logo
الأسهم الأوروبية ترتفع مدعومة بتحسن المعنويات وهدنة الشرق الأوسط

الأسهم الأوروبية ترتفع مدعومة بتحسن المعنويات وهدنة الشرق الأوسط

شبكة عيونمنذ 5 ساعات

الأسهم الأوروبية ترتفع مدعومة بتحسن المعنويات وهدنة الشرق الأوسط
★ ★ ★ ★ ★
مباشر- شهدت الأسهم الأوروبية ارتفاعًا طفيفًا اليوم الأربعاء، حيث اعتبر المستثمرون وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران علامة على تراجع التوتر في المنطقة، مما انعكس إيجابًا على ثقة السوق.
أداء المؤشرات والقطاعات
صعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.2% ليصل إلى 542.12 نقطة بحلول الساعة 07:04 بتوقيت جرينتش. وارتفعت مؤشرات أوروبية رئيسية أخرى، باستثناء المؤشر الإسباني الذي تراجع بنسبة 0.3%.
أسهم شركات السيارات الأوروبية قادت مكاسب القطاعات بصعودها 1.2%.
ارتفع قطاع شركات الصناعات الدفاعية 0.9%.
تراجعت أسهم شركات الإعلام 0.6%.
تطورات جيوسياسية واقتصادية
بدا أن وقف إطلاق النار الذي توسط فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بين إيران وإسرائيل صامدًا اليوم الأربعاء، بعد يوم من إشارة البلدين إلى وقف حربهما الجوية، على الأقل في الوقت الحالي. وفي سياق متصل، قال ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، في وقت متأخر من مساء أمس الثلاثاء إن المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران "واعدة" وإن واشنطن تأمل في التوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد.
كما صعدت أسعار النفط اليوم الأربعاء بعد انخفاضها في الجلستين السابقتين.
أخبار الشركات ومؤتمرات هامة
قفز سهم شركة ستيلانتيس لصناعة السيارات بنسبة 3.4% بعد أن رفعت شركة "جيفريز" للوساطة تصنيفها من "احتفاظ" إلى "شراء".
وستنصب التركيز اليوم على قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، حيث سيكون الإنفاق الدفاعي المحور الرئيسي للاهتمام. ويترقب المستثمرون أيضًا شهادة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول أمام مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم، والتي قد تقدم مزيدًا من الإشارات حول السياسة النقدية المستقبلية.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
أسعار
اقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يعلن استئناف المباحثات مع إيران ويُلمح إلى اتفاق محتمل
ترمب يعلن استئناف المباحثات مع إيران ويُلمح إلى اتفاق محتمل

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

ترمب يعلن استئناف المباحثات مع إيران ويُلمح إلى اتفاق محتمل

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم الأربعاء، عن استئناف وشيك للمباحثات بين واشنطن وطهران، في خطوة مفاجئة تأتي بعد التصعيد العسكري غير المسبوق بين إيران وإسرائيل، والذي ألقت بظلاله على المشهد الإقليمي والدولي. وفي تصريح أدلى به خلال مؤتمر صحفي عقد على هامش قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في هولندا، قال ترمب: 'سنجري محادثات مع إيران الأسبوع المقبل، وربما نوقع اتفاقًا، لا أدري'. وأكد ترمب أنه لا يسعى بشكل خاص لإعادة إطلاق المفاوضات، في ظل ما وصفه بـ'الضربات الأمريكية التي دمرت البرنامج النووي الإيراني'، على حد تعبيره، مضيفًا: 'من وجهة نظري، لقد قاتلوا، وانتهت الحرب'. اقرأ أيضًا: خبير سياسي لـ'الوئام': المنطقة أيقنت أن لغة الدبلوماسية هي الحل وتأتي تصريحات ترمب بعد تأكيدات من مبعوثه الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي كشف في مقابلة مع قناة 'فوكس نيوز' مساء الثلاثاء، عن انطلاق اتصالات بالفعل مع الجانب الإيراني، سواء بشكل مباشر أو عبر وسطاء، في إطار ما وصفه بـ'محادثات واعدة' تهدف إلى التوصل لاتفاق سلام دائم. وأوضح ويتكوف أن أي اتفاق مستقبلي قد يسمح لطهران بامتلاك برنامج نووي مدني، بشرط منع عمليات تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها. ونفى ويتكوف صحة التقارير التي تحدثت عن أن الضربات الأمريكية الأخيرة لم تؤثر إلا مؤقتًا على برنامج إيران النووي، ووصف تلك التقديرات بأنها 'سخيفة تمامًا'. وتأتي هذه التطورات في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة إلى تثبيت وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، وتحويله إلى تهدئة طويلة الأمد تعيد الاستقرار إلى المنطقة، وسط قلق متصاعد من تكرار التصعيد العسكري.

مسار معقد أوصل "الناتو" إلى زيادة نفقاته العسكرية حتى 5 في المئة
مسار معقد أوصل "الناتو" إلى زيادة نفقاته العسكرية حتى 5 في المئة

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

مسار معقد أوصل "الناتو" إلى زيادة نفقاته العسكرية حتى 5 في المئة

بضغط من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وفي مواجهة التهديد الروسي، تعهدت دول حلف شمال الأطلسي "الناتو" التي تعقد قمة في لاهاي الأربعاء، زيادة كبيرة في إنفاقها العسكري تصل إلى 5 في المئة من ناتجها المحلي الإجمالي بحلول عام 2035. وعللت الدول الأسباب لكونها أن الولايات المتحدة بقيادة دونالد ترمب تطالب بذلك تحت طائلة التوقف عن الدفاع عن "المتهربين من سداد ديونهم". أيضاً لأن هذا الرقم يغطي القسم الأكبر من المبالغ اللازمة للحفاظ على القدرات الدفاعية لحلف شمال الأطلسي في مواجهة التهديد الروسي المتزايد. وقد أقر وزراء دفاع الحلف رسمياً أهداف القدرات العسكرية الجديدة في أوائل يونيو (حزيران). "كتاب أزرق" وتخضع هذه الأهداف للمراجعة كل أربعة أعوام. وتتلقى كل دولة أهدافها الخاصة في شكل "كتاب أزرق"، ولكل منها حرية استخدام الوسائل التي تختارها لتحقيق هذه الأهداف. هذه إحدى القضايا الرئيسة. ففي نهاية عام 2024، لم تحقق سوى 22 من أصل 32 دولة عضواً في حلف الناتو هدف الإنفاق العسكري البالغ 2 في المئة، والذي حُدّد عام 2014 في قمة سابقة للحلف. وللبعض تفسيراته الخاصة. فقد أكدت إسبانيا أنها ستتمكن من تحقيق هدفها المحدد للقدرات العسكرية والبالغة نسبته 2.1 في المئة فقط من ناتجها المحلي الإجمالي. من جانبه، يؤكد حلف شمال الأطلسي أن مدريد ستحتاج إلى نفقات عسكرية بنسبة لا تقل عن 3.5 في المئة. وسيتعين على كل دولة تقديم تقرير سنوي إلى حلف الناتو يوضح تقدمها نحو تحقيق نسبة 5 في المئة. وسيتم إجراء مراجعة أيضاً في عام 2029 عند تحديث أهداف القدرات العسكرية. وجرى التخلي في النهاية عن فكرة زيادة الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.2 في المئة كحد أدنى سنوياً، لإجبار دول حلف الناتو الـ32 على اتخاذ إجراء، بسبب عدم التوافق. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) نوعان من الإنفاق يقترح الأمين العام لحلف الناتو مارك روته رقماً إجمالياً قدره 5 في المئة يجمع في الواقع نوعين من الإنفاق. يدعو روته إلى زيادة مستوى الإنفاق العسكري إلى 3.5 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2032، بما يتماشى مع القدرات العسكرية. لم تُعلَن هذه الأرقام، لكن حلف الناتو حدد أولويات معينة بينها الدفاع الجوي والأمن السيبراني و"عناصر التمكين الاستراتيجية" التي تُمكّن القوات المسلحة من العمل (بما يشمل الاستخبارات والخدمات اللوجستية والأقمار الاصطناعية). من المفترض أن يسمح رقم 3.5 في المئة بزيادة إجمالية قدرها 30 في المئة في هذه القدرات العسكرية، بما في ذلك زيادة خمسة أضعاف في عدد أنظمة الدفاع الجوي. يريد مارك روته أيضاً من دول حلف الناتو زيادة إنفاقها الأمني، بالمعنى الأوسع، إلى 1.5 في المئة من ناتجها المحلي الإجمالي. هذا الهدف أسهل تحقيقاً لأنه يتعلق بالنفقات المزدوجة، أي المدنية والعسكرية، التي التزمتها الدول أصلاً أو خططت لها. وكشف دبلوماسي أوروبي أنه تم بالفعل وضع "قائمة" بهذه النفقات، بما فيها البنى التحتية (كالموانئ والطرق)، والتنقل العسكري والأمن السيبراني و"المرونة". وتشمل هذه الفئة، على سبيل المثال، كل ما يُعتبر ضرورياً لإعداد المجتمعات المدنية للحرب.

فيديو.. أول تعليق من «ترامب» على تصريح وزير الخارجية الإيراني بشأن عودتهم لتخصيب اليورانيوم
فيديو.. أول تعليق من «ترامب» على تصريح وزير الخارجية الإيراني بشأن عودتهم لتخصيب اليورانيوم

المرصد

timeمنذ 2 ساعات

  • المرصد

فيديو.. أول تعليق من «ترامب» على تصريح وزير الخارجية الإيراني بشأن عودتهم لتخصيب اليورانيوم

فيديو.. أول تعليق من «ترامب» على تصريح وزير الخارجية الإيراني بشأن عودتهم لتخصيب اليورانيوم صحيفة المرصد: علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على تصريحات وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، بشأن قيام إيران بإعادة تخصيب اليورانيوم من جديد بعد قصف مفاعلاتها النووية بالطيران الأمريكي. وقال ترامب، في قمة حلف شمال الأطلسي "الناتو" في هولندا: "آخر ما تريده إيران هو تخصيب أي شيء، إنهم يريدون التعافي الآن". وأضاف: "لا أعتقد أنهم سيكررونها أبدًا، لقد عانوا الأمّرين، وأعتقد أنهم قد بلغوا أقصى درجات العذاب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store