم بالتناوب.
وشددت الخدمة على ضرورة استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، نظرا لأن التشخيص المبكر لسرطان الجلد يرفع فرص الشفاء.
وتبعا لشكل ومرحلة المرض يشمل العلاج استئصال الورم جراحيا والعلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي والعلاج المناعي.
وينبغي حماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية الضارة قدر الإمكان، وذلك من خلال تجنب التعرض المباشر لها، لا سيما في الأوقات التي تصل أشعة الشمس فيها إلى ذروتها.
ويُراعى أيضا ارتداء ملابس طويلة قدر الإمكان مع تطبيق كريم واق من الشمس ذي عامل حماية لا يقل عن 30 على أجزاء الجسم المعرضة للشمس.
وعموما، ينبغي إجراء فحص دوري لسرطان الجلد مرة كل عام بدءا من عمر 35 سنة، مع استشارة الطبيب فور ملاحظة أية تغيرات طارئة على علامات الوحم من حيث الشكل أو اللون أو الحجم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القرح الفموية المستمرة
القرح الفموية المستمرة

جريدة الوطن

timeمنذ 7 ساعات

  • جريدة الوطن

القرح الفموية المستمرة

حذَّر أطباء بمستشفى يورك في المملكة المتحدة من أن القرح الفموية التي لا تختفي قد تكون علامة على الإصابة بسرطان الفم، وهو ما قد يتطلب جراحة معقدة في مراحل متقدمة. وقد تم رصد حالات لمرضى تم تشخيصهم بسرطان الخلايا الحرشفية، وفقا لتقرير نشرته صحيفة ديلي ميل، وهو النوع الأكثر شيوعا من سرطان الفم، بعد أن كان يظهر كقرحة بسيطة تحت اللسان أو في الفم، مما يُبرِز أهمية متابعة أي تغيرات غير معتادة في الفم. يعد سرطان الخلايا الحرشفية المسؤول عن نحو 90 % من حالات سرطان الفم، ويظهر هذا السرطان في الخلايا المسطحة التي تغطي سطح الفم. ويمكن أن يبدأ على شكل قرحة أو بقعة حمراء أو بيضاء في الفم لا تختفي. وتشمل الأعراض الأخرى التي قد ترافقه تورمات في الشفاه أو الفم، وصعوبة في البلع، وتغيرات في الصوت، وألم شديد في أثناء التثاؤب أو الأكل. يسهم الاكتشاف المبكر لسرطان الفم بقدر كبير في زيادة فرص الشفاء. وتشير الدراسات إلى أن 99 % من المرضى الذين يتم اكتشاف السرطان لديهم في مراحله المبكرة يظلون على قيد الحياة لمدة 5 سنوات على الأقل. أما إذا تم اكتشاف السرطان في مراحله المتقدمة، حين يكون قد انتشر إلى مناطق أخرى من الفم أو الجسم، فإن نسبة البقاء على قيد الحياة تنخفض إلى نحو 50 %. وفي حال تم تشخيص سرطان الفم في مرحلة متقدمة، قد يتطلب العلاج إجراء جراحة تُعرف بجراحة ترقيع الجلد أو الطُّعم الحر (Free Flap Surgery) لإزالة الجزء المصاب من اللسان أو الفم. ويتم في هذه الجراحة أخذ جزء من الجلد من منطقة أخرى في الجسم، مثل الذراع، وزرعه في الفم أو اللسان المتأثر. يتضمن الطُّعم الحر نقل الأنسجة مع الأوعية الدموية المرتبطة بها لضمان تدفق الدم إلى الأنسجة المزروعة، مما يساعد على تعافي المنطقة المصابة واستعادة بعض وظائف الفم، مثل التحدث أو تناول الطعام بشكل طبيعي. من جانب آخر، قالت خدمة معلومات السرطان بألمانيا إن سرطان الجلد ورم خبيث يصيب الجلد بسبب التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية. وأوضحت أن سرطان الجلد ينقسم إلى نوعين رئيسين: الأسود والأبيض. وتتمثل العلامات السوداء في ظهور بقعة داكنة أو غير منتظمة أو مسطحة أو عقيدية من الجلد، بينما تتمثل العلامات البيضاء في ظهور عُقيدة شمعية تنزف وتلتئم بالتناوب. وشددت الخدمة على ضرورة استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، نظرا لأن التشخيص المبكر لسرطان الجلد يرفع فرص الشفاء. وتبعا لشكل ومرحلة المرض يشمل العلاج استئصال الورم جراحيا والعلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي والعلاج المناعي. وينبغي حماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية الضارة قدر الإمكان، وذلك من خلال تجنب التعرض المباشر لها، لا سيما في الأوقات التي تصل أشعة الشمس فيها إلى ذروتها. ويُراعى أيضا ارتداء ملابس طويلة قدر الإمكان مع تطبيق كريم واق من الشمس ذي عامل حماية لا يقل عن 30 على أجزاء الجسم المعرضة للشمس. وعموما، ينبغي إجراء فحص دوري لسرطان الجلد مرة كل عام بدءا من عمر 35 سنة، مع استشارة الطبيب فور ملاحظة أية تغيرات طارئة على علامات الوحم من حيث الشكل أو اللون أو الحجم.

سرطان.. وليس مجرد كدمة
سرطان.. وليس مجرد كدمة

جريدة الوطن

timeمنذ 7 ساعات

  • جريدة الوطن

سرطان.. وليس مجرد كدمة

حثَّت سيدة بريطانية الناس على عدم تجاهل العلامات الغامضة التي تظهر على الأظافر، حيث لاحظت السيدة لورا جينينجز، البالغة من العمر 40 عاما، من ليدز في المملكة المتحدة، لأول مرة خطا داكنا تحت ظفر قدمها في أبريل/‏ نيسان 2022 تبين لاحقا أنه سرطان خطير. وقالت لورا لصحيفة الديلي ميل البريطانية: «أنا نشيطة إلى حد ما، لذلك ظننت أنني ركلت شيئا ما. بالتأكيد لم يكن الأمر يدعو للقلق، ولم يكن مؤلما، لذلك أبقيته مغطى بطلاء الأظافر وواصلت حياتي كالمعتاد». عندما بدأ الظفر في التفتت، حجزت السيدة لورا استشارة هاتفية مع طبيبها العام، وأرسلت صورا. شُخِّصت في البداية بعدوى فطرية في الأظافر، وأُعطيت مرهما مضادا للفطريات، وقيل لها إن نمو ظفر جديد قد يستغرق ما يصل إلى عام. ولكن بعد عام، بدت العلامة الداكنة أسوأ، مما دفع لورا إلى الإصرار على تحديد موعد في العيادة. هذه المرة، أدرك الطبيب العام على الفور أنها حالة أكثر خطورة. تشخيص مفاجئ أكدت الفحوصات إصابتها بالميلانوما اللمعية الطرفية (acral lentiginous melanoma)، وهو شكل نادر وخطير من سرطان الجلد يظهر تحت الأظافر أو على باطن القدمين وراحة اليد. ومنذ ذلك الحين، خضعت السيدة لورا لجراحة استئصال جزء من إصبع قدمها وعقدة ليمفاوية في فخذها في محاولة لمنع انتشار السرطان. وأضافت لورا: «أنتبه للحملات الصحية، وأعلم أنه إذا كان هناك دمٌ في برازي، أو كتلة في صدري، أو إذا بدأت الشامة بالحكة، أو النزيف، أو تغير لونها، فأنا أعرف أنه يجب فحصها. لكن لا أحد يُخبرك أبدا أن تنتبه لهذا الأمر». في غضون شهر، خضعت السيدة لورا لعملية جراحية لإزالة ظفرها وأكبر قدر ممكن من الورم، تتطلب رحلة التعافي إجراء المزيد من العمليات الجراحية، مما أدى إلى بتر جزء من إصبع قدمها لإزالة الخلايا السرطانية، وأظهرت فحوصات السيدة لورا نجاح الجراحة، واستئصال السرطان، كما لم تظهر أي علامات على انتشار السرطان. يجب على السيدة لورا أن تخضع لـ5 فحوصات أخرى خلال السنوات الثلاث المقبلة قبل أن تُعتبر خالية من السرطان، وحتى ذلك الحين، لا يوجد ضمان بعدم عودته. على صلة بالموضوع، قالت خدمة معلومات السرطان بألمانيا إن سرطان الجلد ورم خبيث يصيب الجلد بسبب التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية. وأوضحت أن سرطان الجلد ينقسم إلى نوعين رئيسين: الأسود والأبيض. وتتمثل العلامات السوداء في ظهور بقعة داكنة أو غير منتظمة أو مسطحة أو عقيدية من الجلد، بينما تتمثل العلامات البيضاء في ظهور عُقيدة شمعية تنزف وتلتئم بالتناوب. وشددت الخدمة على ضرورة استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، نظرا لأن التشخيص المبكر لسرطان الجلد يرفع فرص الشفاء. وتبعا لشكل ومرحلة المرض يشمل العلاج استئصال الورم جراحيا والعلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي والعلاج المناعي. سبل الوقاية ينبغي حماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية الضارة قدر الإمكان، وذلك من خلال تجنب التعرض المباشر لها، لا سيما في الأوقات التي تصل أشعة الشمس فيها إلى ذروتها. ويُراعى أيضا ارتداء ملابس طويلة قدر الإمكان مع تطبيق كريم واق من الشمس ذي عامل حماية لا يقل عن 30 على أجزاء الجسم المعرضة للشمس. وعموما، ينبغي إجراء فحص دوري لسرطان الجلد مرة كل عام بدءا من عمر 35 سنة، مع استشارة الطبيب فور ملاحظة أية تغيرات طارئة على علامات الوحم من حيث الشكل أو اللون أو الحجم. وفي السويد تراجعت معدّلات الإصابة بسرطان الجلد بين الشباب في السويد للمرة الأولى بعدما كانت تشهد زيادة طوال عقود، وباتت الدولة الإسكندنافية أول بلد في أوروبا يسجّل تقدمًا كهذا، وفق دراسة نُشرت الاثنين. وأوضحت هيلدور هيلغادوتير، المُعدّة الرئيسية للدراسة التي نشرت نتائجها مجلة «غاما ديرماتولوجي» الطبية الأستاذة المساعدة في علم الأورام بمعهد كارولينسكا، لوكالة الصحافة الفرنسية، أن انخفاضا في خطر الإصابة بسرطان الجلد سُجّل لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما. ورجّحت أن يكون هذا الانخفاض عائدًا بدرجة كبيرة إلى زيادة الوعي بالحاجة إلى حماية البشرة من الشمس وقلة اللجوء إلى مقصورات التشمس الاصطناعي. ولاحظت أن «انعكاسًا واضحًا وكبيرًا للاتجاه حصل قرابة عام 2015». وشرحت أن «زيادة (في سرطان الجلد) بمتوسط 5 % سنويا كانت تُسجّل قبل عام 2015 لدى الأشخاص الثلاثينيين. ولكن منذ عام 2015، انخفضت هذه النسبة بمعدل 5 % سنويا». وأضافت أن معدّل الإصابة بسرطان الجلد «يزيد بنسبة 5 % على الأقل سنويا» لدى من هم فوق الخمسين، «وتتسارع الزيادة مع التقدم في العمر». ومع أن الباحثين لم يحللوا أسباب انخفاض معدلات الإصابة بسرطان الجلد، فإنهم رأوا أن عوامل رئيسية عدة أدّت دورا في ذلك. الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر فبالإضافة إلى تحسّن الحماية، ساهم في هذا الانخفاض تحديد السن الدنيا لاستخدام مقصورات التشمس الاصطناعي في السويد بـ18 عاما عام 2018، إضافة إلى تراجع بدأ قبل ذلك بكثير في عدد هذه المقصورات. كذلك رأت هيلغادوتير أن الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر قد تكون أدّت أيضا إلى تراجع الإصابات، نظرا إلى أن الشباب باتوا يمضون وقتًا أطول في الداخل وبالتالي اصبحوا أقل تعرضا لأشعة الشمس. لكنّ هذا الاتجاه أحدث زمنيا و«ليس له بعد تأثير كبير». وفيما يتعلق بالوفيات الناجمة عن سرطان الجلد، لوحظ أن الانخفاض واضح حتى سن 59 عاما ولكن ليس بالنسبة لأولئك الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما. ويعزى الانخفاض في معدل الوفيات بين الفئات الأصغر سنا إلى انخفاض معدل الإصابة بسرطان الجلد واعتماد أدوية جديدة مضادة للسرطان أدت إلى تحسين تشخيص المرض. وقال الباحث إن معدل الوفيات بين كبار السن لا يتناقص لأن معدل الإصابة بالمرض لا يزال مرتفعا جدا.

الإيقاعات السريعة تسبب الحوادث
الإيقاعات السريعة تسبب الحوادث

جريدة الوطن

timeمنذ يوم واحد

  • جريدة الوطن

الإيقاعات السريعة تسبب الحوادث

توصل باحثون من جامعة برونيل البريطانية إلى أن الاستماع إلى أنماط موسيقية سريعة أو صاخبة أثناء القيادة يسهم في ظهور سلوكيات متهورة وغير محسوبة، ما يُضاعف من احتمال وقوع الحوادث على الطرق. وأشارت الدراسة، التي نشرتها صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، إلى أن هذا النوع من الموسيقى يرتبط بزيادة احتمالات كسر إشارات المرور، والتوقف المفاجئ، واتخاذ قرارات ناتجة عن انفعالات آنية. ووفقًا لفريق الباحثين، فإن الأغاني التي تتجاوز سرعتها 120 نبضة في الدقيقة قد تدفع السائق، من دون وعي، إلى زيادة السرعة وتغيير المسارات بشكل متكرر. ويرتبط هذا النمط بتحفيز منطقة في الدماغ مسؤولة عن تقييم المخاطر، ما ينشّط استجابة «الكر أو الفر»، ويؤثر على سلوك القيادة. على الجانب الآخر، كشفت الدراسة أن الموسيقى التي تتراوح سرعتها بين 60 و80 نبضة في الدقيقة – وهي تقريبًا معدل ضربات القلب أثناء الراحة – تسهم في تعزيز مستويات التركيز والهدوء. وأورد الباحثون أمثلة لأغانٍ تندرج ضمن هذا النطاق مثل «Thinking Out Loud» للمغني إد شيران، و«Let It Be» لفرقة «ذا بيتلز»، و«Angels» لروبي ويليامز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store